لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-01-10, 09:30 PM   المشاركة رقم: 16
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-لس ... لست ادرى ... جاء التاكسى من الناحية الاخرى ... لابد انه شارع باتجاة واحد 0
-الا تعرفين اين تسكنين من المدينة ؟ جنوبا ... شمالا ... شرقا ... غربا ؟ حتى اسلك طريقى فى الاتجاة الصحيح . الا تتذكرين بالضبط اين تعيشين ؟
وبصوت رقيق خافت اعطته العنوان ... ثم ساد صمت بارد فى السيارة ... استمر خمسا وعشرين دقيقة حتى وصلا الى مكان سكنها ... لم تطمئن الا لرؤية واجهة المبنى الطويلة ، والنور الودود فى الطابق الاول ... لابد ان شخصا ما يزال صاحيا ... ربما جاين تنتظرها بلهفة ... لتسمع ما جرى ... وكيف ! فتنهدت بعمق0
امسكت بحقيبه اليد استعدادا للنزول ، وسرقت نظره من وجه منقذها ... ثم بللت شفتيها وقالت : لطف كبير منك ان توصلنى الى منزلى ولست ادرى كيف اشكرك ... سيد ... سيد ...
تجاهل ترددها المتسائل لمعرفه اسمه وقال : كان من الممكن ان يقترح زبونك طريقة للشكر 0
اجفلت ناتالى : اوه ... هل تقول ...
دون كلام وبسرعة مدت يدها الى مقبض الباب ... فلمس زرا امامه اضاء به سقف السيارة ونظر الى وجهها الاحمر الصغير الخائف : لا ... ايتها الحمقاء ! كان يجب ان تتوقعى ما حصل ... ام انك جديدة على الامر كله ؟
وعادت كبرياءها الجريح . فتصلبت : ماذا تعنى ؟ جديدة على ماذا ؟
فضحك بازدراء : ستتعلمين بسرعة ... اذا بقيت فى هذا العمل طويلا 0
لم يعد هناك مجال للخطا فيما يعنيه ... فنسيت ناتالى فتح الباب واغلقت قبضتيها ... وسرت فى عروقها ثورة غضب : كيف تجرؤ على الاشارة اننى ... ؟ هذا غير صحيح ! هل تظن اننى تمتعت ... مع ذلك ... الرجل الوحش ومخالبه الفظيعة ؟ كان الامر فظيعا ! لا احتمل ان يلامسنى احد هكذا ... ثم انا ...
-ستضطرين للتعود ... اليس كذلك ؟ او ...
-كيف تجرؤ على اهانتى ؟ انا لست ...

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 09:31 PM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فقاطعها : انا لا اهينك . بل اقول امرا واقعا ... اسمعى انسة براءة ، ايتها الصغيرة المرافقة . من الواضح انك ما اعتدت على الخشن مع ما هو ناعم ... ولسوء الحظ هذا امر ضرورى اذا اردت الحصول على مال سهل ... اوه ... انسى الامر . لكن تذكرى ... فى المرة القادمة لن اكون موجودا لانقاذك 0
بدات تحس بانها فقدت الملاذ الامين ووقعت فى احضان التنين . فقالت شاهقة قبل ان تتمكن من فتح الباب : لست ... لست ادرى اذا ... لماذا ... ازعجت نفسك ... ظننتك لطيفا و ... وبدلا من هذا انت ...
-انا اترك ضيوفى منتظرين واتصرف كغبى ياسف على فتاة سخيفة صغيرة يبدو من الاجدى لها ان تنام مع لعبتها المفضلة بدل الخروج الى شوارع نيويورك !
كادت ناتالى تقع من السيارة من جراء سرعتها بل انها نسيت الشكر ، واستدارت تقفل الباب ، فمد نفسه نحوها ليقول : انسى الاضواء ... انها مخادعة ! وابحثى عن وظيفة ثابتة فى مكتب او محل ملابس اة اى شئ ... تصبحين على خير !
بينما كانت تقف فاغرة فمها نحوه ، مد يده وصفق الباب ... ولم يلبث ان هدر محرك السيارة وابتعدت اضواءها الحمراء فى الظلام . فوقفت عند المنعطف ترتجف من الغضب والالم والاذلال 0
اخيرا دخلت المنزل ... تصب القصة على اذان جاين وتتلقى شفقتها . وتتوسل اليها : عدينى الا تقولى لابنة عمى جول ... ستجن غضبا لو عرفت !
-لا تخافى ... لن ابلغها !
كانت تعرف ان موقفها امام جولى لن يكون سهلا اذا عرفت بالخبر . وقادت ناتالى التى ما زالت ترتجف نحو الفراش ، تحمل لها كوب الحليب بالكاكاو : اسفة جدا لما سببته لك ... يا حبيبتى ... لم افكر ... فللوكالة قوانين ... محترمة ... والان اشربى هذا وانسى الامر كله 0
لكن الكلام اسهل من الفعل 0
شربت ناتالى الشراب المهدئ للاعصاب ، ثم استقرت تنشد النوم وهى تعلم جيدا ان النظرة الاخيرة المزدرية التى رمقها بها ستبقى محفورة فى ذهنها فترة طويلة0

* * * * *

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 11:33 PM   المشاركة رقم: 18
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

2- من يستطيع المقاومة ؟

عند حلول نهاية الاسبوع الثانى ، نجحت ناتالى فى ابعاد تاثير تلك الحادثة عن تفكيرها ... فغدت من الماضى . لكن ذكرى ذلك الغريب كانت غالبا ما تقتحم باب ذكرياتها ، تطالبها بالاعتراف بها وتجلب معها احساسا بالخزى والغضب ... فالامر لم يكن منصفا لها ... لقد ظن بها سوءا وهى لم تفعل الا مساعدة زميلتها ...
منتديات ليلاس
وحدثت نفسها تنصحها : انت حمقاء ناتالى لانغستون ... اين روحك المرحة ... ؟ ابحثى عنها وتابعى حياتك 0
كانت نصيحة جيدة ... ومع ذلك مر بها الاسبوع مملا . لايميزه الا اتصال جدتها الهاتفى النادر ، مساء الخميس ... يبدو ان احدى جاراتهم فى المزرعة قادمة فى نهاية الاسبوع الى نيويورك لزيارة امها فى المستشفى هناك ... وتابعت الجدة : وايمى ستصحب الولدين معها ، صحيح ان والدتها ستحب جدا رؤيتهما ، الا انها مازالت تحتاج الى الراحة ... لذا كنت اتساءل ... ولم اذكر هذا لايمى بعد ... ما اذا كان بامكانك وجول ان تريحاها منهما بعد الظهر ، لتعطياها فرصة للحديث مه امها ... لكننى بالطبع اعرف ان هذا مفاجئ لكما 0
-لا اعلم ما هى خطط جول هذا الاسبوع ... ولكننى شخصيا لست مشغولة لذا يمكننى اصطحابهما الى حديقة الحيوانات 0
وعندما علمت جول بما دار بينهما ذلك المساء ، ارتجفت من الفكرة وقالت انها لا يمكن ان تغير خطط نهاية الاسبوع ... فاضطرت ناتالى بمساعدة جاين لاصطحاب الولدين ، ريتشارد وماليسا ، الى حديقة الحيوانات يوم السبت بعد الظهر ، فكان ان قضتا يوم احد ممل فى الحديقة العامة سنترال بارك تتاملان تمثال الحرية ، حيث احست الفتاتان انهما مرهقتان ، مع ان الولدين لم يشعرا باقل تعب . وبدات ناتالى تشعر انها قامت باكثر من واجبها تجاة ايمى ... لكن ريتشارد طلب منها ركوب المترو تحت الارض فهو لم يشهد مثله من قبل ... فوافقت ناتالى : حسنا ... نصف ساعة فقط ثم نعود الى المنزل 0
فصاح ريتشارد فرحا : عظيم ... !
وقفز الولد بسرعة ينزل سلم النفق الموصل الى المترو ، لكنه اصطدم برجل طويل جاء مسرعا من الجهة الاخرى0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 11:38 PM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تراجع الرجل الطويل لحظة ثم امسك بريتشارد ، ورفع نظره عن راس الصبى فطالعته نظرة ناتالى المذعورة المذهولة وكان التعارف مشتركا ... لان السخرية سرعان ما علت وجه الغريب : انه زبون صغير السن هذه المرة 0
انتقل نظره الى جاين ، التى كانت تبدو جذابة كعادتها ، ثم صوبه الى ناتالى واردف : ام انك تلعبين دور العمة المجهولة فى نهاية الاسبوع ؟
قبل ان تتمكن ناتالى من الامساك بريتشارد وحثه على الاعتذار من الرجل ، كان الغريب قد اكمل طريقه . فوقفت تحدق فيه وهو يبتعد ولم تفق من ذهولها الا حين سمعت جاين تقول : حسنا ! ما كان هذا كله ؟
فاخبرتها ناتالى مستاءة ، ثم قالت : انظرى الى ! منظرى جميل ! الايس كريم يلطخ تنورتى ، وشعرى مشعث !
فضحكت جاين : وماذا فى الامر ؟ ... انه جلف قاس ومتوحش ...هذا ما قلته عنه ... فماذا يهمك رايه فى مظهرك . اننى لم اتوقع ان يكون هكذا ... لقد اخترت فاتن نساء منقذا 0
شد ريتشارد على يد ناتالى : عمتى لى ... اسف بشان الايس كريم ، لقد حاولت تنظيفه بمنديلى 0
-تعنى انك ثبته على ! اعرف انك بذلت جهدك ... حسنا هيا ننزل الى المترو 0
واربكتها ضحكة جاين فسارعت وراء الولدين ... اذن جاين تظنه فاتنا ! حسنا ... هذا ما ظنته هى ايضا عندما وقع نظرها عليه ذلك المساء ، لكن سرعان ما تبدد هذا الوهم خاصة وانه لم يحاول يومها اخفاء رايه بها ، فقد اعتبرها حمقاء صغيرة وشك فى اخلاقها وها هو من جديد يؤكد نظرته وشكه فيها ... جاين على حق ... ماذا يهمها رايه بشان مظهرها ؟
راحت ناتالى تشتعل غضبا كلما تذكرت مواجهتهما الثانية ... وهذا يعنى انها ستمضى اسبوعا اخر لتتغلب على مشاعرها ... ما هذا الحظ العاثر ... حتى نيويورك ليست مكانا كبيرا قادرا على ابعادهما عن الالتقاء !
اخذت تنظر امامها على الطريق اينما سارت خلال الاسبوع التالى ، تركز نظرها خارج نوافذ الباص فى محاولة لرؤيته مسبقا لتتجنبه . لكنها ادركت اخيرا ام مالك تلك السيارة الفخمة التى اقلتها الى منزلها ، لن يستقل الباص فى ساعات الازدحام0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 11:39 PM   المشاركة رقم: 20
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يبدو انه ممن يهرع اليه الجميع عند ادنى اشارة منه تلبية لاوامره ... وارتجفت ناتالى عند هذا الادراك ... كم يكون شعور الانسان مريرا عندما يجد نفسه عبدا لمن دفعت بهم الحياة والقدر الى قمة الهرم ... ولا عجب ان العالم يزخر بالثورات!
مساء الثلاثاء دخلت جاين الشقة تزف اليها خبر تحديد موعد تجربة الدور فى مسلسل اليكس التليفزيونى ... فاقامتا احتفالا مسبقا بالمناسبة ...
كانت ناتالى ماتزال تشعر بالسرور والاثارة عندما دخلت مكتبها فى الصباح التالى ... فعلى الاقل لديها الان ما تخبر به بقية الفتيات . ولو كان كل ما ستخبرهن به مبنى على اذا .... اذا حصلت جاين على الدور واذا نجح المسلسل او اذا اصبحت جاين نجمة ...
ولكنها وجدت فى انتظارها رسالة بددت كل تفكيرها بجاين : السيد كليفس يريد رؤيتها حالما تصل ... فتفحصت مظهرها وشعرها ، ثم سارعت الى مكتبه ... ماذا فعلت يا ترى ؟ هل ارسل لطردها ؟ هيات نفسها لاسوا الاحتمالات فطرقت باب السيد روبرت كليفس ، مدير الموظفين ، ثم اطاعت النداء الرقيق بالدخول 0
عندما دخلت لم تجد راحة فى ابتسامته القصيرة التى قد تشعل قلبها عادة ... وقالت له : اردت رؤيتى ؟ يؤسفنى تاخرى قليلا ... لكننى ...
فقاطعها وهو يلوح بيده الى كرسى امام طاولته : لن تتاخرى بعد الان ! اجلسى ، انسة لانغستون 0
جمع بعض الاوراق جانبا ... ثم نظر اليها بعينين قاسيتين ... وسالها : اتحبين الحصول على ترقية ؟
-ترقية ؟
سرعان ما تراءى لها صورة مكتب خاص يعلوه اسمها على طاولتها ... لكن اين سيكون المكتب ؟ وهل ستكون لها اهمية ... ولمن ؟ ثم سمعت السيد كليفس يقول : تعلمين بالطبع ان المؤسسة ستنتقل الى خارج المدينة ؟
انها تعرف ... وثمة مشاعر مختلطة بشان هذا الامر بين زملائها ، كما هناك تذمرات بشان مصاريف المعيشة فى المدينة ، ومع ذلك لم يتحمس احدهم للانتقال ... اكمل السيد كليفس : اظن ان الاخبار المتناقلة جعلتك فى صورة عملية الانتقال . لذا لن اضيع الوقت لشرح الاسباب او المكان الذى سننتقل اليه ... فهل انت مستعدة ؟

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, احلام, دار الفراشة, روايات, روايات أحلام, روايات احلام المكتوبة, هل يخطئ القلب؟
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:45 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية