لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم سيدتي > الاسرة والمجتمع > الطفولة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الطفولة كل ما يتعلق بالطفل من صحة وتربية وتعليم وتغذية


ساعدى طفلك ليبدا الكلام

تعلّم اللغة أهم إنجاز يقوم به الطفل الصغير، فهو عبر اللغة، يتحول من كائن مُتلقٍّ، يأكل ويشرب وينام، إلى كائن متفاعل. وهو عبر اللغة يبدأ مشواره الإنساني الحقيقي. لذا،

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-01-10, 08:37 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
شمعة الديكور



البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16763
المشاركات: 5,347
الجنس أنثى
معدل التقييم: hend عضو على طريق الابداعhend عضو على طريق الابداعhend عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hend غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الطفولة
Congrats ساعدى طفلك ليبدا الكلام

 

تعلّم اللغة أهم إنجاز يقوم به الطفل الصغير، فهو عبر اللغة، يتحول من كائن مُتلقٍّ، يأكل ويشرب

وينام، إلى كائن متفاعل. وهو عبر اللغة يبدأ مشواره الإنساني الحقيقي. لذا، على الأهل مواكبة

الطفل في هذه المغامرة الكبرى


قد يكون تعلّم اللغة أهم إنجاز يقوم به الطفل الصغير، فهو عبر اللغة، يتحول من كائن مُتلقٍّ، يأكل



ويشرب وينام، إلى كائن متفاعل. وهو عبر اللغة يبدأ مشواره الإنساني الحقيقي. لذا، على الأهل



مواكبة الطفل في هذه المغامرة الكبرى.



اللغة أمرٌ حيوي. فهي تفسح المجال أمام الطفل، للتواصُل مع الآخرين، وكذلك تمنحه القدرة على



التفكير، وهي الأداة الأولى للتعليم، وأيضاً للإبداع



ولحُسن الحظ، يبدأ الطفل في التواصُل مع المحيطين به لحظة ولادته، وذلك عن طريق الحركة.



وبما أنّ احتياجاته الأوّلية محدودة في الأكل والنوم والشعور بالراحة، فهو يُعبّر عنها بالبكاء في



الأسابيع الأولى لولادته. فإذا شعر بأنه في حاجة إلى الرضاعة من ثدي أمه أو من القنينة، يأخذ



في البكاء. أما إذا كان حفاظه مبللاً، فقد يلوّح بيديه أو يحرّك رجليه. وحالما يبدأ الطفل الرضيع



في السعي إلى جذب اهتمام المحيطين به ولفت انتباههم، يبدأ أيضاً في إصدار أصوات هي أحيانا



ً مُتمّمة للبكاء، وبذلك يكون قد طوّر وسيلتين فعّاليتين من وسائل التواصُل



وكلما جنح الطفل نحو التواصل، تصبح أصواته أكثر تماسكاً، ومن ثم يبدأ في لفظ كلمات حقيقية،



وبعدها مجموعة من الكلمات الحقيقية، وأخيراً يُصبح قادراً على قول جملة كاملة.



فخلال ما يقارب السنتين، يصبح الطفل، الذي كان يبكي ليتواصل مع الآخرين، قادراً على الكلام



. وقد يصل عدد الكلمات التي يعرفها وفي إمكانه استخدامها إلى نحو أربعمئة كلمة. ويتضاعف هذا



العدد ليصل إلى نحو الألف في السنة الثالثة من عمره. وعندما يصبح الطفل في عمر يؤهله



للذهاب إلى الحضانة، يزداد العدد ليصبح أكثر من ألفي كلمة






ويسير هذا التطوّر الطبيعي تبعاً لجدول شخصي. فقد يقضي بعض الأطفال، وهم لايزالون في



المهد، وقتاً كبيراً، محاولين التواصُل اجتماعياً مع المحيطين بهم، أكثر من محاولتهم تقوية



قُدراتهم الجسدية. ونتيجة لذلك، يبدأون عادة في الكلام مبكراً. أما بالنسبة إلى الأطفال الآخرين،



فإنهم يُولون التحديات الجسدية وقتاً واهتماماً أكبر. لذا، فهم غالباً ما ينشغلون بـ"الشقلَبَة"



والتسلُّق وشد أجسادهم إلى الأعلى، أكثر من انشغالهم بالتواصُل مع الآخرين، ويُرجئون



المهارات الاجتماعية إلى حين بلوغهم السنتين أو الثلاث سنوات من العمر. وذلك في الوقت



الذي يبدأ الأطفال الذين يبدأون الكلام مبكراً، في التركيز على المهارات الجسدية التي أهملوها



سابقاً





وبغض النظر عن الجدول الذي يتّبعه الطفل، فإنه على أيّة حال، يستطيع تعلُّم الكلام مبكراً بقليل

من المساعدة. والنصائح الآتية تُقدّم له بعض المساعدة، لبلوغ هذا الهدف




توسيع مَدارك الطفل: قبل أن يبدأ الطفل في الكلام بفترة طويلة، فهو يراكم عدداً من المفردات

الحسية، وذلك بتخزين العديد من الكلمات والمفاهيم في ذهنه. وهذا يعني أنّ الطفل يفهم معنى

العديد من الكلمات والمفاهيم، قبل أن يستخدمها في الكلام. لذا، على الأم أن تُعرّض طفلها لعدد

كبير من الأجواء المختلفة (مثلاً، "السوبرمارك ت"، أماكن اللعب، المكتبة، السوق.. إلخ).

والتكلّم معه حول ما يشاهدانه بلغة بسيطة. ويمكن الاستعانة بكتاب مُصوّر أو مجلة أطفال، لتعزيز

وتقوية مفاهيم الطفل. كما يجب على الأم أن تُعزّز مَدارك الطفل بمفاهيم عامّة بسيطة، مثل

كبير" و"صغير"، "طويل" و"قصير"، "مُبلّل" و"جاف"، "واقف" و"جالس"، "جيد"

و"سيئ".. إلخ، وبتلك المفاهيم المتعلقة بالسبب والنتيجة، مثل "إذا وضعنا الماء على النار،

فإنه يغلي" و"لو وضعناه في الثلاجة يصبح بارداً". وعليها أيضاً حفز حواسه باستمرار، وذلك

بالحديث عن الألوان والأقمشة والأصواف والروائح المتوافرة في بيئة الطفل.






التكلُّم مع الطفل باستمرار: حتى يتمكن الطفل من استخدام اللغة، عليه بدايةً أن يفهمها. وحتى

يفهم اللغة يجب أن يسمعها مرّات عديدة، وبشكل متكرّر. وحتى يتكلم الطفل، على الأم أن تتكلّم.

لذا، عليها الاستمرار في الكلام (حتى لو شعرت بأنها ساذجة لإجرائها مُحادَثة من طرف واحد

فقط) وحتى لو شعرت بأن طفلها لا يملك أي فكرة عمّا تقول، عليها أن تُحدّثه عن كل شيء مثل

الطقس، المنزل، السيارة، والده، أشقائه، شقيقاته.. إلخ. وإذا كانت في المطبخ مع طفلها، عليها

أن تتركه يسمع الأصوات، التي تصدر عن استعمال أدوات المطبخ، وعليها أن تُسمّي له أعضاء

جسده وألوان ثيابه.

ولكن، يجب ألا تُبالغ في الأمر وتستمر في الحديث إلى ما لا نهاية، بحجة فسح المجال أمام طفلها

لسماع اللغة. فالأطفال أيضاً في حاجة إلى فترة من الهدوء للتفكير، إلى فرصة للاستماع لأنفسهم

بدلاً من الاستماع للآخرين فقط، ولملاحظة ما يحيط بهم من دون مساعدة أو توجيه من أحد. فإذا

تجاهل الطفل أمه وهي تتكلم، بتحويل نظره عنها، عليها التوقف عن الكلام، حتى لا تفرط في

تحميل سمع طفلها أكثر ممّا يتحمّل.

القراءة للطفل باستمرار: إنّ القراءة لطفلك من كُتب تضم صوراً، والشرح له عن الصور،

والتركيز على الأشياء المألوفة في كل صورة، وتفسير الأحداث، كل ذلك يفسح أمامه المجال

للتعرُّف أكثر إلى اللغة. لذا، ركّزي على القصص البسيطة في البداية، ثم على الإيقاع. كرّري على

مسامعه القصة والشرح، لأن الأطفال يحبون التكرار وسماع القصة مرات عدّة، ربما بسبب

إدراكهم بالفطرة قيمة التكرار كأسلوب للتعلُّم.

الغناء باستمرار: يحب الأطفال فطرياً الموسيقى، يصغون إلى الأغاني البسيطة. لذا، أديري

شريطاً يضم أغاني بسيطة حتى يسمعها طفلك، إضافة إلى الغناء له دائماً. بشكل عام، يستمتع

الأطفال بالأغاني التي يتضمّن لحنها تصفيقاً باليدين. ومرة أُخرى، فإنّ الإعادة تساعد على تطوير

مفردات الطفل. لذا لا تترددي في غناء الأغنية مرات عدة، ولا تقلقي بخصوص إتقانك الغناء،

لأن طفلك سيستمع إليك وهو فرح وممتن، حتى ولو لم يكن غناؤك جيدا







تسمية الأشياء بأسمائها: هناك آلاف المفردات في اللغة، وعلى طفلك أن يتعلمها، هي تسمية

الأشياء بأسمائها. مثلاً، عند وجودك في المنزل، سَمّي له الكرسي، الطاولة، المقعد، الكوب.. إلخ.

أما خارج المنزل، فيمكنك تسمية السيارة. الدراجة، الرجل، المرأة.. إلخ. في حال سمّيت غرضاً

ما، اطلبي من طفلك تكرار الكلمة من بعدك.



- لفظ الكلمات بطريقة صحيحة: عندما يبدأ الطفل في الكلام، تخرُج الكلمات من فمه مجزأة وغير

مفهومة. مثلاً، قد يقول "تيتي" بدلاً من "أختي"، أو "بيب" بدلاً من "حليب".. إلخ. المطلوب

من الأم هنا أن تلفظ الكلمات بالطريقة الصحيحة، وألاّ تكررها بطريقة لفظ الطفل لها، لأنها بذلك

تُربك الطفل ولا تساعده على تطوير لغته. على أيّ حال، إنّ اللجوء إلى تصغير بعض الكلمات،

مثل "با" بدلاً من "بابا" أو "ما" بدلاً من "ماما"، لا يشكل أي مشكلة.

الإصغاء إلى الطفل: يحب الأطفال التعلُّم وحدهم أثناء اللعب. ولكن عند التحدّث إلى شخص ما

يحبون مثل أي شخص آخر، أن يشعروا بأنّ الطرف الآخر يصغي إليه بانتباه. لا تنشغلي عنه

بالحديث في التليفون مثلاً، أو مع شخص آخر، أو في مُشاهَدة التلفزيون.. إلخ. توقّفي عن عمل

أي شيء. انظري في عينيه، وأصغي إليه باهتمام، حتى لو لم تفهمي تماماً شيئاً مما يقول







زيادة حدة سمع الطفل: إنّ شحذَ طاقة طفلك للإصغاء، سيساعده على كشف غموض اللغة. لذا،

فإن الاستماع للحديث أمر مهم بالنسبة إلى الطفل، ولكن الاستماع للأصوات الأخرى أيضاً مهم،

مثل أصوات العصافير، أو جرس الباب، أو التليفون، أو الماء الجاري.. إلخ. لذا، أصغي معه إلى

هذه الأصوات، وسَمّي كل صوت باسمه.

تفسير لغة الطفل الجسدية: حتى لو لم يكن عند الأم أيّة فكرة عمّا يقول طفلها، ففي إمكانها أن

تتجاوب معه. ولكن عليها في البداية محاولة قراءة لغة جسده وتعابير وجهه والألغاز البصرية

الأُخرى. فإذا اتّجه الطفل نحو الباب وهو يحمل سترته، مثلاً، يمكن أن تسأله إذا كان راغباً في

الخروج، أما إذا أخذ يفرك عينيه بيديه، فعليها أن تسأله عمّا إذا كان يشعر بالتعب أو بالنعاس


وإذا اتّجه نحو البرّاد (الثلاجة) يمكن أن تسأله إذا كان جائعاً أو عطشان. قد تعرف الأم في أحيان

كثيرة مقصد الطفل، ولكن حتى لو لم تعرف سيفرح طفلها لتجاوبها معه. وقد يشعر الطفل

بالإحباط ويأخذ في البكاء في حال لم تفهم الأم مقصده. ولكن، سواء أفهمت أم لم تفهم، فإنّ تكرار

طرح الأسئلة حتى تصل إلى فهمه، سيحفز الطفل إلى الاستمرار في الكلام


إعطاء الطفل فرصة: في بعض الأحيان، لا يتكلم الطفل، لأنه لا يُعطَى الفرصة، إمّا لأنه تَمَّت تلبية

رغباته واحتياجاته قبل التعبير عنها، أو لأن كل مَن يحيط به يتكلم دائماً، وبذلك لا يعطيه الفرصة

للكلام. لذا احرصي على فسح المجال أمام طفلك للتحدُّث معك من حين إلى آخر. فمن المحتمل أن

يشعر بأنه حقق رغبته.

طرح الأسئلة: دلَّت الدراسات على أنّ طرح الأسئلة على الطفل، حتى قبل أن يكون قادراً على الرد



عليها، هو وسيلة من أفضل الوسائل لحفزه إلى تطوير اللغة. وأفضل طريقة للبدء في طرح

الأسئلة، منح الطفل الصغير (الذي يعرف عدداً بسيطاً من الكلمات، لكنه يستطيع أن يهز رأسه

لقول "نعم" أو تحريكه لقول "لا"، ويستطيع أن يدلّ بإصبعه) الفرصة حتى يقوم بالإجابة عن

الأسئلة البسيطة، مثل: "هل تريد أن تأكل الآن؟". أو: "دلّني على الثياب التي ترغب في

لبسها".. إلخ، بإيماءات بسيطة.

- وكلّما تعلّم طفلك عدداً أكبر من الكلمات، يمكنك أن تحاولي طرح أسئلة يحتاج إلى استعمال كلمات

للرد عليها. فإذا دلّ طفلك على لعبة أو طالبة، لا تُعطيه ما يريد حالاً، بل اسأليه عمّا يريد. فإذا

صدرت عنه بعض الأصوات، قاطعيه بقولك: "لقد فهمت أنك تريد الطابة".

فإذا لم تحصلي منه على إجابة، لا تضغطي عليه للرد عليك. بدلاً من ذلك، ساعديه بطرح سؤال

آخر عليه، مثل: "هل تريد هذه اللعبة أم هذه الطابة؟"، عندها اعتبري إشارة رأسه أو يديه، أو

حتى المغمَغَة، على أنها جواب. ولكن، حوّلي هذه الإشارات إلى كلمات، وقولي له مثلاً "لقد

فهمت.. تريد اللعبة

 
 

 

عرض البوم صور hend   رد مع اقتباس

قديم 21-01-10, 12:03 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الداعية إلى الله

عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 73887
المشاركات: 23,556
الجنس أنثى
معدل التقييم: حفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسي
نقاط التقييم: 6114

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حفيدة الألباني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hend المنتدى : الطفولة
افتراضي

 

موضوع قيم ومفيد
الله يعطيك العافية عزيزتي
سلمت أناملك
ودي

 
 

 

عرض البوم صور حفيدة الألباني   رد مع اقتباس
قديم 21-01-10, 07:20 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2007
العضوية: 29773
المشاركات: 8,676
الجنس أنثى
معدل التقييم: نور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسينور عضو ماسي
نقاط التقييم: 5206

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نور غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hend المنتدى : الطفولة
افتراضي

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور نور   رد مع اقتباس
قديم 21-01-10, 07:51 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مبدع


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 147004
المشاركات: 5,481
الجنس أنثى
معدل التقييم: Jάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2060

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Jάωђάrά49 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hend المنتدى : الطفولة
افتراضي

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور Jάωђάrά49   رد مع اقتباس
قديم 10-03-10, 03:05 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ذَاتْ طِرَآزْ نَآدرْ

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 100912
المشاركات: 6,636
الجنس أنثى
معدل التقييم: ~ دلعي غ ـير ~ عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدAmerican Samoa
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
~ دلعي غ ـير ~ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hend المنتدى : الطفولة
افتراضي

 



..موضووع..رائع..ومفيد..

..وفقتي..في..طرحك..

..جزيتي..خيرا..عزيزتي..

 
 

 

عرض البوم صور ~ دلعي غ ـير ~   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ساعدى طفلك ليبدا الكلام, طفل, كلام
facebook




جديد مواضيع قسم الطفولة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:31 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية