المنتدى :
الفن والطرب
ماجد المهندس: لا علم لي بحفل سوريا.. وأطالب "روتانا" بمقاضاة المتعهد
المنظّم يحمل المتعهد المسؤولية.. والجمهور يطالب بقيمة التذاكر
ماجد المهندس «يطنش» حفلة سوريا.. ويتسبب بمواجهات بين الجمهور والمنظمين
ماجد المهندس
- صحيفة الرياض السعوديه .
غاب الفنان العراقي ماجد المهندس عن حفلته التي كان مقرراً إقامتها في مصيف بلودان بسورية مساء أول أمس الجمعة بلا أسباب واضحة الأمر الذي أدى إلى إلغاء الحفلة وسط احتجاج كبير من الجمهور. وقد تسبب هذا في حدوث اشتباكات بين المنطمين وبين الجمهور الخليجي الذي طالب باسترداد قيمة التذاكر نتج عنها إتلاف لواجهة مقر الحفلة وإصابة شاب سعودي في كتفه وضرب فتاة سعودية بالعصا.
وقد تجمهر الحضور الغاضب أمام بوابة الفندق المنظم للحفلة مطالبين إدارة الفندق بأموالهم بعد أن رفض ماجد المهندس الحضور لأسباب غير معروفة، وعمّ الغضب بعد انتهاء الفقرة الاولى من الحفل في انتظار الفقرة الثانية والتي كانت مخصصة للفنان ماجد المهندس الذي لم يحضر نهائياً، وقد أعادت اللجنة المنظمة للحفل بعض مدفوعات التذاكر ورفضت البقية وأبعدتهم إلى أن تدخلت الشرطة لفك الاشتباك الذي استمر حتى الساعات الأولى من صباح أمس السبت.
وأكد مدير الفندق بأن سبب المشكلة يعود للمتعهد الذي لم يحضر ماجد المهندس حسب الاتفاق ، وقال: "إننا نأسف لذلك ونحن متورطون مثل الجمهور وما حدث لا يعد إلا استخفافاً بعقول الناس ، وسيكون لنا مع المتعهد وماجد المهندس حساباً آخر بينما ننتهي من حل هذه المشكلة مع الجمهور الذي أتلف مقدمة الفندق ، بسبب عدم تفهمهم بأن إلغاء الحفلة يعود على المتعهد وماجد المهندس".
وأضاف: "في مثل هذه الحفلات نعتمد على العقود ولدينا وثائق رسمية مع المتعهد وصور من تعاقده مع ماجد المهندس تبين أن الإدارة في وضع سليم".
فيما وصف واحد من الجمهور الخليجي ما حدث بقوله: "واجهنا في هذه الليلة الكثير من الضرب والشتم والإهانة ، بسبب مطالبتنا باسترداد قيمة التذاكر". أما عن تمزيق صور ماجد المهندس في الواجهة الخارجية للفندق فأجاب بقوله: "بالطبع هذا تصرف غير مقبول من ناحية المبدأ لكنه ليس إلا ردة فعل واعتراضا على استخفاف الفنان بجمهوره خاصة وأن لديه حفلة مساء السبت في العاصمة اللبنانية بيروت".
أما عبدالرحمن الخراشي وهو أحد الحضور فقد عبر عن استيائه الشديد مما حصل وقال بأن ما شاهده من المنظمين للحفل يعد أمراً غير حضاري حيث وصلت بهم الشدة إلى إطلاق سيل من الشتائم على الجمهور ، بل تجاوز ذلك إلى ضرب النساء وعلى مرأى من الجميع وضربوا إحداهن بالعصا. وقال: "إن ماجد المهندس هو المسؤول الأول بسبب إهماله".
****
الجمهور يمزق صور المهندس احتجاجاً على الإلغاء المفاجئ
واجهة مقر الحفلة اكتظت بالجمهور حتى صباح أمس
8
8
8
*** نص الخبر المكذوب ***
------------------------------------------------
(( ردة فعل مآجد على الموضوع وتكذيبه للخبر & شركة روتانا ))
خبر الحفله نفآه مدير أعمآل مآجد المهندس الأستآذ فايق حسن
واللي ذكر أن مآجد مآعنده خبر بالحفله وكونه موقع عقد مع روتآنآ كآن المفروض يتم
الأتفاق مع لجنة الأحتفالآت بروتآنآ , وأكد أنه أتصل باللجنه وذكروآ أن مآجد مآعنده
حفله بسوريآ !!!
للأسف وآضح أن المتعهدين بسوريآ أستغلوآ أسم المهندس وبآعوآ التذكآر ع الجمهور
وعندهم الخبر المؤكد أن مآجد مآبيحضر !!!!
واللي حآب يسمع أتصآل فايق حسن بنشرة آخر الأخبآر بروتآنآ
هنـــآ
--------------------------------------------------
*..*..المهندس: لا علم لي بحفل سوريا.. وأطالب "روتانا" بمقاضاة المتعهد*..*..
*..*..نفى توقيع أي اتفاق مع أي متعهد*..*..
*..*..المنظمون يضربون فتاة سعودية غاضبة بالعصا*..*..
عمان - خالد أبوزيد
نفى الفنان العراقي ماجد المهندس أن يكون قد قام بتوقيع أيّ اتفاق مع أيّ متعهد حفلات في سوريا لصيف هذا العام.
وقال مدير أعماله الشاعر فائق حسن -في اتصال أجراه مع مراسل موقع mbc.net في عمان-: إن ماجد المهندس لم يغب عن الحفل الذي كان مقررا يوم الجمعة الماضية في مصيف بلودان في سوريا، لأنه لم يكن يعلم به أصلا، وإنه لم يوقع أيّ اتفاق بخصوصه.
وأشار حسن إلى أن الذي يوقع عقود الفنان ماجد المهندس لإحياء الحفلات الغنائية، هو قسم إدارة الحفلات في شركة روتانا، وليس المهندس نفسه أو مدير أعماله، مشيرا إلى أن معلوماتهم هي أن مشاورات جرت في وقت ماض بين متعهدي حفلات في سوريا وقسم إدارة الحفلات في "روتانا" لكنه لم يتم الاتفاق نهائيا على إحياء أيّ حفل في سوريا.
وقال حسن: إن المهندس ينتظر قيام روتانا بإجراءات قضائية تجاه متعهد الحفلات، مضيفا أنه والمهندس غضبا مما حصل، لكونهما لم يكونا على علم بهذا الحفل وإعلاناته من الأساس، ومؤكدا أنه اتصل مع قسم إدارة الحفلات في روتانا، الذي أكد من جانبه عدم علمه بهذا الحفل.
ونقل عن مسؤولين في روتانا قولهم أنه لم يتصل بهم أحد بهذا الشأن، وأنه لم يتم التوقيع من خلالهم على أيّ عقد يخص المهندس لإحياء حفل في سوريا هذا الصيف، وهو ما أكده له مدير إدارة الحفلات في روتانا كريم آبي ياغي، على حدّ تعبير فائق حسن.
احتجاج الجمهور
كان غياب الفنان العراقي عن حفل بلودان قد أدى إلى اندلاع احتجاج كبير من الجمهور، مما تسبب في حدوث اشتباكات بين المنظمين وبين الجمهور الخليجي، الذي حرص على حضور الحفل، إلا أنه اضطر إلى طلب استرداد قيمة التذاكر؛ الذي نتج عنه إتلاف واجهة مقر الحفل، وإصابة شاب سعودي في كتفه، وضرب فتاة سعودية بالعصا، بحسب صحيفة "الرياض" السعودية الأحد 9 أغسطس/آب الجاري.
وقد تجمهر الحضور الغاضب أمام بوابة الفندق المنظم للحفل، مطالبين إدارة الفندق بأموالهم، وعمّ الغضب بعد انتهاء الفقرة الأولى من الحفل، في انتظار الفقرة الثانية؛ التي لم يظهر فيها المطرب العراقي، كما أعلنت إدارة الفندق، وقد أعادت اللجنة المنظمة للحفل بعض مدفوعات التذاكر ورفضت البقية وأبعدتهم، إلى أن تدخلت الشرطة لفك الاشتباك الذي استمر حتى الساعات الأولى من صباح السبت.
وأكد مدير الفندق أن سبب المشكلة يعود للمتعهد الذي لم يحضر ماجد المهندس حسب الاتفاق، وقال: "إننا نأسف لذلك، ونحن متورطون مثل الجمهور، وما حدث لا يُعد إلا استخفافا بعقول الناس، وسيكون لنا مع المتعهد وماجد المهندس حساب آخر، بينما ننتهي من حل هذه المشكلة مع الجمهور الذي أتلف مقدمة الفندق، بسبب عدم تفهمه بأن إلغاء الحفلة يعود إلى المتعهد وماجد المهندس".
وأضاف: "في مثل هذه الحفلات نعتمد على العقود، ولدينا وثائق رسمية مع المتعهد، وصور من تعاقده مع المهندس، تبين أن الإدارة في وضع سليم".
ضرب وإهانة
بينما وصف أحد الجمهور الخليجي ما حدث بقوله: "واجهنا في هذه الليلة كثيرا من الضرب والشتم والإهانة، بسبب مطالبتنا باسترداد قيمة التذاكر".
أما عن تمزيق صور ماجد المهندس في الواجهة الخارجية للفندق، فأجاب بقوله: "بالطبع هذا تصرف غير مقبول من ناحية المبدأ، لكنه ليس إلا ردة فعل واعتراضا على استخفاف الفنان بجمهوره، خاصة وأن لديه حفلا مساء السبت في العاصمة اللبنانية بيروت".
أما عبد الرحمن الخراشي، وهو أحد الحضور، فقد عبر عن استيائه الشديد مما حصل، وقال إن ما شاهده من المنظمين للحفل يعد أمرًا غير حضاري؛ حيث وصلت بهم الشدة إلى إطلاق سيل من الشتائم على الجمهور، بل تجاوز ذلك إلى ضرب النساء، وعلى مرأى من الجميع، وضربوا إحداهن بالعصا. وقالوا إن ماجد المهندس هو المسؤول الأول بسبب إهماله، بحسب تعبيره.
|