لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-09, 05:29 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-لا تكوني سخيفة. لماذا يزعجني ذلك؟
ربما لو لم تشبك ذراعيها على صدرها وتحملق فيه غير مصدقة وبشكل يخلو من الذوق, لما انتهى الأمر إلى إثبات أنه معتوه, حسب إدعائها.
-أنت لم تجفلي.
-لم أفهم؟
و لأول مرة يتبخر تمالكه لنفسه:" لماذا تفعل النساء هذا دوما؟ يتظاهرون بعدم الفهم بينما هن يفهمن و إلى حد لعين, ما يقوله الرجال؟ إنكن تدفعننا إلى قول أشياء مثيرة لنعبر عن أنفسنا فسينتهي بنا الامر إلى الظهور بمظهر الحمقى".
لوت شفتيها:" هذا ينجح, أليس كذلك؟".
فتملكه الغضب:" حسنا, لن أنخدع. لم تجفلي حين كنت ترقصين مع غرايسن, وتعلمين جيدا ما أعنيه".
-وهل أردتني أن أجفل؟
فتوتر ذقنه:" هذا ما فعلته معي. لم تجفلي فقط بل اضطربت و تعثرت أيضا, و كدت لا تكملين الرقصة فما معنى كل هذا؟".
-اظن ان هذا يعني أنني غير منجذبة إلى غرايسن شو.
اوشك أن يقول شيئا, ثم عاد فسكت إذ لم يجد سوى جواب واحد على ذلك. امسك بذراعها وجرها بسرعة مبتعدا بها عن حلبة الرقص حتى لم يعودا على مرأى من الناس, حيث أمسك بها يحتضنها و يعانقها. تجاوبت معه بشوق. أين ذهب ذلك التردد, و أين هو الارتباك؟ لن يكونا لبعضهما البعض ومع ذلك شعر بأن هذا العناق صواب تماما.
كيف يمكن لأمر رائع كهذا أن يكون خطأ؟.
رغبته التي دفعته إلى معانقتها الليلة الماضية تحولت الآن إلى قوة مذهلة. كان عمق مشاعرها واضحا إذ لم تحاول أن تكبحها أو تخفيها. يا لها من امرأة مليئة بالمتناقضات!
لقد كشف توترها مشاعرها التي بدت له مزيجا متفجرا من الجذب و الصد, اللين و التصلب.
-يت سيدة لونيغان.
قاطعهما هذا النداء فالتفت شايد بسرعة مخفيا تيس عن الأنظار بكتفيه العريضتين. كان آل بورتمان يقف على بعد خطوات منهما, عاقدا حاجبيه باستياء.
قال شايد:" ىسف. لم ندرك أن ثمة شخص قريب".
فقال الرجل بجفاء:" هذا واضح. ومع ذلك لا أظن أن هذا المكان مناسب لتصرفات كهذه".
عليه أن يتصرف على الفور. و لم يخطر في باله سوى حل واحد, حل يضمن تصحيح هذا الوضع.
لكن لسوؤ الحظ, كان يضمن إثارة تيس وشيدو, وإن كان هذا لا يعني أنه يهتم برد فعل أخيه. إذا لم يصلح الضرر الذي ألحقه بوظيفة تيس, فلن يصفح عن نفسه أبدا.
أجاب:" أنت محق. كان يجب أن أنتظر إلى ما بعد انتهاء الحفلة الخيرية لأعرض عليها الزواج. الذنب كله ذنبي أنا".
صدمته لكمة على ظهره استوعبها بسخرية خفيفة, وسمعها تقول بصوت خافت:" كيف يمكنك أن تقول هذا؟".
طوق شايد كتفيها بذراعه و دفعها إلى الامام, متمنية لو أنه منحها فرصة أكبر لتتمالك نفسها.
ورغم أنها تحلت بالهدوء, إلا أن وجهها بدا متوجها بتاثير المشاعر المحمومة. ونظرا لأهمية هذه الحفلة الخيرية و تأثيرها في وظيفتها, فإن الإساءة إلى مشاعر رئيسها ليست أفضل طريقة لبدء السهرة.
كرر بورتمان:" عرض زواج؟".
فقال شايد:" أكرر مرة أخرى أنه كان علي أن أنتظر وقتا أكثر ملاءمة".
فقال بورتمان بابتسامة عريضة:"لا, أبدا تهاني القلبية يا تيس. لا أستطيع أن أعبر عن مدى سروري لأجلك, فأنا أعرف مدى صعوبة حياتك منذ موت روبرت".
فتمتمت:" شكرا".
-والآن و بعد ان فهمت ما رأيته, آسف لمقاطعتي لكما. كما تعلمان, كنت قد صممت على أن اختارك للمهمة الصعبة الليلة. لكن ما رأيكما لو انتظرنا إلى وقت أنسب".
تقدمت تيس مبتعدة عن ذراع شايد:" هذا الوقت مناسب كأي وقت آخر".
واوما شايد قائلا:" لا مانع لدينا أبدا".
فتردد بورتمان:" إذا كنتما متاكدين فيسرني أن أعطيكما الأسماء التي اخترتها".
أجفلت:" هل ستعطيني أكثر من اسم صعب واحد؟".
فاجاب بسرعة:" عليك أن تكسبي اسما واحدا. كنت قد اخترت شخصا واحدا وهو ديك سميث, لأرى ما يمكنك أن تنجزيه".
تملك تيس التوتر:" هذا ما افترضته. ما الذي غير رأيك؟".
حاولت أن تبقي صوتها هادئا ما خدع بورتمان, لكن أحس بذعرها الكامن. تأبطت ذراعه ما يعتبر سابقة إذ لم تكن البادئة بالاحتكاك به من قبل. و تساءل عما إذا كانت تدرك ما فعلت و تملكه الشك في ذلك. هذا يعني أن مخدومها قال شيئا هزها, و اشتبه بأن الأمر يتعلق بديك سميث. لكن لا يمكن أن يكون الرجل الذي يقلقها. الامر يزداد تعقيدا كل دقيقة. وقال رئيسها:" بعد مزيد من التفكير, بدا لي أن ثمة طريقة أفضل, وهي أن أضيف اسم شو إلى القائمة. يبدو أنط تصادقت معه الليلة, وهذا يمنحك دفعة خفيفة إلى الامام. اعتبري هذا هدية الخطبة لك, اما بالنسبة للثالث الذي اخترته فهو. . . ما رأيك بـ والت مور؟".

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 23-08-09, 05:31 PM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فأجابت:" هذا حسن جدا. شكرا. سأبذل جهدي في تحويل أحدهم إلى متبرع فعال".
-أنا واثق من ذلك. أظن أن هذا سيكون امتحانا ممتازا لقدراتك.
ومد بورتمان يده إلى شايد:" تهاني, فقد اخترت امرأة ممتازة. إننا جميعا مولعون بتيس".
صافحه شايد قائلا:" أظنك تعلم أن تيس تتخذ قراراتها بنفسها, و أنا محظوظ لأني أحد تلك الخيارات".
فقال بورتمان ضاحكا:" أنت على صواب في هذا. عن إذنك لأن علي أن أعود إلى الحفلة. أتصور أن لا مانع لديك إذا ما أعلنت هذه البشارة".
حاول شايد ألا يجفل عندما عرزت تيس أظافرها في ذراعه وهي تجيب عنه بابتسامة مشرقة تغطي بها كذبتها:" لا, أبدا في الواقع. ألامر غير متوفع فقط, وخطر لي أن هذه الليلة مرتبطة بالعمل فقط, لذا أكره أن أدع أموري الشخصية تتدخل في ذلك".
لم يفهم بورتمان الإشارة فقال وهو يفرك يديه ببعضهما البعض:" على العكس, أتوقع أن يدفع ذلك الكل إلى الشعور بالكرم و الرغبة في العطاء. يمكننا أن نتوقع ذلك بكل تاكيد".
وعندما تركهما, استدارت تيس لتواجه شايد.
ما كان عليها أن تستخدمه قط. ما الذي تفكر فيه؟
ربما هذا جزء من المشكلة, لأنها لم تعد تفكر بل تنجرف بالقوة بفعل مشاعرها غير المنضبطة. حسنا, لقد انتهى الامر. كل انجذاب شعرت به نحوه انتهى الآن . . . هنا.
كل ما عليها أن تقوم به هو أن تفكر في كيفية حصول ذلك.
سألته:" هل فقدت عقلك؟".
-لقد عرفت ذلك للتو.
ودس يديه في شعره يشعثه ما جعله يبدو جذابا. و هذا لا يعني أنه لفت انتباهها, لا.
لقد توقفت عن ملاحظة مثل هذه الأمور منذ ثانيتين بالضبط. وتابع هو قائلا:" لماذا لم أدهش؟ لقد أنقذتك من كارثة فأذقتني الجحيم. دعيني أخمن. أنت لا توافقين على الطريقة التي عالجت فيها الوضع".
كيف يمكنه أن يفكر بشيء غير هذا؟ و أجابت"طبعا لا أوافق على هذا الوضع الذي خلقته".
-هل كنت تفضلين أن يستاء رئيسك من معانقتك لي أثناء العمل؟.
ألا يفهم هذا الرجل؟
-الموضوع يتعلق بي انا وليس بك. إنها وظيفتي المعرضة للخطر و ليس وظيفتك.
-هذا صحيح ولكنني أشك في أن ينجح معه أي توضيح آخر. لقد فاجأنا في وضع مشبوه عشية ترقية بالغة الأهمية, فاخرجتك منه باحسن طريقة اعرفها.
-أحسن طريقة لديك أفسدت الامور, مع الأسف.
ونظرت من فوق كتفها لتتأكد من أن لا أحد يمكن أن يسمع حديثهما, ثم عادت تقول بصوت منخفض:" إنك تنسى دوما أنني استخدمتك لتلعب دورا معينا. وهو وضع مؤقت لكن هذا سيعقد الأمور. كيف سأفسر اختفاءك عندما تنتهي مهمتك؟".
-اتخذي مظهر الشجاعة والصبر و أخبري الجميع أن الخطبة لم تنجح. قولي إنك انخدعت بي, قولي ما تظنينه يخدم مصلحتك. وحتى ذلك الحين أنا رهن إرادتك كلما احتجتني.
-هذا ليس ما خططت له.
-و ليس ما خططت له أنا أيضا. علينا فقط أن. . .
وسكت فجأة وهو ينظر إلى شيء ما خلفها ثم سألها بشكل غير متوقع:" إلى متى علينا أن نبقى هنا؟".
-أظن أن بإمكاننا أن نغادر في أي وقت. سيكون علينا أن نمر بسلسلة من الزبائن و زملاء العمل في طريقنا إلى الباب بعد إعلان الرئيس لخطبتنا.
أمسك شايد بمرفقها و أسرع بها إلى قاعة الرقص. خطواتها السريعة تسببت في انفلات خصلات من شعرها فأحاطت بخديها. و تذكرت, بشكل غامض, يديه تتخللان شعرها:" لماذا؟ ماذا حدث؟".
فقال:" هل انجزت ما جئت لأجله الليلة؟ هل من شخص آخر نحن بحاجة إلى التحدث إليه؟".
-تحدثت في الأمس بشكل خاطف مع غرايسن. أما ديك سميث و والت مور فليسا هنا. لذا, لا أستطيع أن أبحث أي شيء معهما.
فقال وهو يقودها نحو الباب الأمامي:" هذا عظيم. أيمكننا أن نخرج؟".
فهزت كتفيها:" بالتأكيد".
--دعينا نخطط. عندما نعود إلى بيتك, يمكننا أن نتشاور إلى أين نذهب من هناك.
إلى أين؟ إنها تعرف إلى أين عليها أن تذهب, إلى أبعد مكان ممكن عن شايد. لكنها وهي تنظر إلى ملامحه الرزينة شككت في إمكانية ذلك. فمظهره مظهر رجل ذي رسالة, و اشتبهت في أنها هي تلك الرسالة.
كان يمكن لهذه الفكرة أن تقلقها, لكنها و بدلا من ذلك, ملأتها دفئا, ما جعلها تتمسك بالحذر. ومرت دقائق عدة قبل أن تدرك مصدر هذه المشاعر. وكانت المفاجأة. . .

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 23-08-09, 05:33 PM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

إنها لم تعد تشعر بالوحدة.
وبسرعة بالغة, شق شايد طريقهما بين الزبائن و المنبرعين وزملاء العمل مثيرا ذهولها بعزيمته التي لم تهتز وهو يسير بها في الممر الذي اختاره.
وسرعان ما وصلا إلى الخارج. وعندما فتح باب سيارته لها, نظرت إليه بتسلية:" لا بد لي أن أقول إنك حين تقرر شيئا, فإنك تسرع في انجازه".
-آسف. هل أزعجتك عجلتي؟
-لم يكن لدي مانع. كنت مستعدة للمغادرة حتى قبل أن نصل. هل لديك مانع في أن نمر على مكتبي قبل أن تأخذني إلى البيت؟ علي أن أخضر بعض الملفات.
-لا مانع. كما أن علي أن أقف لحظة عند شقتي, إذا لم يكن لديك مانع.
-لا بأس.
استندت تيس إلى الخلف في مقعدها الجلدي وتنهدت. كانت خصلات شعرها قد استمرت في الانسدال على كتفيها, فنزعت ما بقي فيه من دبابيس. الحمد الله على انتهاء السهرة أخيرا. لو اضطرت إلى أن تعاني من عناق آخر او قبلة أو تمنيات طيبة لصرخت. وقد مرت بالكثير من ذلك بالرغم من إسراع شايد في الخروج.
الأمر الحسن الوحيد الذي سينتج عن هذه الخطبة هو عندما تعلم أديليد بها. و خيل إلى تيس أنها لمحت المرأة وهي خارجة من الباب, لكنها لم تجد فرصة لتتحقق من ذلك. وهذا لا يعني أنها كانت لتحتمل المواجهة فهي ليست مستعدة لنظرات اديليد الذكية التي تحلل علاقتها بشايد أو ترى الحقيقة الكامنة خلف حلم ساندريللا.
نظرت تيس إلى شايد, وكان الضوء ينعكس على وجهه فيبرز الملامح البارزة فيه. ظلمة الليل تناسبه. ماذا الذي جعلها تتخلى عن تحفظها لتعانق هذا الرجل في ذلك المكان العام؟ لم يكن هذا مفهوما.
نظر إليها قائلا:" لا تقلقي يا تيس. سنحل المشكلة".
-هل ستحرص على ذلك؟
-سنحرص على ذلك. فبالرغم مما حدث الليلة, أنا لست من النوع الذي يعامل المرأة بخشونة و يفرض رغباته عليها.
-و إذا توافقت رغباتنا؟
لم تصدق أنها وجهت إليه هذا السؤال. ماذا حدث لها؟ وقال:" هذه قصة أخرى, أليس كذلك؟ أتراها توافقت, يا حبيبتي؟".
وعادت نظراته تستقر عليها, أكثر حرارة هذه المرة, و مليئة بوعود الرجل و تهديده.
لم تجرؤ على أن تجيب. و أغمضت عينيها وهي تنعت نفسها بالجبن. ربما إذا لم تنظر إليه فلن يتمكن الإغراء بأن تقول شيئا لا ينبغي لها أن تقوله.
وارتاحت حين ترك الموضوع. توقفا عند مبنى ضخم فتمتم معتذرا وغاب في الداخل, و عندما عاد أقلع بالسيارة من دون أي إيضاح متابعا السير إلى حيث شركة الإيثار".
فتحت تيس الباب المؤدي إلى الشركة ثم توجهت إلى مكتب رجل الأمن. وبعد حديث قصير مع الرجل, اجتازا الممر الخالي بصمت وصدى خطواتهما يتجاوب بين الجدران بشكل موحش. وفي مكتبها أشعلت ضوء المكتب.
خففت دائرة النور الوحيدة من ظلمة المكتب فيما تمتمت:" أريد فقط أن آخذ بعض الملفات ثم نخرج".
وقبل أن تصل إلى خزانة الملفات, أوقفها بقوله:" لدي شيء لك".
بدا صوته أكثر خشونة من العادة, ولم تعرف السبب إلا بعد أن رأته يمد إليها يده وعلى راحتها علبة مجوهرات مفتوحة في داخلها اروع خاتم خطبة رأته في حياتها. أخرجه من العلبة ثم أمسك بيدها يلبسها إياه.
-أصبحت الخطبة رسمية الآن, يا حبيبتي. إنك لي.
^^^^^^^^^^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 23-08-09, 05:35 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تم الفصل السادس والحمد الله بعد الفطور ان شاء الله أحطلكم الفصل السابع

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 24-08-09, 02:52 AM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

الرواية رائعة تسلم ايديك وتسلمى على اختيارك الرائع فى انتظار الباقى 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلام, لن تسامح, داي لوكلير, دار الفراشة, روايات, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:17 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية