لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-02-10, 01:52 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

خطت خطوة متهورة إلى الأمام ففقدت توازنها وارتفعت أرض الغرفة نحوها.. وقعت ليزا بقوة على الأرض، وتسمرت عيناها على باب الغرفة تنتظر وصول أحد.
حدسها كان صحيحاً ، فماهي إلا لحظات حتى دخل طوني الى الغرفة بسرعة فصرف الخدم الذين تجمعوا عند الباب، وركع أمام ليزا التي أشاحت بنظرها عنه.
- ماذا حدث؟
- لقد وقعت!
- أعرف هذا، ولكن ماأريد معرفته ماذا كنت تفعلين خارج السرير.. أنت تعرفين أن عليك الرقاد في السرير لبضعة أيام أخرى..إنها أوامر الطبيب!
حملها بدون جهد بين ذراعيه، فارتجفت وتوترت بالكامل من دفء جسده الملتصق بجسدها، وانهمرت الدموع على خدها وهي تنظر الى صدره الذي ظهر من فتحة قميصه الحريري، و أشاحت بوجهها عنه، قالت بصوت منخفض ومتوسل:
- أرجوك.. لاتغضب مني طوني..أرجوك!
حدق إليها، فاحمر وجهها الشاحب لنظراته المتفحصة، وهي تحس بشعرها الأحمر يلامس صدره، فقال لها بلطف:
- لم أكن لأغضب منك..أريد فقط معرفة سبب تصرفك السخيف بمغادرة السرير على الرغم من أوامر تاطبيب.. وأومري.
قالت بهدوء:
- أعرف أنها كانت أوامرك.
فقطب:
- وماذا تعنين بذلك؟
- أعلم أنك تحب أن تذكر وجودي، ولكنني لم استطع البقاء هنا لوحدي لحظة أخرى..أحسست بالوحدة.
لفترة طويلة ، صمت، وهو مستمر في حملها على صدره بقوة:
- أنا ..أنا لم أقل أبداً إنني لا أرغب بوجودك ، بالعكس ، فلولا وجودك لما كانت بيتسي ..أنا شاكر لك لمنحي مثل هذه الطفلة الجميلة .
- ولكنك لم .. لم تحضر رؤيتي.. ماعدا في رفقة الطبيب؟!
فرفع حاجبيه:
- وهل كنت تريدين أن أزورك؟ وأضاف بجدية:
- ليزا لا تنسي فأنا لا أقصر في العناية بك.. ثم عليك أن تتذكري أن زواجنا له حدود متفق عليها.
ردت بغضب:
- ذاكرتك قوية! ولكن يجب كذلك أن تتذكر أنني لست في حالة طبيعية، وأنني لست قادرة تماماً على إدراك حدود الزواج منك، تلك الحدود الفولاذية القاهرة!
وشرعت تبكي بمرارة...www.liilas.com/vb3
- اوه ليزا ..! مابك..أرجوك صحتك لا تحتمل ..وأنا لا أحتمل المنكبات في هذا المنزل.
- هذا مايهمك..أن لا يتعكر مزاجك ، أعرف أنك لا تحبني..ولكنني...
وصاح بها محذراً من متابعة كلامها:
- ليزا!!
ووضعها برفق فوق السرير ، ثم جذب الغطاء فوقها..وجلس بقربها:
- أنا لم أقل مثل هذه الأشياء مطلقاً لك طريقة خاصة في تأويل الكلام، أنا لا أزورك يومياً لأنني لا أود ازعاجك أبداً ، ولكن إذ كان الأمر يسعدك فسأجلس معك ، هل تحبين هذا؟

***************************
يتبــــــــــع..

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 20-02-10, 01:53 PM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

فهزت رأسها بخجل:
- نعم ..إذا كنت واثقاً أنني لن أؤخرك عن شيء آخر ؟و..
فقاطعها وهو يقف ليقرب الكرسي من سريرها ويجلس عليها:
- لا شيء .. ولا أحد .. والآن أخبريني، كيف تشعرين الآن؟
- بخير ..شكراً لك طوني.
وضحكت، ثم أضافت موضحة:
- كنت أظن أنني قادرة على النزول لتناول العشاء ولأريك أنني بخير!
- أستطيع رؤية كم أنت بخير في فراشك..لقد أتممت ترتيبات العطلة و..
- العطلة؟ لقد قلت لك إنني لا أريد السفر في عطلة!
- وأنا قلت إننا ذاهبان.. وأنت تعرفين أنني دائماً أنفذ ما أقرره.
- أنت متعجرف طوني.. وهذا سيء لا أحبه في زوج.
فضحك:
- يؤسفني أن لا يسعدك هذا! فلطالما كنت متعجرفاً.
- حسناً، هذا ليس بالشيء الذي يجب أن تفخر به.. ولا زلت مصرة أنني لن أذهب في هذه العطلة، لا أستطيع ترك بيتسي.منتديات ليلاس
- لقد أعلمت الطبيب بهذا، وصدم من مجرد تفكيري بأن أترك الطفلة هنا، كدت أنسى أن الكنديين نادراً مايتركون أمر العناية بأولادهم لأناس آخرين.
- بالطبع لن يعجبك أمر تركها هنا؟ و أنا واثقة أنك ستضجر من تسليتي.
فاشتد سواد عينيه الرماديتين:
- لن أجد مضجراً أبداً..بالعكس ..قد أجده ..مثيراً للاهتمام.
فأشاحت بوجهها مرتبكة:
- والآن؟
- الآن .. سنأخذ بيتسي معنا.
- وأين سنذهب؟
- لدي فيلا في إسبانيا وستكون ممتازة لنا، ثمة زوجان يسكنان فيها طوال السنة و يعتنيان بحاجاتي عندما أذهب إلى هناك ويمكن أن ترافقنا بيت لمساعدتك في العناية بالطفلة.
لأول مرة منذ دخول طوني غرفتها ابتسمت بثقة:
- إنها تحس بالسعادة و القناعة منذ سكناً هنا.
- أي منذ تزوجتني، ومهما حاولت نسيان الأمر، أخشى أن يكون هذا قدر لا مهرب منه.
فردت بحدة:
- وهل أنت مضطر للخوض في هذا الأسبوع ؟ كنت اتمتع بحديثنا عن الصغيرة ، وها أنت أفسدت عليّ متعتي.
فوقف متباعداً:
- أنا آسف أن يكون لي مثل هذا التأثير عليك.. سأتركك قبل أن أكدرك أكثر.
- أنت لست آسف أبداً! فأنت تفعل هذا متعمداً..كي لا أنسى مركزي.
- وماذا تظنين مركزك ؟أنت زوجتي!ولا تنسي هذا!
- لا تكلمني هكذا!
فصاح بها:
- أنت تفرطين في حساسيتك ليزا، وكما كنت أتوقع ، دخولي إلى هنا يزعجك ، حاولي أن تهدئي نفسك.

*********************

يتبـــــع...

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 20-02-10, 01:54 PM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- لست طفلة ياطوني، فلا تعاملني كطفلة، أنا مسرورة لزيارتك..وشكراً لك على مساعدتك لي عندما وقعت، ولكنني تعبة الآن، فأنا لم أشف كما ظننت.
أحنى رأسه قليلاً ..ثم قال ببرود:
- حسن جداً..ولكن إذا رغبت في زيارتي لك ثانية يمكنك إعلامي بذلك بواسطة بيت، فأنا لا أرغب في زيارتك غصباً عنك.
بقيت ليزا صامتة بعناد.. وبعد نظرة مفكرة إليها ، ترك طوني الغرفة بهدوء..اوه.. كيف يفعل بها هذا ؟ إنه يعرف تماماً أنها لن تقول لبيت مطلقاً انها ترغب في زيارته لها.. فهذا أمر مذل.. وهو يعرف هذا! يعرفه!
عندما جاء الطبيب إلى زيارتها ثانية وافق على أن تحاول الحركة، ولكن على مراحل، وفور شعورها بالتعب عليها العودة الى الفراش، فعلق طوني:
- زوجتي عنيدة جداً يادكتور.
- في هذا الحالة، من الأفضل حملها إلى الطابق الأرضي لترتاح هناك كل يوم، وقد يساعدها الأنس بالآخرين على الشفاء.
جلست ليزا بصمت محيط بينما الرجلان يتناقشان بأمرها..أن يتحدثا عنها وكأنها لا تستطيع الكلام عن نفسها، أمر لا تتحمله، بعد الظهر حملها طوني إلى الطابق الأرضي، فابتسمت له شاكرة:
- شكراً لك.
رفع حاجبيه بخيلاء والتقط سترته على الكرسي وهز كتفيه ، ثم ارتدى السترة وقال متحفظاً:
- سأكون في المنزل في الوقت المحدد لأعيدك إلى غرفتك.
- هل ستخرج؟
تمنت لو أن خيبتها لم تكن ظاهرة هكذا ..فرد عليها:
- هذا واضح.
- ولكن إلى أين؟
- هل تظنين أن لك الحق في معرفة تحركاتي؟
التوى فم ليزا من التصلب:
- ألا يحق لي؟
- ربما.. وربما لو لم تتصرفي كالمرأة المتسلطة كلما تحدثت معك .
فارتجفت شفتاها وتلعثمت بكلماتها:
- أنا لا أقصد أن أكون هكذا.
فقال بدون إشفاق:
- إذن عليك أن لا تفعلي هذا.. لقد حاولت ملاطفتك منذ تزوجنا..وفي بعض الأحيان كنت أظن أنني أتقدم ، ولكن يبدو لي أننا لن نعرف بعضنا يوم الزواج إذا كنت قد اشتقت للحياة التي كنت تعيشينها قبل الزواج فأنا آسف ولكنني لا أستطيع توفير الجانب الجسدي لك في زواجنا وهذا ماتتوقين إليه كما هو واضح، كما أنني لا أنصحك بإيجاد شخص آخر يوفرها لك، فلن اتسامح بأية فضيحة قد تمس بطفولة بيتسي.
فصاحت به:
- وأية حياة تظنني ..كنت أعيشها؟
- مرافقيك المختلفين..وعلاقاتك معهم، وأظن أنك تجدين صعوبة في نسيان مثل..هذه العلاقات وقد تعودت عليها.
- إنك تهينني ياطوني!
- ربما..ولكن لا أستطيع منع نفسي..أجد من لمستحيل ربط حياتك الماضية بالفتاة التي تزوجتها..كأم لبيتسي أنت مخلصة تماماً..ومع ذلك فلم تكوني واثقة من أبوة الفتاة.
- ولكن هذا ليس...
وصمتت ، كيف يمكن لها أن تقول إن هذه ليست غلطتها!
http://www.liilas.com

********************

يتبـــــــــع...

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 20-02-10, 01:56 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- ليس ماذا؟
- ليس مهماً.. وأنا سعيدة أنني عرفت رأيك بي الآن.
- وهل شككت به يوماً؟
- لا..لا أظن هذا، مع أنني أخطأت أن أعاملك بما تستحقه والدة بيتسي في الواقع، كانت أكثر من محاولة، وظننت مرة أنني نجحت ، ولكن واقع أنني أعرف ماضيك يقف في طريق أي علاقة صداقة مقربة بيننا.
أخفضت ليزا عينيها كي لا يرى الألم فيهما..وسألته بصوت متهدج:
- أنت تكرهني..أليس كذلك؟
- لن أستطيع كراهية أم بيتسي.
- ربما لا.. ولكنك تكرهني كشخص.
فضاقت عيناه بالغضب وخطا نحوها ليمسك بكتفيها الرقيقتين بوحشية وهزها بعنف:
- ولست أكرهك كذلك..وكم أتمنى على الله لو أنني أكرهك!
حدقت ليزا بحيرة إلى وجهه الأسمر بوسامته القاسية، واستقرت نظراته على عينيها الواسعتين الخضراوين، ثم على أنفها الصغير، وتوقفت على فمها الشهي المنفرج، وأصبحت عيناه زرقاوين بلون البحر.. وشهقت ليزا للرغبة التي لاحظتها في عمقهما:
- طوني..أنا...
- اصمتي..! واجمدي!
حدقت إليه مسحورة، لم تكن قد شاهدته من قبل وقد فقد هدوءه وما أثارها هو أنها السبب في ذلك حادة و يداه شديدتين على كتفيها، ثم دفعها عنه بقوة:
- أتفعلين هذا عمداً؟
- اف..افعل ماذا؟
فقال بازدراء:
- لا تتظاهري بالبراءة! أنت تحاولين اغوائي منذ التقينا، حتى أنك تماديت و انتهكت خصوصية غرفة نومي في إحدى المرات.
- لا لشيء إلا لأقول لك إن تصرفاتك تثير الاشمئزاز!
فرد ببرود قاتل:
- ليس أكثر مما تفعل تصرفاتك بي..صدقيني! وبعد أن اتضح رأي كل منا بالآخر ربما لن تخوضي هذا الموضوع ثانية، وأنا كذلك.
فشهقت:
- أيها الـ..أنت.. أنا لن ألمسك ولو كنت آخر رجل على وجه الأرض!
رد عليها وكأنه ينهي الحديث:
- جيد ..للمرة الأولى نحن متفقان .. وداعاً!
وصفق الباب بقوة وراءه.
ولدقائق طويلة استمرت ليزا بالتحديق إلى الباب المقفل وما لبثت أن أطلقت العنان لدموع كبتتها طويلاً.


**************************

يتبـــــــع..

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 21-02-10, 04:38 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2008
العضوية: 90105
المشاركات: 270
الجنس أنثى
معدل التقييم: moura_baby عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
moura_baby غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

حلو اوي تسلم ايدك يا قمر

 
 

 

عرض البوم صور moura_baby   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
carole mortimer, deceit of a pagan, دار الفراشة, روايات, روايات مترجمة, روايات أحلام, روايات مكتوبة, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية مترجمة, روايات رومنسية, نجمة الجراح, كارول مورتيمر
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:13 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية