المنتدى :
علوم الفلك والابراج
علامات الظهور تحققت معظمها فمتى الظهور
علامات الظهور تحققت معظمها فمتى الظهور
بسم الله الرحمن الرحيم
عن الإمام الصادق عليه السلام: "إن قدام المهدي علامات تكون من الله عز وجل للمؤمنين" كمال الدين 649
1. إجتماع اليهود في أرض فلسطين
"فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا". - الإسراء 104
"وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً، فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعداً مفعولاً، ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيراً، إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا". الإسراء 4-7
2. خروج رجل من قم (الامام الخميني)
رجل من قم يدعو الناس إلى الحق يجتمع معه قوم قلوبهم كزبر الحديد لا تزلهم الرياح والعواصف لا يملون من الحرب ولا يجبنون وعلى الله يتوكلون والعاقبة للمتقين. البحار ج 6 ص 296
3. قوة عسكرية وإعلامية للإمام قبل الظهور (الحرس الثور في إيران - حزب الله)
في تفسير قوله تعالى (بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد) عن الصادق عليه السلام: "قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم فلا يدعون وتراً ( أي عدواً ) لآل محمد صلى الله عليه وآله إلا قتلوه". روضة الكافي
4. تأسيس الجمهورية الإسلامية في إيران أول التمهيد لدولة الإمام
"المهدي مبدأه من المشرق" مسند أحمد وسنن الترمذي والبيهقي في الدلائل أي تبدأ عملية الظهور من المشرق، من قبل بلاد فارس. "تخرج من خراسان رايات سود فلا يردها شيء حتى تنصب بإليلياء القدس" الملاحم والفتن، ص 43
وهي تشير إلى أن الجيش الذي ينطلق مع الإمام يبدأ تحضيره في إيران، و يكون هو الجيش الذي يتوجه مع الإمام إلى القدس.
وفي حديث عن الباقر عليه السلام: كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلا يعطونه، ثم يطلبونه فلا يعطونه، فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا... ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم (أي المهدي عج) قتلاهم شهداء... أما أني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر (أي المهدي عج). البحار ج 52 ص 243 - 343
5. العمائم السود من ذرية الرسول يقاتلون أعداء الإمام قبل الظهور
عن أبان بن تغلب عن الإمام الصادق عليه السلام قال: " إذا ظهرت راية الحق لعنها أهل الشرق وأهل الغرب! أتدري لم ذلك؟" قلت: لا قال: "للذي يلقى الناس من أهل بيته" (الغيبة للنعماني/ 299)
6. حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس يلقون عناية الإمام الحجة قبل الظهور (حزب الله)
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا تزال عصابة من أمّتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة (الظهور) مجمع الزوائد ج 10/ ص 60
ورد في الرواية عن صاحب الأمر أنه: "حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس أنا منهم وهم مني" (مئتان وخمسون علامة ظهور
7. دخول قوات غربية إلى العراق
"ورود خيل من قبل الغرب حتى تربط بفناء الحيرة..." (الإرشاد ص 336 والبحار 52 ص 214 - 241)
8. إستشهاد نفس زكية في النجف مع 70 من الصالحين (الشهيد محمد باقر الحكيم)
"قتل نفس زكية بظهر الكوفة في سبعين من الصالحين" (البحار ج 52 ص 220)
9. إنتقال العلم من النجف إلى قم قبل الظهور
يقول الإمام الصادق عليه السلام: ستخلو الكوفة (النجف هي نجف الكوفة) من المؤمنين, ويأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها ثم يظهر العلم ببلد يقال لها قم, وتصير معدناً للعلم والفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدّرات وذلك عند قرب ظهور قائمنا عجل الله تعالى فرجه الشريف (سفينة البحار ص 365)
وعن الصادق عليه السلام: وأن البلايا مرفوعة عن قم وأهلها, وسيأتي زمان تكون قم وأهلها حجة على الخلائق, وذلك زمان غيبة قائمنا إلى ظهوره (البحار ج 60 ص 213).
10. خروج ناصبي (تكفيري) يقتل زوار المقامات قبل الظهور... (الزرقاوي)
عن جابر بن زيد الجعفي قال سألت أبا جعفر عليه السلام (الإمام الباقر) عن السفياني فقال: " وأنّي لكم بالسفياني حتى يخرج قبله الشيصباني (أي الطاغوت والشرير والقاتل) يخرج بأرض كوفان (العراق)، ينبع كما ينبع الماء (أي يقوم بعمليات هجومية) فيقتل وفدكم (زوار المقامات) فتوقعوا بعد ذلك السفياني وخروج القائم (عج) -البحار ج 52 ص 250
11. قيام حكم إسلامي في العراق موالٍ للممهدين الإيرانيين
ورد في رواية خطبة البيان عن أمير المؤمنين عليه السلام: ألا يا ويل بغداد من الري (طهران) من موت وقتل وخوف يشمل أهل العراق (وهي إشارة إلى الحرب العراقية الإيرانية) إذا حل بهم السيف فيقتل ما شاء الله... فعند ذلك يخرج العجم على العرب ويملكون البصرة - الزام الناصب ج 2 ص 119
12. آخر حكام الحجاز إسمه الملك عبدالله
عن الإمام الصادق: من يضمن لي موت عبدالله (أي يأتيني بخبر موته) أضمن له القائم (أي ظهور الإمام)، ثم قال: إذا مات عبدالله لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله، ويذهب ملك السنين ويصير ملك الشهور والأيام، فقلت: يطول ذلك؟ قال: كلا - البحارج52 ص210
13. خوف الناس قبل الظهور من الأوبئة والزلازل والأعاصير
في الحديث عن أمير المؤمنين عليه السلام يشير إلى علامات الظهور: نعم قتل فظيع وموت سريع وطاعون شنيع - الهداية للحصني ص 31
و عن الإمام الباقر عليه السلام: " لا يقوم القائم إلا على خوف شديد وطاعون (وباء) قبل ذلك"
14. دخول مذنب إلى مدار الأرض فيغير كل الطبيعة الفلكية على الأرض (مذنب أبوفيس)
ذكر نعيم بن حماد عن الوليد قال بلغني أنه قال عليه السلام يطلع نجم من قبل المشرق قبل خروج المهدي، له ذنب يضيء لأهل الأرض كإضاءة القمر ليلة البدر - الفتن الباب 71
15. الخراساني (السيد الخامنئي)
إذا خرجت خيل السفياني (عدو الإمام المهدي عج) إلى الكوفة بعث في طلب أهل خراسان، ويخرج أهل خراسان في طلب المهدي (أي لمبايعته) فيلتقي هو الهاشمي (الخراساني) برايات سود على مقدمته شعيب بن صالح (قائدة الجيش) فيلتقي هو وأصحاب السفياني بباب إصطخر (منطقة بجنوب إيران) فيكون بينهم ملحمة عظيمة فتظهر الرايات السود (أي تنتصر) وتهرب خيل السفياني، فعند ذلك يتمنى الناس المهدي (أي لمبايعته كما بايعه الإيرانيون) ويطلبونه. - مخطوطة ابن حماد ص86
16. شعيب بن صالح (أحمدي نجاد الملقب بالشعبي الصالح مردوميار)
عن عمار بن ياسر: المهدي على لوائه شعيب بن صالح. - الشيعة والرجعة ج1- ص 211
وفي رواية أخرى: إن على مقدمة جيش المهدي رجلاً من تميم ضعيف اللحية يقال له شعيب بن صالح. - ابن حماد ص 86
وعن محمد بن الحنفية: ثم تخرج من خراسان رايات سود قلانسهم سود وثيابهم بيض، على مقدمتهم رجل يقال له شعيب بن صالح من تميم، يهزمون أصحاب السفياني، حتى تنزل ببيت المقدس توطئ للمهدي سلطانه
17. اليماني (السيد حسن نصر الله)
عن الصادق عليه السلام: وليس في الراويات راية أهدى من راية اليماني، هي راية حق لأنه يدعو إلى صاحبكم فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس، وإذا خرج اليماني فانهض إليه، فإن رايته راية هدى، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه فمن فعل ذلك فهو من أهل النار، لأنه يدعو إلى الحق، وإلى صراط مستقيم. - بشارة الإسلام ص 43 عن غيبة النعماني
وقد قرأت أيضاً أنه يلقب بالمنصور في روايات أخرى، أما أن اسمه مشتق من النصر، أو أن الله ينصره على أعدائه دائماً، أو أنه يحقق نصراً كبيراً. أما رايته أهدى الرايات
18. الصيحة والنفس الزكية
وعن محمد بن مسلم: ينادي مناد من السماء باسم القائم، فيسمع ما بين المشرق والمغرب، فلا يبقى راقد إلا قام، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه من ذلك الصوت، وهو صوت جبرائيل، الروح الأمين. -البحار ج 52 ص 290
|