دار العز

اكيد متل هيك اشكال ما لازم تفكري فيه لانه ما بيستاهلك وما بحبك ولا عمره حبك وخساره فيه حبك وتمسكك فيه اول شي لازم تنسيه وما تفكري فيه نهائيا ولا تكلميه امسحي رقمه ولما يتصل فيكي ما تردي او غيري رقم تلفونك والله بيبعتلك احسن منه ويكون بحبك وبيعرف قيمتك موفقه ان شاء الله

على فكرة اخواتي هو ليس من النوع الذي تعتقدون ..

ليس من النوع الذي يلقي على مسامع الفتيات الكلام المعسول..

هو انسان جدي جدا ومرح جدا.. ومحبوب من قبل الناس ..

وهو لم يتزوج بتلك الفتاة إلا بعد أن اغوته ..

عموما اعرف ان مشكلتي ليس لها حل واشكركم ع مروركم بصفحتي ..

وليست مشكلتي بتلك الأهمية سنتظر غدا وما يحمله ..

عسى إن يرجع لي وعسى تنفرج كربه " يارب فرج كرب من أحب وكرب جميع المسلمين يارب"

أشكركم واسمحو لي اخذت حيز من صفحاتكم

و

ما أفضل ما نطقت به ذات الرداء الأحمر
فأكرمها الله وأعزها وأكمل لها نورها
حيث قالت

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات الــرداء الأحمر

غريبة أنتِ ياعزيزتي !!! أبعد كل هذا لازلت تظنين مجرد ظن أنه يحبك أو قد فكر يوما بالزواج بكِ ؟؟؟ ياغاليتي هذا الرجل دونجوان يريد أن يجمع حوله النساء كالفراشات ولايرغب بخسارة إحداهن ولو كلفه هذا قطع وعود زائفه حبيبتي لو كنت مكانك لتركته على الفور بعد أن تزوج ربما هو خطأك منذ البداية فيبدو أنك تنازلت كثيرا معه فلم يشعر بقيمتك ولازال أتركيه وسيعوضك الله بمن هو خير لكِ منه لاتقولي أحبه وعيشي حياتك بما تبقى لكِ من كرامه دعواتي لكِ ياغاليه بالتوفيق والزواج الصالح الذي يخاف الله فيكِ

ولصاحبة الرسالة أقول:-

الكثير من الفتيات لا يعرفن قيمتهن فبعضهن لا ترى نفسها جميلة في حين أن معظم الشباب يتمنوا منها الرضا
ولا تشعر الفتاة حقا بقيمتها إلا حين يشعرها أحدهم بقيمتها الأنثوية
وتكمن المشكلة في ان بعض الفتيات يتقوفن عند أول من يدق أبوابهن متخيلين أنه الأوحد وأنه إذا تركها أو هجرها لن يأتيها بعده أحد وهذا من انعدام الثقفة بالنفس
انظري حولك ستجدين من يتمنى منك الرضا ولكنه لا يعجبك فهذا أولى ان تحبيه وتساعديه على أن يكون جديرا بك بدلا من أن تضيعي عمرك زيفا وراء أوهام هذه الكلمات (((عسى إن يرجع لي وعسى تنفرج كربه " يارب فرج كرب من أحب وكرب جميع المسلمين يارب)))
وأظن ان دعائك لله أفضل إن قولتي
اللهم يسر لي الحال بمن ترضاه لي زوجا يعينني وأعينه على رضاك
فاللهم ارضى عنا وعن كل من يسعى للخير في بلادنا المعمورة بإذن الله