لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-05-06, 12:42 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 4696
المشاركات: 2
الجنس
معدل التقييم: sweetygirl عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
sweetygirl غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ana المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

يا عمرري القصة رووعة ........بليز كمليها

 
 

 

عرض البوم صور sweetygirl   رد مع اقتباس
قديم 20-05-06, 07:49 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 4668
المشاركات: 93
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاشقة الكتب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاشقة الكتب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ana المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

في انتظاااااااااااااااااااااار التكمله

 
 

 

عرض البوم صور عاشقة الكتب   رد مع اقتباس
قديم 20-05-06, 03:15 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 4665
المشاركات: 5
الجنس أنثى
معدل التقييم: الليدي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الليدي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ana المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

بليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييز كمليها بسرعة

 
 

 

عرض البوم صور الليدي   رد مع اقتباس
قديم 20-05-06, 03:41 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
ana
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2006
العضوية: 3858
المشاركات: 134
الجنس أنثى
معدل التقييم: ana عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ana المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

شكرا لكن مروركن وهذه هي التكملة
الفصل الخامس


عندما عدت وجدت عباءة نور معلقة عند باب الشقة و نور جالسة مع الفتاة في غرفة الجلوس و حالما رأتني قالت:
- هل أنت جاهز!؟!
قلت:
- أجل!!
نهضت و ارتدت عباءتها فالتفت نحو الفتاة و قلت:
- كم هو مقاس عباءتك!؟! أصغر مقاس أيضا!؟!
ضحكت الفتاة و قالت:
- لا أعلم!! لقد مر زمن منذ اشتريت آخر عباءة!؟!
تقدمت مني حتى التصقت بي و أنا تراجعت للخلف متعجبا فنظرت إلي و قالت:
- اثبت!!
وقفت مكاني فوقفت أمامي و وضعت يدها على رأسها ثم مدتها على مستواها لتلامس ذقني فرفعت نظرها و قالت:
- هذا هو طولي!! أحضر عباءة مناسبة!!
ثم نظرت نحوي و قالت:
- يا الهي!! هل أنا قصيرة لهذه الدرجة!؟!
قالت نور:
- لست قصيرة لهذه الدرجة!! لكن عبد الرحمن هو الطويل!!
نظرت الفتاة نحوي لترى وجهي التي تصلب من قربها الشديد فابتسمت لي و قالت:
- ما بالك!؟!
تنهدت و ابتعدت عنها متجها نحو نور و أنا أقول:
- لا شيء!! هيا يا نور!! هل مريم جاهزة!؟!
قالت نور و قد انهت ارتداء عباءتها:
- نعم!!
ثم التفتت نحو الفتاة و قالت:
- سأشتري لك أسوأ عباءة!!
قالت الفتاة:
- لئيمة!!
خرجتُ و خرجت ْخلفي نور و نزلنا لنجد مريم جاهزة في غرفة الجلوس في الطابق الأول و عندما وصلنا نهضت و ركبنا السيارة و انطلقت بهن للسوق، اشترتا العديد من الأشياء و تنقلنا بين المحال، بعد أن درنا في السوق الكبير شعرت ببعض الآلام في جسدي، أظنني لم أشفى تماما كما قال أحمد، و تمنيت لو أنني تركت أحمد يأخذهن للسوق بدلي،اشترينا العباءة و أخذت نور تضع كل عباءة أمامي ثم تعيدها و تضع أخرى و أنا متعب من الوقوف، عندما اختارت نور عباءة مناسبة قلت:
- هل انتهينا!؟!
قالت مريم:
- ليس بعد!!
تنهدت و سرت خلفهن و أنا احمل الأكياس الكثيرة و الثقيلة لكنني لم أعد أستطيع السير أكثر فتوقفت أمام مقهى و قلت:
- هل يمكنكن الذهاب من دوني!؟!
التفتتا نحوي فقلت:
- لقد تعبت سأنتظركن هنا!!
و أشرت للمقهى فقالت مريم:
- ما بك!؟!
قلت:
- لا شيء!! فقط بعض التعب!!
قالت مريم:
- حسنا!! انتظرنا هنا!! لن نتأخر!!
دخلت المقهى و ارحت نفسي و وضعت الأكياس على الأرض، لقد اُجِهدَتْ عضلاتي، طلبت بعض الشاي بالليمون عله يريحني، بعد نصف ساعة عادت نور و مريم و معهن المزيد من الأكياس و قالت مريم:
- هل انت أفضل!؟!
قلت:
- أجل!! هل انتهيتن!؟!
هزت مريم رأسها بالإيجاب فنهضت بعد أن وضعت المال على الطاولة و حملت الأكياس لكن مريم و نور ساعدتاني و عدنا لسيارتي و وضعت الأكياس في حقيبة السيارة و عدنا للمنزل، حملنا الأكياس للطابق الرابع و عندما دخلنا وجدنا الفتاة جالسة أمام التلفاز، التفتت نحونا و قالت:
- أهلا!!
ألقيت الأكياس على الأرض و ارحت جسدي المرهق على الأريكة و مددت قدماي على الطاولة و و قالت مريم:
- هل تريد عصيرا!؟!
هززت رأسي بالإيجاب فنظرت الفتاة نحوي متعجبة ثم قالت لمريم:
- ما به!؟!
قالت نور:
- لقد تعب!!
لحقت الفتاة بمريم في المطبخ و قالت:
- يوجد إبريق عصير بارد في الثلاجة!!
أخرجت مريم الإبريق و أخرجت الفتاة كأسا و سكبت مريم فيه فأحضرته الفتاة لي و قالت و أنا آخذ الكأس منها و أشكرها:
- هل تريد شيئا آخر!؟!
هززت رأسي بالنفي و شكرتها فقالت مريم:
- لا تقلقي!! سيكون بخير!!
شربت من العصير البارد و شعرت بقليل من الانتعاش، فتنهدت و أرحت جسدي على الأريكة و قلت:
- لا تقلقوا علي!! أشعر أفضل من الآن!!
قالت نور:
- لا تقلقي على عبد الرحمن!! سيعيش!!
ثم أمسكت أحد الكياس و قالت:
- أنظري!! لقد اشترينا لك المزيد من الفساتين!!
نظرت الفتاة نحوي بقلق لكنها وجدت وجهي ارتاح أكثر فقالت:
- أفضل!؟!
ابتسمت لها و قلت:
- أجل!! انظري للملابس!! لقد احترنا حتى نجد شيئا يناسبك!!
قالت مريم و هي تجلس على الكرسي معي:
- جربيها!!
أخرجت نور أحد الفساتين و قالت:
- خذي!!
و اعطتها الفستان و دفعتها لداخل الغرفة لتبدل ملابسها، دخلت الفتاة و بحثت نور داخل الأكياس في حين قالت مريم:
- ألم تعد خطوط الهاتف للعمل بعد في المدينة الساحلية!؟!
هززت رأسي بالنفي فقالت مريم:
- هل تظنها ستعود!؟!
قلت:
- بالتأكيد!!
قالت نور:
- هل ستعود مبكرا!؟!
قلت:
- لا أعلم!!
خرجت الفتاة و قد بدت جميلة جدا في الفستان الأزرق الحريري سارت امامنا ثم دارت حول نفسها و قالت:
- كيف أبدو!؟!
قالت مريم:
- إنه جميل جدا!!
قالت نور:
- أنظري لهذا الفستان الذي اشتريته لنفسي!!
قالت الفتاة:
- إنه جميل جدا يا نور!! و يناسبك!!
دخلت نور الغرفة لتجربه و بقين يجربن الملابس و يتفقدن ما اشترينه من مساحيق و يجربنها على بعضهن و قد حاولت نور تجريب طلاء الشفتين الزهري على لكنني منعتها بصعوبة، عندما سمعت آذان المغرب غادرت للمسجد و عندما عدت كن ما يزلن على حالهن يجرب الكثير من الأشياء و قد رأت الفتاة العباءة و قد أعجبتها كثيرا، بعد أن انتهين جمعن اغراضهن و باشرن بإعداد العشاء و أنا بقيت جالسا و أنا ما ازال أشعر بعضلاتي المشدودة، لم يخف الألم، ربما مثل البارحة سيزول الألم بعد النوم!! تعشينا و تطرقنا للكثير من الأحاديث و بعد العشاء جلسنا أمام التلفاز و كنا نتحدث و أنا اتنقل بين المحطات حتى شاهدت المغني الأجنبي الذي تحبه الفتاة فنظرت نحوها لأجدها مشغولة بحديثها مع نور و مريم فقلت:
- نادين!!
التفتت نحوي فأشرت نحو التلفاز فشهقت و قالت:
- ارفع الصوت!!
قالت نور:
- ما هذا!! لم أعلم أنه صور هذه الأغنية!!
قالت مريم:
- المغفل!!
قلت لمريم و التي كانت بجانبي:
- نصيحة!! لا تتدخلي!! فلن يسمعك أحد!!
ظلت الاثنتان منسجمتان مع الأغنية و بقيت أنا اراقب الأغنية كذلك و قد لاحظت لأول مرة أنه بالفعل وسيم!! من النوع الذي يعجب النساء دون الرجال، و تعجبت أن نور كذلك تحبه!! لم أعلم بهذا الشيء!!
نظرت مريم نحوهن بتعجب ثم قالت:
- أخجلن!! فأنت – و أشارت نحو نور – أخوك جالس معك!! و أنت – و أشارت نحو الفتاة – زوجك جالس معك!!
قالت الفتاة:
- أنا زوجي لا شأن له!! لأن زواجنا على الورق!! أما أنت – و أشارت نحو نور – فاخجلي!! أخوك جالس معك!!
تضايقت من كلماتها، لا يتوجب عليها التقليل من شأني!! خصوصا أمام شقيقاتي!! و إن كان زواجنا على الورق فأنا ما ازال زوجها!!
أكملنا جلستنا و بعد ان صليت العشاء في المسجد عدت أدراجي و دخلت لأجدهن يتحدثن و يتفرجن على التلفاز لكنني كنت متعبا فتمنيت لهن ليلة طيبة و دخلت الغرفة لأنام، فرشت فراشي و تمددت عليه و أغلقت عيناي و من شدة التعب نمت على الفور.
* * *
فتحت عيناي لأجد الظلام حالكا، التعب زاد معي، من النوم على الأرض، و عصلاتي كانت متخشبة أكثر من السابق، تنهدت و نظرت لساعة يدي لأجد أننا بعد منتصف الليل بقليل، نظرت لسريري بشوق و أنا أعلم أن غفوة فوقه ستريح جسدي المتعب، لكنني تعجبت من أنه فارغ، نهضت متعجبا و تساءلت، هل ما تزال ساهرة مع مريم و نور، ألم ينمن بعد!؟! نهضت و خرجت من الغرفة، لكنني لم أجد لا نور و لا مريم، فقط الفتاة كانت جالسة على أريكتي و صوت بكاء منخفض يصدر منها، تعجبت و تقدمت منها لترفع رأسها و تنظر نحوي لأرى وجهها المبلل بالدموع و كم آلمني المنظر، سارعت بمسح دموعها و قالت:
- هل أزعجتك!؟! أنا آسفة!!
وقفت أمام الطاولة و قلت:
- لماذا تبكين!؟!
خفضت بصرها و قالت:
- لا شيء!!
تعجبت و مسحت هي دمعة ترقرقت على خدها فتقدمت منها و وقفت خلف الطاولة و قلت:
- نادين!!
نظرت نحوي ولأرى دمعتين أخرتين متجمعتان في عينيها فجلست بجانبها و قلت:
- ما بك!؟!
جاهدت لتتماسك لكنها لم تكمل ثانيتين قبل أن تنهار و ترتمي في أحضاني و تبكي و تقول:
- لقد أشتقت لأهلي!! أشتقت لأبي!! أشتقت لأمي!! اشتقت لمنزلي!! أريد ان أعود إليهم!! لا أريد أن أبقى وحيدة!! لا أريد أن أكون يتيمة!! أريدهم!! أريد عائلة!! أريد أحدا أعتمد عليه!! أريد كتفا لأبكي عليه!! أريد أذنا لأشكي لها!! أريد يدا تجفف دموعي!! أريد حضنا أرتمي فيه!!
ثم تعلقت بي أكثر و قالت بصوت ضعيف:
- لا أريد أن أكون وحيدة!!
تمزق قلبي لحال هذه الطفلة اليتيمة و كدت أبكي أنا معها، رددت مجددا:
- لا أريد أن أكون وحيدة!!
قلت:
- أنا معك!!
توقفت عن البكاء و رفعت بصرها و نظرت نحوي بعينيها الواسعتين و ووجها المبلل و قالت:
- أنت!؟!
مسحت دموعها و قلت:
- هذه اليدان ستجفف دموعك!!
ثم أشرت لكتفي و قلت:
- و هذا الكتف ستبكين عليه!!
و أشرت لأذني و قلت:
- و هذه الأذن ستشكين لها!!
ثم ضممتها بين ذراعي و قلت:
- و هذا الحضن سترتمين فيه!!
توقفت عن البكاء و بقيت في أحضاني بهدوء و أنا لم أتحرك!! تركتها حيث هي!! شعرت بالراحة و هي قريبة مني!!
بعد دقائق من الهدوء رفعت رأسها ببطء و نظرت إلي ثم قالت:
- هل تعدني!؟!
ابتسمت لها و قلت:
- أقسم بالله!!
ابتسمت ثم طوقت عنقي بذراعيها و طبعت قبلة خاطفة على خدي ثم أراحت رأسها على كتفي و قالت:
- أحبك!!
تجمدت الدماء في عروقي!! و توقف قلبي عن النبض و توقفت رئتاي عن التنفس و توقف عقلي عن التفكير و توقفت الساعة عن المسير!!
عندما زاد تراكم ثاني أكسيد الكربون في جسدي ارسل عقلي إشارات لعضلاتي للتحرك فشهقت بطء ليعود الأكسجين لرئتاي و يعود قلبي للنبض و يعود عقلي للتفكير و نظرت للساعة لأجدها تعمل، ترددت في ذهني تلك الكلمة "أحبك"!! لم أصدق أنني سمعت تلك الكلمة!! كذّبت أذناي، لا شك أنه الإرهاق، لا شك أنني متعب!! و قد يكون قد وصل لذهني فشوش افكاري!! لم أصدق انها قالت لي احبك!!؟ و لكن إن كانت قالتها بالفعل...!!
فلم تكن قصدت حب المرأة للرجل!! فهذه الطفلة الصغيرة لا تعرف الحب!! و إن كانت تعرف حبا فهو حب طفولي، حب اخوي!! أي نوع من أنواع الحب ما عدا حب الزوجين!! فهي طفلة صغيرة وحيدة تجد الأمان معي!! تشعر بأنني أبيها أو أخيها!! لكن ليس زوجها!! لكن على الرغم ما قلت إلا أنني شعرت بحرارة تسري في عروقي!! أشعر بها تحرق شرياني، تنبع منها!! تنبع من المواضع التي تملسني فيها!! و شعرت أنني لو بقيت بقربها أكثر فإنني ساحترق!! أبعدت يداي عنها ببطء فرفعت رأسها عن كتفي و نظرت نحوي فقلت له:
- ألست متعبة!؟! لقد تأخر الوقت و انت مفيقة من الفجر!!
ابتسمت لي و قالت:
- أنت محق!!
ثم نهضت و سارت نحوي الغرفة و دخلت أنا ايضا كالمنوم بعد هذه اللحظات الحارة، دخلت الغرفة خلفها و حملت هي بيجامة لها و دخلت الحمام تبدل ملابسها اما أنا فتمددت على فراشي و أرحت جسدي الملتهب و لم استطع الالتحاف!! رميت اللحاف و تمددت لكنني شعرت بحرارة تسري في جسدي فنهضت و اتجهت لجهاز التكييف و في نفس اللحظة خرجت هي من الحمام و قد ارتدت بيجامتها و نظرت نحوي فقلت:
- هل تمانعين لو زدت من التبريد قليلا!؟!
هزت رأسها بالنفي فزدت من البرودة و التفت لأجدها قد تمددت على السرير و تلحفت فأطفأت الأضواء و تمددت على فراشي و أغمضت عيناي لكنني لم أنم لوقت طويل!!

 
 

 

عرض البوم صور ana   رد مع اقتباس
قديم 20-05-06, 10:40 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 4665
المشاركات: 5
الجنس أنثى
معدل التقييم: الليدي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الليدي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ana المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

في انتظاااااااااااااااااااااار التكمله

 
 

 

عرض البوم صور الليدي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة سنوايت, ليلاس, من ورق, القسم العام للقصص و الروايات, روايات خليجيه, روايه من ورق كاملة, سنوايت, قصص و روايات كاملة, قصه مكتملة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t12877.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ذ¯ذ½ذ´ذµذ؛رپ This thread Refback 19-08-14 07:09 PM


الساعة الآن 11:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية