لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-04-10, 08:47 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 24263
المشاركات: 963
الجنس أنثى
معدل التقييم: eng_saleh عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 37

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
eng_saleh غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : إماراتية نصراوية المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

يسلمو عالبارت الجديد

الله يسعدك يا رب

 
 

 

عرض البوم صور eng_saleh   رد مع اقتباس
قديم 29-04-10, 05:39 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153266
المشاركات: 115
الجنس أنثى
معدل التقييم: إماراتية نصراوية عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
إماراتية نصراوية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : إماراتية نصراوية المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الجزء السادس والعشرين


- مرت ساعات من الحيرة والخوف كأنه دهر، وسمعت أصوات تتحدث وضحكات تتداخل ، فشعرت باضطراب فكري رفعت رأسها للسماء: آه لا سماء مجرد سقف أسود كالح حاولت أن تقوم فوجدت نفسها مقيدة الرجلين واليدين من الخلف : يا إلهي هل ما أشعر به حقيقي أم مجرد حلم مخيف ، لالا أكيد مقلب من أخي راشد ثم سمعت وقع خطوات ونبرة استهزاء سمج:


- ربما هذه التجربة قد تصفعكِ صفعة هائلة وأنتِ الورقة الرابحة في الضغط عليهم


- اختلطت دموعها بدعاء حار لم تستطع نطق بحرف واحد فقد كمم فمها


- جر كرسياً وجلس قبالتها حاولت أن تمعن النظر فيه: حسناً نعلم أنكِ تملكين الأدلة تدينني بها أنا بالذات وبديهياً أنكِ أعطيتيه للشرطة وبما أنكِ زوجة الملازم علي فالأفضل له أن يتعاون معنا لأجل سلامتكِ، وقد أعطيته مهلة أربع وعشرون ساعة فقط ، فتاة حقيرة مثلكِ تريد أن ترتقي على حسابي، هل تعلمين من أنا ثم تغيرت نبرة صوته للتهديد : لا أحد يتحداني


- راح الغضب يغلي في صدره: المأفون يظن بتهديداته قادر على اخضاعنا، ولكن لا أستطيع أن أتركها فريسة لهم، لماذا يا فهد أقحمتها في هذه المهمة كان المفروض أن تضع لها حراسة أمنية مشددة لا نملك من الوقت سوى أربع وعشرون فقط كيف السبيل الآن أخبرني؟!


- رق ملامح فهد فقد أحس بالحيرة: سنحررها اطمئن وقد عرفنا وكره لم يبتعد كثيراً عن المدينة


- تهللت أسارير علي: أحقاً أين؟!


- الملازم فهد: في أحدى الحواري المشهورة باختباء أمثاله لقد رصدنا مكانه بالضبط


- عبس علي: بهذه السرعة المكالمة لم تتعدى إلا بضع ثوان وفي الهاتف العمومي


- الملازم فهد: اطمئن اليوم سنقوم بالمداهمة،لقد أعطيناها سوار لترصد خطواتها وأماكن لقاءاتها كنتُ أشعر أنها ستكون مراقبة من طرفهم


- علي بقلق: لا أريدها أن تصاب بمكروه


- الملازم فهد : اطمئن وثق بنا، هى شجاعة ورابطة الجأش والآن قم بتنفيذ ما طُلِب منك وكن يقظاً وخذ هذه الحقيبة الجلدية فيها كل الأدلة


- توتر فم علي : نأمل أن تتكلل العملية بنجاح وأهم ماعندي سلامتها عن إذنك الآن


- دخل راشد البيت واتجه إلى سارة فشدها من شعرها: ماذا فعلتِ هااه ماااذا فعلتِ؟!


- ذعرت سارة وهبت عائشة ونهلة لنجدتها: رااشد فك يدك عن شعرها..


- بصوتها الحازم الحزين: راشد ماهذا ألا تخجل ؟!


- راشد: أمي الحبيبة آه لو تعلمين مافعلت لما تعاطفتي معها ذرة عطف


- اتجه نظرها إلى سارة: ماذا فعلتِ ألا ترون أختكم ريم في محنة لا يعلمها إلا الله وأنتم هنا تتشاجرون بالله عليكم أهذا ما علمتكم إياه..أين التلاحم والتكاتف ؟!!


- ابتعد راشد عن سارة ثم دفعها بقهر حتى سقطت أمامه: هى السبب..هى السبب في محنة ريم


- الكل انصعق وانذهل: ماااذا؟


- راشد يزفر غيظاً ويهز رأسه مؤكداً: نعم هى السبب


- أمسكت والدته بذراعه : ماذا تقول هل تعي ما تقوله؟!


- أجلسها على الكرسي: لقد أخبرني الملازم فهد للتو عندما ذهبت إلى مقر القيادة العامة وأنا أحمل بعض أغراض ريم الضرورية من عباءتها وخمارها وحذاءها، فقد قال لي هناك من دلهم على ريم، فلا أحد يعلم بأمرها وبأنها تساعد في قضية ما، فقد تحروا الدقة وأخذوا الحيطة بكل شيء،وعندما تتبعوا الاتصالات ..إلتفت إلى سارة وعينيه يقدحان شرراً فوجدوا أن هناك رقم خاص بمكتب صحيفة مشهورة وكانت المفاجأة رقم مكتب ابنتكِ سارة


- صعقت سارة وأخذت تذرف الدموع: صدقوني أنتم فهمتم بشكل خاطئ


- سكتت الأم وهى تطأطأ رأسها فأكمل راشد بغضب: فهمناكِ بشكل خاطئ، هل ستنكرين أنكِ اتصلتِ بمكتبه؟!


- سارة: لا أنكر ولكن افهموا لماذا اتصلت به؟!!


- نهلة بسخرية غاضبة: لتدلينه على من ستفضحه وبهكذا تنالين شهرة وترقية على حساب أختكِ


- عائشة تشارك نهلة: لم أكن أظنكِ حقودة لهذه الدرجة !


- سارة بهلع: لا أرجوكم لا تظلموني دعوني أتكلم


- راشد يقاطعها: تتكلمين! أما كفاكِ ما فعلتِ بسبب غيرتكِ يا حقودة..الله أعلم ما حال ريم في محنتها


- نهلة بخوف: إن أصابها مكروه لن أسامحكِ أبداً


- عائشة: بل الأفضل ان تغربي عن وجوهنا عودي إلى بيتكِ لا نريد أن نراكِ


- راشد: نعم عودي إلى بيتكِ


- سارة: أمي!


- نظرت إليها بغضب: كما سمعتِ منهم عودي إلى بيتكِ وسنخبرك بالمستجدات


- صرخت نهلة: لا لن نخبرها الله أعلم إن نجت ريم ربما تخبر مجرم آخر يجب أن نحتاط من أمثالها


- نظرت الأم إلى نهلة بحزم: نهلة كفى، الآن يا سارة عودي إلى بيتكِ


- سارة باصرار: لماذا لا تحاولون أن تفهموني أرجوكم أنصتوا لي ولو لخمس دقائق لا أطلب الكثير ؟!


- نهلة : ماذا ستقولين هاه؟! ستبررين لنفسكِ كما هى عادتكِ فقط ادعي الله أن تنجو أختنا من براثين المجرمين


- سارة وهى تضغط على أصابعها الخمس: فقط خمس دقائق !


- راشد: ألا تفهمين لا أحد يريد أن ينصت إليكِ مازلتِ تريدن أن تكوني محور الاهتمام حتى وأختنا في محنة نرجو الله أن ينجيها من كل كرب عظيم


- عائشة وهى تساعد أمها للدخول إلى حجرتها: ساره حباً لله اذهبي الآن وادعي الله أن يفك محنة أختنا ريم من كل قلبكِ لعل وعسى أن تعود إلينا سالمة


- نهلة عندما رأت خروج سارة من البيت: راشد هل أنت متأكد أن سارة لها ضلع بما حدث لريم ؟!


- راشد بألم: للأسف هذا ما أخبرني به الملازم فهد


- عائشة وهى تعود جلست جنب نهلة: لقد أعطيت والدتي مهدئ لتنام الآن الساعة العاشرة ضحاً وأرجو من الله العلي القدير أن تعود إلينا سالمة


- نهلة وراشد بأمل وثقة: آمين


- نهلة تكمل ما بدأت: هل ذلك المدعو سيف له ضلع بالقضية ؟!


- راشد يزمجر: بل هو الذي اختطف ريم خائف من افتضاح أمره


- عائشة بتركيز شديد: تقصد سيف الذي نقرأ عنه من أصحاب الوجهاء وأعمال البر والخير وما إلى ذلك ؟!


- راشد بسخرية غاضبة: هزلت أمثاله أصحاب الرياء والتملق ويعيثون في الأرض فساداً لأجل مصالحهم والإرتقاء على أكتاف الآخرين


- عائشة: وماذا نحن فاعلون بأمثالهم بما أن المسئولون هم الذين يعينونهم ويعطونهم الخيط والمخيط، ويقصون الشرفاء لأن أمثاله مداهنون، وهذا ما يرغب به المسئول ويطلبه للأسف الشديد


- نهلة: نعم ودوا لو تدهن فيدهنون هذا هو زمنه


- راشد ينظر الى الساعه في معصمه: حتى الآن لا أصدق كيف طاوعها أن تخبرهم عن ريم أليست أختها ؟!


- نهلة: لطالما تصورت سارة غيورة وأنانية ولكن أن يبلغ بها الحقد فهذا فوق احتمالي


- عائشة بتعاطف: هيا يجب أن لا نتسرع في الحكم كان المفروض أن نعطيها خمس دقائق كما طلبت منا


- نهلة تشيح بوجهها عنها: لماذا ألم تسمعي ما قاله راشد لقد واشت على ريم بماذا ستبرر لنا؟أنها لم تقصد إلا كل خير


- راشد وهو ينهض قالت نهلة: إلى أين؟


- راشد: سأذهب إلى مقر القيادة العامة لأعرف الأخبار لقد تبقى اثنى عشر ساعة على اطلاق سراحها لقد وعدونا أن أعطيناهم ما يريدون سيطلقون سراحها


- تهللت نهلة فرحة ثم خافت: أحقاً سيطلقون سراحها ؟!


- راشد وهو يربت على كتفها:إن شاء الله والآن سأذهب انتبهي لأمي


- قال بجفاء: احملا ما تستطيعان حمله لقد حولت الأموال إلى الخارج ، وما أن يأتي زوجها بالحقيبة اقتلوها


- الحارس: ولكن سيد سيف أنت قلت لنا لا دماء ...


- قاطعه سيف بغضب: نفذ الأمر سأغادر بعد أن ننتهي من مفاوضات الشرطة الأغبياء نسوا أنني جهزت كل شيء فقط الأمر الوحيد هو الركوب إلى الطائرة لأودع حياتي السابقة من المجنون الذي سيبقى هنا وتطارده الشرطة


- محاميه الخاص: ولكن لا تستطيع الهرب إلى أماكن التي فيها اتفاقية انتربول فهذا خطر


- سيف بزهو: اطمئن ما أن أحرق الأدلة فلن يكون هناك ما يطلبونني به والأهم الأموال


- تردد محاميه: هل تسمح لي أن أشير عليك بأن تتريث قليلاً بالهروب أشعر أن الشرطة قد أعدت لنا كمين وربما لا يوجد ما تتصوره..


- أمسك سيف بساعد محاميه: ماذا تقول؟ كمين!! لقد أخبرتني أختها الحمقاء عن أمر الأدلة وأنها طلبت منها أن تكتب عني مقالة، ولكنها رفضت وأخبرتني عن محسن وسالم


- أطرق محاميه رأسه لثوان: وهل صدقتها؟! أخشى أن يكون ذلك كمين .


- مرت سحابة من الفزع على وجه سيف: مستحيل!


- تردد محاميه أكثر عندما رأى وجه سيف: أنت تعلم كيف هى مهنة الصحافة، حتى لو كان هناك تنافس أو لنقل عداوة فمهنة الصحافة تقتضي أن يحمي مصادره التي قد تدر عليه الشهرة بأوسع أبوابه حتى الصحفي المبتدئ لن يكشف عن مصادره بدون مقابل ، فمنفعتهم الشخصية مهمه عندهم، فأي منفعة أعطيتها أنت ؟!فليس من المعقول أن تقوم بإفشاء مصادرها وتشهر به بدون مقابل منك أليس كذلك؟!


- صاح سيف بدهشة: كمين! نعم كمين ماذا أفعل الآن أخبرني؟!


- محاميه : لن أعاتبك على عدم لجوئك إليّ في البداية ولكن اسمعها مني اطلق سراحها أو لنقل ماطل الشرطة ولنغير مكاننا و اجعل أي واحدة تقوم بتفتيشها لربما وجدنا شيء لا نرغب فيه فالشرطة أذكياء ولن أخفي دهشتي أن عرفت الشرطة مكاننا


- صاح سيف بعصبية على احدى الحارسات: فتشيها ولا تغفلي عن أي شيء وهاتي ما لديها حتى لو كان خاتم خطوبتها أسمعتي


- حاولت ندى أن تتصل على جوال ريم ولكن لا إجابة منها: أوووه بدأت أقلق لماذا كل هذا التأخير يا ريم؟!


- خلود بقلق: ليست من عاداتها أن تتأخر في الرد أو الحضور اتصلي بالبيت لنطمئن عليها


- رويت نهلة حادثة اختطاف ريم لندى


- ندى باضطراب شديد: مااااذا؟متى حدث هذا كيف لم تخبروننا بهذا الأمر لكنت قدمت يد المساعدة


- نهضت خلود بقلق: ماذا هناك؟! ماذا جرى لريم ؟!


- تذكرت ندى محسن فسقطت منها دمعة: سأخبركِ لاحقاً


- نهلة : إذا عندكِ ما يساعد ريم فلا تبخلي بأن تخبرينا يا ندى سأغلق الهاتف الآن أنتظر مكالمة من راشد ليخبرني بالمستجدات


- بعد أن أخبرت ندى بأمر ريم لخلود اندفعت مسرعة إلى الخارج لتلحق بمحسن فاتصلت به أولاً: محسن ابقى مكانك سآتي إليك


- سمع محسن صوتها المقلق: ندى مابكِ صوتكِ لا يعجبني ؟!


- ندى تغالب دموع الخوف: ريم يا محسن ريم


- محسن بفضول: ريم!


- ندى تهز رأسها وتمسح دموعها بكمها: لقد اختطفت


- محسن : ماذا؟! ندى ماذا تقولين هذا الكلام خطير هل تعلمين ماذا تعنين بكلمة اختطاف ؟


- بكت ندى بصمت: هل تعرف شخص اسمه سيف كان مدير عام لبنك عالمي


- ضغط محسن على مكان الجرح من هول المفاجأة: سيف مستحيل علم بأمر ريم هل أنتِ متأكدة من ذلك؟!


- ندى: نعم هذا هو ما أخبرتني أختها


- محسن بذكاء: بل هناك من دّلّه على ريم سأتحدث مع الملازم فهد


- ندى باستغراب: من دلّه؟! سأتصل بأختها الآن لأخبرها


- عمر بصوت ضجر لدانة: إلى متى سنبقى هنا على ما أظن أن محسن لم ينجو وربما فُقد أو مات


- دانة تضغط على يدها بخوف: لا نستطيع العودة هناك أحداث قد حصلت تمنعنا من العودة


- عمر بصدمة : لا مستحيل سأعود حتى لو قبض علي


- أمسكته من كمه: مجنون! هل تفضل السجن على حريتك؟!


- دفعها بقوة: عن أي حرية تتحدثين أليست الحياة هنا أشبه بالسجن؟!


- دانة بسخرية: لا تكن عاطفياً هنا تستطيع أن تخرج وتأتي وقتما يحلو لك وربما تسافر من مدينة لمدينة حتى لو كنت بعيداً عن الوطن


- عمر بحسرة: وما يدريكِ أنتِ ما الوطن؟ آه لم أشعر بقيمة الوطن إلا الآن .


- دانة بامتعاض: لا شيء يعتقك من مسئوليتك فأنت شاركت معنا قلباً وقالباً


- قهقه عمر بألم: نعم لا شيء سيعتقني من اجرامي وقد فرطت بوطني عندما أعماني المال والشهوات وإذا عدت إلى الوطن سوف ألقى غياً


- دانة بضيق وصوت صارخ: الوطن..الوطن هاه ماذا أعطتك الوطن أخبرني المال..الجاه..القضاة أنت بالفعل مجنون


- عمر يستعد لمغادرة المكان: اسألي سالم فعنده الجواب لا وقت لدي لاضطراباتكِ المجنونة ، فكما قلت لكِ ومايدريكِ ما الوطن


- دانة تصرخ في وجهه: أنت جبان،جبان دائماً ما تهرب من الحقيقة الوطن هو المال والعيش في البحبوحة والترفل بنعيم الدنيا لا أكثر أما الوطن الذي يحارب مصالحي لا أريده


- وقف عمر عند عتبة باب القصر: أشفق عليكِ لأنكِ لا تعرفين حب الوطن


- دانة وقد ضجت ضحكاً وسخرية: وأشفق على أمثالك الذي خان وطنه يا مدعي حب الوطن


- عمر بندم ظاهر: يحق لكِ أن تقولي هذا الكلام وقد قلتِ اليوم حقاً نحن مدعي حب الوطن أكثرنا خونة نريد الوطن ونريد المال وإن كان من سيتضرر أولاً وأخيراً الوطن


- أخذت تصرخ بقوة: اغرب عن وجهي..اغرب عن وجهي واذهب إلى وطنك أيها الأحمق ليقبض عليك ثم مجد وطنك وأنت في ظلمات السجن وربما أعدمت يا أيها العاشق لوطنك بعد فوات الأوان


- هرول سالم ما أن سمع بالمستجدات : دانة هيا لنهرب لا وقت لدينا


- دانة: نهرب! هل جننت أنت الآخر ؟!


- سالم: صدقيني لا وقت لدينا فالأمر جلل


- دانة: والرئيس !


- سالم: ههههه لقد هرب قبلنا لقد انكشف أمر سيف وهو الآن في حيرة من أمره لا يعرف أين المفر؟!


- دانة: هل تعني أن محسن حي وقد أبلغ عنه


- سالم: حتى الآن لا نعرف إن كان حياً


- دانة:إذاً كيف كشفوا أمره لا أحد يعلم به


- سالم: هناك محامية عندها أدلة دامغة تدينه وتديننا هيااا ليس هنا سأخبركِ لاحقاً


- دانة: وعمر!


- سالم: مابه هو الآخر ؟!


- دانة: سيعود لوطنه


- سالم: لا يهمني أيهمكِ؟!


- دانة: لا ولكن ....


- سالم: ولكن ماذا؟! دانة لا تضيعي وقتنا


- دانة: هل سنفقد كل شيء ؟! هل ذهب سنين تخطيطنا وتحايلنا على القوانين هدراً؟!


- سالم بندم هادئ: نعم


- عائشة وهى تنظر إلى الساعة الواحدة ظهراً: آه يا نهلة لقد أصبت بخيبة أمل ساره معقولة سارة تفعل هذا الأمر؟!


- نهلة بحزن غاضب: هل تصدقين أني شعرت بعار عندما كانت ندى تحدثني أن هناك من دلهم على ريم ولم أستطع أن أقول لها أنها سارة


- عائشة بانفعال: لماذا أقدمت على فعل هذا الأمر؟! أعلم أنها أنانية ولكن أن تعرض أختها للخطر فهذا فوق احتمالي وتصوري هناك سر لا أعرفه


- نهلة: سر! بل قولي غيرة،منافسة غير شريفة


- عائشة برقة: لا تحكمي على سارة بهذه الطريقة


- انفعلت نهلة: وماذا عن ريم حتى الآن لم تأتينا الأخبار عنها وراشد كلما اتصلت به يقول لي لا أخبار عنها وأمي صامدة حتى الآن لا تريد أن تجزع وتفجع بابنتها، وأنت تقولين لي لا تحكمي بهذه الطريقة!!


- عائشة وهى تتمالك أعصابها: هوني عليكِ لا أدري لماذا لا أستفسر من سارة لقد طلبت منا خمس دقائق ونحن من شدة الصدمة والغضب لم نعطها سأتصل بها الآن


- نهلة بغضب منفعل: لا ...لن تفعلي هيا دعيها تشعر بألم وخوف كما نشعر نحن لا تستحق أن تشعر بالراحة


- عائشة بغضب مماثل: لا تكوني قاسية في النهاية هى أختنا وليس هناك داع للمشادة الكلامية وعندي شعور بأنها هذه المرة مظلومة


- نهلة بسخرية : مظلومة! لا أدري كيف تفكرين كل الدلائل تشير أنها هى السبب في اختطاف ريم، وهل الشرطة ستكذب علينا وما مصلحتهم أخبريني؟!


- عائشة: كل مافي الأمر أني لن أسبق الأمور وسأذهب لصلاة الظهر وسأبتهل إلى الله أن تعود ريم سالمة غانمة


- صاح سيف بانفعال: هل هذا جهاز التتبع؟! كيف غاب عن بالي هذا الأمر؟! هل فتشتيها جيداً


- الحارسة: نعم هل تريدني أن أقوم بضربها لتعترف أن كان هناك شيء ما تخفيه عنا؟!


- سيف: لا فقط خذيها إلى المزرعة البعيدة عن هنا، وسأفاوض الشرطة


- الحارسة: هل تريدنا أن نقتلها هناك؟!


- سيف بخبث: لا الآن هى الورقة الرابحة لهروبي من هنا اكرمي مثواها حتى حين ولا تجعليها تغافلكِ فالويل لكِ أن غافلتكِ أسمعتي!


- الحارسة وهى تهز رأسها : لك ذلك سأنصرف


- داهمت الشرطة المكان، وأخذت تفتش عن أي أثر


- الملازم علي بغضب كاسح: الحقير لقد هرب وترك هذه الأسورة


- الملازم فهد: مستحيل كيف علم أن فيه جهاز التتبع


- الملازم علي بقلق: الويل له أن أصابها بمكروه


- صرخ الملازم فهد على المجموعة بحزم: فتشوا المكان جيداً لا تتركوا أي شيء للصدفة سنقبض عليه


- الملازم علي: هل أنت متأكد من ذلك؟ لقد هرب


- الملازم فهد: لن يهرب بعيداً هو حتى الآن في البلاد


- الملازم علي: آه لو قدرت عليه لأكسر عنقه كل قلقي منصب عليها هى لم تتدرب على مثل هذه الأمور


- الملازم فهد: اطمئن سنفتش مكان تواجده قطعة قطعة وسنقبض كل من له صلة به


- الملازم علي: لا وقت لدينا كلما طال الوقت ضاعت فرصتنا وبغيتنا في تخليصها من براثينه


- الضابط وهو يكلم الملازم فهد: سيدي لقد جاءك اتصال ويريد أن يتحدث معك


- حملق الملازم فهد: من؟!


- الضابط: يقول أنك تعرفه


- الملازم فهد: راقبوا المكالمة واعرفوا مكان تواجده وأجزم أنه سيف


- وقف الملازم علي بجانب الملازم فهد وقد أصابه شد عضلي في قلبه : هيا انظر ماذا يريد؟


- الملازم فهد: تكلم ماذا تريد لقد قمنا من جانبنا بتنفيذ ما طلبته منا، وأنت لم تفي بوعدك لنا فقط اطلق سراحها


- سيف باستهزاء: ههههه وهل بلغ بي الجنون لأعطيكم الورقة الرابحة لخروجي من هنا


- الملازم فهد : هات ما لديك بشرط أن تطلق سراحها الآن


- سيف: ههههه ألهذه الدرجة هى مهمة لديكم أوووه صحيح زوجة زميلك الملازم علي، أشكره لأنه لم يماطل في اعطائنا كل الأدلة التي تشير إلى تلاعبي ولكن آسف يا صاحبي في عدم اعطائي ما تريدونه إلا بعد خروجي من هنا آمن وبعيداً عن قبضتكم فقط ابتعدوا عني حتى أصل إلى طائرتي الخاصة وسأدلكم على مكانها هذا كل ما أطلبه منكم


- كتم الملازم فهد غضبه : لقد أعطيناك ما تريد وتهمنا سلامتها


- سيف بصوت ساخر: أعلم ولن أمسها بسوء ها أنا ذا أخبرك بوعدي إياكم


- الملازم علي: لقد أخبرني الضابط أنهم علموا المكان بالضبط واتصاله من هاتف عمومي ماذا نفعل الآن وها هى الخريطة الإلكترونية


- أطرق الملازم فهد يفكر ملياً: لم يبتعد كثيراً سنوزع الدوريات على تلك المنطقة ربما اختبأ في مكان زراعي بعيد عن المدينة بعض الشيء، فالخريطة توضح لنا تقاطع المنطقة مرهم بأن يكونوا على أهبة الاستعداد


- انتعش قلب الملازم علي: هل هناك أمل في انقاذها


- الملازم فهد وهو يربت بكتفه: أملنا بالله كبير ولا تدع القلق يعميك عن واجبك هيااا لنستعد


- كانت الساعة تشير إلى السابعة مساءً: لماذا لم تخبرني أنها اختطفت من قِبل عصابة المأفون سيف


- الملازم فهد وهو يسمع صوت محسن المعاتب: وما بيدك وأنت طريح الفراش ؟!


- محسن وقد زاد عتاباً له: كنت سأخبرك كيف يفكر سيف فلا تعرفه ولا تعرف مدى خبثه؟! لربما يأخذ حاجته ثم يقتل لمجرد القتل


- ابتعد الملازم فهد حتى لا يسمعه الملازم علي: ماااااذا؟! هل بلغ به الدناءة أن يقتلها هو وعدنا بأن لا يمسها بسوء


- محسن بهدوء: أمثاله قمئ لا نعرف كيف يصلون لأعلى المراتب في المجتمع فقد عاشرته عن قرب وعرفت معدنه فهؤلاء أبعدهم عن كل رحمة وأسوأهم إخلاقاً


- الملازم فهد: لقد هرب منا الآن عندما اكتشف أنا وضعنا جهاز تتبع في سوارها، واتصل يطلب منا أن نبتعد عنه ليطلق سراحها والآن نتتبع مكان المكالمة وبديهياً اتصل من هاتف عمومي وكل الذي لدينا المنطقة قريبة بعض الشيء من المزارع المهملة


- محسن يتذكر: منذ سنوات ذهبت إلى مزرعته وهى بعيدة عن المدينة بحوالي ساعة تقريباً وبالفعل كما قلت أنت مزارع مهملة ومبعثرة هنا وهناك


- الملازم فهد بارتياح: هل تتذكر المكان جيداً؟


- محسن بثقة: نعم هلا ّ جئت إلى هنا لأدلكم على المكان بالضبط


- الملازم فهد: سأرسل من يأتي بك وسنتبعك خطوة بخطوة


- حاولت ريم أن تكسب بعض التعاطف من التي تراقبها: أرجوكِ أحتاج إلى بعض من الطعام أكاد أموت جوعاً


- الحارسة بضيق: أوامر لا أستطيع أن أعصيها


- ريم تغالب غضبها وخوفها: أنا لا أطلب وليمة فقط كسرات يابسات من الخبز أرجووووووكِ


- الحارسة وهى تأتي بلاصق: اخرسي وإلا أغلقت فمكِ بهذا اللاصق مرة أخرى لقد طُلِبَ مني أن لا تغافلينني فأنا أعرف أمثالكِ تستدررن عواطفنا بقوة دهاءكن فأنتِ محامية ونعرف طرقكن فاخرسي


- تمتمت ريم حائرة: لماذا تفعلين ذلك اطلقي سراحي وأعدكِ سأدافع عنكِ


- قصت الشريط اللاصق وألصقته بفم ريم ثم قهقهت: هههه أستطيع أن أهتم بنفسي وهذا الحل الوحيد لإخراسكِ أيتها الثرثارة


- هزت ريم رأسها وحاولت أن تهمهم حتى خارت قواها من الجوع


- ندى تتصل على محسن: أين أنت لقد جئت لأراك لست بــ سريرك


- محسن بهمس: سأخبركِ لاحقاً لا تقلقي علي


- ندى بضجر: ألن تخبرني لقد مللت من اقصاءك لي؟!


- تنهد محسن: تحمليني هذه المرة


- ندى بصوت خائف: هل هناك أية أخبار عن ريم لقد بدأت طاقتنا تنفد


- محسن بتعاطف: ستعود ثقي أنها ستعود قريباً وسنسمع عنها أخبار تسرنا فقط ادعي الله بأن يسهل طريق الشرطة في القبض على هؤلاء المفسدون .


- ندى بصوت ضائع: آمين حتى لو لم تخبرني أين أنت فأرجو أن تكون آمناً وأن تعود ريم بدون أن يمسها شر


- قبل ساعة من منتصف الليل محسن بصوت الواثق: هذا هو مكان مخبأه ولكن يجب أخذ الحيطة فهذا المكان بُنيت بأحدث مايكون البناء فكل شيء يعمل إلكترونياً


- الملازم فهد: اخبرنا بما تعرفه حتى نستطيع أن نداهم المكان بدون أن نخسر أيه ضحايا وبالذات ريم


- محسن يرجع بذاكرته للوراء: أذكر كنا في صالة الرقص وكانت هناك فتاة قد أعجب بها، وحاول ان يتحرش بها فلما أبت أن تسايره أجلسها في مكان قريب من صالة الرقص ولكن بضغطة الزر وجدت نفسها في غرفة أخرى دون أن يعلم بها أحد كيف خرجت وأين اختفت؟! وكان الكل مترنحاً من شدة السُكر فقط أنا الوحيد الذي لم تلعب الخمرة برأسي فرأيت كيف يستطيع أن يغير الأمكنة والغرف بكبسة زر دون أن يشعر به أحد..وسأخبركم عن ثلاث أماكن حيوية أعطوني الورقة والقلم


- الملازم فهد: حسناً وفروا له ما طلب، وحاولوا أن لا تقتربوا من المكان كثيراً حتى لا يشك أحداً بنا


- أصر الملازم علي أن يكون من ضمن فريق المداهمة، وحاول الملازم فهد أن يثنيه، فهو يعلم ما تفعل العاطفة في هذه المواقف: هيا يا علي أنت تعلم خطورة المهمة فلا تزيدها صعوبة ابق مكانك ورجالنا فيهم الخير والبركة


- الملازم على باصرار: بل سأكون معكم


- أمسك الملازم فهد بساعد الملازم علي بقوة: لا تزيد مهمتنا خطراً ابق محلك وسنوافيك بكل شيء وإذا ما احتجنا لك سنستدعيك فقط انتبه واستعد متى ما طلبناك


- الملازم علي: بل سأكون معكم


- الملازم فهد بحزم شديد: لا تصعب علينا الأمر فأنت تعلم عندما تتداخل العاطفة بالمهمة قد تعرض نفسك والآخرين للخطر وهذا أمر مرفوض ابق هنا


- الملازم علي وقد استسلم للأمر: ما أن تقوموا بالاقتحام أعطوني الاشارة بأن نكون خلفكم


- الملازم فهد: لك ما طلبت والآن كن يقظاً فنحن بحاجة إليك ولا تغلبك العاطفة فكلنا نحتاجك وهى تحتاجك أكثر منا


- الملازم علي يغالب عاطفته: تحت اشارتك


- نظر الملازم فهد للورقة التي رسمها محسن : حسناً هذا كل شيء، ابق في سيارة الشرطة ولا نريد منك أن تكون بطلاً أنت الآخر


- محسن بابتسامة: هههه لا أستطيع فهذا الجرح لم يبرأ حتى الآن وإلا سأضرب بأوامرك بعرض الحائط ، وفقكم الله


- سمعت ريم وقع خطواته فتمالكت نفسها بالرغم من خوفها الظاهر


- سيف ما أن رأى فمها مكمم: ههههه أيتها الحمقاء الصغيرة هل كنتِ تتوقعين أن ينطلى علي حيلتكِ أنتِ وأختكِ لأكن صادقاً لقد انطلى علي حيلتكما وأنا الآن غاضب بشدة لدرجة أرغب بقتلكِ ولكن استبقيتكِ حتى أنتهي من غرضي ثم بح هههههه


- جاء الحارس وسحابة الاضطراب على وجهه: سيدي هناك اقتحام في الجانب الرئيسي من المزرعة


- بغضب شديد وخوف طاغ: احمل الحقيبة بسرعة وجهز السيارة وأنتِ أمني لنا الطريق واحرسيها جيداً


- دفعت الحارسة بريم وما إن اقترب صوت اطلاق الرصاص : سأفك قيود رجليكِ وأنزع اللاصق عن فمكِ وإياكِ والخداع وإلا أطلقت عليكِ هذه الرصاصة


- ريم حملقت في قيودها: ويدي! أشعر بألم شديد ولا أستطيع الجري من شدة الجوع


- سمعت الحارسة صوت يقترب منها يقول: هل نقتحم هذا المكان يشبه دهليز للهروب الذي أخبرنا عنه محسن


- صرخت ريم بصوت عال وهى تضرب برجلها: اطلقيني ..دعيني الشرطة تقترب منا لا أستطيع الجري


- سمع أحد الضابط: الملازم فهد أعتقد صوت الرهينة هل نقتحم المكان الآن


- ظل الملازم فهد يتأمل المكان : الآن وبحذر لا نريد ضحايا


- زمجرت الحارسة وحاولت أن تطلق الرصاصة على ريم: الحقيرة ! رفعتِ صوتكِ عامدة


- ظهرت دائرة من الضوء من خلال الدهليز وسمعت صوت اطلاق النار فانهارت : ريم...ريم يا إلهي لقد أغمى عليها


- الملازم فهد: هيا يا علي احملها ونأمل لم تصب بانهيار عصبي وسيارة الاسعاف قادمة


- الملازم علي بقلق: ريم..ريم استقيظي أنتِ في أمان وفي سيارة الاسعاف


- عائشة بغضب: لماذا اتفقتِ مع ريم على هذا الأمر بالفعل أنتما غبيتان والله أعلم ما وضعها الآن ؟!!


- سارة بصوت متحسر: لا تلومينني لقد أخبرتني ريم حتى لو قبض على سيف وعصابته فهناك ثغرات تجعله يخرج كشعرة من العجينة ولما يملكه من سلطة قوية وأصحاب لهم نفوذ كبيرة في المجتمع فهم قادرون على إخراج أي شخص من ورطته إذا وافق أوهائهم ...


- عائشة بتمعن في كلامها: ولكن انظري ماذا حصل لها وربما كنتِ ستلحقينها إذا كشف مؤامرتكما وخداعكما له.


- سارة بخوف: أرجوووكِ لا تمعني في تعذب نفسي فأنا حتى الآن نادمة لأني طاوعتها في مبتغاها يااااارباه ماذا سأفعل الآن


- عائشة بأمل: اطمئني وتوخي الحذر

 
 

 

عرض البوم صور إماراتية نصراوية   رد مع اقتباس
قديم 30-04-10, 01:28 PM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 75876
المشاركات: 331
الجنس أنثى
معدل التقييم: شمس المملكة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 39

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شمس المملكة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : إماراتية نصراوية المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

بارت رائع

أنتظرر أحدااث ممتعة أكثررر


يعطيك العاافية

 
 

 

عرض البوم صور شمس المملكة   رد مع اقتباس
قديم 30-04-10, 06:16 PM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مبدع


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38720
المشاركات: 2,993
الجنس أنثى
معدل التقييم: Emomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1554

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Emomsa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : إماراتية نصراوية المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سلمت يداكي .... تطور في الاحداث رائع ... مع اكشن مثير ....

واخيرا ظهرت سارة بشيئ غير السلبية والحقد .... ولكن بغلطة ستترك اثر في حياة الابطال ....

نعمة التكاتف الاسري ... والاصدقاء .....
اخيرا يا عمر فقت من سكرة الشيطان ولكن بعد ماذا ؟..... بعد ان خسرت كل شيئ ....

دانة وسالم ... احصدوا ما زرعتم ....

علي .... والله خرجت المشاعر ... ولكن ما سيكون رد فعله على ماسوف يعرفه ( ان سارة وريم هما الذين خططا ليتم اختطاف ريم .... ومعرفته بعلاقتها مع طلال ....)

محسن ... جزاك خيرا .... نعمة التوبة النصوحة ....

منتظرين الاجزاء الاخيرة بكل الشوق لا تطولين علينا ....

 
 

 

عرض البوم صور Emomsa   رد مع اقتباس
قديم 01-05-10, 11:32 AM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153266
المشاركات: 115
الجنس أنثى
معدل التقييم: إماراتية نصراوية عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
إماراتية نصراوية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : إماراتية نصراوية المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eng_saleh مشاهدة المشاركة
  
يسلمو عالبارت الجديد

الله يسعدك يا رب

الله يسلمج ...وأشكرج على متابعتي وربي يسعدج

وأتمنى أن يكون الجزء الأخير ينال على اعجابكِ

دمتي بود

 
 

 

عرض البوم صور إماراتية نصراوية   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اماراتيه نصراويه, وذات مســــا.ء..فتاة بلا ملامــــح, قصص من وحي الاعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:54 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية