كاتب الموضوع :
مجهولة
المنتدى :
روايات منوعة
العشاء الراقص كان في فندق سيبرياني . ويد ماكس مرتبطة بيدها دخلت غرفة رائعة . الشخص الاول الذي راتة كانت جينا في مجموعة من نصف درزينة اشخاص بارزين المظهر. ادرات راسها وضحكت من شي ما قد قيل . ثم رات ماكس واسرعت الية
- ماكس كارا . امسكت دراعة ووقفت على أطراف اصابعها . لاعطائه قبله كاملة على شفاهه . مازالت تتعلق الى ذراعة . اتجهت الى صوفي .
- صوفي انا منهشة لرويتك هنا لم اعتثد ان هذا كان من اهتمامك لكننا نحتاج لكل دعم الذي يمكن ان ياتي . قالت مع ايتسامة وعادت الى ماكس . لم ارك مند اسابيع . انا مسرورة جدا لمجيئك لم يكن ممكننا لجينا ان تجعلها ابسط من ذلك ماكس هو الدي اثار اهتمامها وهي تحملت حضور صوفي فقط الى جانبة فكرت صوفي . وضعها الجديد جعلها شديدة الحساسية . وغيره سريعة ومؤلمة . قطعت خلاها . متى تتطورت القبلة العامة التقلدية على كلا الخدين الى قبلة كاملة على الفم .
- ثم من السماء . ذكرى بعيده ضربتها مثل لكمة في المعدة . الرجل العجوز كوينتانو رفض بقوه علاقة ماكس وجينا لكن هو ميت لم يكن هناك احد ليعترض على الزواج .
-
فجاة رغبة ماكس ان يجلها عشيقة اصبحت مضهومة اكثر . والدم تجمد في عروقها بينما الحقيقة وضعها اغرقها . ماكس كان رجل شيق كما تعرف صوفي جيدا جدا امراة واحداة من المحتمل ان لا تكون كافية لة ابدا . كمراهق هي كانت العروس المتوقعة . لانها قد تكون حامل . وجينا العشقية . الان انعكست الحالة . ووضعت هي في ذلك الدور .
- انت على الحق هذا ليس من اهتمامي . وصوفي لم تكن تعني العشاء . عنت ماكس وعلاقة جينا في الحقيقة
- . ساكون سعيدة تماما بالمغادرة . صوفي لم ترى سبب للادعاء اكثر . هذا التدبير لم ولن يكن لها وحاولت سحب يدها من ماكس .
شد فك ماكس بغضب . تمتع بجسم صوفي الرائع . نبد تقريبا سبب تركها له . برر سلوكها باخبار نفسه بانها كانت صغيرة ومن الطبيعي خائفةمن فكرة ربط نفسها الى رجل مريض . الان عرف بشكل افضل – انها لم تهتم باي شي ماعدا سرورها الخاص . اي نوع الرجل يجعلة ذلك ؟ اشتهاء امراه قاسية والتي سبق ان كانت سعيدة تماما بكونها عشيقة آبي اساموف والسماء وحدها تعرف من ايضا ؟
اعطاها نطره صلبة راىالوجه الغير معبر الجميل والعيون الخضراء الباردة . وقال ببرود للتاكيد .
-هذة ليلة جينا ومنطتها الخيرية للسرطان . ابتسم بشكل بارد ولف يد صوفي للخلف ليسحبها اقرب الية في مابدا وكانه بادرة حب . ستبقين وتكوني متحضرة مع كل شخص . غمغم في اذنها . وستقومين بدور المحبة اعرف بانك جيدة فية . مع ذلك هذا ما ادفع من أجلة . ذكرها بنعومة صافية . أحس بتوترها . وشد قضيتة ببساطة .
ثم أدار انتباهه الى جينا .
- انا متاكد من ليلتك ستحقق نجاج عظيم . لاتهتمي بصوفي . هي لم تقصد اهانتك حسنا كارا . عيونة السوادء الصلبة التفت الى صوفي
- لا هذة كانت مزحة . قالت صوفي بضعف . لكن النكتة كانت عليها . اعترفت أخيرا في في قلبها وعقلها الذي أحب ماكس . فقط لتكشف بعد نصف ساعة ان لا شي تغير .
غرقت صوفي معقد الذي سحبة ماكس لها . مسروة لكونها أخيرا خالية من تقيد قبضتة . لكن ذكرى امها فقط هي التي جعلها تجلس . هي كانت تشعر بالمرض في معدتها وجياشة بالغضب
منالحبيب المثير قبل ساعة أصبح مره أخرى الخنرير الاستبدادي العديم الرحمة الذي اجبرها لكي تكون عشيقتة . لاحظت التهديد في كلماتة ولم يكن من الممكن ان يكون اكثر وضوحا حول اين يضع ولائه . وبتلك المعرفة . البذرة الضيعفة للامل التي نمت في السايق لوجود شي أكثر من الجنس بينهم ماتت.
عدلت التنورة البسيطة الملائمة لردائها على أفخادها . تحارب للاحتفاظ بهدوئها . وعندما رفعت راسها شفافها لفت بشكل متهكم بينما لاحظت تريبيب الجلوس . جينا اجسلت على اليسار ماكس وهي جلست على يمينة الان لماذا هذا لا يفاجاها ؟
|