قال تعالى(لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر)
التغاضي والتنازل ليس ضعفا بل هو قوة.... هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومن أراد الإستزادة فعليه بقراءة السيرة النبوية........

اتعرف يامجنون موضوعك شدني للقراءه رغم اني مقت القرءه والنقاش لفتره

فانا اسمعها بأستمرار وسمعتها ايضاقبل ساعات

فانا غبيه وهبله لاني طيبه

ضعيفه وخوافه لاني اتغاضى عن الانتقام والاخذ بالاغتصاص

وعندما اقابل الكلام السئ بالكلام الحسن قيل لي لابد من امران اما انك تسعين لغرض خبيث يصبرك على سماع منها هذه النغزات والسكوت عليها ام انك غبيه لا تفهمي من مرمى الكلام شي

الكل يناشدني بان اكون أرادد في الكلام ولا اتغاضي عن اي فائته لي

لسى فقط من البعيدين ولا الاقارب

ايضا المشكله تكمل في الطيبه عندما يخطئ البعض عليك ولا يأبه علما منه بانك طيب وستغفر له بسرعه لانك فقط تحبه

اعرف كل ما يدور من حولي وافهمه ولكن لا يشي يستاهل لكي احرق دمي واثور لاجل كلام عاثر قيل من شخص يتعمد بان يستفزك فقط ليتسلي
فقط لتطى احداث جديده على جو الجلسه
انا المح بعيونهم غضبهم عندما اسمع بعض كلامهم وابادرهم بابتسامه او اتابع التعليق بضحك وكانني لما افهم اني انا المعنيه

ولكن كيف لامي ومن يحبوني ان يرو نفس ما انا ارى

اكتملت حيرتي فالكل يوافقني على قله الادب
وانا ابعد عن قله الادب لأريح قلبي لايتعب قلبي اكثر لس منهم بل لمن يلموني ويعنفوني على ضعفي وغبائي وشده طيبيت واني ليس لي لساني
اصبحت شغل اهلي الشاغل باني سوف اضيع بحياتي المتقبليه لاني ما عندي لساني كما يقولون ولاني لا ادقاع عن حقي
ولكني ادافع عن حقي اذا كان الامر هام ام اذا كان الامر على تعليق مستفز لايهم فانا لااهبه له
وأومن بــ لا تجادل احمق فخطى الناس باتميز بينكما

انا ارى اني انا الكسبانه ولكن كيف اريه من يحزنون لاجل ويخاصموني لاجل هذا المنوال ...