أترفع راية القسيس من أجل وردة حمراء

هل جرب الراكضون خلف سراب (عيد الحب) أن يملأ أحدهم قلبه بحب الله؟

ماذا لو جرب أن يناديه بأسمائه الحسنى كما يتقرب الحبيب إلى حبيبه بمنادته بأحب أسمائه؟

وكيف سيكون حبه لله لو حاول أن يفكر في معاني صفات الله العلى كما يفكر المحبوب بصفات حبيبه؟

إذن لأخذت عليه كل تفكيره، ولغمرته سعادة لا يمكن وصفها إلا بسعيه بالمزيد في إرضاء مولاه: {والذين آمنوا أشد حبا لله}. [د.محمد السيد]

للاسف هذا هو حال الامة الاسلامية.. بدلا من التشبث بما بقي لنا من بقايا حضارة.. نلهث ورا الفتن.. وعادات الشعوب الاخرى

الله المستعان

تسلم اخويه

اللَّهُمَّ إني أسألك أن تبارك لهم في أنفسهم وفي سمعهم وفي بصرهم وفي أرواحهم وفي خلقهم وفي خليقتهم وأهلهم وفي محياهم وفي مماتهم