لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-11-09, 02:40 PM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

أومأت ميكي بالإيجاب عرفت ما تقصده سوزي . وهناك شخص واحد
فقط يملك هذا الشعر قالت ميكي .
( رجل أكبر من الشبان اللذين تعرفهم ..عينان بنيتان يرتدي ثياب باهضة الثمن .؟)
( أجل كما تقولين ولكنه لم يكن كبير جداً في السن ..)
( ولكن بشكل كاف !) قالت ميكي بعصبية ولدهشتها كانت ترتجف ،
كيف أكتشف آدم مكانها ؟ هي في هذه الشقة منذ أسابيع ..وماذا يريد منها ؟
لماذا يبحث عنها الآن ؟ لماذا لايتركها وشأنها ؟
( لا أريد أن آراه ، أبداً هل تفهمين ذلك ) قالت لوزي بغضب ( إذا جاء
مجدداً فأنت لا تعرفين مكاني لا تقولين له أين أعمل ..وإذا أتصل حين أكون في الداخل فلا تدعيه يدخل ،
لا أريد أن آراه مجدداً ، كما قلت لك ؟)
( حسناً ....حسناً ، لقد فهمت ) ضحكت سوزي ( لا توتري أعصابك هكذا ، فربما لن يتصل
وتكون هذه زيارته الأخيرة ).
ولكن آدم عاد مجدداُ ، وليس مرة واحدة ، ولكن ست مرات ومعظمهم حين تكون خارج المنزل ،
في عملها حيث تعمل ساقية في أحد النوادي الليلة ، وصادف انها كانت في أحدى المرات في الشقة ،
أختبئت بسرعة وأخذت تصغي إلى محادثته مع صديقتها سوزي التي بذلت ما بوسعها لكي
تقنعه أنها ليست في المنزل ، فرحل ولم يكرر زياراته ،
فتنفست ميكي الصعداء ، لا بد أنه استسلم أخيراُ .
تذكرت ميكي في الليلة الأولى حين جاء ووصل الشجار مع أبيها إلى نهايته .
الغضب اعماها عن كل شيء إلا عن قول الحقيقة ، وقررت عند إذن أن لا تتوارى عن التصريح بكل ما تعرفه .


يتبع

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 02-11-09, 12:53 PM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

الفصل الثالث

مضت فترة على هذه الحادثة , شعرت ميكي خلالها وكانها تعاني من كابوس , لم تخرج مع احد من اصدقائها , اصر والدها ان تعتذر لآدم
ولكنها خرجت ولم تعد لهذا السبب ايضاً , ولذلك حين جاء زاك الى المنزل دون ان تتوقع مجيئه افضت له بكل ما يقلقها .
فكانت ردة فعله , ان صب جام غضبه على عائلتها :
- انت تتركينهم يحطمون حياتك , يجب ان تقولي لهم ان يذهبوا الى الجحيم وترحلي عنهم .
- ولكن الى اين اذهب ؟
سألت ميكي وابتسم زاك وقال :
- بأمكانك ان تنتقلي للعيش معي , في أي وقت تشائين ميكي , فقط عليك ان تقولي كلمة واحدة .
- انا ... لا اعرف .
قالت ميكي فقد كانت خطوة كبيرة ولم تعرف اذا كانت جاهزه لذلك .
من الليلة الاولى وقعت في غرام زاك , وشعرت بالسعاده التي طالما حلمت بها , كان ينسيها مشاكلها , وحين احتاجت الى عائلتها لم تجدها ,
كان كل واحد مشغول بنفسه , ولا يهتم بالآخر .منتديات ليلاس


يتبع


 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 02-11-09, 12:58 PM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- ميكي ! ما رأيك بما قلت يا عزيزتي ؟ بامكاننا ان ننعم بأوقات سعيدة معاً .
كان هذا هو الجواب الذي تريده . وتتحرر من منزل عائلتها الى الابد , تبقى مع شخص يهتم بها .. وهي تحب زاك ليس لديها الوقت الكافي للتفكير.
فعليها ان تقرر بسرعة , ارادت ان تكون مع زاك , ولكن هل يمكن ان تستغني عن منزلها وتعيش معه في غرفة التي يحتلها مع 3 من رفاقه
مجرد التفكير في هذا الامر , جعلها تتوتر وترتجف من الخوف
شعرت بالخوف يختفي وهو يحضنها بين ذراعيه فتعلقت به ووضعت يديها حول عنقه .
- عائلتك وهذا الرجل رتشفورد سيحطمونك , وانت شابة ويجب ان تعيشي حياتك .
- اعرف ... اوه زاك ولكن ماذا افعل ...
- بماذا ؟ ميكي انت لست معجبة بذاك الرجل رتشفورد . اليس كذلك ؟
- معجبة به ؟
كان صوتها حزيناً :
- كلا ! كيف بأمكاني ذلك ! انه كبير السن بالنسبة لي , وهو متعجرف قاسي , انا لست معجبة به ... اكرهه!
فجأة ساد الصمت بينهما التفتت ميكي لتجد آدم يقف امامهما , فشعرت بالاحمرار يعلو خداها ابتعدت بسرعه عن زاك وبدأت تزرر قميصها .
- مساء الخير , آنسة دانسن ... انا آسف اذا تطفلت على شيء هام ولكن والدك كان يتوقع ان تكوني وحدك هنا .
- والدي ؟ هل هو معك ؟
سألته وكانها لاتصدقه .
- انه يضع السيارة في المرآب , قال لي ان ادخل قبله ولكن اتوقع ان يكون هنا خلال دقائق لذلك ...
اخذ يتأمل ثيابها المبعثرة وكانت النظرات في عينيه تظهر بوضوح ادانتها .
انفجر زاك غاضباً :
- الآن اسمع ! انا لا اعرف من انت , ولكن ...
توقف وهو يرى نظرات آدم القاسية
- كلا لا اعتقد اننا التقينا من قبل . ولكن صدقني سيد هامر لقد سمعت عنك الكثير .
اندهشت وهي تسمع كلمات آدم فقد نادى زاك بالسيد هامر اذن كيف عرف ذلك ؟ ماذا اخبره والدها عنه ؟
- ولكن , كما قلت بما انني اعرف عنك الكثير , دعني اعرف عن نفسي , انا آدم ريتشفورد .

يتبع



 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 02-11-09, 01:11 PM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

علاقتك في الامكنه العامة فلا يجب ان تندهش حين سيدخل احد ويفاجئكم اخبرني ...
اضاف وهو يقف قرب الحائط :
- اهكذا تتصرف عادة في منازل الآخرين ؟ لأنه اذا كان صحيح ماتقوم به فلا عجب من انك غير مرحب بك هنا .
- هذا لا يعنيك ايها المتعجرف ! ميكي بأمكانها ان تفعل ما تريده , فهي ليست طفلة .
- كلا , اعتقد ان هذا يعتمد على كيفية تعريفك للموقف .
نظر الى ميكي فالتهبت وجنتاها من الخجل :
- برأيي فهي ليست طفلة لأنها لا تستطيع ان ترى الاعيبك الدنيئة .
- لماذا انت ...
قال زاك بغضب واقترب من آدم ليوجه له لكمة , فصرخت ميكي :
- زاك كلا !
- ماذا يحدث ؟
التفتت ميكي لتجد والدها ووجهه متجهم للغاية , فوقف زاك هادئاً وحتى في موقف كهذا اعترفت بانها حقاً تحترم آدم على ردة فعله
فقد ابتعد عن زاك وكان شيئاً لم يحدث ولكنه قال:
- انها ليست خطوة جيده , سيد هامر انصحك بان لا تكررها مجدداً .
قال والد ميكي :
- لن يحصل على فرصة لذلك . اريدك ان تخرج من المنزل ايها الشاب ... الآن !
تردد زاك وهو ينظر الى والدها ثم الى آدم , فقالت ميكي بسرعه :
- لا يمكن ان تفعل ذلك ! لن ادعك . اذا رحل فسأرحل معه ايضا !
وجه والدها الشاحب , جعلها ترتجف , ولكن بالطبع لن يتركها ترحل , وكان دائماً يصالحها في النهاية , سيبقيها هي وزاك معاً وذلك سيلقن آدم درساً .
لم تصدق حين رات والدها يلتفت الى آدم وكانه يطلب نصيحته , ثم صمت للحظات فانفجرت ميكي بالغضب وكأنها لم تستطع ان تتحمل المزيد , فهي ما تعرضت يوما لموقف كهذا , وكل ذلك بسبب رجل غريب لا يمت اليهم بصلة .
- كلا !
ولكن والدها تجاهل نبرة صوتها الحزينة والتفت الى زاك .
- اخرج بسرعة ! لا اريد ان اراك هنا مجدداً , اكرر ذلك للمرة الثانية , وارجو ان تنفذ لأنني لا افرح في امور كهذه !
- لم اكن اريد ان ابق على أي حال .
مشى زاك بعيداً ليلتقط الجاكت فكررت ميكي :
- ابي ارجوك .
- بامكانك ان تبقي ميكي بالطبع .

يتبع



 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 02-11-09, 01:28 PM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- لن ابقى ... ليس بدون زاك .
- اخشى انك لن تستطيعي البقاء معه ..قال والدها بغضب .
عرفت ميكي ان لاخيار امامها لن تستطيع ان تتراجع الآن نظرت الى آدم الذي لم يقم بأية حركة , يراقب ما يحدث بهدوء ووجهه القاسي لم يظهر أي تعبير , لولا تدخله لاصر والدها على بقاءهما معاً .
- اتمنى ان تكون مسروراً ! ... اتمنى ان تدرك ما سببته لعائلتي من الألام .. وسأصلي لكي لا تنسى الليلة , لأنني اعدك انني لن افعل !
ركضت بسرعة خلف زاك , وشعرت بعيناً آدم ووالدها يحدقان بها , ولكنها تجاهلتهما , وبدأت دموعهما تنهمر بغزارة على وجهها .
عادت الى ميكي الى الحاضر لتجد ان يداها ترتجفان في حجرها تلك الليلة دمرت العلاقة بينها وبين عائلتها ,لم تسمع عنهم شيئاً منذ ذلك الوقت .
الخيط الذي يجعلها تتذكر دائماً ما فعلته هو مجيء آدم للسؤال عنها دائماً ولكن ماذا ستفعل ؟ فهو سيسأل عنها مجدداً بالطبع ولا يمكن ان تختفي في كل مرة حين يأتي الى الشقة .
- لقد ترك ملاحظة هذه المرة .. قالت سوزي .
نظرت ميكي الى المغلف الذي تحمله صديقتها , ولدهشتها لم تجد حتى أي اسم من الخارج , فتحته بسرعة ويداها ترتجفان , ووجدت ورقة صغيرة كتب عليها .
- مما انت خائفة ؟
كان هذا كل شيء فقط هذه الكلمات الصغيرة دون اية تحية او امضاء , آدم لم يكلف نفسه حتى ويكتب شيء كهذا .
مزقت الورقة ورمتها في سلة المهملات :
- اللعنة عليه ! اللعنة على آدم وامثاله !
احرقت الدموع عيناها , وشعرت انها حقاً محطمة .
كان المطعم الصغير دافئ ولكن ميكي ارتجفت وهي تحمل فنجانها , ماذا سيحصل لو لم يأتي الى الشقة ؟ هل ستمضي وقتها تنتظره في الخارج .
وفي احدى المرات تشاجرت مع سوزي , فقد اصرت صديقاتها ان تقابله حتى تنتهي من هذه القصة , فآدم لن يستسلم حتى يراها .
قالت سوزي متذمرة :
- لقد مللت منك لقد اخبرته جميع الحيل التي في الكتاب وانا متأكدة انه لا يصدق شيء منها , وبصراحه سئمت من ذلك , اذا كنت لا تريدين ان تقابلي الرجل اخبريه في وجهه , ولا لا تطلبي مني ان اقوم ببعض الاعمال القذرة , اكثر مما فعلت , في المرة الثانية حين يأتي سأدخله وتكون النهاية !
لهذا جاءت ميكي مرة ثانية المطعم , وقالت لسوزي ان يقابلها هنا لأسباب عديدة , منها انها لا تستطيع ان تقابله في غرفتها , لذلك اختارت هذا المكان دخل العديد من الشبان والفتيات يرتدون الجينز .

يتبع


 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
first man, دموع في عيون وقحة, kate walker, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير الجديدة, عبير, عبير الجديدة, كايتي والكر, كيت والكر
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t121958.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
sosoroman's Bookmarks on Delicious This thread Refback 05-02-10 02:54 PM


الساعة الآن 11:52 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية