كاتب الموضوع :
اوكاليبتوس
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى ـآ |
السلآم عليكم اختي الكريمة ..
لطآلما أحببت هذه الحقبة الزمنية .. وأحببت الاستمآع ومشاهدة أسآطيرها وقصصها ..
المتمثلة في نزاع الطبقات في المجتمع ..
لكني عشقت حياة النبلاء .. بقصورهم وخدمهم والقواعد التي يضعونها لأنفسهم ..
كآنت تلك هي ما يوجّهني اذا أردت مشاهدة فيلما أو برنامج ..
لكن لم أتوقع أبدا بأن أجد رواية مكتوبة .. من شخصية عربية ..!!
معذرة .. لا لا ليست رواية .. بل يجب أن تسمى رآئعة من الروائع ..!
لا يمكن أن تسمى هذه رواية ..
عندما بدأت قرآئتها .. في اليوم السابق للأمس ..، ظننت أن من كتبها هي كآتبة عالمية ألمانية .. قد تجاوزت الخمسين من العمر ..، ليس ذلك فقط .. بل قلت من المستحيل ان يكتب عن هذه الفترة الا من عاشها بنفسه ..! وإلا كيف سيكون بمثل هذه الدراية والمعرفة بحالهم آن ذاك ..؟!
لا أخفيك دهشتي حين تأكد لي بأنك أنتي حقا من كتبها ..!
أحب بأن أختم بأنها أفضل رواية قرأتها حتى الآن ..
وقد تعلقت بها .. إلى درجة أني لا أريدها أن تنهتي ..
هههههه .. وصل بي الشغف بها .. إلى درجة أني أنهيتها في يوم ونصف فقط ..
لذلك لدي اقتراح لك سيدتي ..
ما رأيك أنه وبعد أن تختميها باذن الله بأسعد نهاية [ اللتي كل مآ أتمناه فيها أن يكون كيرو ما زال على قيد الحياة >< ]
أقترح عليك .. بأن تضيع يوميات لأدوني .. أقصد أن يكون تبعا للرواية قصص قصيرة لنفس الفتاة ونفس الشخصيات ..
كمن يصنع فيلما .. ثم يتبعه بمسلسل ذا موضوعات مختلفة في كل حلقة، .. ^^
لا تعلمين شدة تعلقي بها ..
فأنآ لم أسجل في هذا المنتدى إلا لأبلغك إعجابي بها
كمآ أني لدي الكثير من الأسئلة فيما يخصها .. لكن سأتركها حتى تنهيهآ
أتمنى أن تكون النهاية أفضل من باقي الرواية .. واعآنك الله ووفقك لما يحب ويرضى ..
تقبلي مروري ..
بالمنآسبة .. إن أسوأ مشهد في الرواية كلها .. هو وفاة بيني .. ><
كم أسفت عليه .. لم يكن يستحق ،ولم تكد دموعي تنقطع ~> وصل بي الحال إلى هذا
|
الاخت سلمى مرحبا بك اخت عزيزه وغاليه
ويكفيني فخرا ان يكون سبب تسجيلك ان تكتبي تلك الكلمات التي والله قليل ان اخبرك بتاثيرها على فقد تركت ابتسامة رفضت ان تفارق وجهي .
طيب كيف تعرفين اني لست فالخمسين ؟؟؟؟؟؟؟؟
ولست المانيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هههههههههههههههه
انا مثلك تماما عشقت تلك الفترة الزمنيه عشقا يفوق الوصف بل حتى اني اجد تقريبا من المستحيل ان يكون هناك فلما اومسلسلا لم اتابعه او اسمع عنه.ولا الومك لان الكلمة الواحدة حين ينطقهابطل تلك الحقبة الزمنيه تعادل الاف الكلمات المصطنعة البراقة لما نشاهده اليوم.ربما لان العواطف كانت حقيقيه. ولتجد طريقها عليها ان تعبر حواجز المستحيل وخاصة حاجز الخجل والحياء الجميل الذي كان بجمال تلك الفتره.
وفعلا احب ما يدور في دهاليز تلك الفترة وتاثير اختلاف الطبقات كما قلتي.فالحب والكره والحقد والغيره والشرف والنباله كانت معاني قوية ولها تاثيرها الحقيقي.
بالنسبة لجعلها في حلقات...اعلم منذ الان بانه سيبقى هناك دوما شيئا يشدني لادونــي وعالمها الذي بغرابة اراني اكاد حقا ان اراه بعين الخيال واتعرف على كل زاوية وكل حياة تعبر سهل الصفحات.
لكن من المستحيل ان احافظ على خصوصيتها وتفردها في ذاكرة القراء
بل منذ الان قد تعلقت بالقصه فعلي ان اكون حازمة لاجد النهايه.
موت بيني قلتها دوما اعذر القارئ اذا تاثر بمفاجاة موته ولكن انا التي اغالب الغصات بعد قراءة المشهد بجد ضحكت من سخرية موقفي
لكل من سال عن خاتمة الروايه والله لا اجد الوقت خاصة في رمضان لاكتب حرفا
ومثل غالبية الكاتبات هنا ساوجل الفصل الاخير لبعد رمضان.
سلمى حياك الله يالغاليه ولا تحرميني رؤية ردك عالفصل الجاي باذن الله
|