لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-09-09, 01:17 AM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

أصبح جديا كل الجد:
-وهل تلمحين إلى أنك ستتأملين عندما سنفترق حتى و إن كانت معرفتنا لم تدم إلا يومين؟
نظرت إليه مفكرة, لو قالت أجل فسوف تبوح بسر لم تكن قد باحت به حتى لنفسها. . . و إذا أجابت لا ستكون كاذبة. ولهذا لزمت الصمت.
لم يقطع هذا الصمت, بل استمر في التحديق إليها, و لكن أمام عينيها الفائقة الحساسية, بدا لها متراجعا في نفسه. . . كان و كأنه يبتعد عنها. . . لذا اندفع خدها ليجد صدره.
تحركت يداه اللتان راتا تلمسان كل موقع مثير في جسدها, كما فعل تماما عندما كانا على الشاطئ خلال النهار. . . أحست بالإثارة, فمدت يدها إلى يديه لتوقفهما على خصرها, وكأنها تحاول تقديم الراحة له.
لكنه بلطف أبعدها عنه. . . وقال, امام خيبة أملها:
-عمت مساء يا كاثي.
عندما ابتعد عنها أحست بالفراغ و الهجر.
-هل . . . هل ساراك في الغد؟
فابتسم:
-فتشي حولك. . . فقد تجدينني.
نهضت كاثي باكرا. . . ارتدت سروالا أبيض, و قميصا مشمشيا مستدير الياقة و سترة بيضاء.
لكن ما ادهشها أنها وجدت فيرا وادي ينتظرانها في ردهة الفندق. بادرتها فيرا:
-أرجو أن لا نكون قد اخطأنا يوم أمس في المطعم؟
قال ادي:
-بدوتما حميمين جدا معا. . . حتى ظننا أنه لمن المخجل إزعاجكما.
فابتسمت:
-لا بأس. . . و لأكن صادقة أقول أنه قد سرني ان تخمينكما كان صحيحا. فنحن. . . أقصد أنه يعجبني.
كيف لها أن تعرف إذا كان يبادلها الإعجاب؟ لقد قال الكثبر من كلمات الغزل لها. و لكن كل الرجال يفعلون هذا عندما يرغبون في امراة. . . ؟ سألتها فيرا:
-هل سترينه اليوم؟ اعني ثمة وقت محدد لمقابلته.
فتدخل زوجها:
-أتعلمين ما يقال: حب الإجازات لا يدوم.
فضحكت كاثي, ثم صمتت بعد أن شاهدت الرجال الأربعة لكن ما آلمها أن جريج بدا و كأنه لم يرها لذا نظرت إلى صحنها الفارغ:
-أجل . . . سأراه. . . إنه هناك, غارق في ما يشبه المؤتمر مع زملائه.
فسألها ادي:
-زملاؤه. . . أتعنين أنه هنا في عمل؟
-هذا صحيح. . . إنه يعمل في مجال الاستيراد و التصدير و تمويل المشاريع. و زملاؤه ينادونه بالرئيس. . . لقد سمعتهم.
-رئيس ماذا؟ من أين هو؟
فرفعت كتفيها:
-لقد سألته. لكنه لم يخبرني. بل قال إنه يجوب العالم.
-ربما يكون مستشارا ماليا. . . يؤجر خبرته. لذا يضطر إلى أن يكون دائما في مواقع العمل حيث يحتاجون إلى خبرته.
سألتها فيرا:
-هل سمع بالشركة التي نعمل فيها. . . ايستمان كوربريشن؟
فهزت كاثي رأسها وقررت أن تدير دفة الحديث إلى قناة أخرى آمن من هذه فقالت:
-سأطلب طهام الفطور. . . هل سترافقينني؟
كان عليهما للوصول إلى طاولة الخدمة الذاتية, المرور بالرجال الأربعة الذين بدوا غارقين في نقاشهم. ملأت طبقها, ثم عادت ثانية للمرور بهم و هي على استعداد تام لتجاهله لها للمرة الثانية, لكنها فوجئت عندما استدار الرجل الأشقر غامزا لها. و لكن هذه الحركة لم تفت دون أن يلحظها الرجل الذي يلقبونه بالرئيس.
استقرت عيناه الباردات عليها, دون أن يبتسم و كأنها غريبة عنه وهذا ما جعلها تغضب غضبا عميقا من تصرفاته الغريبة.
أمضت مع صديقيها فترة الضحى في زيارة محلات الفندق ثم بعد ذلك جابوا شوارع العاصمة ناسو, يتأملون جدران الأبنية البيضاء وشرفاتها, أو يقطعون الشوارع بين السيارات و الباصات.
كانت الشمس طوال الوقت تلوح أجسادهم, بينما الريح كانت تنفخ في شعرهم متلاعبة بملابسهم. ثم لم يلبثو أن وجدوا طريقهم إلى الميناء الصغير الذي يحتوي على اكبر أسطول صيد في جزيرة نيو بروفيدنس.
عندما عادا إلى الفندق ركض الزوجان نحو غرفتهما, معتقدين ان كاثي ستلحقهما. لكن لما استدارت فيرا إليها رأتها تلوح لهما من البهو ثم حركت شفتيها بما معناه (أراكما وقت الغداء).
غرفت في مقعد عريض, تقنع نفسها بأنها بحاجة إلى الراحة. لكنها كانت تعرف أن ذلك ليس السبب الحقيقي, فعيناها اللتان تعرفان السر راحتا تجوبان البهو بحثا عن الشخص الطويل الملتحي. في البداية فشلتا, ولكنهما فيما بعد وصلتا إلى هدفهما. كان يتكئ إلى طاولة الشراب في المقهى حاملا كأسا يرفعه إلى شفتيه, لكن عينيه استمرتا في التحديق فيها. هذه فرصتها الآن في التظاهر بأنه غير موجود. . . ردت له نظرته الباردة متعمدة, ثم تقدمت نحو السلالم, مستقيمة الظهر واثقة الخطوات مرسلة إليه رسالة( أغرب عن وجهي).
دخلت غرفتها غاضبة, ثم تعرت لتدخل الحمام. استحمت بسرعة بالماء الفاتر الذي انتشر فوق كل جسدها.
لفت المنشفة حولها. و أسدلت شعرها على كتفيها. ثم رفعت رأسها لكنها شهقت حالما رأت الرجل الواقف أمامها, عاقد الذراعين متقاطع الكعبين مستند غلى مدخل غرفة الحمام. منذ متى يقف هنا؟
صاحت به وهي تمسح قطرات الماء عن وجهها وفمها:
-هذه غرفتي. . . اخرج منها!
فأجابها ببرود:
-لو لم تكون راغبة في أن أكون هنا لأوصدت بابها.
-لكنني أوصدتها, أنا واثقة من هذا.
لكنها تذكر بانزعاج أنها اثناء فورة غضبها ضربت الباب بقوة, و لكنها لا تذكر انها أوصدته. رد ببرود:
-هل كنت لأدخل لو كان مقفلا؟
كان سؤالا معقولا. لكن المنطق فيه أزعجها, فقالت:
-إذن أنت محق و أنا مخطئة. . . لقد دخلت الآن. . . فهل لك أن تستدير؟
ثبتت المنشفة حولها جيدا ثم أكملت:
-حاملا نفسك في طريقك إلى الخارج.
لكنه لم يتحرك بل بقي حيث هو. . . و قال:
-لكنني كنت أسير في طريقي, وها قد وصلت إلى غابتي. . . هنا. . .في غرفة نومك. . . استجابة لتلك النظرة النارية التي رمقتني بها و أنت صاعدة إلى هنا. كانت الرسالة تقول بوضوح:" هل تسمح في أن تتبعني إلى حيث أذهب" و تبعتك.
دفعته بصدره, وصاحت:
-بل كانت تقول " أغرب عن وجهي". . . و أنا لم أدعك إلى غرفتي.

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 04-09-09, 01:17 AM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

لكنه بقي راسخا كالجبل, فأصيبت بالذعر. أمسكت راحتاه وجهها فراح يلامس شفتيها المرتجفتين بإبهميه, ثم أخفض رأسه حتى أصبح فمه في موازاة فمها, و أبقاه حيث هو يحدق في عينيها. وسألها:
-لماذا ترتجف شفتاك؟ أمن الشوق أو منى الخوف؟
كان من المستحيل أن تجيب لأن السبب الأمران معا. شدت يداها المنشفة أكثر إلى جسدها. أما صوته فعاد عميقا يتلاعب بها و بأعصابها المشدودة:
-هل أنت خائفة؟
أجابته هذه المرة:
-أجل . . . أجل ! أرجوك جريج دعني و شأني!
لكن رده كان أن سحقها بذراعيه, وإذ بها تجد نفسها دون أن تعي ما تفعل تمد ذراعيها متعلقة بعنقه, تتقبل عناقه و كأنه له مطلق الحق فيه. و كأنها و عدته بأن تكون له إلى الأبد.
عندما تركها أخيرا, نظر إلى عينيها الامعتين. كان كمن يقرأ رسالة فيهما, رسالة هي نفسها لم تعي ما تبلغه إياها. تحركت يداه إلى رباط المنشفة, و كأنما كانت تحت تأثير تنويم مغناطيسي, سمحت له أن يفعل ما يريد دون احتجاج. . . في هذه اللحظات كان يقدر على فعل ما يشاء بها.
لكنه لم يلمسها. بل عادت عيناه ثانية, وقد أصبحت جادة بعمق, تحرق في تجوالها بشرتها, و كأنه فنان يتامل عارضة أمامه سعيا إلى إتمام رائعته الفنية.
قال بصوت ناعم:
-أنت أجمل مما تصورت.
في اللحظة الثانية كان يتحدث إليها من عند الباب.
-تناولي غداؤك ووافيني إلى بهو الفندق. سأرافقك في نزهة.
عندما نزلت السلم غلى البهو وجدته في انتظارها. . . كان استقباله لها هذه المرة أكثر حذرا. وقفت أمامه تبتسم في وجهه قائلة:
-لقد أطعت أوامرك. و ها أنا هنا, جاهزة و منتظرة.
أمسك ذراعيها ليقربها منه:
-وراغبة؟
فقطبت, ثم ابتسمت و أجابت:
-لا.
-آه يا امرأة. . . إن لك قلبا قاسيا!
عاد إلى لكنته, مما جعلها تضحك وتهز رأسها:
-بل إنه رقيق جدا. . . فعلا.
-قد اطلب منك إثبات هذا.
-تستطيع, لكنني أرفض إطاعة كل أوامرك. قد تكون رئيسا لزملائك, لكنك لست رئيسي سيد باركو.
-تعالي إلى الخارج و كفي عن الثرثرة الحمقاء. كما يقول الإسبان.
ضحكت ثانية, وهي تتبعه لتمسك يده ثم نظرت إليه لتعرف ردة فعله, لكنه لم يعارض, فلو كان يعارض ذلك لسحب يده منها.
ابتعدا بالسيارة عن المدينة إلى داخل أراضي الجزيرة الغامضة. صاحت كاثي بإثارة وهي تنحني إلى الأمام لتلتقط كل ما يمر بها للذكريات القادمة:
-لم أشاهد هذا من قبل! حيثما تنظر تبدو الأرض فارغة سوداء.
-إنه الفراغ الذي قدمت أنا و زملائي لأملأه.
-إنه مشروع رهيب. . . لماذا لا يتر كالناس الأمور كما هي. فيبقى هذا الجمال و هذه الأسرار كما هي.
-وأين كان ليجلس السياح في خلال زيارتهم؟ هل كانوا سينصبون خيما فوق الغبار الأسود؟ ألا تعلمين أنه لو لا عملنا و تمويلنا لما كنت هنا.
انعطف بالسيارة ليتجاوز عربة سياحية . ثم اكمل:
-في الواقع أجد غرابة في أن تعترضي على التطور, ألا تعلمين أن ايستمان كوربريشن, الشركة التي تعملين فيها, تشارك في مشاريع الإعمار هنا؟
تراجعت في مقعدها لكن عينيها استمرتا في تأمل ما يحيط بها:
-أعلم هذا, لقد أخبرتني فيرا, فهي تعمل في قسم المشاريع العالمية. بينما أعمل أنا في قسم شؤون الموظفين. أتعامل مع الناس لا مع المشاريع. لقد اقترحت القدوم إلى هنا بعد أن سمعت عن الجزيرة من رئيسها.
فابتسم:
-إذن فكري قبل أن تنتقدي في المرة القادمة!
فتنهدت:
-أظن أن ما قلته منطقي, لكن هذا لا يوقفني عن الاعتراض على ما تفعله يد البشر من تخريب في الجمال الطبيعي الطلق.
-نقطة رابحة, آنسة لونرغان. أعتقد أنه من الخير للشركة أن تعملي في أقسام هامة فيها.
التفتت إليه سعيا إلى مجادلته فلما وجدته يضحك اكتفت بأن تمتع النفس بالمنظر الفريد أمامها, منظر الجبال و الأودية المخبأة بعض الشيء و منظر السماء الزرقاء الخالية من الغيوم, و منظر البحر القابع بعيدا.
-كل هذا رائع. . . و كأنه مو كوكب آخر. . . كيف تكون؟
-من جراء البراكين. ليس في هذه الجزيرة ينابيع وهي عرضة للعواصف التي تسبب أضرار واسعة و ليس فيها غابات, ومع ذلك يتمكن السكان من زراعة ما يقرب من الواحد في المئة من أرضها بالخضار و الفاكهة, و خاصة الأناناس و الموز, و ثمة الكرمة التي تتيح لهم انتاجا جيداو و كلها بسبب التربة المذهلة. . . وهم يستفيدون جيدا من الندى ليلا.
-لا بد أن سكانها يعملون بمشقة.
-هم مضطرون إلى هذا مقاومين بذلك الصعاب. قد تكون هذه الأرض هي أول أرض و طأها كولومبس ثم وفد إليها المستوطنين في القرن السابع عشر.
كان يمر بهما بين الفينة و الأخرى قرى صغيرة بيوتها ذات أسطح بيضاء, تقف لامعة وسط التراب البركاني الرمادي. لكن بدا لها بين الحين والآخر أشجار النخيل المعزولة تتحرك أوراقها العريضة باستمرار مع الريح.
في حدائق تلك البيوت تنمو الازهار الحمراء أو النباتات الاستوائية, والدغلات الصغيرة و الخضار. حيوية هذه الحدائق كانت تتنافر بشكل قوي مع الامتداد الأسود الذي يحيط بالقرى.
تابع جريج كلامه ليقطع حبل أفكارها:
-الرماد البركاني يحتوي على معادن مفيدة. لهذا ترين السكان ينثرونه فوق الأرضو فهو يفيد الأرض و ينمي النبات و ذلك بالتقاطه الرطوبة التي فيها.
هزت كاثي رأسهاو مسحورة بكل شيء تراه. . . فالبحر ليس بعيدا عنهما الآن, ها هما يقتربان من قرية تعطي الملجأ لا لأهل البلد بل للسياح. قال جريج:
-هذه املاك تحاج إلى تطوير. فهل توافقين على تطويرها؟
تأملت مجمع الشقق السكنية و الفيلات التي بدت مكتظة بالناس الذين يقضون عطلاتهم, بل فلنقل أفضل ايام عمرهم. ابتسمت كاثي:
-يبدو المكان رائعا. . . فبرك السباحة منتشرة في كل مكان, و الشاطئ الرملي معد للعب الأولاد. و الرمال و كأنها ذهب خالص. هذا إضافة إلى الشمس, إن هذا المكان يبدو و كأنه الفردوس.
فابتسم لها:
-إذن الفردوس حولنا هذا هو التأير الذي تتركينه في. معك أضعر و كأنني في الفردوس.
قوله العفوي هذا كاد يفقدها توازنها. ماذا يعني؟ هل هو جاد؟ ايريد شيئا منها؟
تقبلت الاسئلة رأسا على عقب في رأسها.
قالت له مازحة وهي تشعر بالارتباك.
-أنت تقدم الإطراءات الجميلة. . . يا سيدي!
فقال بخشونة:
-هذا ليس بالإطراء. . . إنها الحقيقة.

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 04-09-09, 01:18 AM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تم الفصل الثالث ^___^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 04-09-09, 11:38 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 14658
المشاركات: 157
الجنس أنثى
معدل التقييم: ناعمة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 42

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ناعمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

شكرا حبيبتي
بننتظرك :)

 
 

 

عرض البوم صور ناعمة   رد مع اقتباس
قديم 05-09-09, 12:54 AM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

العفو وان شاء الله ما أتاخر عليكم ^___^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلام, ليليان بيك, بحر الهوى, دار الفراشة, روايات, روايات احلام المكتوبة, روايات احرم, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t117946.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Ask.com This thread Refback 27-08-15 12:14 AM
ظ…ظ†طھط¯ظ‰ ط±ظˆط§ظٹط§طھ ط§ط­ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظƒطھظˆط¨ط© review at Kaboodle This thread Refback 24-09-09 03:57 PM


الساعة الآن 12:37 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية