لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


المصيدة - كاترين بلير - عبير الجديدة ( كاملة )

شلونكم يا عبيرات عندي رواية وبصراحة أنا لما قريتها لاحظت أنها خليط مابين روايتن رواية لن أطلب الرحمة والثانية مما أذكر اسمهاوهذة الملخص ديانا العنيدة طعنها خطيبها

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-08-09, 11:50 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
مجهولة
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38965
المشاركات: 357
الجنس أنثى
معدل التقييم: مجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 552

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجهولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي المصيدة - كاترين بلير - عبير الجديدة ( كاملة )

 

شلونكم يا عبيرات

عندي رواية وبصراحة أنا لما قريتها لاحظت أنها خليط مابين روايتن

رواية لن أطلب الرحمة والثانية مما أذكر اسمها
وهذة الملخص

ديانا العنيدة طعنها خطيبها في الصميم عندما خطب صديقتها اللدودة فرسمت خطة للانتقام لكرامتها الجريحة ، فأختارت دييغو ضحية لها
فهل تنجح الخطة أم ينقلب السحر على الساحر ؟
مساء الخير

سعيدة جدا بمروركم و ردودكم الحلوة

 
 

 

عرض البوم صور مجهولة   رد مع اقتباس

قديم 18-08-09, 12:45 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ناعمة
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 14658
المشاركات: 157
الجنس أنثى
معدل التقييم: ناعمة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 42

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ناعمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

نزليها اذا ماعليك امر لاني اول مره اشوف مثل هالملخص

 
 

 

عرض البوم صور ناعمة   رد مع اقتباس
قديم 18-08-09, 01:35 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
مـــرامksa
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148813
المشاركات: 997
الجنس أنثى
معدل التقييم: مـــرامksa عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مـــرامksa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
A0aa585061

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور مـــرامksa   رد مع اقتباس
قديم 19-08-09, 12:36 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
dede77
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

فى انتظار هذه الرواية اللى باين عليها جميلةياله بسرعة نزليها بعد ما تخلصى كتابتهامنتظراك يا عيونى

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 19-08-09, 03:00 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
مجهولة
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38965
المشاركات: 357
الجنس أنثى
معدل التقييم: مجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 552

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجهولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

و آسفة لأني تأخرت عليكم

راوية عبير
المصيدة
لـ كاترين بلير
**************

الملخص
ديانا العنيدة طعنها خطيبها في الصميم عندما خطب صديقتها اللدودة فرسمت خطة للانتقام لكرامتها الجريحة ، فأختارت دييغو ضحية لها
فهل تنجح الخطة أم ينقلب السحر على الساحر ؟http://www.liilas.com/vb3





الفصل الأول

لا يزال الهدوء مخيما في دكان الكتب الصغير حيث ازدحام ساعة الغداء لم يحن بعد و ديانا تفتش بين الرفوف لعلها تجد كتابا يعجب والدتها ، و قد خلا لها المكان ، و لما أوشكت على اختيار كتاب عن الورود لمحت دليلا توضيحيا عن النباتات التي تنبت في بلدها ، قررت ديانا شراء هذا الكتاب المزين بالصور الزاهية كهدية لوالدتها في عيد ميلادها.
كانت والدتها إمرأة هادئة متواضعة و هي أعز ما تبقى لها بعد وفاة والدها الذي ترك لهما ثروته الكبيرة حيث تعيشان منها بإدارة إبن خالتها ، ابتسمت ديانا ****ة عن نفسها بينما وقفت البائعة تلف لها الهدية لأنه لم يكن سهلا في العادة اختيار هدية لوالدتها ، أما و أنها وجدت هدية جميلة سوف تعجبها كان ذلك منتهى سعادتها و بدأت تتخيل ردة فعل والدتها و هي تفتح الهدية.
و فجأة انقطع خيط تفكيرها و بدأ الدم يغلي في عروقها عندما رأت يدا امتدت إلى طاولة البائعة لتضع نموذجا لحدوة فرس مزخرفة ، لم يصعب عليها التعرف على الخاتم الذي لمع في الأصبع الرابع من هذه اليد ، هذا الخاتم الرائع ربما الوحيد من نوعه بحجره الماسي المحاط بأحجار الزفير الناعمة ، إنها تعرفه جيدا ، لقد كان لبضعة أيام خلت يزين يدها.
شحب لون ديانا و بدأ قلبها يخفق بشدة حتى اعتقدت أن الفتاة الواقفة أمامها سمعت دقاته ، مرت لحظة خلتها سنوات و لا تزال عينيها مسمرتين على الخاتم و لم تقو على النظر لتتبين صاحبته.
و كأنها بذلك تعادل إيقاف الزمن عند هذه اللحظة ، خوفا مما يحمله المستقبل.
و أخيرا اجبرت نفسها على النظر حيث كانت سارة فريزر واقفة ترقبها بإبتسامة مشعة بالفخر و الإعزاز ، حتى ديانا نفسها و بالرغم من الآمها اعترفت بأنها لم ترى سارة أجمل مما هي عليه اليوم ، و بحركة لا شعورية استدارت ديانا لترى مارك الذي كان واقفا خلف سارة ، بوجه شاحب ، جامد القسمات ، و ملأ عينيه التحدي ، و بادرتها سارة:
"يا لها من صدفة بأن تكوني أول المهنئين يا ديانا".
"مهنئين" و تلعثمت بالكلام عندما رفعت سارة يدها لتريها الخاتم و قالت:
"لقد تمت خطبتي إلى مارك تايلور ألم تدري؟".
"لا... أنا....".
و أنعقد لسان ديانا عن الكلام و جف حلقها و اكتفت بهز رأسها بالنفي ، أجابها مارك.
"سارة ، لا أعتقد أن المكان مناسب لهذا الحديث".
و لكن ديانا التي عرفته جيدا و احبته دوما و تمنته أكثر من سائر الشبان الراغبين فيها لاحظت إرتباكه.
"لماذا يا حبيبي ، إن ديانا لا تحمل لك الحقد ، فهي التي صرحت بأنها لا تود رؤيتك ثانية ، أليس كذلك يا ديانا؟".
"بالطبع" أجابتها ديانا محاولة السيطرة على نفسها و بعد أن استعادت قواها تابعت بهدوء:
"و لكن خطبتكما كانت مفاجأة ، أليس كذلك؟".
أجابتها سارة واضعة يدها في ذراع مارك بغنج و دلال مما أثار غيرة جنونية في قلب ديانا:
"لقد تمت خطبتنا يوم أمس".
بللت ديانا شفتيها الجافتين و سألتها:
"متى تنويان الزواج؟".
"خلال أسبوعين".
"ياه ، بهذه السرعة؟".
لم تستطع ديانا تحمل الخبر ، و أحست بالدنيا تدور بها فاستندت بيدها إلى الطاولة خوفا من السقوط لم تصدق ديانا هذا اللغز الذي أصبح واقعا ، حيث كانت مقتنعة بأن مارك لا يمكن أن يتزوج فتاة غيرها و لن يفعل هذا إلا ليلقنها درسا لن تنساه ، و لكن إجابة سارة فتحت عينيها على الواقع المر. نظرت ديانا بعينين ملؤهما الرجاء إلى مارك الذي أرتبك و أشاح بوجهه عنها ليسبح في عالم مجهول ، لاحظت سارة ما جرى و قالت بحرارة محاولة تنبيههما من شرودهما:
"إننا متلهفين على الزواج ، فلا داعي للتأخير حيث أننا متأكدان من مشاعرنا تجاه بعضنا ، هل ستحضرين الفرح يا ديانا؟".
فكرت ديانا: إن سارة خائفة أن يعود مارك لي في يوم ما لذلك أسرعت في الزواج ، و ما تلهفها هذا إلا بسبب الخوف ، و أحست ديانا بالألم يمزقها و كأنه سكين حادة غاصت في الأعماق و أجابتها:
"بالطبع سأحضر ، لن أدع العرس يفوتني ، مبروك" دفعت ديانا ثمن الكتاب و همت بالخروج من المكتبة بينما مارك كان ينظر إليها بإعجاب لرباطة جأشها و هدوئها.
كانت نحيلة الجسد ملفوفة القوام و قد بدت أصغر من سنها الحقيقي الذي لا يتجاوز الخامسة و العشرين ، و كان شعرها الذهبي منسدلا كشلالات نياغارا على كتفيها و الدموع تكاد تطفر من عينيها الخضراوين عندما مشت تشق طريقها وسط الزحام نحو سيارتها التي أوقفتها على الرصيف قرب الميناء ، شعرت ديانا بأن الناس جميعا يعرفون ما بها ، قادت سيارتها بعيدا عن الميناء بإتجاه البيت ، على طريق خاص كان بالنسبة إلى ديانا هو القلب النابض للمدينة حيث يكتظ المصطافون على شرفات الفنادق المنتشرة على جانبي الطرق ، أما الجانب الآخر ففيه مدينة الملاهي بصخبها و موسيقاها العالية التي تستمر حتى ساعات الصباح الأولى ، و يمتد خلفها الشاطئ برماله الذهبية و قد تزاحم فيه المصطافون ، و كأن هذه الطريق جزء من الملاهي بإزدحامها و صخبها ، و بالرغم من حب ديانا لهذه الطريق فقد أحست اليوم بأنها منزعجة للغاية فلم تحتمل أعصابها المتوترة كل هذه الضجة.
هدأت قليلا عندما اجتازت جميع إشارات المرور و اتجهت بسيارتها نحو المنزل ، أرادت ديانا أن تنفرد بأحزانها و أرتاحت عندما عرفت أن والدتها لم تعد بعد ، فدخلت غرفتها و أرتمت على سريرها مجهشة بالبكاء ، بكت مارك و حبها الضائع و اجتاحتها الأحزان من كل جانب حتى أصبحت كالزهرة الذابلة ، و بعد أن هدأت أحزانها قليلا ، تطلعت ديانا إلى صورة مارك الموضوعة بالقرب من سريرها و التي أخذت تحملق بالإهداء المكتوب عليها:
"إلى حبيبتي الغالية ديانا مع حبي إلى الأبد".
و تساءلت ديانا مع نفسها عن هذا الحب الذي لم يدم لأكثر من عام. و تذكرت مارك في المكتبة العامة بتقاطيعه الجامدة و نظرات التحدي في عينيه ، فقفزت من السرير و وضعت الصورة في أحد أدراج طاولة الزينة ، استلقت على سريرها ثانية كالمخدرة تحملق بالسقف ، منذ عشرة أيام فقط كانت ديانا متحمسة لمستقبلها مع مارك و لا تزال تلبس خاتمه الجميل ، و تذكرت ديانا المنزل الذي يطل على البحر و الذي شهد حبهما و لهوهما معا ، كانا يخططان للمستقبل لدرجة أنهما أتفقا على أدق التفاصيل حتى عدد الأولاد ، نهضت ديانا و نظرت من نافذة غرفتها غلى الحديقة الجميلة المليئة بالأزهار الممتدة حتى المنزل الصيفي ، كان بيت ديانا يقع في أعلى التلة في المدينة الممتدة على طول البحر ، و رأت ديانا المركب الذي كان مبعث الفخر و السرور لمارك.
لقد علمها كيف تقوده ، و بلا شك أنه سيعلم سارة الآن لتحل محلها ، يا لهذه الذكريات التي تبعث الحزن و الأسى في قلب ديانا ، فكل هذه الأماكن شهدت حبهما و لهوهما و أحلامهما معا ، الحقول التي أرتادوها معا يصخبان على الشاطئ الجميل حيث كانا يتمتعان بأشعة الشمس الحارة رغبة في تلوين أجسادهما اللون البرونزي أما المنزل الصيفي الذي شهد أحلام حبهما اليس مضحكا أن يشهد هو أيضا هذا الشجار الذي كان السبب في النهاية ، ففي كل شجار يصبح للصلح بعد ذلك نكهة خاصة.
و مر بخاطر ديانا خلافهما قبل الأخير و الذي لم تعد تذكر سببه و لكنها تذكر متعة الوئام عندما كانت في غرفة الجلوس تساعد والدتها في ترتيب الزهور ، و فجأة أحست بيدين غطت عينيها حيث دخل مارك الغرفة بدون أن تشعر به.
و كانت فرحتها بعودته عظيمة فطوقته و قبلته بشوق و فرح و لم يعد هناك ما يكدر صفو حبهما الكبير ، أما الخلاف الأخير فكان بسبب تلك الرحلة إلى الشاطئ في ضوء القمر ، حيث اعتذر مارك عن الرحلة عندما استشارته
http://www.liilas.com/vb3

 
 

 

عرض البوم صور مجهولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المصيدة, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير الجديدة, عبير, عبير الجديدة, كاترين بلير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:52 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية