كاتب الموضوع :
مجهولة
المنتدى :
روايات منوعة
الفصل التاسع
ديجو كان ينتطر بالانس عندما غادورا المطار ضهرا 0 وعودتهم الى البلازا كانت سريعة عندما دخلوا القاعة .0 صدمت صوفي لروية مجموعة من ستة بالغين مبتسمين تراصوا لمقابلتهم 0 بينما قام ماكس بالمقدمات ديجوا لم يكن يدير المنزل لوحده 0 ماريا زوجتة كانت الطباخة تيسا ابنتهم المتزوجة 0 كانت الخادمة وزوجها لوك كان البستاني شان عائلي بالفعل 0
لم اكن اعرف بأن لديك حديقة0 قالت صوفي بينما تفرق الموطفون .
من الواضح أنك بحاجة لجولة . ديجو سياخد أمتعك الى الطبق العلوي بينما اخدك في جولة . لوح ماكس حول الطابق الارضي 0 غرفة الطعام 0غرفة الصباح 0 والدراسة والصالون الكبير الطبغ غرفة الغسيل0
وشقة ديجو . تحت ذلك القبو باتاكيد السلام الهائلة في المدخل اخفت ان كان هذا في الحقيقة الطابق الاول ةليس الارضي ادركت عندما قادها خلف السلم وفتح باب مضاعف كبير 0 ولدهشتها في الداخل كان هناك غرفة الالعاب مجزة باكامل وجمنازيوم مع حمام سباحة نصفة خارج البيت 0 الجزء الخارجي كان له حيطان و سقف من زجاج ومفتوح للسماء .
السلام تقود لاسفل الحديقة مسيجة 0
- لك الحرية استعمال هذا حين تشائين 0 تمشى عائدا الى القاعة الاستقبال. أضاف عندي بعض الاعمال لاكملها.
لذا ساتركك ال شانك لكن تذكؤي الغداء في الواحدة والنصف 0
- حيت 0 نعم يا سيدي 0 لكنة لم يشعر بالتسلية 0 ماكس ليلة أمس 0 واذي شرب النبيد في سريرها 0 اختفى 0 والمستبد الاستبدادي عاد 0
- ذلك بالضبط مانا علية لا تنسي 0 اجاب بالتصنع 0 وبدون كلمة اخرى اختفى 0
شقت صوفي طريقها الى الطايق العلوي الى غرفة نومها بينما تيسا كانت تختفي خلال الباب المفتوح لغرفة الملابس والحقيبة الاصغر في يدها
- لا رجاء 0 انا يمكن ان افتحها بنفسي . قالت صوفي مع ابتامسة . مما راتة حتى الان كان هناك القليل ماعدا ذلك لتفعله هنا ما عدا الانتطار دعوة سيدها 0
لكنها كانت متاخرة جدا . بعد ان ذهبت تيسا شغلت وقتها بوضع بضعة مواد شخصية مثل مكياجها وصندوق مجوهراتها وعطرعا على المزينة الاثرية المزخرفة الصغيرة هذا كان للعرض على اي حال . لانه لم يكن عندها نية استعمال غرفة الملابس لاي شي ماعدا وضع الملابس الان بينما عرفت انها تشاركها مع ماكس في تلك اللحظة ظهر.
- نسيت اعطاك هذا . قال بينما مشى نحوها. وقف بجانبها اسقط شي على المزينة . فتحت حساب مصرفي ايطالي لك كما هو متفق وتلك بطاقة انتمانك . تفرس فيها . بعد الغداء سنخرج . وعلى رغم من شدة حبي للتنورة القصيرة لا اريدك ان تلبسيها علنا . بدلي ملايسك . خرج فجاة مثلما وصل 0
ماذا يريدها ان تلبس؟ خيش ؟ هاجت صوفي بينما نزعت ملابسها وتوجهت الى الدش . عاشت لوحدها وكانت رئيسة نفسها لسنوات 0
الركوع لرجل لم يكن من طبيعتها خصوصا ليس لرجل عديمة الرحمة و متغطرس مثل ماكس 0
عبست بينما وقفت تحت رذاذ المسكن عرفت نفسها جيدا 0
هي لم تخلق لكي تكون عشيقة . هي كانت مستقلة الى حد بعيد . لكن المشكلة كانت. انه حتى يصبح عمل ابيها في امان لم يكن عندها اختيار 0
مشت خارج الحمام الى غرفة الملايس وهي مستغرقة في التفكير . ماتحتاجة هو استراتيجة للعيش مع ماكس . و التي لا تتركها في حطام عاطفي عندما يتفرقوا . حتى عديمة الخبرة مثلها .
عرفت ان ماكس كان على حق . هم كانوا متوافقون جنسيا . بشكل خطير لذا . سيكون سهل عليها الادمان على الرجل . ولابد لها ان تتجنب ذلك باي ثمن 0
انزلقت في لباس داخلي ابيض وحمالة صدر مماثلة فتحت باب الخزانة . يدها تمتد الى بنطلون جينز . وتوقفت . لم تكن في البيت . البلازا لن يكون بيتها . ماكس اخبرها بان العشيقة تتفق مع رجلها في جميع الاوقات . وخطرت لها فكرة 0
دخلت غرفة الطعام بعد نصف ساعة . تليس سترة خضراء مع حمالة صدر فقط تحتها فقط . وتنورة بسيطة ملائمة التي تصل الى فوق ركبتها . صففت خصلتان من شعرها للخلف وريطتهم في حلقة . خلف راسها . تركت الباقي طليق ليسقط على ظهرها مكياجها كان مثالي لكن اكثر بكثير مما تستعمل عادة وفي اقدامها كانت تلبس الحذاء بارتفاع ثلاثة انشات 0
ماكس كان يقف بجانب عربة المشروبات . الكاس في يده انقلب عندما دخلت . كنست عيونه السوادء الصلبة ببطى عليها من راس الى اصابع القدم . ابقى عيونه على انخفاض في فتحة سترتها وفترة اطول على سيقانها . كان يفحصها مثل سيد في سوق العبيد . يمكنها ان تشعر بلون الغضب يرتفع في خدودها . لكنها قاومته 0
-ارى انك اخدت بنصحتي . هل ترغبين بشراب ؟
- نعم رجاء . تمرد مزاجها على الحقيقة المتغطرسة بانها فعلت كما اخبرت . قالت تقريبا لا . انتهبت لدور التي قررت لعبة بينما كانت تلبس . وافقت . الم يخبرها ماكس بان العشيقة تقل نعم دائما ؟ بداية ابتسامة وخزت شفافها . حتى يكون ممتع .
-هل تاكل هنا ؟ سالت وابتسمت الية بينما اخدت كاس نبيد منه . لقد كانت الغرفة رائعة وكبيرة لكنها تفضل الاكل في مكان أقل رسمية
- نعم عندما أكون هنا . وهذا ليس في اغلب الاحيان .
- حسنا ان كنت لا تمانع . عندما اكون وحدي سيكون من الجيد أن أكل في مكان اصغر . في مطبخ . ربما ؟ سالت
- اذا اجببت .
سحب ماكس كرسيها لها بينما دخل ديجو بالمقبلات ثم جلس في مكانه الخاص .
|