كاتب الموضوع :
hend
المنتدى :
المنتدى الاسلامي
92) اليد العليا خير من اليد السفلى:
«اليد العليا خير من اليد السفلى، فاليد العليا هي المنفقة، والسفلى هي السائلة».
رواه البخاري ومسلم.
(93) الصدق في البيع والشراء: «البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا
بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما» رواه البخاري
(94) إغاثة المسلمين: «من نفس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله
عنه كربة من كرب يوم القيامة» رواه مسلم
(95) عدم إيذاء المسلمين: «سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام أفضل ؟
فقال: من سلم المسلمون من لسانه ويده» رواه البخاري ومسلم.
(96) مساعدة الغير وإعانتهم: «كل سلامي عليه صدقة كل يوم، يعين الرجل في
دابته يحامله عليها، أو يرفع عليها متاعه صدقة» رواه البخاري.
(97) الشفاعة للمسلمين لقضاء حوائجهم: «اشفعوا تؤجروا، ويقضي
الله على لسان نبيه ما شاء» رواه البخاري.
(98) صلة أصدقاء الوالدين والبر بهم: «إن أبر البر صلة الولد أهل ود أبيه» رواه مسلم.
(99) طيب الكلام: «اتقوا النار ولو بشق تمرة، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة» رواه البخاري ومسلم.
(100) الرفق بالرعية والعمال ونحوهم: «اللهم من ولى من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق
عليه. ومن ولى من أمر أمتى شيئاً فرفق بهم فارفق به» رواه مسلم.
(101) المداومة على العمل الصالح وإن قل: «أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل» رواه مسلم.
(102) الإحسان إلى الجار: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره» رواه مسلم.
(103) إكرام الضيف: «ليلة الضيف حق على كل مسلم، فإن أصبح بفنائه فهو عليه دين، فإن
شاء اقتضى، وإن شاء ترك» رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة.
(104) الدعاء للوالدين: «إن الله عزوجل ليرفع الدرجة للعبد الصالح في الجنة، فيقول: يا رب،
أني لي هذا ؟ ! فيقول: باستغفار ولدك لك» رواه أحمد.
(105) الدعاء للأخ بظهر الغيب: «ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك:
ولك بمثل» رواه مسلم.
(106) الدعاء واللأستغفار للمسلمين: قال تعالى:
{والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم} الحشر: 10.
(107) تنظيف المساجد: قال تعالى: {وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود} الحج: 26.
(108) الإحسان إلى الزوجة: «خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي» رواه ابن حبان وغيره.
(109) تيسير الصداق للمتزوجين: «خير النكاح أيسره» رواه ابن حبان.
(110) الغيرة على النساء: «قال سعد بن عبادة: لو رأيت رجلاً مع امرأتي لضربته بالسيف غير
مصفح. فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «أتعجبون من غيرة سعد ؟ لأنا أغير منه
، والله أغير مني» رواه البخاري.
(111) تعليم الرجل أهله: «ثلاثة لهم أجران... ورجل كانت عنده أمة فأدبها فأحسن تأديبها،
وعلمها فأحسن تعليمها، ثم أعتقها فتزوجها، فله أجران» رواه البخاري.
(112) رد المظالم والتحلل من أصحاب الحقوق: «من كانت عنده مظلمة لأخيه فليتحلله منها، فإنه
لس ثم دينار ولا درهم من قبل أن يؤخذ لأخيه من حسناته، فإن لم يكن له حسنات أخذ
من سيئات أخيه فطرحت عليه» رواه البخاري
(113) إتباع السيئة الحسنة: «اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها،
وخالق الناس بخلق حسن» رواه أحمد والحاكم.
(114) البر بالخالة والخال: «الخالة بمنزلة الأم» رواه البخاري
(115) أداء الأمانة والوفاء بالعهد: «لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له»
رواه أحمد.
(116) رحمة الصغير وإكرام الكبير: «ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف حق كبيرنا»
رواه أحمد والترمذي.
(117) التعاطف والتراحم مع المسلمين والاهتمام بأمورهم: «مثل المؤمنين في توادهم
وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى»
رواه البخاري ومسلم.
(118) الصمت وحفظ اللسان إلا من خير: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل
خيراً أو ليصمت» رواه البخاري.
(119) الذب عن أعراض المسلمين: «من رد عن عرض أخيه رد الله عن
وجهه النار يوم القيامة» رواه الترمذي.
(120) سلامة الصدر وترك الشحناء: «تفتح أبواب الجنة الاثنين والخميس، فيغفر
لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء. فيقال: أنظروا
هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا» رواه مسلم.
(121) العدل بين الناس: «كل سلامي من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس،
يعدل بين الناس صدقة» رواه البخاري.
(122) التعاون مع المسلمين فما فيه خير: قال تعالى: {وتعاونوا على البر والتقوى
ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} المائدة: 2. وفي الحديث: «المؤمن للمؤمن كالبنيان
يشد بعضه بعضاً. ثم شبك بين أصابعه» رواه البخاري.
(123) إغاثة الملهوف: «على كل مسلم صدقة... » الحديث. وفيه
«فيعين ذا الحاجة الملهوف» رواه البخاري.
(124) إجابة الداعي إلى الخير وإعطاء السائل: «من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سأل بالله
فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن صنع إليكم معروفاً فكافئوه» رواه أحمد وأبو داود والنسائي.
(125) شكر المعروف ومكافأة فاعله: «من صنع إليه معروف فليجزه فإن لم يجد ما يجزيه فليثن
عليه، فإنه إذا أثنى عليه فقد شكره، وإن كتمه فقد كفره» رواه البخاري في الأدب المفرد.
(126) توزيع الكتاب والشريط الإسلامي: النافع على الأسرة، أو الأصدقاء في العمل
أو المدرسة أو النادي ونحوه.
(127) الاستفادة من هواة المراسلة الذين ترد أسماؤهم عبر المجلات، أو
الإذاعات العربية والأجنبية، وذلك بمراسلتهم بأسلوب تربوي رقيق مؤثر.
(128) تقصي أخبار الجيران الملاصقين والمجاورين، وتبني ملف دعوي يهتم
بأمورهم الدينية والدنيوية.
(129) التنسيق مع التجار وأصحاب المحلات لشراء ملابس وما يلزم من أمور العيد،
وتوزيعها في آخر رمضان على الفقراء والمحتاجين، لتعم الجميع فرحة العيد.
(130) حث كل بيت على المساهمة في إفطار الصائم، كل ما يستطيع وإرسال ما تيسر
لهم من طعام إلى مسجد الحي، أو التنسيق مع المطاعم أجل ذلك.
(131) تبني المسجد حلقة لتعليم أبناء الحي القرآن العظيم، وتخصيص مدرس لذلك،
مع تنمية روح التسابق إلى الخير بين الأطفال بإقامة مسابقات دورية، ثم تشجيعهم بالجوائز.
(132) إقامة درس أسري: أسبوعي،أونصف شهري، يشارك فيه جميع أفراد الأسرة،
كل حسب قدرته.
(133) الاستفادة من حملات العمرة التي تقام في شهر رمضان المبارك، بتنظيم جملة
من البرامج الدعوية والعلمية والثقافية للمشاركين، مع الحرص على أن يكون مع كل
رحلة شيخ يستفاد من علمه، أو طالب علم إن تعذر الأول.
(134) ترتيب كلمات تلقى خلال شهر رمضان أثناء صلاة التراويح وتعلن في لوحة
المسجد على شكل جدول بين وواضح.
(135) القيام بزيارة المرضى في المستشفيات، وتشجيعهم وحثهم على الصبر
والاحتساب، مع إهدائهم مجموعة من الهدايا الدعوية المفيدة.
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم..
|