لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-05-09, 11:30 AM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

أشكرك غاليتي لحظة شموخ على الحضور الجميل



لكن اعتبري الجزء اقلادم (غدا ان حيينا) ردا على استفسار من يتتبعها

والسبب أظن أخليه للجزء اللي بعدو
أرجو أني لم أثقل عليكم بالغموض فأنا لا أقصده إنما تسلسل الأحداث ما فرضه علي

ابتداء من البارت القادم سوف تنقشع الضبابة ثم بعدها تتوضح أشياء كثيرة ونتبع معا مسار القصة بوضوح

تحيتي

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 14-05-09, 11:48 AM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67685
المشاركات: 109
الجنس أنثى
معدل التقييم: dar3amya عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dar3amya غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 


[السلام عليكم و رحمة الله
بارت جميل يا أحلام .. عيبه الوحيد انه شوقني لبقيت الرواية .. عايزة أقرأها كلها بقى !
مشكلة سهام و عمر .. موجودة كتير و عيبها انها من النوع اللي محدش يشوفه غير اللي واقع فيها .. ما ينفعش معاها شكوى على اعتبار ان الناس هتشوفها كلام فاضي .. هما محتاجين موقف قوي .. أكشن .. أي حاجة تغير السطح الراكد ..حتى لو مشكلة أو موقف صصعب ..يصهر الدهب و يبين بريقه .. نصيحتي ليهم لو مش بيحصل التغيير ده من بره ..يفتعلوه حتى و موقف هيجر موقف.
كريم ... انتي بتزيدي الأمل جوايا ان الانسان ممكن يتغير تماما للأفضل في سن ال35.. و من النقيض للنقيض ..رائع!
موقف هدى مع مديرها .. ليها حق تكره التعامل مع الرجالة بس أظن .. هيا لسه ماقابلتش الراجل اللي يجذبها و يدخل قلبها بجد.. لو لقيته طبيعة الأنثى فيها هتحررها من عقدتها ..طبعا بمساعدة صفاته هو.
و على فكرة .. انتي صورتي الموقف بطريقة مناسبة جدا ..شرح بدون تفاصيل مالهاش داعي..و اختصار من غير غموض .
العيون اللي بتراقب هدى .. كريم ... غالبا مديرها السابق كان متورط في حاجة ..كريم بيتابع الحاجة دي و بسبب قرب هدى من المدير ..و يمكن الطريقة اللي مشيت بيها من شركته ..ده خلاه يربط بين هدى و الحاجة اللي بيدور عليها .
لمياء ..... أخرتها وحشة أوي ..لو ربنا ما هادهاش .. الصراحة جوزها صعبان عليا أوي .
في انتظارك ...

 
 

 

عرض البوم صور dar3amya  
قديم 14-05-09, 12:45 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



والله انتي طغيتي على نسب الجمال يا dar3amya
ردك أثلج صدري وزادني إصرارا على إعطائكم الأفضل

وأقولها دائما أتمنى ما أخيب ظنكم بي وأكسب احترامكم واعجابكم

عن كريم سأقول أكيد الإنسان يستطيع أن يتغير من النقيض الى النقيض بصفة عامة ولكن تبقى رواسب شخصيته الأساسية حاضرة وبقوة


إذن أسجل إعجابك بكريم ؟؟؟ هههههه


تحيتي لك
أحلامي خيال

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 15-05-09, 11:41 AM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم يا أحلى قارئات
أشكركم كل الشكر
وها أنا قد أتيتكم بجزء آخر أعتبره مختلفا
حيث تبدأ القصة ببأخذ منحى آخر مختلف
انتهت التعريفات
والحالة المستقرة
وبدأت العقدة
أتمنى يعجبكم
وينال رضاكم الغالي







الجزء السادس















بعد عودة والدة هدى، استطاعت هذه الأخيرة الاستسلام للنوم، أيقظها المنبه للفجر.. صلت ثم غفت مطولا...
وهاهي الساعة تشير للحادية عشرة، مدت ذراعيها بكسل وخيوط ذهبية من الشمس تغزو الغرفة، تركت السرير وتوجهت للحمام (وأنتم بكرامة) تغسل وجهها...

اتصلت بسهام تسأل عن حالها وارتساماتها عن مناسبة الليلة الماضية، ووعدتها بالزيارة اليوم... أنهت المكالمة، غيرت قميص نومها وارتدت بدله بيجامة ذات لون سماوي بتفاصيل طفولية ورسوم كارتونية جعلتها تبدو أصغر وأجمل ببراءة ساحرة...
تركت غرفتها بمهل وتوجهت لغرفة أخيها.. تطرق الباب بخفة فلا يرد وتعيد الكرة فيصل مسامعها صوته ذي النبرة الشهيرة - كلما حاول أحد كسر سباته العميق الذي لا ينتهي إلا ظهرا أو عصرا-:
- هدى كفي عن الضجيج ودعيني أنام! نوم.. نوم.. أحتاج نوما!
تفتح الباب بنفس الهدوء وتجلس على جانب السرير تمعن النظر بوجهه الجميل:
يشبه أباها كثيرا،
صبياني لأبعد حد،
مشاكس حتى النخاع،
مبهر بكل تفاصيله،
كم تحبه وكم هي عاتبة على طيشه!

ذراعه يغطي مقلتيه وجسمه يمتد على طول السرير.

يحس بنظراتها له ويروق له إغاظتها تماما كما أفسدت راحته:


-إن تزوجتي فسأضمن لك وجها أحسن للتدقيق فيه.
يدرك أن الموضوع سيوقظ رغبتها بعضه ولكنها لم تفعل..
رفع ذراعه برفق وعيناه تبحثان عنها، ليست بطرف السرير فأين هي إذن؟

واقفة أعلى رأسه وحالما أبعد ذراعه تنقض على خده فتقبصه.. وعلاء يئن بشكل مبالغ وهو يمسح على مكان الألم المزعوم:
- آاااااااه... ما هاته الأصابع الرقيقة الدقيقة الشريرة القاسية اللادغة اللاذعة السامة؟؟
كلامه السريع وطريقته وانسياب الكلمات العجيب منه دفعها للضحك بصوت عال:
- أنا؟ أنا أصابعي سامة يا سيد سلم؟ فليسامحك الله على هذا الوصف الوافي.
دفعته برفق ليترك لها مكانا بجانبه:
- أترك لي مجالا لأجلس!
أذعن لكلامها وقبل أن تنطق بما يتوقع (تأنيباتها لغيابه وإهماله).. يرتفع صوت الشــــخيـــــر..
- هيا قم وأخبرني أين أمضيت أمس؟
جلس بملل:
- لم أكن أدري قبل الآن أنك أخي الكبير وأنا أختك الصغيرة.

تواجه عينيه بلطف وتمط شفتيها استعدادا للكلام: - حسنا يا عزيزتي الصغيرة أخبريني..
وقبل أن تكمل جملتها يهجم عليها بدغدغة أسالت دموعها من شدة الضحك:
- أنا صغيرة أنا؟
هدى تحاول استجماع الكلمات وبطنها يوجعها من فرط الضحك:
- أرجـ و ك أن تـــ تـــــ وقــــف!



فتح الباب والسيدة حبيبة تتدخل لفض النزاع:
- الفطور جاهز.. توقفا عن العبث!

وبالفعل توجهوا ثلاثتهم للمطبخ وهدى تنوي زيارة سهام وإمضاء بقية اليوم برفقتها

....
..







بوسط المدينة.. بعيدا عن سكن العائلة وسكنه الشبه مكتمل..

ملعب الغولف الممتد في مساحات خضراء معشوشبة وبرك مائية بأشكال وأحجام مختلفة..
كريم ببدلة مميزة للغولف.. سروال أبيض، قميص أزرق فاتح، قبعة (بيريه) بيضاء و أخيرا حذاء محدب خاص باللعبة ذي لونين اثنين أزرق وأبيض، هذا البياض يبرز لون بشرته البرونزي الخاص جدا..
يحمل بيده الميجارا (عصا الغولف) ويسندها على كتفه، بثقته التي لا تتنازل:
- كنت أكيدا من الفوز!
عبد الغفور زميله في اللعبة وصديق للعائلة:
- وأنا كنت واثقا مثلك.. ولكن..
- ولكني لم أبلي حسنا؟
- بلا ولكن.. ليس كما المرات السابقة..
- علي ضغوط كثيرة وأنا أحاول تقسيم وقتي بينها!

قالها وتعابير وجهه أبعد ما يكون عن الضغط؛
أو هو ضغط غير منفر؛
مستحسن من جهته؛
محبب إلى قلبه؛
مرغوب لديه؟؟

عبد الغفور بتعجب:
- أستغرب حقا عدم انضمامك للمحترفين لماذا تصر على قسم الهواة فأنا أتوقع لك مستقبلا كبيرا..

ابتسم كريم ابتسامة ساخرة:
- خيالاتك شطحت بك بعيدا.
عبد الغفور باستنكار أخوي:
- ولم تعتبره خيالا غير ذي معنى؟

كريم بحزم:
- لا عملي ولا مكانتي تسمح لي باتخاذها أكثر من تسلية!
أتراني متفرغا لهذه الدرجة حتى أهمل مسؤولياتي في سبيل لعبة؟

كانت لدى عبد الغفور النية بالرد ولكن قادما ما قاطع نيته تلك، بارك لكريم الفوز واستمر حديثهم لبعض الوقت،
محاور مميز وأنفته وغروره يطغيان أينما تواجد..

في هذه الأثناء تم الإعلان عن الفائز رسميا
وبعدها مباشرة انصرف كريم حتى يتناول غداءه مع الوالدة وينهي بعض الأعمال العالقة خارج المدينة..



.....



وتمر أيام على الأحداث الأخيرة
أسبوعان اثنان

كل شيء على ما هو عليه
لا تغيرات تطبع الأسر الصغيرة أو العائلات الكبيرة..


هدى بلا،
انزعاجها يزيد،
وعقلها ما ينفك يصور لها أمورا مريعة،
صارت أكيدة من أنها مراقبة ولكن لا دليل لديها،
والتخوفات بدأت تأخذ منحى جديا،
لم تصارح أحدا بالأمر فهي جدا كتومة بما هو خطر،
والخطر ما يفتأ يزداد منها قربا،
أكثر وأكثر،


انتزعها من تهيؤاتها طرق على باب مكتبها،
- أدخل! أذنت للطارق بهدوء.
- أيا خائنة الصداقة؟ تشربين الشاي لوحدك وأنا أريد إشراكك بقهوتي!
صفاء وهي تضع الفنجالين على سطح المكتب بينما تترك هدى وضعها في الجلوس على حافة المكتب وعيونها تبحر عبر النافذة المطلة على الشارع..

تبتسم لها بود:
لا لم أقصد ولكني أحسست بحاجتي لكافيين الشاي أكثر..
- أعذرك إذا!
سكتت صفاء لبعض الوقت وأردفت:

- سمعت أنه من المترقب أن تحصل ترقيات بالسلم الإداري..
ببرود غير معهود منها فيما يخص العمل:
- جيد!
- هدى هل أنت أكيدة أنك على ما يرام؟
باضطراب مغلف بهدوء:
- أجل أكيدة!

استمرت صفاء بالحديث عن العمل مرة وعن الموضا والزينة مرات، وهي تعد زميلة (موظفة في التسويق) أكثر منها صديقة لهدى لأن لهاته الأخيرة بعض التحفظات على تفكيرها ليس لعيب محدد ولكن لاختلاف طباع الاثنتين، صفاء جمالها غربي لا شرقي، خصلات شعرها الشقراء ولون عيونها المائل للاخضرار يعطيها لمسة جمالية لكنها متحررة بقناعاتها الشخصية وبطريقة لباسها..

وفي خضم دقائق الاستراحة المسائية التي طالت تمنت هدى أن يقترب موعد الذهاب للبيت حتى تتمكن من النوم تعويضا للأرق الذي بدأ يلازمها..

.....


يترك مقر عمله ببدلة رسمية سوداء، احترامه مفروض على من حوله، ووجوده يفرض صمتا حادا،

يتبعه الحرس الخاص فيواجههم بحدة:
- ألم أخبركم مسبقا أن لا تتبعوني!
واحد من الحرس باحترام:
- ولكن سيدي الأوامر..
- أنا من يأمركما.. انصرفا!


لديه مهمة خاصة،
يركب سيارته فهو لا يحبذ استعمال سيارة العمل إلا في مهام معينة..
يأخذ طريقه بالشارع الرئيسي، الساعة السادسة وبضع دقائق، التوقيت الرسمي العام لانتهاء عمل أغلب المؤسسات..

هدى بهذا الوقت تتوجه لبيتها بعد يوم طويل مضني..
إشارة ضوئية على الطريق اضطرتها للتوقف شأنها شأن كل الراكبين..
تسحب هاتفها المحمول بهدوء تود التأكد من أن ليس لديها اتصالات.. ثم كاستعمال ثان (خاص بالنساء وحسب) تتأكد من مظهرها بمرآة السيارة الأمامية ( ياقة معطفها الربيعي بأخضر غامق والذي يصل لتحت ركبتيها بقليل يخفي تحته سروال جينز أزرق وحذاء بكعب بذات لون المعطف، تتأكد من استدارة حجابها الحريري الأخضر على وجه جميل لا يزينه غير كحل أسود) فإذ بنظرها يمتد قليلا لما وراء محياها أو الأصح لما وراء سيارتها من خلال المرآة،
سيارة فاخرة سوداء وراءها مباشرة، مألوفة لها، جدا، كثيرا...
لم تستطع أن تتبين سائقها فهاهي الاشارة الضوئية تعود لتسمح لها ولغيرها بالمرور... مرت دقائق إضافية وهي مازالت بالطريق العام، وكنوع من الحدس رفعت رأسها للمرآة لتجد أن السيارة وراءها من جديد..

الخوف سيطر عليها؛
والقلق يغزو قلبها المتعب؛
لكن إلى متى؟
ولماذا علي أن أعيش هذا القلق؟
من هذا الذي يحسب خطواتي؟
وما السر وراء ذلك؟
السيارة هاته رأيتها ذات مرة أمام منزلنا!
وأخرى أمام عملي!
وأظن صادفتها (إن كانت مصادفة فعلا) بهذا الشارع تحديدا أكثر من مرة!
الفوضى عمت صبرها؛
وأغلقت كل منافذ التعقل الممكنة والغير ممكنة..
فليكن إذا!
لابد من المواجهة!
المسيرة مستمرة بالشارع الغارق بعربات من مختلف الأحجام.. كل لوجهته.. وكل ومقصده..

فإذ بها تكبح الفرامل بغتة وصوت الاحتكاك بالإسفلت يصدح بشدة... شبه ارتطام بالسيارة التي خلف سيارتها تماما لولا أن صاحبها تدارك الأمر رغم المفاجأة..

غضب لف أعصابها لفاٍّ فأفلتها وأتلفها بذات الوقت..
تركت مقودها وقفزت من السيارة يحركها فضول وشجاعة خفيان للتعرف على قناصها..
ترك هو الآخر مقوده وتحرر من مقعده يقف إلى جانب سيارته بثبات في حين تتوجه اليه كإعصار، كزلزال يعلن دمارا فوريا وحتميا...

هو.. إنه هو!!
الشخص الذي سلمني الوثائق ذات مرة؛
يوم المخالفة؛
منذ ثلاث أسابيع؛
لماذا؟
وكيف؟

قاطع أسألتها الداخلية صوته وهي تقف أمامه، في مواجهته،
ندا لند،
وجها لوجه،

وببروده الساخر:
- هل يمكن أن أعرف سبب توقفك الغريب هذا بمنتصف الطريق؟
عيونه تناظر عيونها في حين تشير يده للمارين من خلفه يتيح لهم الاستمرار في المسير بعد أن ارتفعت أصوات منبهاتهم.

رغم توترها البالغ، إلا أنها بادرته بسؤال آخر.. فاحم متحد.. ولكنه يطوي حقدا اشتعل بنفس الثانية التي رأته بها وتأكدت شكوكها:

- وهل يمكن أن أعرف أنــــــــا سبب تتبعك لي؟؟؟











مع تحيات أحلامي خيال
بانتظار آرائكم وتوقعاتكم وتعليقاتكم
وموعدنا بعد غد بإذن الله


 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 15-05-09, 02:48 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملكة الالماسية


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8455
المشاركات: 10,839
الجنس أنثى
معدل التقييم: زارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالق
نقاط التقييم: 2892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلااااااااااام عليكم..

احلااااااااااااااااااااااااام آآآآآه حرام عليتس ليش وقفتي هنااا؟ بس كان حطيتي زياده سطر واااحد بس.. ممتع الجزء اليووم بشكل..

تدرين تووني الحين اقرأ الجزء الخامس.. يعني بتلقين ردي يشمل الخامس والسادس...

اوول شي لميااء هذي بالضبط قمة الغروور وقمة التكبر.. وشكلها من الناااس اللي نسووا صوولهم من وين. وعشان كذاا هي تكرره الطبقه اللي هي منها ويمكن هذاا بسبب عقدة نقص تحس فيها..
بس من يتقدم كريم لاختهاا بتلغي كل فكره لها بانها تجمع هدى مع اخوو زوجهاا وبتتوجه لاقناعها انها تتزوج كريم لانه اقووى سلطه من اخو زوجها..
اما هدى واللي حصل لها من مديرها.. يخليهاا تكره الحياة كلها بس الحمد الله انها قدرت تهرب منه بالوقت المنااسب.. والواضح ان اللي صاار معهاا هو السبب في حذرها الكبير من الرجال.. بس اتوقع ان هالفكره يمكنن تتعزز قريبا بخوفها من كريم..

بالنسبه لجزء اليوم فزي ماقلتي .. وااضح انه بداايه لاحداث القصه وانتهى وقت التعريف بالشخصيات.. الموقف الاخير اللي صاار بين هدى وكريم.. هذاا الموقف هوو اللي بيكوون بدايه القصه..
هدى: اعجبتني قووتها لما قررت مواجه الشخص اللي يطاارهاا وتعرف وش اللي يبغاه من ملااحقته لها.؟؟..
هل فعلاا هو يلحقها من ثلاث اساابيع اوو اكثر؟؟؟ وهل كانت تتوقع انها مطاارده من شخص ثااني؟؟
ماا ادري لكن اتوقع ان علااء له علااقه بمطاارده كريم لهدى.. وهالشي هذاا بيسبب صدمه لهدى.. يمكن هي موو المقصووده من هذي الملااحقه.. ولكن سياارتها اتوقع انها سبب لان اكيد ان رقم السياااره عند الجهات المعنيه. ولان علاء يستخدم سيااره هدى.. ويمكن علاء سووى شي غير قانوني في وقت كانت سياارة هدى معه؟؟؟ ومن هنا تعرف كريم على هدى.. لكن اللي حصل انهاا دخلت مزااجه.. وقرر انه يتمهل حتى يعرف اشيااء كثيره عنها. ولان علاااء له مكاانه كبيره بقلب هدى فماراح تترك اي شي يصير له حتى لو كان غلطان وممكن تضحي بحياتها عشاان اخوها ماايصير له شي؟؟.
وتغير كريم اناا واااثقه ان هدى لها يده فيه.. كريم تغير من تقريباا شهر وهدى له ثلاث اساابيع يتاابعها.. يعني هي فعلا لها يد في هالتغير بس كيف عرفها؟؟ هل في يوم شاافها عند اختها لمياااء؟؟؟
وبعدين كريم يحمل مشااعر قوويه لهدى لانه لما كان يلعب القولف مررت هالمشااعر فيه

اقتباس :-  
علي ضغوط كثيرة وأنا أحاول تقسيم وقتي بينها!

قالها وتعابير وجهه أبعد ما يكون عن الضغط؛
أو هو ضغط غير منفر؛
مستحسن من جهته؛
محبب إلى قلبه؛
مرغوب لديه؟؟

نفسي بس اعرف كريم وش يشتغل عشان يكون محااط بحرس خاااااص؟؟ او هو سبق وتعرض لمحااولة قتل ومن يومها اصبح وجود الحرس الخاص ضروري.. ولو كان تعرض لمحاولة اغتيال فاكيد انه شخص له شهره؟؟ فمن يكون كريم بالضبط؟؟؟

احلااااااااام.. نستنى الجزء الجااااااااي بكل شوووووق.. والف شكر لانتس للحين ملتزمه بالوقت اللي تحددينه..
وارجع اقووول .. ابدااا ابداااااا لاا تتركين قلة الردود محبطه لابدااعتس..
كووني اكيده انه قريبا بيكون هالموقع ملياان ردود بس الصبر يااا احلاام ..
مشكوره وتسلم ايدك حلوومه ونستنى الجاااي بكل شوووق..

 
 

 

عرض البوم صور زارا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للاعذب و الارقى احلامي خيال في ارررروع مالفاتها عريييييين الاسد, أحلامي خيال, أحلامي خيال مبتكرة الرومانسية, من جوهرة نصيحة اقراوا عرين الاسد دون تردد, الى صاحبة الرواية الناجحة احلامي, احلامي خيال مبدعة, رائعة عرين الاسد, عرين الأسد, نحبك يا وردة المنتدى الرومانسي.من متتبعتك المخلصة. تكريم من اجل كريم, قصة رائعة بإبداع مغربي, كريم الادريسي اسد, كريم فارس هدى, كريم وهدى
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:14 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية