لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-05-09, 06:07 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

لحظة شموخ
وعليكم السلام والرحمة


أعشق التحليلات من هذا النوع تتيح لي شخصيا التعمق في الاحداث والشخوص ومحاولة تقريبكم من الصورة التي ارسمها لمجمل القصة




أعدك واعدكم جميعا بجزء أطول غدا ان شاء الله
جزء سيعرفكم على جانب مخفي من هدى

سبق وطرح السؤال عن سبب تحاملها على الرجال
وغدا تكون الاجابة

تابعوني ويا رب ما اخيب ظنكم بي

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 13-05-09, 11:39 AM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الجزء الخامس










بدأ تركيزها يقل بحوارات مرافقاتها: شعور مكدر بأنها مراقبة ومنذ وقت ليس بقصير، الشعور الذي لا يخيب ...
وصلها صوت بعيد من أعماق محيط ما:
- ما رأيك يا هدى؟ هدى... هدى...
تحركت عيناها باحثة عن مصدر الصوت، تلتفت ناحية إكرام الجالسة على يمينها: اممم!
تشير لها إكرام أن لست أنا المتحدثة إنما ليلى:

تستدير من جديد ناحية ليلى المقابلة لها وتومئ بالسؤال:- ماذا؟
تبتسم ليلى: -كنت أسألك عن مدى موافقتك أن نسافر معا، أربعتنا.

أخذت الكلمات وقتا من هدى حتى تستوعبها وقبل أن تنطق.

إكرام بمرح:- ما الذي أخذ عقلك؟ .. وتغمز لها.
هدى تحاول الابتسام وهي تتجاهل تعليق إكرام:
- دعونا نفكر بالأمر لاحقا، يا بنات دعونا ننصرف من هنا!

بين مناصرة للفكرة ورافضة لها حسمت هدى الأمر، سحبت حقيبتها ووقفت بثبات:
- هيا!
صفاء باستياء: - لم العجلة؟
هدى بحزم: - لَكُنِّ أن تبقين.. أنا علي الذهاب!
وقبل أن تتحرك من مكانها، تقف ليلى مساندة لها:
- لا بأس.. لننصرف.. دعيني أوصلك للبيت...

تقدمت صفاء وليلى في حين تراجعت إكرام تسحب هدى من ذراعها وتهمس:
- لم أنت منزعجة؟

إكرام تستطيع فهم هدى وهي الأقرب لها من بين صديقاتها كونهما درستا معا بالمرحلة الثانوية وبنفس المدرسة العليا رغم أن تخصص إكرام مختلف إلا أنهما كانتا متلازمتان طيلة ثمان سنوات الماضية.

تهمس هدى بالمثل وهي لا تريد إشراك أحد بقلقها:
- لا بد أن البيت خال... أمي بالحفل وعلاء لن يعود قبل الفجر.

ابتسامة واسعة ارتسمت على محيا إكرام، وتنتبه لها هدى فتغمز:
-الظاهر أن عقلي لم يبرح مكانه في حين سُرِقَ عقل آخر...

تجمدت نظرة إكرام:
- ماذا تقصدين؟

كانا قد وصلا لموقف السيارات فاتخذت هدى مقعدا خلفيا ودعتها لفعل الشيء ذاته..

ليلى تسوق وكل من إكرام وصفاء تثرثران في حين تفكر هدى:
- لم إحساسي بأني تحت الأنظار هو مزعج لهذا الحد؟ استعاذت بالله من الوساوس رغم أنها تدرك أن حدسها لا يخطىء وفراستها لم تخنها يوما..
لكنها قررت أن تكسر الصمت وتشارك صديقاتها الحوار وهن ويبتعدن عن شارع (لاكورنيش- عين الدياب) الحاشد في يوم كهذا وساعة كهذه.

بعد أقل من ساعة توقفت السيارة..
سلمت هدى ونزلت، تنصرف ليلى قبل أن تفتح باب البيت بمفتاحها الخاص، الظلام يؤكد توقعها بأن المنزل خال تماما، أنارت جميع أضواء البيت حتى لا تتسلل الوحشة لقلبها... توجهت لغرفتها وألقت الأكياس الكبيرة على سريرها، استحمت، توضأت، صلت فرضها وقرأت حزبا كاملا.

- أشعر بالجوع!
تكلمت بصوت مسموع حتى تؤنس نفسها فقلما تجدها وحيدة بغياب أمها النادر.

- سأطبخ شيئا لذيذا!

......
..







بيت محمد الغازي:



الحديقة الواسعة تستقبل وفودا من العائلة، المعارف والأصدقاء: أسماء وازنة اختارتها لمياء بدقة، تخاف كل الخوف أن يختلط الحابل بالنابل،
أن يلتقي النقيضان،
الطبقة الغنية التي تفضل
والطبقة المتوسطة (أصلها) التي تزدري...
تمر ساعة وساعتان على انطلاق الحفل، الكل مستمتع إلا هي..

تقترب من أمها بهدوء حتى لا تثير انتباه المتواجدين من حولها وتصر على أسنانها:
- هل رأيت كيف تحاول صغيرتك أن تجعل مني أضحوكة الموسم!
- لمياء... الكل مستمتع ولا أحد يلاحظ غيابها.
- أنا ألاحظ.. وصلاح يلاحظ وهذا الأهم.
- كنت أكيدة من رفضها لهذا استعملت عنصر المفاجأة - تدعينها في نفس اليوم- حتى تضعيها أمام الأمر الواقع.

اشتعلت من الغضب ولكن احترام وقدر أمها لديها يمنعها من رفع صوتها:
- حتى وان أعطيتها وقتا للتفكير.. هل تظنينها ستوافق؟ لا .. بالطبع لا... فهي أغبى من أن تدرك أين تكمن مصلحتها!



هكذا هي لمياء، حياتها مصالح والمصالح حياتها، التعالي على أصولها وتمثيل دور سيدة المجتمع هوايتها اللتي تجيد..
يطلبها أحد الضيوف فتمثل الابتسام وكأن شيئا لم يكن، تستأذن من أمها وتنصرف.




.....
..




منزل العراقي..


- هيأت لنفسها صينية من اللزانيا (أكلة إيطالية) استغرقت من وقتها نصف ساعة.
يرن هاتفها: رقم الوالدة.
- السلام عليكم ماما.
- وعليك السلام عزيزتي، منذ متى وصلت؟
- منذ ساعتين تقريبا.. أخبريني عن أجواء الحفل.
- جيد جدا لكن لمياء عاتبة على غيابك...
- على العموم استمتعي بوقتك أمي وسلمي على الكل.

تهرب آخر من الموضوع ولعله يكون الأخير لأنه صار مضايقا...


تناولت عشاءها
فرغت الأكياس ورتبت قطع الملابس الجديدة بالدولاب، تمددت بانزعاج فوق سريرها.. تكره الوحدة وتشجع نفسها لتنام، سحبت الريموت وشغلت التلفاز، تنتقل من قناة لأخرى، لا شيء مهم، أطفأته وسحبت كتابا تقرأه لكن الأفكار أخذتها لعوالم أخرى، لمسببات الهاجس، لعقدتها من الاحساس بأنها مراقبة،




تعود بها الذاكرة لأربع سنوات مضت...
تدرس بالسنة الثالثة بتسيير المقاولات، السنة النهائية للدراسات العامة وقبل التخصص لِسنتين أخريين لزمها التدريب مدة ثلاثة أشهر، فوقع اخيارها على إحدى شركات التأمين، تم قبولها وباشرت تدريبها.. تنتقل من خدمة لأخرى ومن قسم لآخر، تتعلم بسرعة وتبني صداقات مع زملائها، لكنها لم ترتح يوما للمدير العام، كلامه غريب ونظراته أغرب، تعامله معها جدا خاص والكل يلاحظ دون أن ينبس حرفا، خوفا على عملهم أولا ولأن الأمر خارج نطاقات تخصصهم ثانيا ..هدى لم تكن أقل منهم ذكاء لكنها أرجعت الأمر (بنيتها الطيبة) لاستحسانه عملها وتخلقها...
يمر شهران ونصف وهي بأوج إعداد تقريرها التدريبي، زاد احتكاكها به أكثر لأخذ معلومات عن تاريخ الشركة وحاضرها، نقط قوتها وضعفها، زبائنها ومورديها..


بعيدا عنه وعن مساعداته كان احساس غريب يغمرها بأن أحدا ما يتتبع حركتها وسكونها فبدأ الانزعاج يأخذ منها كل مأخذ إلى أن جاء اليوم المشؤوم...

يتصل المدير بجناحها المشترك في الاستقبال فتلبي نداءه وتطرق باب مكتبه، كانت الساعة تشير للخامسة وقت خروج الموظفين، أذن لها بالدخول... ابتسمت له باحترم:
- هل هناك ما أخدمك به؟
نظرته المختلفة هذه المرة أشد الاختلاف جعلتها تتشبت بمقبض الباب..
- تفضلي!
- وبما أنها لم تبرح مكانها بادرها بسرعة:
- لم يتبق لك وقت كبير لتقديم تقريرك وأريد أن أتأكد بمعيتك من بعض النقط.


تركت الباب شبه مفتوح وتقدمت بثقة رغم أن الشكوك تكاد تقتلها (لا يا هدى إنه رجل متزوج..كيف يمكنه أن يفكر بك بشكل غير أخلاقي.. مستحيل..)
كانت هذه مزاعمها الواهية لنسف تخوفاتها...
جلست أمامه، عيناها تنتقل بين أثاث المكتب وتتجاهل وجهه.. استمر الصمت طويلا إلى أن مد يده فجأة لعضدها المستند على مكتبه، انتفضت واستشاطت عيناها وقبل أن تنهض:

- أرجوك هدى لا تفهمي الأمر خطأً.

- وكيف أفهمه إذن؟ نطقتها بحدة.

ترك مكانه على رأس المكتب وجلس بالكرسي المقابل لها في حين زاد توترها لكنها حافظت على حدة عينيها:
- لطالما كنت مميزة..مميزة جدا.. لهذا أعجبت بشخصك ولن أنكر أن الإعجاب أصبح حبا والحب صار هوسا، تسحرني نظراتك ويطغى علي حضورك...

وقفت والغضب يأكلها:
- ما هذا الذي تقوله؟ أي جنون هذا؟ وحتى وإن كان الأمر كما تدعي فهو ليس شيئا تختال به وتذكره أمامي.. أنت رجل متزوج وأنا من المستحيل أن ألتفت لك بأي حال.

قالت كلمتها وهي تتوجه للباب، بنية أن لا تعود أبدا، مهما كلفها الأمر، لعملها هذا... فالآن فقط تمت ترجمة النظرات المجهولة...

يده انقضت على ذراعها بشدة:
- ولم هو مستحيل؟ ها؟ ألست رجلا في نظرك؟
- أنت إنسان تافه حقير... أترك يدي وإلا افتعلت لك فضيحة..
بابتسامة لئيمة: - كيف وليس بالمكان غيرنا؟


عيناه تملؤهما نظرة متوحشة مشوهة المعالم، نظرة كريهة لرجل كريه، علا صوتها واختنقت الدموع في محاجرها.. الوضع يخرج عن السيطرة وقد تمكن من ذراعيها معا.. تصرفات دونية تصدر منه.. تدفعه وتركله .. تريد تخليص نفسها من الورطة وتمنع اقترابه أكثر ولكنها تكاد تفشل...

....






الليلة، منتصف الليل




كريم يغادر منزل العائلة الراقي، تتكرر زيارته بصورة يومية رغم انشغالاته، يتأكد من احتياجات أمه مع أن الخدم يملؤون المنزل بالاضافة للحراس، اختار تشييد بيته الخاص على بعد أمتار معدودة من منزل الوالدة الحالي بإحدى البقع الأرضية التابعة لممتلكاته.. ترافقه الوالدة للمر وهي تتمتم بالدعاء:

- أسأل الخالق أن يسدد خطاك.
- بهدوء يستجيب: - آمين!
- ستزورني غدا؟
يرفع حاجبه: - لم السؤال وأنت أكيدة من ذلك!
- أحب أن أطمئن فقط..
- إطمئني أذن.. لدي مباراة غدا ويجب أن أنام باكرا..
يتفقد ساعته: - أبكر من هذا الوقت بكثير..
تبتسم له بحب وشيء من الفرح: موفق بإذن الله.
- أشكرك.. مع السلامة.




قد يبدو الحوار عاديا وقد يبدو جافا وقد يراه البعض غير ذي أهمية..
ولكن السيدة صفية لم تبتسم للا شيء ولم تفرح بدون سبب، شعورها بتغير تدريجي في سلوك ابنها، رغم غموضه المتقن المتناهي إلا أنه أضحى يشركها ببعض تفاصيل حياته (مبارياته مثلا)... هي لم تتعرف قبلا على هواياته حتى، على اهتماماته كطفل، كمراهق ثم كرجل... بعد أن أصبح الآن بمنتصف الثلاثين من العمر..

....
..





عودة لهدى وسفر للماضي من جديد...


تبتهل بالأدعية، تصده تارة وتذكره أخرى بأن ربه يراقب قبح عمله
لكن .. من عساها تذكر؟؟
ولا أحد يستجيب لنداءاتها فقد اختار الوقت الصحيح..

سحب حجابها بعنف فانسدل شلال أسود بخطوط بنية من حرير:

- توقعت منك هذا الجمال!
- سيد زهير! إسمعني ..

استنشقت بعض الهواء ودقات قلبها المتسارعة تكاد تردد صداها الجدران، كان يمسك ذراعها بيد وحجابها بالأخرى يسندها بقوة بين الحائط وخزانة الوثائق، لاحظت وجود مزهرية تزين سطح الخزانة فاستجاب عقلها لفكرة مجنونة:

- أنا أتفهم مشاعرك تماما ولكن لا يجوز أن ترغمني.. أعطني فرصة..

غمره أمل قوي بإمكانية استجابتها:
- فرصة وأنت رفضتني منذ البداية؟


ابتسمت مرغمة:
ومن قال أني رفضت؟
- كلامـــــــــ...
أخرسته ضربة قوية على رأسه، صوت ارتطام الزجاج بالأرض وبجمجمته أولا ودم ساخن ينسكب على جبينه...
الرعب ملأ قلب هدى.. رد فعلها أذهلها أكثر وهي تراه يترنح من ألمه ومن الدوار الذي تمكن منه..

سحبت حجابها من يده وركضت تسحب نفسها من المؤسسة .. خرجت من الباب الرئيسي وهي تغطي شعرها فتصطدم بالحارس بقوة، بتوتر كبير وقلبها يسابق الخيل في سرعتها:
- عم حسين، إتصل بالإسعاف فالسيد زهير مصاب!

هربت من المكان ولم تعد له يوما..
والمدير استقرت أقواله بعدم ذكر أسمها حتى لا يتورط أكثر خاصة أنه رجل مرتبط والأهم أن إصابته كانت خارجية وسرعان ما تماثل للشفاء.





نفضت الذكرى المؤلمة، تحاول أن تغفو لبعض الوقت، محاولة الاعتداء الوحشية تثير تقززها من جنس الرجال، وما عزز تصورها السوداوي وثقتها المهزوزة بهم: تجربتا أختيها في الزواج.. واحدة فاشلة والأخرى تحذو حذوها...







....
..

أذان الفجر يصدح

يتوضأ عمر ويستعد للصلاة بالمسجد، وقبل خروجه يقترب من سهام ويهز كتفها برفق:



- سهام استفيقي
- اممم..
- قومي لصلاتك!
- حاضر يا عمر.



عيونها تأبى أن تفتح، لم تنم أكثر من ساعتين... منذ وصلا من الحفل.

صلت واستلقت على سجاد الصلاة فداهمها النوم إلى أن خالجها ذاك الشعور الجميل بالتحليق بعيدا عن الأرض غير أنه لم يدم طويلا..
فتحت عينيها بمهل.. عمر يبتسم لها ويتمدد بقربها على السرير بعد أن حملها إليه...
كم يحبها ولكن.. تنقصه الكلمات
وكم تعشقه إنما افتقاره للتعبير عن دواخله يقهرها...


تريده رجلا عصريا غير بدائي
لا يتقيد بوقت أو بزمان للاعتراف لها بحبه، لملإ حضنها بورود حمراء دلالة على الغرام
أو صفراء دلالة على الغيرة
أو حتى سوداء -إن تواجدت- دلالة على الوحشة في غيابها... لكنها لا تغيب عن ناظريه ورغم هذا لا يعبر...


ليس لديها شك بصدق مشاعره


لكنها المرأة،
تريده رومانسيا لا باردا،
يغرقها بالهدايا بمناسبة ودونها.
يمتع مسمعها بأشعار الهيام في كل حين.

يشعرها أنها أنثى قبل أن تكون أما
يخفف من وطأة الملل الذي يستنزف فؤادها
يروي عطشها وتعطشها لدفء قلبه...

لكنه بالطبع ليس عمر والظاهر أنه لن يكونه أبدا!

إنتشلها النوم من أفكارها المحبطة ... في حين تابع جفونها المستكينة بحنان...

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 14-05-09, 12:48 AM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 113384
المشاركات: 885
الجنس أنثى
معدل التقييم: النصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 354

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
النصف الاخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اهلين يعنى كذا اتوقع الى يلاحقها مديرها يبى ينتقم منها


نستناك يالغاليه


النصف الاخر

 
 

 

عرض البوم صور النصف الاخر  
قديم 14-05-09, 01:15 AM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

بارك الله فيك ولك يا النصف الاخر
مرورك أسعد القلب وردك أبهر العين
عسى الله ان يديم حضورك الطيب
تسلمي

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 14-05-09, 03:52 AM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 103074
المشاركات: 387
الجنس أنثى
معدل التقييم: لحظة شموخ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لحظة شموخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

توهتينا يا احلام يعني العيون كانت عيون مديرها السابق اجل كريم له علاقه بمديرها السابق ولهذا السبب يتتبعها بس الى الان ما وضحتي ولا خيط واحد يربطها بكريم

ام كريم مثل ماتوقعت سيدة مجتمع تتبسم لشعورها بعودة ابنها الضال الى احضانها حتى وان كان بخطى بطيئه

سهام مثل ماتوقعت البرود هو ماساتها ولكن اليس لها ان تشعر باسعاده وهو يحملها من الارض الى سريها ويتامل ملامحها حتى تنام
ولكن نحن هكذا لانرى الحسنات اذا اقتنعنا بالعييييييييييييييييييييوب

عمر لاتفرح بكلامي هذا وتاخذه عذر ولاتحاول حاول تغيير نفسك والتعود على الاطراء ودع البروووووووووووووووووووود جانبا

لمياء كل جزء تزيد كراهيتي لك اكثر اذن هم اغنياء وتريدين تزويج هدى منهم بغرض المال وليس السيطره او التحكم يالله كم انت تافهه

واخيرا اشكرك غاليتي وننتظر الجزء القادم على جمر

واتمنى ان تتضح فيه الرؤيه اكثر

دمتي بحفظ الرحمن

 
 

 

عرض البوم صور لحظة شموخ  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للاعذب و الارقى احلامي خيال في ارررروع مالفاتها عريييييين الاسد, أحلامي خيال, أحلامي خيال مبتكرة الرومانسية, من جوهرة نصيحة اقراوا عرين الاسد دون تردد, الى صاحبة الرواية الناجحة احلامي, احلامي خيال مبدعة, رائعة عرين الاسد, عرين الأسد, نحبك يا وردة المنتدى الرومانسي.من متتبعتك المخلصة. تكريم من اجل كريم, قصة رائعة بإبداع مغربي, كريم الادريسي اسد, كريم فارس هدى, كريم وهدى
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:55 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية