لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-05-09, 01:48 AM   المشاركة رقم: 521
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144616
المشاركات: 75
الجنس أنثى
معدل التقييم: (العذوب) عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
(العذوب) غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زارا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شلونكم بنات أنا بنت خال وهايب وضيفه جديده عليكم تحمسة أشارك معاكم من كثر ما تكلمت عنكم وان شالله أكون ضيفه خفيفه عليكم

 
 

 

عرض البوم صور (العذوب)  
قديم 21-05-09, 05:28 PM   المشاركة رقم: 522
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 103074
المشاركات: 387
الجنس أنثى
معدل التقييم: لحظة شموخ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لحظة شموخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زارا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخباركم بنات ان شاء الله تمام

فيه روايه فالمنتدى اسمها عرين الاسد بالفصحى لكاتبه مغربيه بس وربي روووووووووووووووووووووووووووووووووعه اقروها ماراح تندموا




هو.. إنه هو!!
الشخص الذي سلمني الوثائق ذات مرة؛
يوم المخالفة؛
منذ ثلاث أسابيع؛
لماذا؟
وكيف؟

قاطع أسألتها الداخلية صوته وهي تقف أمامه،
في مواجهته،
ندا لند،
وجها لوجه،

وببروده الساخر:
- هل يمكن أن أعرف سبب توقفك الغريب هذا بمنتصف الطريق؟
عيونه تناظر عيونها في حين تشير يده للمارين من خلفه يتيح لهم الاستمرار في المسير بعد أن ارتفعت أصوات منبهاتهم.

رغم توترها البالغ، إلا أنها بادرته بسؤال آخر.. فاحم متحد.. ولكنه يطوي حقدا اشتعل بنفس الثانية التي رأته بها وتأكدت شكوكها:

- وهل يمكن أن أعرف أنــــــــا سبب تتبعك لي؟؟؟

.....

تمثالان صامدان..هيبة وقوة..أحدهما واثق جدا.. والآخر متحد جدا!
متشبثة بموقفها المستفسر،
ومستمتع بنظرتها النارية وقربها الاستثنائي منه...
مر بينهما صمت عاصف.. مدوي بأعماقهما قبل أن يبتسم بنوع من الزهو أثار استغرابها:
- أجل.. يمكنك أن تعرفي.. لكن ليس هذا بالمكان المناسب.

الهدوء هو كل ما تتمنى هدى الحفاظ عليه فكيف يضع هذا المخلوق شروطا حتى يفسر موقفه السخيف؟ ولكن جوابها عكَسَ برودا متقنا:
- وما هو المكان المناسب حسب تصور حضرتك؟
- عيناه تتحركان ناحية الشارع المزدحم (مستدلا لها بذلك على رجاحة عقله وسداد رأيه) وتعودان لها بهدوء:
- مطعم مثلا.. مقهى... فندق...
مقلتاها تضيقان مع كل كلمة يضيفها إلى أن قاطعته بشكل هجومي:
- أي نوع من النساء تعتقدني يا هذا؟

لفحتها نظرته الغاضبة من شدة حرارتها:
- يا هذا له إسم.. ويكون لك (يشير لها) ولغيرك.. الفخر.. كل الفخر بمجرد نطقه.. فما بالك بشرف التحدث إليه!
صعقها هذا الغرور الغير طبيعي قبل أن يضيف:
- أسبابي أقوى مما تصوره خيالاتك الواهية!

(أي نوع من المخلوقات هذا الغريب؟ وهل أضحى هو صاحب الحق؟)
- ومن تكون يا سيد مجهول الهوية؟ يا من يشرف العالم أجمع التعرف بسموه الموقر!
إرتفع ضجيج السيارات أكثر نظرا لعرقلة السير وبدأت تجد هدى في نظريته نوعا من الصحة ولكنها لن تعترف أمامه بهذا على أي حال.
عاد لهدوئه سريعا:
- إن كان يهمك الأمر – وهو مهم جدا- فاختاري بين سماعه وتركه..
إلا إن كانت لديك رهبة مني وهذا الأغلب! (قالها بسخرية)
- ولم عساني أهابك يا سيد؟ (لا بد من إظهار القوة أمام هذا الـــ... وقح)
الوضع متوتر وعليها تحديد موقفها بالرفض أو القبول واللازم لاتخاذ أحد الموقفين هو مراعاة مدى تَوقِها لمعرفة أسباب هذا الغريب و...
- قرري بسرعة وإلا فمراقبتي لك مازالت مستمرة إلى حين!
صاحت بغضب لم تعترض طريقه محاولات مستميتة منها لإلباسه قناع البرود:
- ولماذا؟ من أنت حتى تراقبني؟ وبأي حق تراقبني؟ أتراني اعتديت على أملاكك الخاصة دون علم مني؟
تحرك من مكانه وهو يعود لمقعده ويغلق باب السيارة.. وقبل أن تستوعب تصرفه الجليدي تجاه حرارة دمائها.. بادرها وهو ينزل زجاج النافذة مستكملا حديثه وغير مبال بكلماتها منذ هنيهة:
- فكري ولاقني بقاعة فندق "فرح" بعد عشر دقائق!
وهي ما تزال على نفس وضعها.. ضغط على زر الزجاج فانغلق مجددا وتجاوزتها سيارته بغمضة عين؛


لسان حاله يقول: ما هاته الأنثى الشرسة؟


ولسان حالها المندهش يقول: من هذا المتعالي قليل الأدب والذوق؟

....
واستنادا لكلامه فالحقيقة أنه لم يعطها وقتا للتفكير، كان أمرا أكثر منه اقتراحا أو نصيحة، الفضول ينهشها وجلافته تخنقها فأيهما تختار؟ الحل الأبغض لقلبها والأقرب لعقلها الرافض؟.. كل المتناقضات تتجاذبها ذات اليمين وذات الشمال وأصوات صياح السائقين تتصاعد وصوت ضميرها يتصاعد ويتصاعد.. إلى أن استقرت إلى ما لا مفر منه (المواجهة للمرة الثانية!)
....
مرت خمس عشرة دقيقة قبل أن تحط الرحال بالفندق المذكور، دخلت قاعته وهي تحس بغباء موقفها، كيف أتعرف عليه أو أسأل عنه وأنا لا أعرف حتى إسمه؟
ويبدو أنه قرأ أفكارها لما وصلها أحد العاملين:
- آنستي، السيد يطلبك هناك! (مشيرا إلى مائدة بأقصى القاعة).
مكان مميز لنخبة زبائن مميزة..
وجدته متأهبا لاستقبالها وبكل تهذيب سحب لها كرسيا لتتمكن من الجلوس ودفعه بتهذيب أكبر وهي تتخذ منه مقعدا.. عاد لمكانه، بشموخ يجلس، بشموخ يتحرك وبشموخ وخيلاء يناظر غيره..
كم هي حاقدة عليه وعلى زهوه بنفسه:
- آنسة هدى... لا أحب الانتظار، وعذرك في تأخرك هذا ثقتك المختلة بالرجال.. أو الأصح.. خوفك منهم..
إبتسم بسخرية تلقفتها بمرارة مؤلمة، أحاسيسها بدأت تتخبط بين الاستغراب والخوف الفعلي:
- خوف؟؟ أظنني قلت لك قبل الآن أنه لا سبب أخاف من أجله وها أنا أعيدها حتى تستوعبها يا سيد..!
أسكتها وقوف النادل:
- ماذا تشربان يا حضرات؟
كرر لها السؤال من جهته:
- أطلبي ما تريدين؟
أجابت بأدب رغم رغبتها الكاسحة بلكم وجهه:
- لا شيء أشكرك.
نظر لها نظرة لائمة ووجه كلامه للنادل:
- فنجانان من القهوة!
- حال انصراف النادل باغتته بهجوم شرس ولكن بصوت خفيض:
- من أنت ولماذا هذا الغرور المفرط من حولك؟.. وعلى سبيل التذكير فأنا لن أشرب قهوتك تلك!
- ستحتاجينها!
قالها بابتسام
- هل يمكنني أن أعرف هذا الموضوع الطارئ؟
(وبشبه ابتسامة مغتصبة من بين شفتيها): - إن تكرمت طبعا!
إعتدل بجلسته أكثر وبهدوء وثقة يملآن صوته القوي:
- أولا دعيني أقول أن اكتشاف أمر مراقبتي لك لم يكن إنجازا بحد ذاته.. فعدم احتياطي كان مقصودا وتوقف المطاردة بهذا التوقيت لن يغير من قناعاتي الحالية!!

- ثم؟ (قالت وهي تحفزه للكلام)

- أكمل بهدوء وثبات:
- الموضوع الهام هو بالأصل موضوعان متشعبان.. الأول بخصوصك والثاني بخصوص قريب لك!
بريق غريب لمحته بعينيه وهو يردف:
- طبعا تذكرين هروبك المفاجئ من تدريبك بشركة التأمين منذ أربع سنوات.. وتذكرين أكثر الضربة التي تلقاها مديرك على رأسه آنذاك..
فتحت عينيها في اندهاش وألجمتها المفاجأة..
وضع ظاهر يده على خده الخشن الملمس يمسح عليه ويركز بعينيها أكثر:
- ولابد وأنك - كما أعلم وتعلمين ويعلم هو- أن مجمل الحدثين يتعدى المصادفة بأميال...
(من أين له أن يعرف؟ من أخبره؟ هل قرر ذاك الحقير بعد هذا الوقت الطويل أن يفصح عن الأمر؟ وما دخل الجالس أمامي بذلك؟)

صدمت هدى بشدة وكل ما استطاعت تحريكه هو حاجباها اللذان انزويا في حين استمر كلامه كسهام تشق صدرها:
- وكما هو معلوم أيضا، فمحاولة اغتصاب المرأة قد تجعلها تكره.. تحقد.. وحتى تنتقم!
مع آخر كلمة عاد النادل من جديد.. وضع الطلبية على سطح الطاولة وانصرف..أما يدا هدى فبدأتا بالارتعاش، تحاول كل منهما التشبت بالأخرى ودفع الثقة بنفس صاحبتهما (الماضي الموحش يُنبش والإحساس بأن المستقبل سيرث عنه الذكرى ومرافقها المقابل لها أقرب في الوصف لجلاد متمرس يستمتع بجلد ضحيته بمهل وتريث): يرتشف قهوته وببرود كبير زعزعها.. أرداها حطاما:

- والانتقام يتطور من مجرد ضرب ليصبح قتلاً متى أبت ذكرى الاعتداء أن تنمحي على مر أربع سنوات!
خرجت من بين شفتيها الكلمة المفجوعة بشكل صامد:
- تقصد أنني..؟
أومأ بإيجاب بعث قشعريرة بكل جسمها،
وبنفس النبرة الباردة الحارقة لكل خلاياها:
- منذ شهر ونصف وأنت متهمة رئيسية - شأنك شأن مشتبهين آخرين - بمقتل علام زهير.. نظرا لاختفائك الغير مبرر والذي لم تجد له الشرطة غير تفسير واحد أوحد.
صمت قوي.. يسحب تنفسها سحبا.. يخنقها..يقف عائقا بين الدم والعروق.. قبل أن يضيف ببساطة وهو يشير لفنجانها الذي لم تقربه بعد:

- ألم أقل أنك ستحتاجينه؟ إشربي فهناك المزيد..




صامتة للآن.. كلماته تصهر قوتها المزعومة صهرا لا رحمة فيه ولا شفقة.. أهناك ما هو أقسى مما قاله حتى الآن؟ وأخيرا نطقت كمن يثبت وجوده المنسي منذ سالف الزمان:
- ماذا لديك بعد لتقوله؟
- قال بجدية صارمة بذات الصوت الهادئ:
- علاء العراقي هو أخوك طبعا؟
(أخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي؟؟؟)
تنتظر الكارثة وأوصالها تهتز بعنف وهو يلقي قنبلته الثانية:
- متورط بشبكة لترويج مخدر الشيرا!
(ومتى أتت المصائب فرادا لا جماعات متتابعات؟؟)
سؤال مزقها من الداخل.. الجزء الأخير أثر على نفسها أكثر.. صدمها أكثر.. زلزلها أكثر!!
يمعن بها جيدا.. يدرك وقع الأخبار عليها.. عيناها تودان التعبير بأنهار من الدموع الغير منقطعة.. إلا أنها ترفض بشدة.. نضارة بشرتها واحمرار شفاهها ينطويان خلف شحوب واضح.

لا تدري كم تطلب منها الوقت لاستعادة روح التحدي اللتي اجتاحتها، لابد وأن ادعاءاته لم تتولد من فراغ ولابد أن له دراية بحكم نفوذ ما.. وعاد السؤال الذي ليس في أهميته شيء اللحظة:

- وهل تتوقع حضرتك أن أصدق تراهاتك هاته؟ ثم من أنت حتى يكون لك حق اتهامي واتهام أفراد عائلتي دون أدنى دلائل أو وجه حق؟
أنــــــــا وأخـــــي (قالتها بكبرياء)، أبعد ما يكون عن مزاعمك القديرة!
جوابها ينضح سخرية فإذا به يشير لها بخفض صوتها الذي علا شيئا ما:
وبهدوء بارد.. جاف.. صلب..:
- إن لاحظتِ - ولا أظنك فعلت- فأنا لم أذكر بأي جزء أنني أتهمك وأخاك.. إنها الشرطة.. أقصد الضباط الذين تابعوا الحالتين كل واحدة على حدة.. وأرجوا ألا تقاطعيني مجددا..
- يستوي بجلسته أكثر:
الجدير بالذكر هنا أنني كَذَّبت اتهاماتكما على ضمانتي الشخصية - بما يعطيني القانون من سلطة - إلى حين انتهاء التحقيقات.. وإن لاحظت حضرتك (يستعمل سخريتها كــَردٍّ) أنكما معا لم تتوصلا بأية استدعاءات أو متابعات قضائية لعدم توفر أدلة قاطعة.. وفي المقابل توجب علي مراقبتكما معا حتى لا تتعارض ثقتي بكما مع ضميري المهني.

تستمع له باهتمام.. يصل استغرابها لأوجه ولا يغيب عن عقلها ذاك التصور السوداوي للرجل في مخيلتها ووجوب سوء نيته بجميع الأحوال...
تلتقي يداها بخفة تمثيلا للتصفيق وبصوت خافت:
- وهل نعتبر -أنا وأخي- إلتفاتتك الميمونة هاته كرما يندرج تحت مسمى فخامتك؟
- ضاق صدره بردودها الساخرة رغم مواقفه النبيلة معها:
- يمكنك أن تريحي يديك المضطربتين جانبا.. ولا.. لا تعتبريه مني كرما إنما أدرجيه ضمن قائمة الأخذ والعطاء.. البيع والشراء .. أو أي شيء آخر يقصد به المقابل.. وسأترك شرط عطاءاتي اللامحدودة هدية ذكرى ميلادك بعد أسبوع!!
وقف وهو يغادر مكانه ويضع الحساب على الطاولة وقد أزعجته غطرستها:
- وجوابا على سؤالك من أكون يا آنسة هدى.. (قالها وهو يعدل ربطة عنقه) فأنا كريم.. كريـــــــــم الإدريــسي أســـــــد!!
تركها وراءه وترك زوابع تجلجل بأعماقها:

 
 

 

عرض البوم صور لحظة شموخ  
قديم 21-05-09, 11:36 PM   المشاركة رقم: 523
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملكة الالماسية


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8455
المشاركات: 10,839
الجنس أنثى
معدل التقييم: زارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالق
نقاط التقييم: 2892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زارا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

‏زارا, ‏(العذوب), ‏احساسي يكفيني22

السلااااااام عليكم..

كيف الحال جميعاا..؟؟

العذووب هلاا والله بريحة وهاايب.. منووره ..

احسااسهاا يكفيهاا.. مرحباا ملاييين حيااتس الله بمقلطناا.. نوورتيه والله..

ممكن عاد تحطوون بطااقاتكم الشخصيه..

 
 

 

عرض البوم صور زارا  
قديم 22-05-09, 01:58 AM   المشاركة رقم: 524
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملكة الالماسية


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8455
المشاركات: 10,839
الجنس أنثى
معدل التقييم: زارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالق
نقاط التقييم: 2892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زارا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ليييييييييييييش الهجرااااااااان للمقلط؟؟؟؟؟؟
عااد اليوم خميس المفروووض الملقط ممزور من العالم والنااس. وما نلقى مكان عسب نيلس فيه؟؟>> وهـ فديت من ينطق بهاللهجه.. واااااااي فديت غيثااااااااني ... فروووووووحه والله مشتاقه مووووووووووت موووووووت لتس ياا بنت زااااااااااااااايد.. الله يووفقتس ياارب.. الله يووفقتس يااعدوووتي الغاااااليه.

 
 

 

عرض البوم صور زارا  
قديم 22-05-09, 06:06 AM   المشاركة رقم: 525
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144717
المشاركات: 576
الجنس أنثى
معدل التقييم: احساسي يكفيني22 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احساسي يكفيني22 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زارا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارا مشاهدة المشاركة
   ‏زارا, ‏(العذوب), ‏احساسي يكفيني22

السلااااااام عليكم..

كيف الحال جميعاا..؟؟

العذووب هلاا والله بريحة وهاايب.. منووره ..

احسااسهاا يكفيهاا.. مرحباا ملاييين حيااتس الله بمقلطناا.. نوورتيه والله..

ممكن عاد تحطوون بطااقاتكم الشخصيه..

وعليكم السلاااام ورحمه الله وبركاته ..

يسرك الحال .بحمد وسلامه

غاليه والطلب اغلا ..

الاسم ......احساسي يكفيني 22

المهنه ...موظفه

الحاله الاجتماعيه ...متزوجه

البلد ..من دار ابو مشعل حمد الله يطول بعمرة

الهوايه ...القراءة ..(القصص ..والروايات )

 
 

 

عرض البوم صور احساسي يكفيني22  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاا تفوتكم قصه زارا وغيث ص 2.بقلم لحظة شموخ..
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:03 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية