كاتب الموضوع :
اوكاليبتوس
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
الغاليه هبه
الحال من بعضه انا مسافره يوم السبت او الاحد بس بانتظار تاكيد الحجز.واحاول انهي القصه واعدل فيها فمن المستحيل ان اضعها كما هي الان لاني راح اكون ظلمت القصه.الواقع يشير الى استحالة ان انهيها قبل سفرك او حتى سفري.اشعر بوطاة الالتزام بانهائها اقله تجاه من تابع القصه.لكني متفائله بان انهي الفصل قبل الاخير.وقصتي كما ذكرت لم اضع لها فصول.ولكن كنت انزل كل فصل احيانا اعتماد على عدد الصفحات التي كتبتها وتاثرها بالتعديلات التي قد تزيد او تنقص في الفصل الواحد.واحيانا اخرى اتعمد ان ينتهي الفصل عند موقف معين.
تمنيت حقاان انهيها قبل الاجازه ..لكن قدر الله وما شاء فعل.
hayam o
ريف الرياض
تشرفت قصتي بمروركم
وحياكم الله
تمر هندي ههههههههه
ذكرتيني بسمر وريما كنت القاها بادراج اختي واخذ حتة علقه كل ما لقتني متخبيه بزاويه اتفرج عليهم.
تختخ ولوزه والمفتش نسيت اسمه كانت اول مجموعه قصصيه تهدى لي لكن انا اهديت لي من قبل خالي.لاني كنت مهووسه بالقراءه كل من اراد ان يتخلص من كتبه القديمه يمر بيتنا.
اما رواية البؤساء.مازلت اذكر موقفين في قصتين استطاعوا بجد ان يبكوني.موقف جان فالجان الذي ذكرته فالقصه لما صار زوج البنت التي رعاها طوال عمرها يمنعه من رؤيتها ويلمح اليه في كل زياره بتقشف الاثاث حتى ادرك انه حرم منها وقد اشتد به المرض..الوصف لحزنه وهو يضع اشيائها ويتذكر وقد انكسر ذلك الرجل العظيم.قرات القصه منذ اكثر من 15 سنه او يزيد والى الان لازالت اذكر ذلك المشهد.
اما الثاني فكان موقف في قصة جين اير حين كانت طفله ووصفها لكيفية استيقاظها وادراكها بموت رفيقتها هيلن التي كانت ليلتهم الاخيره رقيقة بحزنها.
|