لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-01-10, 04:35 PM   المشاركة رقم: 106
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

هاى يا بنات
دة اخر فصل
ويا رب الرواية تعجبكم

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 23-01-10, 04:37 PM   المشاركة رقم: 107
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

9- هذا ما يهمها 0

منتديات ليلاس
]
بدا هنا فى هذا المكان المشؤوم اطول واجمل خاليا من العيوب يرتدى سترة مخملية سوداء ، وسروالا رماديا وقميصا زهريا قاتما 0
خفق قلب ناتالى خفقات هائلة ، جعلته يهدد انفاسها بالانحباس ... وتلعثمت بسؤالها : ما ... ماذا .... تفعل هنا ؟
-افتش عن مرافقتى ؟
وقف دايفى تالبوت على مسافة غيربعيدة خلفه يرفع يده بالتحية ... فالتفت كولت ليعرفه الى جاين . وراقبته ناتالى دون ان تتفوه بكلمة ... يبدو ان كولت وجاين يعرفان بعضهما بل يبدو لها وكان كل شئ مدبر ... فجاة وجدت صوتها المحبوس فصاحت بجاين : لست افهم ... قلت لى اننا سنقابل انكليزيين ... فلماذا لم ...
فضحكت جاين ، وتابط كولت ذراع ناتالى وقال لها بنعومة : حدث تغيير بسيط فى الخطة ... وهذا يحدث كثيرا هذه الايام 0
وضحك لدايفى و جاين : اذهبا وتمتعا جيدا ... وشكرا لك جاين 0
كان الاثنان قد ارتدا على اعقابهما يصعدان درجات السلم ثانية ...
فخرجت ناتالى من سباتها وصاحت : انتظرا لحظة ...
وحاولت جذب ذراعها منه ... ثم حدقت فيه : انا لن ابقى معك هنا !
فاجابها ببرود : لن يبقى احد منا هنا ... فانت قادمة لتتناولى العشاء برفقتى 0
فردت غاضبة : ولكننى بكل تاكيد لن ارافقك . فلست موظفة لديك الان . ولا يمكنك اصدار الاوامر لى 0
-لن انكر هذا ... لكن بما ان رجلا انكليزيا اشترى رفقتك هذه الامسية ... فلماذا تحتجين على ؟
-لان رفقتى ليست معروضة للبيع لك !
فجاة بدا وكانه فقد صبره ، فتركها : حسنا ... اذا كنت مصممة على البقاء هنا وحدك .... فابقى 0
اجتازت ساقاه الطويلتان السلم درجتين درجتين حينها بدات عدة عيون تنظر بفضول اليها ... فادركت انها لا تريد بكل تاكيد ان يتركها هنا لتشق طريقها وحدها الى المنزل ، فاسرعت الخطى وراءه وتكاد تقع من شدة سرعتها ... فوجدته ينتظرها فى اعلى السلم ...
كانت سيارته متوقفة عند الزاوية ، وبدون ان تتكلم ، امسك ذراعها وقادها نحو السيارة التى فتح بابها الامامى قبل ان يدفعها الى الداخل 0
عندما صعد امام المقود ... ادار وجهه اليها قبل ان يدير المحرك : ارجوك ، حاولى ان لا تجادلينى ناتالى ... فانا افضل ان نقوم بالرحلة صامتين . لكن اذا كان يجب ان تتكلمة فحاولى الكلام كالناس العاديين ... تعلمين : حديث عن الطقس ، او عن الاقتصاد الحالى ...
-اجل .... ولكن ...
.

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 23-01-10, 04:38 PM   المشاركة رقم: 108
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فتنهد وادار المحرك : اعلم ... على ان اعترف بان مشروعنا فشل ... لكن يبدو ان كل مشاريعى تفشل فيما يتعلق بك 0
فتحت ناتالى فمها ثم اقفلته ... فلهجته تدل على انه لن يرد على اى سؤال من اسئلتها قبل ان يكون مستعدا 0
-هكذا افضل ... اجلسى واقلقى بصمت 0
فتنهدت بغضب ... كيف له دائما ان يقرا افكارها ؟ فهى بالفعل قلقة بشان الاسئلة العديدة التى تجول فى خاطرها ، وهى تعرف انه قادر على اضافة الكثير الى لائحتها قبل ان يصلا الى حيث يقصدان . هل سيطلب منها العودة الى العمل ؟
لكن كان يمكنه ارسال رسالة لها بهذا المعنى ... ايعقل انه اكتشف انها سكرتيرة كفوءة اكثر مما كان يدرك ؟
وضعت ناتالى يدها على عنقها وادارت وجهها المحترق نحو النافذة ... ترى الى اين سياخذها ؟ ... وتراجعت تريح راسها وقد تلاشت كل قدرة لديها على المقاومة ... لقد تم انتزاع سيطرتها على مصيرها ... لكن هل استعادته حقا ؟ عليها ان تكون صادقة فتعترف انها لم تعد تهتم ...
جاءها الرد على سؤالها بعد قليل عندما تركت السيارة الطريق الرئيسى الموصل من نيويورك الى نيوجرسى لتلج طريقا هادئا يتجه الى قلب الريف ... بدا انه يعرف طريقه فقد كان يختار المنعطفات الصحيحة من الطريق بسهولة ودون تردد وظل يقود سيارته الى ان ابطا السير ليعبر بوابات قديمة ... فلمحت عندئذ ناتالى واجهة منزل ريفى له مداخن سوداء ترتفع ازاء السماء ... وبدا المكان ساكنا ومهجورا ... ولم يكن فيه انوار الا مصباحين قديمين كانا على جانبى المدخل 0
علمت انه سيخرج المفاتيح من جيبه ليفتح الباب الخشبى الضخم ، وعلمت ان هذا هو منزله ... واعلمتها غريزة الانثى الخالدة سبب اصطحابها الى هنا 0
رعشات الخوف والتوقع والرغبة والياس لاحقت بعضها بعضا عبر عمودها الفقرى حتى غاب عنها رؤية المدخل المفروش باجمل اثاث قد يحتويه منزل قديم انيق . والتفت ليرفع عنها وشاحها ، دون ان يبتسم : لقد وعدت بالعشاء ناتالى ... لكننا سنحضره نحن معا 0
-استطيع الطبخ ، مع اننى لا اقضى امسياتى فى المطبخ 0
-من هنا المطبخ 0
ومشى امامها ، يرتفع وقع خطواته قاسيا فوق الارض الخشبية حتى وصلا الى مطبخ ضخم ، ذى جدران خشبية يحتوى على ادوات عصرية مختارة بدقة .وعلى طاولة ضخمة ريفية قديمة الطراز ، فتشت ناتالى عما ينفعها مبدعة لحماية فستانها . لكنها لم تجد سوى مبدعة بلاستيكية عليها رسالة حمراء اللون من الامام : " الى من لديه كل شئ أ " فمدت يدها اليها : هل لى ان استخدمها ؟
-طبعا ... وعليك المحافظة عليها لئلا تغضب منى استيل 0
فجاة توقفت اصابعها عن عقد الربطتين وراء خصرها : استيل ؟
-ابنة مدبرة منزلى . لقد قدمتها لى هدية الميلاد 0
-اوه ...

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 23-01-10, 05:07 PM   المشاركة رقم: 109
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وتابعت اصابعها عملها ... حتى ابنة مدبرة منزله ليست امنة منه 0
انهت ناتالى عقد المبدعة وقالت : ماذا ستحضر ؟
-ثمة خضروات فى درج البراد . هل بامكانك تحضير السلطة بينما احضر انا " الستيك" ؟
عملا بصمت معا ... وبعد نصف ساعة كانا يجلسان فى غرفة الطعام الخفيفة الانوار ... وبينما كان ياكلان سالته عن الصفقة ، فاجاب : لقد تمت ... وروبرت سيتقاعد فى نهاية السنة 0
-كيف حال زوجته ؟
-انها افضل بكثير 0
وانهيا الوجبة صامتين . ثم قال كولت : لابد ان القهوة اصبحت جاهزة الان ... فلنتناولها فى غرفة الجلوس 0
كانت غرفة الجلوس دافئة تماما ، لكن توهج النيران الاحمر كان يعطى دفئا من نوع اخر ، خبيثا ساحرا جعل ناتالى تدرك فجاة مدى قوة كولت ومدى ضعفها ... ووضعت القهوة من يدها لتقول : حسنا ... انا ...
فقاطعها ببرود : اجل ... لقد حان وقت الشرح 0
انفجرت اخيرا القنبلة الزمنية الموقوتة : انا ؟
وحدقت فيه بذهول ، ثم اردفت : انا لست مدينة لك باى تفسير او شرح . فلست موظفة لديك الان ! لكنك قطعا مدين لى بتفسيرا منذ متى تعرف جاين ؟ لماذا ... جعلتها تخدعنى ؟ لو كنت تريد رؤيتى ، فلماذا لم تطلب منى ؟ بدل ... بدل كل هذا ... الخداع والتحايل ؟ انه ...
فرقع يده يقاطعها : وهل كنت ستقبلين لو طلبت منك ؟
-لا ! ... اجل ... لا ، لا ! اوه ... لست ادرى . فتوقف عن الرد على اسئلتى باسئلة اخرى !
-لماذا تركت العمل قبل رجوعى من انكلترا ؟
-كنت تعلم اننى ساترك العمل . لقد قلت لك هذا !
-او فعلتِ ؟
-تعرف اننى فعلت ! .... مرتين !
-ظننت الامر اندفاع غضب مؤقت نمر بها جميعا 0
-لا ... لم يكن ! كما ان هذا كان منذ اسابيع ، بعد ان ذكرتنى بطريقتك الساحرة اللطيفة انك تمتلكنى اسبوعين اخرين ... ام ان هذا كان احد اندفاعاتك الغاضبة ؟
فارتفع حاجباه : وهل المتك بهذا الكلام ؟
-لن ارضى غرورك باجابتى عن هذا السؤال . اوه ... كولت ... ماذا تريد منى ؟ لماذ صحبتنى الى هنا ؟
-لاكتشف امرا 0
-لا افهمك 0
-الا تفهمين ؟ ظننته ابسط ما فى الدنيا ... اردت ان اعرف مشاعرى الحقيقية كما اردت ان ارى ما اذا كنت قادرا على جعلك تعترفين بمشاعرك 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 23-01-10, 05:08 PM   المشاركة رقم: 110
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-ماذا ؟
-اوه ... بالله عليك ناتالى ! هل ادعيت امامك قبلا ؟ انت تجذبيننى . كنتِ دائما تجذبيننى وذلك منذ رايتك للمرة الاولى تلك الليلة مع ذلك الجلف القذر ، وقتذاك عندما اوصلتك الى بيتك وددت لو اخنقك لادخل بعض التعقل الى عقلك الساذج 0
وصمت قليلا ، ثم تنهد : عرفت نساءا كثيرات ... لكننى لم اعرف واحدة الهبت مشاعرى كما الهبت انتِ مشاعرى 0
-اذا كنت الهبت مشاعرك ، فلماذا عاملتنى منذ البداية وكاننى ...
-عندما رايتك مرة اخرى كنت مع دايفى بل ... حتى اكون اكثر دقة ، كنت بين ذراعيه 0
-انت دون شك تعرف ما هو عليه دايفى . انه موظف لديك . لقد احتجت فقط الى ثلاثة دقائق لاعرف ، وكان ذلك حين ظهرت 0
فجاة سمعا طرقا حادا على الباب فجمدت ناتالى من الصدمة ... بينما تمتم كولت بشئ ، ثم قال بصوت ناعم : ادخل 0
فانفتح الباب ودخلت فتاة صغيرة نحيفة ، فى حوالى الثامنة من عمرها ذات شعر احمر قصير يلتف حول وجهها الصغير . وابتسمت الفتاة وقالت جئت لاخذ فنجانى القهوة اذا انتهيتما منهما . لقد نظفت الصحون والاشياء الاخرى 0
اخذت الفنجانين مع صحنيهما والابريق ثم التفتت وابتسمت ابتسامة جديدة : اذا اردت شيئا سيد ك . نادنى ! مامى تشاهد التليفزيون . تصبح على خير !
-شكرا لك استيل ... تصبحين على خير 0
ولم تدر ناتالى اتضحك ام تبكى ... نظرت الى الساعة ثم الى كولت . وسالته : كيف يفترض ان اعود الليلة المنزل ؟
-لن تعودى 0
-لا استطيع البقاء هنا ... فانا ... انا ساستقل قطار الثامنة ...
فاخذ يهز راسه : ستبقين هنا . ولابد ان استيل قد وضعت لك الان الارنب لعبتها فى الفراش لئلا تشعرى بالوحدة فى غرفة غريبة 0
-وهل تفعل هذا لكل ضيفاتك ؟
-اوه ... اجل ، مع انهن لا يوافقن جميعا على هذا 0
-اذن ... هذه هى استيل ؟
-ولماذا تسالين ؟
-دون سبب 0
-لم لهجة الارتياح فى صوتك اذن ؟ اوه ... اتذكر الان ... لابد انك استلمت مخابرتها يوم جرحت امها نفسها ... وتساءلت من هى استيل ؟
-ليس من حقى ان اتساءل عن اى شئ ... فانا سكرتيرة تفعل ما تؤمر به 0
-صحيح ... لكنك لست سكرتيرتى الان . آه بالله عليك ، عودى كما كنت وتوقفى عن مهاجمتى 0
ما ان انهى كلامه حتى كانت ذراعاه حولها تضمانها اليه ، ثم قال لها : انظرى الى 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, احلام, دار الفراشة, روايات, روايات أحلام, روايات احلام المكتوبة, هل يخطئ القلب؟
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:20 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية