لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-05-06, 10:27 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5151
المشاركات: 19
الجنس أنثى
معدل التقييم: meera عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدCanada
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
meera غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : النغمه الحزينه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

قصة رووووووعة.........بانتظار المزيد........

 
 

 

عرض البوم صور meera  
قديم 17-05-06, 01:40 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Apr 2006
العضوية: 3958
المشاركات: 2,716
الجنس أنثى
معدل التقييم: أميرة الورد عضو على طريق الابداعأميرة الورد عضو على طريق الابداعأميرة الورد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 242

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أميرة الورد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : النغمه الحزينه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

قصه وااااااااااااااااااااااااااااو انا قراتها قبل كم شهر مرررررررررررررره طويله بس مدري وش نهايتها ناطرينك اخوي لا تتاخر قصه من جد فظيعه

 
 

 

عرض البوم صور أميرة الورد  
قديم 17-05-06, 06:33 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5358
المشاركات: 26
الجنس
معدل التقييم: النغمه الحزينه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 40

االدولة
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
النغمه الحزينه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : النغمه الحزينه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اشكركم على مروركم واليوم بنزل كمان حلقتين

 
 

 

عرض البوم صور النغمه الحزينه  
قديم 17-05-06, 06:35 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5358
المشاركات: 26
الجنس
معدل التقييم: النغمه الحزينه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 40

االدولة
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
النغمه الحزينه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : النغمه الحزينه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الحلقةالثالثة

*******










أشياء ثلاثة تشغل تفكيري و تقلقني كثيرا في الوقت الراهن



دراستي و امتحاناتي ، رغد الصغيرة ، و الأوضاع السياسية المتدهورة في بلدتنا و التي تنذر بحرب موشكة !


إنه يوم الأربعاء ، لم أذهب للمدرسة لأن والدتي كانت متوعكة قليلا في الصباح و آثرت البقاء إلى جانبها .



إنها بحالة جيدة الآن فلا تقلقوا




كنت أجلس على الكرسي الخشبي خلف مكتبي الصغير ، و مجموعة من كتبي و دفاتري مفتوحة و مبعثرة فوق المكتب .


لقد قضيت ساعات طويلة و أنا أدرس هذا اليوم ، ألا أن الأمور الثلاثة لم تبرح رأسي


الدراسة ، أمر بيدي و أستطيع السيطرة عليه ، فها أنا أدرس بجد

أوضاع البلد السياسية هي أمر ليس بيدي و لا يمكنني أنا فعل أي شيء حياله !

أما رغد الصغيرة ...

فهي بين يدي ... و لا أملك السيطرة على أموري معها !


و آه من رغد !






يبدو أن التفكير العميق في ( بعض الأشياء ) يجعلها تقفز من رأسك و تظهر أمام عينيك !



هذا ما حصل عندما طرق الباب ثم فتح بسرعة قبل أن أعطى الفرصة المفروضة للرد على الطارق و السماح له بالدخول من عدمه !




" وليـــد وليـــــــــد و ليـــــــــــــــــــــــــد ! "




قفزت رغد فجأة كالطائر من مدخل الغرفة إلى أمام مكتبي مباشرة و هي تناديني و تتحدث بسرعة فيما تمد بيدها التي تحمل أحد كتبها الدراسية نحوي !



" وليد علّمتنا المعلمة كيف نصنع صندوق الأماني هيا ساعدني لأصنع واحدا كبيرا يكفي لكل أمنياتي بسرعة ! "




إنني لم أستوعب شيئا فقد كانت هذه الفتاة في رأسي قبل ثوان و كانت تلعب مع سامر على ما أذكر !


نظرت إليها و ابتسمت و أنا في عجب من أمرها !


" رويدك صغيرتي ! مهلا مهلا ! متى عدت من المدرسة ؟ "



أجابتني على عجل و هي تمد يدها و تمسك بيدي تريد مني النهوض :


" عدت الآن ، أنظر وليد الطريقة في هذه الصفحة هيا اصنع لي صندوقا كبيرا ! "




تناولت الكتاب من يدها و ألقيت نظرة !

إنه درس يعلم الأطفال كيفية صنع مجسم أسطواني الشكل من الورق !

و صغيرتي هذه جاءتني مندفعة كالصاروخ تريد مني صنع واحد !



تأملتها و ابتسمت ! و بما إنني أعرفها جيدا فأنا متأكد من أنها سوف لن تهدأ حتى أنفذ أوامرها !


قلت :

" حسنا سيدتي الصغيرة ! سأبحث بين أشيائي عن ورق قوي يصلح لهذا ! "






بعد نصف ساعة ، كان أمامنا أسطوانة جميلة مزينة بالطوابع الملصقة ، ذات فتحة علوية تسمح للنقود المعدنية ، و النقود الورقية ، و الأماني الورقية كذلك بالدخول !




رغد طارت فرحا بهذا الإنجاز العظيم ! و أخذت العلبة الأسطوانية و جرت مسرعة نحو الباب !


" إلى أين ؟؟ "


سألتها ، فأجابتني دون أن تتوقف أو تلتفت إلي :


" سأريها سامر ! "


و انصرفت ...





اللحظات السعيدة التي قضيتها قبل قليل مع الطفلة و نحن نصنع العلبة ، و نلصق الطوابع ، و نضحك بمرح قد انتهت ...



أي نوع من الجنون هذا الذي يجعلني أعتقد و أتصرف على أساس أن هذه الطفلة هي شيء يخصني ؟؟



كم أنا سخيف !






انتظرت عودتها ، لكنها لم تعد ...

لابد أنها لهت مع سامر و نسيتني !

نسيت حتى أن تقول لي ( شكرا ) ! أو أن تغلق الباب !




غير مهم ! سأطرد هذا التفكير المزعج عن مخيلتي و أتفرغ لكتبي ... أو حتى ... لقضايا البلد السياسة فهذا أكثر جدوى !





بعد ساعة ، عادت رغد ...




كان الصندوق لا يزال في يدها ، و في يدها الأخرى قلما .



اقتربت مني و قالت :


" وليد ... أكتب كلمة ( صندوق الأماني ) على الصندوق ! "




تناولت الصندوق و القلم و كتبت الكلمة ، و أعدتهما إليها دون أي تعليق أو حتى ابتسامة


هل انتهينا ؟



صرفت نظري عنها إلى الكتاب الماثل أمامي فوق المكتب ، منتظرا أن تنصرف


يجب أن تنتبه إلى أنها لم تشكرني !





" وليد ... "


رفعت بصري إليها ببطء ، كانت تبتسم ، و قد تورّد خداها قليلا !

لابد أنها أدركت أنها لم تشكرني !



قلت بنبرة جافة إلى حد ما :


" ماذا الآن ؟ "


" هل لا أعطيتني ورقة صغيرة ؟ "



يبدو أن فكرة شكري لا تخطر ببالها أصلا !



تناولت مفكرتي الصغيرة الموضوعة على المكتب ، و انتزعت منها ورقة بيضاء ، و سلمتها إلى رغد



أخذتها الصغيرة و قالت بسرعة :


" شكرا ! "



ثم ابتعدت ...



ظننتها ستخرج ألا أنها توجهت نحو سريري ، جلست فوقه ، و على المنضدة المجاورة و ضعت ( الصندوق ) و الورقة ... و همّت بالكتابة !







أجبرت عيني ّ على العودة إلى الكتاب المهجور ... لكن تفكيري ظل مربوطا عند تلك المنضدة !



" وليد ... "



مرة أخرى نادتني فأطلقت سراح نظري إليها ...


" نعم ؟"


سألتني :


" كيف أكتب كلمة ( عندما ) " ؟



نظرت من حولي باحثا عن ( اللوح ) الصغير الذي أعلم رغد كيفية كتابة الكلمات عليه ، فوجدته موضوعا على أحد أرفف المكتبة ، فهممت بالنهوض لإحضاره ألا أن رغد قفزت بسرعة و أحضرته إلي قبل أن أتحرك !



أخذته منها ، و كتبت بالقلم الخاص باللوح كلمة ( عندما ) .


تأملتها رغد ثم عادت إلى المنضدة ...


بعد ثوان ، رفعت رأسها إلي ...


" وليد ! "




" نعم صغيرتي ؟ "

" كيف أكتب كلمة ( أكبُر ) ؟ "



كتبت الكلمة بخط كبير على اللوح ، و رفعته لتنظر إليه .






ثوان أخرى ثم عادت تسألني :


" وليد ! "


ابتسمت ! فطريقتها في نطق اسمي و مناداتي بين لحظة و أخرى تدفع إي كان للابتسام !



" ماذا أميرتي ؟ "


" كيف أكتب كلمة ( سوف ) " ؟؟


كتبت الكلمة و أريتها إياها ، صغيرتي كانت مؤخرا فقط قد بدأت بتعلم كتابة الكلمات بحروف متشابكة ، و لا تعرف منها إلا القليل ...



بقيت أراقبها و أتأملها بسرور و عطف !

كم هي بريئة و بسيطة و عفوية !

يا لها من طفلة !




رفعت رأسها فوجدتني أنظر إليها فسألت مباشرة :


" كيف أكتب كلمة ( أتزوج ) ؟ "








فجأة ، أفقت من نشوة التأمل البريء ...

هناك كلمة غريبة دخيلة وصلت إلى أذني ّ في غير مكانها !




حدقت في رغد باهتمام ، و اندهاش ...

هل قالت ( أتزوج ) ؟؟

أتزوج !

ألا تلاحظون أنها كلمة ( كبيرة ) بعض الشيء ! بل كبيرة جدا !




سألتها لأتأكد :

" ماذا رغد ؟؟ "

قالت و بمنتهى البساطة :

" أتزوج ! كيف أكتبها ؟؟ "




أنا مندهش و متفاجيء ...


و هي تنظر إلي منتظرة أن أكتب الكلمة على لوحها الصغير ...



أمسكت بالقلم بتردد و شرود ... و كتبت الكلمة ( الكبيرة ) ببطء ، ثم عرضتها عليها فأخذت تكتبها حرفا حرفا ...




انتهت من الكتابة ، فوضعت اللوح على مكتبي ، في انتظار الكلمة التالية ...


انتظرت ...

و أنتظرت ...


لكنها لم تتكلم

لم تسألني عن أي شيء

رأيتها تطوي الورقة الصغيرة ، ثم تدخلها عبر الفتحة داخل صندوق الأماني !




( عندما أكبر سوف أتزوج .... ؟؟؟ )


الاسم الذي تلا كلمة أتزوج هو اسم تعرف رغد كيف تكتبه !

كأي اسم من أسماء أفراد عائلتنا أو صديقاتها ...

كـ وليد ، أو سامر ، أو أي رجل !





رغد الصغيرة !

ما الذي تفعلينه !؟؟





الآن ، هي قادمة نحوي ...

و الصندوق في يدها ...


" وليد اكتب أمنيتك ! "




" ماذا صغيرتي ؟؟ "



" أكتب أمنيتك و ضعها بالداخل ، و حينما نكبر نفتح الصندوق و نقرأ أمنياتنا و نرى ما تحقق منها ! هكذا هي اللعبة ! "

إنني قد افعل أشياء كثيرة قد تبدو سخيفة ، أما عن وضعي لأمنيتي في صندوق ورقي خاص بطفلتي هذه ، فهو أمر سأترك لكم انتم الحكم عليه !




نزعت ورقة من مفكرتي ، و كتبت إحدى أمنياتي !


فيما أنا اكتب ، كانت رغد تغمض عينيها لتؤكد لي أنها لا ترى أمنيتي !


أي أمنية تتوقعون أنني أدخلتها في صندوق الأماني الخاص بصغيرتي العزيزة ...؟؟






لن أخبركم !







بعد فراغي من الأمر ، طلبت مني رغد أن أحفظ الصندوق في أحد أرفف مكتبتي ، لأنها تخشى أن تضيعه أو تكتشف دانة وجوده فيما لو ضل في غرفتها !





" وليد لا تفتح الصندوق أبدا ! "

" أعدك بذلك ! "






ابتسمت رغد ، ثم انطلقت نحو الباب مغادرة الغرفة و هي تقول :

" سأخبر سامر بأنني انتهيت ! "







بعد مغادرتها ، تملكتني رغبة شديدة في معرفة ما الذي كتبته في ورقتها

كدت انقض وعدي و أفتح الصندوق من شدة الفضول ...

لكني نهرت نفسي بعنف ... لن أخيب ثقة الصغيرة بي أبدا

( عندما أكبر سوف أتزوج ... ؟؟ )

من يا رغد ؟؟

من ؟

من ؟؟







~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~




في عصر اليوم ذاته ، قرر والدي أخذنا لنزهة قصيرة إلى إحدى الملاهي ، حسب طلب و إلحاح دانة !



أنا لم أشأ الذهاب ، فأنا لم أعد طفلا و لا تثير الملاهي أي اهتمام لدي ، ألا أن والدتي أقنعتني بالذهاب من باب الترويح عن النفس لاستئناف الدراسة !



قضينا وقتا جيدا ...



وقفت رغد أمام إحدى الألعاب المخيفة و أصرت على تجربتها !

طبعا لم يوافق أحد على تركها تركب هذا القطار السريع المرعب ، و كما أخبرتكم

فإنها حين ترغب في شيء فإنها لن تهدأ حتى تحصل عليه !





و حين تبكي ، فإنها تتحول من رغد إلى رعد !




والدي زجرها من باب التأديب ، إذ أن عليها أن تطيع أمره حين يأمرها بشيء


توقفت رغد عن البكاء ، و سارت معنا على مضض ...



كانت تمشي و رأسها للأسفل و دموعها تسقط إلى الأرض !




أنا وليد لا أتحمّل رؤيتها هكذا مطلقا ... لا شيء يزلزلني كرؤيتها حزينة وسط الدموع !




" حسنا يا رغد ! فقط للمرة الأولى و الأخيرة سأركب معك هذا القطار ، لتري كم هو مخيف و مرعب ! "



أعترض والداي ، ألا أنني قلت :



" سأمسك بها جيدا فلا تقلقا "



اعتراضهما كان في الواقع على سماحي لرغد بنيل كل ما تريد


أنا أدرك أنني ادللها كثيرا جدا


لكن ...

ألا تستحق طفلة يتيمة الأبوين شيئا يعوضها و لو عن جزء من المائة مما فقدت ؟

تجاهلت اعتراض والدي ّ ، و انطلقت بها نحو القطار






ركبنا سوية ذلك القطار و لم تكن خائفة بل غاية في السعادة !


و عندما توقف و هممت بالنزول ، احزروا من صادفت !؟؟




عمّار اللئيم !




" من وليد ! مدهش جدا ! تتغيب عن المدرسة لتلهو مع الأطفال ! عظيم ! "




تجاهلته ، و انصرفت و الصغيرة مبتعدين ، ألا أنه عاد يلاحقني بكلام مستفز خبيث
لم أستطع تجاهله ، و بدأنا عراكا جديدا !




تدخل مجموعة من الناس و من بينهم والدي لفض نزاعنا بعد دقائق ...


عمار و بسبب لكمتي القوية إلى وجه سالت الدماء من أنفه

كان يردد :


" ستندم على هذا يا وليد ! ستدفع الثمن "





أما رغد ، و التي كانت تراني و لأول مرة في حياتها أتعارك مع أحدهم ، و أؤذيه ، فقد بدت مرعوبة و التصقت بوالدتي بذعر !







عندما عدنا للبيت وبخني أبي بشدة على تصرفي في الملاهي و عراكي ...
و قال :


( كنت أظنك أصبحت رجلا ! )




و هي كلمة آلمتني أكثر بكثير من لكمات عمّار







استأت كثيرا جدا ، و عندما دخلت غرفتي بعثرت الكتب و الدفاتر التي كانت فوق مكتبي بغضب




لا أدري لماذا أنا عصبي و متوتر هذا اليوم ...


بل و منذ فترة ليست بالقصيرة


أهذا بسبب الامتحانات المقبلة ؟؟






بعد قليل ، طرق الباب ، ثم فتح بهدوء ...

كانت رغد




" وليد ... "



ما أن نطقت باسمي حتى قاطعتها بحدة :


" عودي إلى غرفتك يا رغد فورا "



نظرت إلي و هي لا تزال واقفة عند الباب ، فرمقتها بنظرة غضب حادة و صرخت :

" قلت اذهبي ... ألا تسمعين ؟؟ ! "




أغلقت الصغيرة الباب بسرعة من الذعر !



لقد كانت المرة الأولى التي أقسو فيها على رغد ...

و كم ندمت بعدها








ألقيت نظرة على ( صندوق الأماني ) ثم أمسكت به و هممت بتمزيقه !

ثم أبعدته في آخر لحظة !

كنت أريد أن أفرغ غضبي في أي شيء أصادفه

إنني أعرف أنني يوم السبت المقبل سأقابل بتعليقات ساخرة من قبل عمّار و مجموعته




و كل هذا بسبب أنت أيتها الرغد المتدللة ...


لأجلك أنت أنا أفعل الكثير من الأشياء السخيفة التي لا معنى لها !







و الأشياء المهولة ... التي تعني أكثر من شيء ... و كل شيء ...







و التي يترتب عليها مصائر و مستقبل ...






كما سترون ...








يتبـــــــــــع..

 
 

 

عرض البوم صور النغمه الحزينه  
قديم 17-05-06, 06:14 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
~ أبـو أحمد ~

البيانات
التسجيل: Mar 2005
العضوية: 2
المشاركات: 7,684
الجنس ذكر
معدل التقييم: مجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييممجموعة إنسان عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1424

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجموعة إنسان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : النغمه الحزينه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

واااو روووعه بجد

بانتظار البقيه

 
 

 

عرض البوم صور مجموعة إنسان  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية