لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-01-10, 12:07 AM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2010
العضوية: 154688
المشاركات: 16
الجنس أنثى
معدل التقييم: انوسه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
انوسه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

[CENTER][/B] .[CENTER]


الرواية مشوقة مشكورة على تعبك في الكتاب
ةB]
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية[/

 
 

 

عرض البوم صور انوسه   رد مع اقتباس
قديم 18-01-10, 01:34 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 17421
المشاركات: 86
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجيتار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجيتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

.
.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرواية وااااااااايد حلوة

و بانتظار تكملتها

تحيتي لك

.
.

 
 

 

عرض البوم صور الجيتار   رد مع اقتباس
قديم 18-01-10, 08:14 PM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

والتفت مات الى ناتالى : اتعلمين ؟ لدى شعور ان اليوم سيكون مرهقا اكثر من اى يوم عمل فى المكتب 0
راى مات لم يكن بعيدا عن الواقع ... فقد كان يوما مرهقا بالفعل ، لم تستطع بعد انتهائه اخفاء تعبها وذلك بعد ان عادوا متاخرين مساء اثر جولة شاملة فى الجزيرة 0
لم تجد ناتالى اثر لتصرفاته التى كانت فى الليلة السابقة . فلقد عاد ذلك الرجل الى طبيعته المعهودة ، ذلك الرجل الغليظ الذى يجرى وراء هدفه باصرار ... انه اى شئ الا بشرا . وجلست ناتالى ترتشف كوب الشوكولا الساخن استعدادا للنوم بينما الرجلان يبحثان امر رحلة صيد سمك سينظمها كولت للضيوف فى موعد مقبل من الاسبوع ... وتمنت ناتالى الا تشاركه رحلته . فهى كرهت هذه الرياضة من خلال مشاهدة افلام عنها ، واحست بالثورة نفسها التى تحس بها عند مشاهدة افلام مصارعة الثيران ، التى ينتهى فيها الصراع الخالى من الشفقة الى موت الخاسر . وتساءلت ما الذى يدفع الرجل الى الرغبة فى الصيد والقنص والقتل ، اللمتعة ؟ ام لانها ارث قديم منذ صدر التاريخ يشق درع الحضارة فى بعض الاحيان تاركا شهوة اراقة الدماء تطغى على الرجل ، وينقلب فى بعض الاحيان الى اراقة دم بنى جنسه من رجال ، وينقلب فى بعض الاحيان الى اراقة دم بنى جنسه من رجال ونساء واطفال ... وسمعت صوت كولت يكمل حديثا معها : ... حاولى ان تظهرى اكثر سرورا وسعادة 0
حدقت ناتالى فيه وهو يقف فوقها ، ساخرا تعابيره ، فاقدا صوته الصبر ... ماذا كان يقول لها ؟
-استميحك عذرا ؟
-قلت ، حاولى ان تتذكرى لعب دورك وكانك تعنينه تماما 0
-اوه ... اتعنى ...
-اجل ... اعنى ... انا اعتمد عليك كل الاعتماد فى تجنب اية مضاعفات 0
فقاطعه مات : اوه كولت ... فليكن فى قلبك رحمة ! الاترى ان الطفلة ميتة من التعب ... لو وضعت نفسى مكانها فى هذه المهمة الحقيرة ، المطلوبة منها ، لهربت على اول طائرة عائدا الى بلدى ، هذا بعد ان اقول لك بضع كلمات موزونة بشان عملك الحقير هذا !
وساد صمت قطعه بوضوح شهقة ناتالى التى توقعت انفجارا وردة فعل عنيفة من ك0ك. لكن شيئا يشبة البسمة كان يلوى اطراف شفتيه وهو يقول لها : لا حاجة لكل هذا الذهول ! ثمة على الاقل رجل واحد فى الدنيا يمكنه قول رايه بى بكل صراحة ، وهذا ما يفعله دائما . يبدو انك حصلت على بطلك المنقذ ... لكن لا تحاولى الاستفادة كثيرا من هذا الواقع !
لم ترد ناتالى عليه ... فقد تعلمت ان مات عالم بشان خطة كولت ودورها فيها ، ثم تذكرت نظرة الاشفاق التى ظهرت على مات ذلك الصباح ... عندئذ تساءلت مصدومة عما اذا كان قد سمع صدفة او شاهد ما جرى فى الليلة السابقة ، مع ان التفكير السليم يؤكد لها ان هذا مستحيل لان غرفته فى الناحية الاخرى من الفيلا 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 18-01-10, 08:14 PM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ونظر كولت اليها نظرة ذات مغزى واكمل : مات على حق كلنا عالقون فى الفخ ... اعطيك نصف ساعة لتستحمى 0
لاحظ مات نظرته ذات المغزى فقال : اذا لم تستطع الاستحمام فى نصف ساعة . فسيكون الامر سيئا 0
تصاعد الغضب الى وجنتى ناتالى احمرارا . فنسيت كل الانضباط الذى اعتادت عليه فى عملها ، وصاحت بالرجلين : احس اننى اسوا وضعا من المتزوجة ! وخرجت ثائرة من الغرفة ، تحملها خطواتها الغاضبة الى الردهة الموصلة الى الطرف الاخر من الفيلا الواسعة لكنها عادت فخففت سيرها ببطء فلحق بها كولت عند الباب الموصل الى جناحهما . واحكم يديه على كتفيها يوقفها ويسالها بعنف : ماذا تعرفين عن الزواج ؟
-ما يكفى لاعرف ان سحره يزول بسرعة !
حاولت دفع يديه عنها ، لكنه قاوم جهودها بسهولة 0
-انها ملاحظة ساخرة ! اذن انت تؤمنين بالزواج ؟
-لم اقل شيئا من هذا القبيل !
ادارت وجهها اليه لتتمكن من النظر فى وجهه لكن الظل اخفى عينيه عنها ... فسالته ببرود : ثمة شئ اخر سيدى ؟
كانت الحركة ، وسؤالها ، خطا نظاميا ... فقد جعلا من السهل عليه ان يلف ذراعه حول خصرها ويجذبها نحوه ، ثم يقول بهدوء : اجل ... اريد معانقة سكرتيرتى قبل النوم 0
احست ناتالى بانها علقت فى فخ صنعته بيديها . فخ بدا بسرعة فى تحريك احساساتها ... فتصلبت : لكن تمثيل الدور لن يبدا قبل الغد ؟
فزاد ضم جسدها اليه : وان يكن ؟ فالساعة تقارب منتصف الليل الان 0
كان شكل راسه يلوح لها من فوق ، ثم انخفض ببطء فى وقت اخذت فيه عيناها تغمضان ... وتحركت يداه تداعبان ظهرها ، بلمسات ناعمة مصممة دفعت ناتالى ، المسلوبة الارادة ، الى الجمود . ثم بدا قلبها يخفق بسرعة مالوفة اصبحت تعرف انه واقع كلما اقترب كولت منها ، فما بالك بان يلمسها ؟ ... وبدات طرقات انذار دفاعاتها تضرب بقوة فى راسها 0
حاولت ان تقول له شيئا ، بعد ان لفظت اسمه بضعف ... كما حاولت التراجع قبل ان تفقد السيطرة على نفسها ... لكن الكلمات لم تخرج سوى آهات مخنوقة ، وفقد جسدها القوة والمقاومة لحظة اشتداد ذراعيه المفاجئ الذى جعل احساساتها تكاد تنسل منها 0
تحت تاثير ضغطه على جسدها الطرى ، ضاعت ناتالى ، فتدفق مصهور لهذيان مجنون بدا يسرى فى اطرافها واذا بذراعيها تجدان طريقهما الى ظهره ، تلمسان اطراف اصابعها حرارة جسده تحت القميص الحريرى الرقيق ... واذا بها تتجاوب ... وتتجاوب ...
احست به يتنهد عند التصاقه بها . فلمست حدود فكه باطراف اصابعها دون وعى ، تريده ان يستمر فى عناقه ، لكنه للحظات نظر اليها ، واساريره عميقة لا يمكن التنبؤ بها ... حاول صوت ضعيف ... بعيد بعيد قدم من زوايا عقلها التغلب على قوة

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 18-01-10, 08:15 PM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

الرغبات محذرا اياها من الوقوع فى الندم اذا استجابت لتلك الحماقة لكنها لم تكن تريد ان تصغى ، بل ارادت ان تمضى فى اختيار احاسيسها الجديدة وما قد تعد به ...
سمعته يهمس فى اذنها : لك طبيعة ملتهبة خلف هذه الواجهة العنيدة ... فلماذا كان الخصام بيننا منذ البداية ؟
-انا لم اخاصمك بل انت من فعل 0
-ماذا سنفعل اذن ...
جملته لم تتم لان النور غمر الردهة ، فخرجت من فم كولت لعنة حادة تبعتها صيحة استنكار اخرى : انا اسف ... ! لم اكن اعرف انكما مازلتما ...
حررت ناتالى نفسها من ذراعيه ، وشاهدت مات يقف فى باب الغرفة التى تضمهم هم الثلاثة منذ قليل . وبدا الحرج على الرجل ، حتى الصدمة . واحست ناتالى بالحرارة تحرق وجنتيها ، وحاولت بذعر تسوية ثيابها ثم دارت على عقبيها تهرب . لكن ذراع كولت منعتها ... فقد استعاد رباطة جاشه بسرعة وسهولة وقال لمات ببرود : بالطبع لم تكن تتصور ؟ فلا تقلق . ستتعود على منظر كهذا !
وانزلقت يده عن كتفها نزولا الى مؤخرتها تضعها هناك : امامك بعد عشرون دقيقة يا حلوتى ... ام ان الامر ما عاد يقلقك !
المعنى الخفى فى كلامه واضح وضوحا جعل وجنتيها تصطبغان باللون القرمزى من جديد . ونظرت اليه ، فلم تصدق ما شاهدت ، ففى عينيه لمعان ساخر ، والتواء مماثل فى اطراف فمه ... انه يضحك ! يضحك بالفعل عليها بعدما فعله بها ...
فى تلك اللحظة ثابت الى رشدها ... فتسليته الواضحة احرجتها احراجا شديدا واخجلها بطريقة فقدت معها سيطرتها على نفسها معه ... فغضبت وصاحت : اجل ... الامر يقلقنى ! لكن شيئا اخر يزيدنى قلقا ... ما هو الامر الذى سيعتاد عليه مات ؟ ما الذى سيعتاد على رؤيته ؟ فانطفا بريق المرح من عينيه على الفور : اوه ... يالله عليك ناتالى ... دعك من التصرف الطفولى ... اعنى بضعة عناقات ! هل ستاخذين كل ما اقوله بجد محبط هكذا ؟
-بضعة عناقات ؟
-وما غيرها ؟
احست ان هناك شيئا قد تغير فيه ، شعرت به من خلال طريقته فى النظر اليها ومن تصرفه ... فجاة فهمت انه يريدها ، رانه كان مستعدا ، مع قليل من التشجيع ، على المضى حتى النهاية ، او فى الواقع حتى النهاية المنطقية ... لكنه الان تحول الى غضب يماثل غضبها 0
حاولت الفتاة تهدئة مشاعرها ، فقالت مرتجفة : الفتاة التى تفعل كل هذا لاجلها ليست هنا بعد ...لذا لست ارى السبب الذى يدفعك ...
فقاطعها منهيا كلامها : لمحاولة القفز فوق الحواجز ؟ لو كنت اعلم ...
وترك الجملة معلقة فى الهواء ، فاشتدت قبضتا يداها : نعم كولت ! لو كنت تعلم ماذا؟
-اوه ... انسى الامر ! لكن لاتعتمدى على صبرى كثيرا فى التظاهر بالكرامة المجروحة ... فقد بدات افقد صبرى و ...

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, احلام, دار الفراشة, روايات, روايات أحلام, روايات احلام المكتوبة, هل يخطئ القلب؟
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:20 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية