كاتب الموضوع :
اوكاليبتوس
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heba-fayed |
هاي كالي انا جيت متاخرة بس جيت سامحيني حبيبتي واللة قاريت الفصل الاخير امس لكن اسالس مايا عني لما بيعجبني فصل لازم انام علية ههههه وانت الفصل عجبني فوق الوصف فصحيت متاخرة عارفة لما يكون نفسك تكلي اكلة من ايد امك وتظلي تلحي عليها لمدة شهر شوفي بقا يا ستي انا بقالي 3 شهور من قبل ما اسافر وانا مستنية اكلتك هههه يعني روايتك
واللة يا اوكي تسلم ايديكي وكما قالت مايا انت كنت فين حرام عليكي يكون عندك الموهبة دي وتتركيها كدة وتحرمينا منها بجد برافو عليكي
لكن !!!!!!! كما قالت ام مالك وعذرا للاقتباس منها فعلا احسست بالحزن لانها انتهت واللة بجد
مااروع وصفك لعودتها واكتشافها لحب كان متاصل بها فانا اظن انها كانت تحبة منذ اللحظة التي حملها بها عند وفاة والديها لكنها كانت تكابر وهو ما اوضحتة في قصتك جيدا برافو .......برافو.......برافو....
ولكن اخري !!!!!!!!!!!! كان نفسي يطول اللقاء بين ادوني وجيرود اكتر شوية
و مستنية روايتك القادمة لا تغيبي حبيبتي
يا اما هابعتلك دودو وهومي والعصابة ومصيرنا نعرف بيتك فين ههههه وانا جاهزة هنا يا جماعة في السعودية لو اتاخرت حد يدلني علي بيتها وانا اجيبها هية ولاب توبها ابو بطارية خرفانة بالعافية
ههههههههههههههههههههههه
لك مني اجمل وارق تحية يا اوكي
|
تنامي على قصتي وانتي تقرينها!!!!!!!! لهالدرجه كانت ممله !!!!!
ههههههههههههههههه عاااااااارفه قصدك لاني نفس الشي لما اقرا حاجه تعجبني..وهذا ثناء بحد ذاته..
كنت انطر رايك على نار..ولسه فاكره مداخلتك على قصتي اول ما انضميت للقسم..كانت بجد روعه ولما اجي ارفع المعنويات ارجع لصفحتها..لانك كنتي اول كاتبه تعطيني رايها..ووالله عنى لي الكثيييييييير.
وتعالي انتي والعصابه..بعدين وياكم وهالتهديدات الي مخليتني اشك بخيالي..خاصه وان المسافه صارت اقصر...وانا الي كنت مرتاحه واشيك عالخريطه اهو فيه كم دوله بينا وبين مصر والعصابه هتنهار بنص الطريق.
على فكره انا مثلك كان نفسي اخلي مشهد جيرود وادوني اطول
لكني تذكرت ..الفكره الرومانسيه الخالده ..الي يجسدها بيت شعر من قصيده اعتبرها من اجمل القصائد الي سمعتها او قريتها..والي غنتها ام كلثوم مع اني للاسف ما اسمعلها..
فادن مني وخذ إليك حناني
ثم أغمض عينيك حتى تراني
وليكن ليلا طويـــــلا طويــــــلا
فكثير اللقــــــــــاء كان قليـــلا
|