لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-12-09, 10:59 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-انتظرى حتى ترى النسر الامبراطورى 0
-هل هو المحفور على طائرتك ؟
قالت هذا وهى تنظر من خلال المنظار 0
بدا سعيدا وهو يجيب : لاحظت ذلك 0
فقالت سرا : الا حظ كل ما يتعلق بك 0
ولكنها اردفت : حسنا ، لم يبد نسرا اميركيا لذا تصورت انه يحمل دلالة مميزة 0
-لايفوتك الكثير 0
فخطر لها : ليس اذا كان الامر يتعلق بك 0
اضاف ديمتريوس : عندما احضرنى ليونيدس الى هنا ، وجدنا نسرا امبراطوريا مسمما ، سمح لنا بالنظر اليه فى المرصد 0
ابتلعت ريقها بصعوبة : لابد ان ذلك اسعدكما 0
-كنا فى غاية السعادة . شعر اخى باهمية الدفاع عن هذه الطيور 0
-لذا توليت القضية . يا لها من طريقة مثالية لتكريم ذكراه !
اعادت اليه المنظار ووضعت نظاراتها : هل يعلم ابن اخيك بتلك القصة ؟
حدق اليها بعينين ضيقتين : لا ، اذ وجدت الحديث فى هذا الموضوع مؤلما . انها ناحية اخرى انوى اصلاحها اذا لم يفت الاوان بعد 0
-لا اتصور بان الوقت تاخر ليسمع ولد شيئا واقعيا عن ابيه 0
رات حنجرته تتحرك قبل ان يكملا الرحلة جنبا الى جنب 0
-كانت طفولتك سعيدة ، اليس كذلك الكسندرا ؟
-اهلى اناس محبون وكانت حياتى رائعة انا وشقيقاتى 0
-الهذا السبب لا تتكلمين عنهما فى حضورى ؟ الانك ايقنت ان حياتى كانت شبة ماساوية ؟
كلا ، لكنه الخوف من ازدياد حبها له لاسيما وانه حب من طرف واحد 0
بدات تشعر بالعصبية لنظرته المركزة عليها . لاسيما وان حديثهما وصل الى الامور الشخصية 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 11:00 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-اعتقد اننى كنت منهمكة باداء مهام السكرتيرة لذا لم انتبه لاى شئ اخر . اين المرصد ؟
-انه فى ممر اخر وسيكون مغلقا اليوم . ولكن لدينا منظارنا الخاص ويمكننا التوقف هناك خلال نزولنا لنراقب الزواحف 0
كانت الساعات الثلاثة التالية بهجة حقيقية لالكس . اكلا قرب انقاض قصر بيزنطى على راس التلة ثم نزلا عائدين . وعندما اوشكا على بلوغ سفح الجبل ، تناهى اليها صوت موسيقى فتوقفت عن المشى لتصغى 0
-انها حفلة الزفاف . اترين تلك البقعة الخضراء الصغيرة بين الاشجار ؟ لابد انهم وصلوا الى كنيسة القرية 0
حبست انفاسها لانها شاهدة على فرحة عروس متالقة بثوب زفافها وقد كللت شعرها بالزهور . وكانت ترقص مع عريسها الاسمر ، فيما اصدقاؤهما واقرباؤهما يصفقون ويهتفون على وقع الموسيقى . انهمرت الدموع من عينى الكس : لم ار قط شيئا اجمل 0
كان المشهد مؤلما جدا لانها ودت لو تكون تلك العروس المبتسمة لعريسها ، ودت لو يكون هذا الزفاف لها ، وان يكون ديمتريوس زوجها ، ليبقيا معا الى الابد 0
-اوافق ان لاعراس القرية سحرها . تعالى وقفى هنا حيث يمكنك
ان ترى بشكل افضل 0
كان يحتاج للمسها فامسكها من كتفيها وحركها الى حيث يمكنهما البقاء مختبئين خلف الاعشاب للمراقبة . لكنه لم يجد سبيلا الى التركيز على سهرة العرس عندما اشتم رائحة الاجاص اللذيذة فى شعرها ما جعله يتوق الى الانحناء نحو شعرها ودفن وجهه فيه كما حصل سابقا فى الطائرة . وصدم لاكتشافه انها ترتجف رغم الحرارة الخانقة . كان يدرك انها لا تخشاه ولكن هل تحس بشئ ما نحوه ؟؟
اذا كان ذلك صحيحا ، فان جهدها لاخفائه جعلها مختلفة عن سائر النساء اللواتى كن يتحرشن به اثناء مراهقته . كانت من النوع النادر الذى لم يتوقع ابدا مصادفته 0
هذا الصباح ، استيقظ عاقدا العزم على ابقاء مسافة بينهما . لكن ها هو واقع تحت تاثير رغبته فى معانقتها . كان عليه ان يشعر بالذنب لقضاء الوقت معها من دون التفكير بالعمل . لهذا السبب ، لم يكن عليه ان يصر على مكوثها فى الفيلا ، ولكن الوقت تاخر لذلك الان . لقد فات اوان الحفاظ على عهد الا تثير اى امرأة رغباته قبل الزواج . كان يرغب فى الكسندرا كما يرغب الرجل فى المرأة . لقد وقع فى

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 11:01 PM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

حبها ... ابتعدت الكسندرا عنه وهمت بنزول النحدر قائلة : امل فى الا تمانع لو اسرعنا فى العودة الى النزل الان 0
تبعها ديمتريوس بخطى بطيئة متسائلا عما اذا كان الذنب لخيانتها مايكل ويانى دفعها للابتعاد عنه . صمم على اكتشاف ذلك فكسر الصمت بينهما قائلا : انت تقراين ثانية افكارى فليلة مبكرة هى بالتحديد ما احتاجه ايضا 0
ابطات قبل ان ترمقه بنظرة : هل تشعر بدوار ؟
-لا ، انا متعب فقط 0
-لا اصدقك ولا ادرى لما ؟ حمدا لله ان النزل ليس بعيدا فتلك الحقيبة ثقيلة حتما عليك 0
تريث ديمتريوس ليسمعها تقول انه يستطيع الاتكال عليها ولكن العرض لم يات . لانها لم تكن واثقة من نفسها اذا ما اقترب منها مجددا ؟؟
وفى سعيه لمعرفة الجواب على هذا السؤال الحيوى خطرت له فكرة عن كيفية اكتشاف الحقيقة . لقد شعر بالحماس للامسية التى تنتظرهما 0
غدت اشجار الصنوبر اشباحا طويلة فى الممر وخفق قلبه لمعرفة ان الليل قد زحف اليهما من دون ان يعى ذلك . سيكونان وحيدين الليلة . قال فور دخولهما الغرفة : هل تمانعين فى ما لو تمددت لبضع دقائق ؟
نظرت اليه بحذر : هل تشعر بالغثيان ؟ قد يفيدك شرب الكولا . يمكننى طلب واحدة من النزل 0
احب ان تظهر نحوه هذا النوع من الاهتمام وقد اذهله مدى حبه لها 0
هز راسه قائلا : انا نعس ، هذا كل شئ . اذا اردت الاغتسال ، فتفضلى . قال المسؤول انهم سيحضرون لنا العشاء الى غرفتنا . ساتصل بالمكتب الان 0
وضع حقيبته على احدى الكراسى ، وتمدد على احد السريرين ثم التقط السماعة ليطلب طعامهما . راقبها وهى تتناول حقيبتها وهمست : ساسرع 0
فور سماعه صوت الدوش ، اتصل بستافروس ليجرى معه حديثا مقتضبا ثم استمع الى رسائله الهاتفية لكنه لم يجد ردا من ليون لذا امل ان يسمع شيئا من ابن اخيه عند الصباح . التفت الى الراديو الموضوع على الطاولة بين السريرين واداره على اذاعة تبث موسيقى شعبية وقد انتابه الفضول لمعرفة ذوق الكسندرا فى الموسيقى .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 11:02 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كانت الستائر مسدلة والاضواء خافتة فلم يعد لديه مايفعله غير ترقب الكسندرا وعجز عن التفكير فى اى شئ اخر اكثر اهمية ...
اشعرها الحمام بالراحة لكن الكس وقفت امام المرآة مرعوبة . لقد حل المساء وسيخلدان قريبا الى النوم . لايمكنها مواجهته وهى مرتدية بدلة ، لكن ستحل الكارثة اذا ما ظهرت مرتدية بنطلونا من الجينز وقميصا 0
عندما حزمت حقائبها لهذه الرحلة ، لم يخطر لها ابدا انها قد تحتاج الى قميص نوم محتشم فجل ما فكرت فيه هو احضار عدد من قمصانها القصيرة . اما عباءتها فتصل الى الركبتين ، وهى تبدو شبابية مقارنة مع الملابس التى ترتديها عادة فى المكتب . اذا لم تستعمل الحزام وارتدت واحدة من بلوزاتها البيضاء السميكة تحته ، فيمكنها حينئذ اخفاء صورتها الحقيقية .. لم تحضر معها خفا لكنها حملت معها زوجا من الجوارب فاخرجتهما فورا وارتدتهما 0
وضعت نظاراتها ، ثم غادرت الحمام مع حقيبتها 0
-اسفة اذا لزمنى وقت ل ...
ولكنها لم تنهى جملتها لان الوضع تغير عن لحظة دخولها الحمام . استقرت نظرتها على الطاولة المربعة التى تعلوها الشموع والازهار . وقف ديمتريوس الى جانبها وهو يملا كاسين بالمرطبات . اشتمت رائحة لذيذة فيما الموسيقى اليونانية تنبعث من الراديو 0
عندما طلب العشاء ، لم تتوقع كل هذا ! ولم يعد بوسع قلبها الاحتمال اكثر . استدار ديمتريوس نحوها والتمعت عيناه وقد بدا منتعشا لذهولها : دعى حقيبتك ووافينى 0
نفذت طلبه وقطعت المسافة على رجلين تحولتا الى قطعتى جليد . وامسك لها الكرسى حتى جلست . ما الذى يجرى ؟؟ جلس قبالتها ورفع كاسه : هل نشرب نخب المهرجان ؟؟
حاولت عدم النظر اليه خوفا من ان يرى الحب فى عينيها ورفعت الكاس بدورها : فليكن نجاحه كما تصورته تماما 0
-آمين 0
اخذ ينزع الغطاء عن اطباقهما ، ولاحت ابتسامة باهتة على زاويتى فمه
0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 11:10 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تناولت قضمة من لحم العجل ووجدته لذيذا لكن احساسها بالرجل قبالتها قطع شهيتها0
ثمة ما هو مختلف . كان مختلفا فى سلوكه ، وكادت تصدق انه معجب بها . يالله ! هل ذلك ممكن ؟ ام ان مشاعرها نحوه قد نمت لدرجة باتت ترى فيها ما تود ان تراه؟
-اذا لم يطب لك الطعام ، يمكننى الذهاب الى القرية لابتياع الساندويشات والفواكة 0
-لا ، ليست هذه المشكلة . ولكن شكرا على اى حال 0
وتفحصتها نظرته : لو انك نزعت سترتك اثناء المشى لما شعرت بالحرارة
منتديات ليلاس
-انا بخير واظننى نعسة اكثر منى جائعة 0
-الكسندرا ، لا داعى للادعاء امامى 0
وتراجع راسها : ماذا تقصد ؟
-اعنى انك كنت تنوين قضاء امسيتك مع مايك ولقد شغلت حتى الان كل وقتك 0
اغمضت عينيها فلم يخطر لها ان يفكر بانها متورطة عاطفيا مع مايكل والا لما عرضت عليه المكوث فى غرفتها فى الفندق 0
لقد اتخذت الامور منحى مختلفا . كرهت فكرة خداع ديمتريوس اكثر من ذى قبل 0
-يعلم مايكل بان عملى ياتى اولا 0
انهى كاسه قائلا : هل هذا ما ستقولينه له ؟ بانه كان عملا ؟
-لو سال فمن الطبيعى ان اكون صادقة معه 0
-الا يغار 0
واسند ظهره الى الوراء محدقا اليها بضيق : لو كنت صديقتى ، لما سمحت لك بقضاء يوم كامل مع رب عملك فى الغابات 0
لم تستطع الكس منع نفسها من الابتسام رغم الالم الذى كانت تشعر به فى الداخل . لم يبد سعيدا : هل ساءتك ملاحظتى ؟
-اليوم ، لا تعتبر المرأة نفسها ملكا للرجل . لكنى لو كنت صديقة مايكل ، لما اخترت قضاء وقتى معك حتى ولو كنت تدفع لى راتبى 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلام, دار الفراشة, ريبيكا ونترز, روايات, روايات مترجمة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, rebecca winters, the bridegroom's vow, عندما يخطئ القلب
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:49 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية