لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-02-10, 03:02 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي



كانت غريزتها تقول لها : إنها على قدم المساواة مع الرجال فى مهنتها .وإنها لا تسمح أبداً بأن يخيفها أحد . ولكن تروى لا يريد أيضاً أن يظهر لها أنه فى حاجة إليها وهو يدعها تقوم بأعمال المنزل .
ناولته ساندويشاً وقابل ذلك بهمهمة شكر قبل أن يضيف :
- هل هذه المريلة موضة حديثة ؟ إننى أفضلك وأنت ترتدين روب المنزل .
تجاهلت ناتالى رد فعلها وأحست رغم عن كل شئ بأنه نبضاً يتسارع . لقد اعتبرت مجاملة من تروى جوردان ان يعجب بها فى هذا الزى . لا شك أنه لمح نظرة إعجابها عندما ظهر وصدره عار . ولحسن الحظ أنه يتغيب عن البيت عدة ساعات يومياً وإلا أصبحا كلاهما مجنوناً .
اعلن دون مقدمات:
- إن لى أخاً فى أتلانتا إنه رجل أعمال وهو يحصل على مال لا بأس به من شركته الاستثمارية ويعرف كل الشركات المماثلة . وقد طلق من زوجته ويمكننى أن أعطيك رقم تليفونه .
ردت عليه وهى متضايقة :
- إننى أستطيع الحصول على عملائى بسهولة بمفردى وشكراً لك .
- آسف . لقد ظننت فقط أنكما معا تكونان ثنائياً ممتازاً .
كانت ناتالى دون شك فى غير حاجة إلى مثل تلك الأعمال وقد سبق لها أن عرفت واحداً كان يرسل لها سائقه ليحضرها . ولكن فى المرة التالية أعادت سائق المذكور ومعه ورقة تشرح بوضوح لسيده . ولكن لسوء الحظ لم تقابل فى المرة الأخيرة سوى هذا النوع من الرجال .
أدركت أن تروى انتهى من احتساء قدحه . تقدمت الشابة ناحيته وهى ترتجف لتصب له قدحاً ثانياً . ولكنها وهى تميل احتكت بركبته فانسكب السائل الساخن على يدها ، سألها :
- هل ... هل احترقت ؟
- قالت وهى تمسح يدها فى مريلتها :
- لا بأس
- دعينى أرى . إن لدى كريم سيفيدك .إن له رائحة كريهة ولكنه مفيد.
قالت فى إصرار وهى تنزع يدها وتذهب إلى المطبخ حيث وضعت إبريق القهوة على المائدة :
- لا ... لا داعى حقاً لذلك .
وصل تروى خلفها ليضع يديه على كتفيها :
- إنك ترتجفين جداً .
أحست بأنها قد تتعرض لنكسة ، قال :
- لا بد أن أستدعى الطبيب .. بل كان من الواجب أن أفعل ذلك فور عثورى عليك وسط الجليد ولكن مع العاصفة الثلجية كان من المستحيل أن تصلى حية إلى المستشفى
- ولماذا تريد استدعاء الطبيب بدعوى أننى سكبت القهوة على يدى ؟
كانت تنظر إليه وهى مذهولة ،قال لها رداً على كلامها :
-كفى عملاً اليوم يا جميلتى .إننى أريد أن أراك ممددة فى تعقل فوق هذه الأريكة أمام النيران .
كز تروى على أسنانه . إنه يقاوم نفسه ويخشى أن يستسلم . أخذ يتأملها بجدية شديدة . كانت أنفاسه متقطعة وجسده تسودى الحمى .
قال بصوت ثقيل وهو يحاول الابتعاد أقصى ما يمكنه عنها :
- نحن نحلم يا ناتالى أما أن نتوقف الآن أو يحدث ما لا تحمد عقباه .

********************

يتـــــــــبع...

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-02-10, 03:09 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي


سألته :
- إذن ... ماذا هناك ؟
تساءل تروى هل ينساها بعد مغامرة عابرة تعود هى بعدها إلى أتلانتا ؟ هل ستستعيد إيرما مكانتها معه بعد رحيل ناتالى ؟
قال لها وكأنه يقرأ أفكارها :
- لا أستطيع أن أعدك بشئ يا ناتالى . وكذلك أنت أيضاً لا تستطعين أن تعطينى وعوداً . إن حياتينا مختلفتان تماماً .
كان تروى على حق . لو تركته يحبها فإنها تعرف أنها لن تكتفى بنزوات عاطفية .

إنها تحتاج إلى ارتباط أخلاقى ونظراً للظروف فإن ذلك أمر مستحيل التحقيق لا محالة قالت فى حزن وهى تشيح بوجهها عنه :
- أعتقد أن علينا أن نتوقف عند هذا الحد .
كان ابتعاده عنها يتطلب جهداً جباراً . أحس بإغراء أن يكذب عليها ويقول لها أى شئ وأخيراً قال بصوت متعب ويائس :
- حسنا ... سأذهب لأنزه ديزى . كان يحتاج إلى هبوط درجة الحرارة إلى خمسين تحت الصفر حتى تبرد عاطفته المتأججة .
هزها وهو يقول لها بصوت رقيق :
- استيقظى يا ناتالى
وسط الغشاوة التى أحاطت بها بسبب النعاس أحست الشابة بلهجة قلقة فى صوت تروى . فتحت بصعوبة جفنيها . ما الذى يفعله فى حجرتها ؟
سألته وهى تتساءل لماذا تحس ببرودة فى قدميها :
- ماذا هناك ؟
رد بسرعة وحدة :
- يجب أن تنهضى فى الحال . إن المدفأة معطلة ولا أستطيع أن أفعل شيئاً الآن لإصلاحها لقد أشعلت ناراً فى المدفأة فى الصالون . لا بد أن ننام هناك .
تلعثمت وهى لا تزال مضطربة من الحلم الذى حلمته عن بوبى :
- ما الذى حدث ؟
قال تروى فى نفاذ صبر وقد ارتدى بيجامة كاملة :
- لست أدرى . لا بد من إحضار شخص ما ، إننى لا أستطيع أن ألمس هذه الآلة اللعينة . إنها تعمل بالجاز .... وإذا ارتكبت حماقة معها فإن البيت سينفجر . تعالى قبل أن تتجمدى هنا .
قفزت ناتالى من السرير . همهمت :
- يبدو أننى لا أجد هذه الأيام ما هو أفضل من الحصول على مكان دافئ . أعتقد أننى بعد هذه التجربة المخيفة مع البرد سأفتتح مكتب محاماة فى بنما الاستوائية .
فكرت فى أن هذه الفكرة لن تجعل والدها يشكو . دائماً بوبى هو الذى سيجأر بالشكوى الذى طلب أن ينضم إلى مجموعتها القانونية . وإنما هى التى توسلت إليه أن يمنحها العمل. وكونها صنعت لنفسها اسماً فى هذا المجال بمفردها لا معنى له فى عينيه.
ولكن لماذا تآسى على سوء حظها ومآسيها الآن ؟ وليس البرد ولا التعب هما اللذان يعطيانها الحق فى أن تنوح وتولول .
تبعت تروى حتى الصالون . ورأت أنه وضع ما يشبه السرير أمام النيران المتأججة وعليه أغطية وبطانيات . قال لها بلهجة آمرة :
- انزلقى داخلها إنها مريحة جداً . لقد استخدمت أكياس نوم تصلح كمراتب .

********************

يتــــبع...

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-02-10, 03:14 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي


صاحت وهى توشك أن تتهمه بأنه تعمد إفساد الغلاية البخارية
- هل سننام معاً ؟
- إذا أردت أن تحسى بالدفء فهذا بالضبط ما سنفعله . لقد هبطت الحرارة عشرة درجات أخرى و.... كفى عن النظر إلى بهذه الطريقة . هل يمكن هذا ؟ وفى هذه اللحظة فإن أشجار الخوخ الخاصة بى هى التى تقلقنى بدرجة شيطانية وليست لدى أى رغبة مثلك فى الضحك .
كان النعاس يسيطر على ناتالى لدرجة تجعلها لا تجد أى رغبة فى الجدال . انسلت بجواره تحت الأغطية فقال لها :
- والآن أغمضى عينيك واستغرقى فى النوم .
وكيف يواتيها النوم وتروى الذى يراود أحلامها ينام بجوارها .
زفر الرجل زفرة رضا ونسى محصول الخوخ للحظات . بعد لحظة قال لها بغضب :
- كفى عن التقلب وكأن الفراش مملوء بالنمل
- إننى أحاول أن أتاقلم على هذا الوضع الجديد ثم هل تعتقد أننى أقعل ذلك عمداً ؟
- إسمعينى أننى أعرف طريقة تضع حدا لتوترك
- آه ها ... ؟
قال بكلمات واضحة وابتسامة شيطانية :
- نعم الآن وأمام النيران المستعرة يمكنك أن تنامى ملء جفونك وإلا فلتعودى إلى حجرتك . إن لك طريقة فريدة فى تقديم الأمور . أعنى .... إن كلامك يخالف ما فى ذهنك .
- سميه كما تشاءين ولكننا نصل إلى نفس النتيجة سواء بالطريقة الملتوية أم المباشرة . أليس كذلك ؟ ولكن ما الذى ستفقدينه لو نمت دون معارضة ما دمت مجبرة على هذه الطريقة فى النوم ؟
- سأفقد احترامى لنفسى ... إننى لا أجد رغبة فى أن أكون قريبة من رجل لا يتصرف إلا كرجل الغابة .
استدارت ناتالى فجأة وسحبت الغطاء عليها فقال لها :
- سامحينى لأننى من البشر يا أميرة الثلج .
أدار لها تروى ظهره بدوره وهو يسحب بعنف طرف البطانية ثم ظل فترة طويلة دون أن يقول شيئاً وأخيراً قال :
- هناك أمر آخر يخصك !
- ما دام لا يخصك فلا شأن لك به .
- هل يضايقك لو أخبرتنى من هو بوبى ؟
ظلت ناتالى فترة طويلة مذهولة وعاجزة عن النطق . سألته بلهجة مثلجة مثل حرارة الجو فى خارج المنزل :
- وكيف عرفت عنه ؟
- أنت لم تكفى عن مناداته طوال الليلة التى عثرت فيها عليك . وقد استنتجت من ذلك أنه عشيقك . وفكرت أيضاً أنه آخر الحمقى الذين تركوك ترحلين وسط العاصفة الثلجية .
عندما لم ترد ناتالى بشئ استمر قائلاً :
- بقدر ما أعرف أنت لم تحاولى الاتصال به وهو طبعاً لم يتصل بك هنا . لقد بدأت اتساءل إن كنت تواعدين رجلاً متزوجاً.

*********************

يتــــــبع...

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-02-10, 03:18 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي



قالت بحدة بصوت حاولت أن تجعله ثابتاً :
- إن بوبى هو أخى التوءم . وقد توفى فى حادث سيارة عندما كنا فى السابعة عشر من عمرنا إننى مستمرة فى أن أحلم به عندما أكون مرهقة أو أحس بأننى لست على ما يرام . فلا غرابة إذن أننى ناديته أثناء هذيانى والآن لو تكرمت ولا يضايقك أن أرغب فى النعاس .
كره تروى نفسه لأفكاره السيئة عن بوبى وعنها . أراد أن يعتذر لها ولكنه لم يعثر على الكلمات المناسبة .
إنه يعرف آلام فقد عزيز . لقد مات والده وهو يحارب فى فيتنام ولم يستطع الحصول على تصريح لحضور مراسم دفنه . وفقده لـ مى لين والطفل كان شيئاً آخر أيضا .
لقد بكى دموعاً ساخنة وتذكر مرة ثانية نظراتها إليه وهو فى المركب التى وصلت به . لقد كان لطفله شعر أسود مثل شعر أمه وأحس برائحة الصابون الذى غسلته أمه به وهو يقبله قبلة الوداع .
لقد قال لها وقتها بعدها والدموع تملأ عينى زوجته :
- أنا سأسارع بعمل إجراءات ترحيلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأسرع وقت ممكن .
ثم همس فى أذنها بصوت منخفض :
- حاولى أن تخفى النقود . وحاولى أن تكفيك أطول وقت ممكن لطعامك وطعام الطفل . وسأرسل لك نقوداً فور استطاعتى .
بعد فترة من الوقت علم أن قرية مى لين قد دمرت أثناء سقوط سايجون . هى وابنه عثرعليهما من بين القتلى وقد انهار عالم تروى تماماً من حوله . وغرق هو فى أحزانه منذ زمن طويل لدرجة أنه نسى أن الآخرين يمكن أن يتعذبوا مثله .
لقد ساعدته إيرما قدر المستطاع ولكن كليهما كان يعلم أن العلاقة بينهما لن تؤدى إلى ارتباط دائم .
تساءل تروى وهو يسمعها تئن بجواره . من يا ترى استطاع مداواة جراحها . جراح ناتالى ؟ ولكنه أحس بالفزع لاهتمامه بماضيها . لقد تعلم تروى من نفسه أن الحب هو مواجهة الأخطار وهو على استعداد للمخاطرة بأى شئ عدا قلبه .منتديات ليلاس

***************************

يتــــــــبع...

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-02-10, 06:59 PM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 37697
المشاركات: 193
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنيتي بنيه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 45

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنيتي بنيه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .بليز كمليه الروايه حلوه مره جزاك الله الف خير

 
 

 

عرض البوم صور بنيتي بنيه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
celia young, تائهة وسط العاصفة, دار ميوزيك, روايات مكتوبة, روايات رومنسية, روايات عبير, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:10 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية