كاتب الموضوع :
dalia cool
المنتدى :
روايات عبير القديمة
جانيت ديلي
Janet Dailey
38 - مزرعة الدموع
" تجري الرياح بما لا تشتهي السفن " هذه الحكمة البليغة , كثيرا ما توقع الإنسان في لعبة التحدي , فيقطف نتائج لم يكن يتوقعها .لم تجري الرياح في تكساس كما اشتهت ستاسي الجميلة التي هجرت حياة المدينة بحثا عن الوحدة في أقاصي الجبال. وأرادت الهرب من ذكرى مقتل والدها الرجل الوحيد في عالمها. فهل تجد السلوى والأمان مع رعاة البقر في مزرعة كورد هاريس , الذي أذاقها ألوانا شتى من العذاب والألم, حتى أنها تمنت موته ؟ إنها ضعيفة الأعصاب ولا تتحمل تعقيدات كورد بعدما صدمته ليديا , التي هجرته لتتزوج من رجل آخر. الثروة التي ورثتها عن والدها , هل تحقق لها السعادة والطمأنينة؟ أم اعترافها بحب كورد المزارع المتسلط الشرس , سيكون خشبة خلاصها من الأوجاع المحيطة بها؟ رياح الحب وحدها توصل سفينة القلب إلى شاطئ الأمان وأمام ستاسي أما أن تنصاع لحب كارتر المحامي الشاب فتنجو بنفسها ...أوالبقاء في مزرعة الدموع
No Quarter Asked
1974
Stacy's world collapsed with the death of her father. She had to sort herself out; decide what she wanted to do with her life.
The secluded cabin in a Texas valley seemed a perfect place to think. But when Stacy met the arrogant rancher, Cord Harris, all her hopes of peace and serenity vanished. Especially when Cord said, "Go back to the city, where you belong."
It was exactly the wrong thing to say to Stacy. It made her fighting mad--and determined to stay!
رواية مصورة : 38 - مزرعة الدموع - جانيت ديلي
رواية مكتوبة : 38_ مزرعة الدموع - جانيت ديلي - عبير القديمة ( كاملة )
|