لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-06-09, 11:23 AM   المشاركة رقم: 156
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 


االسلام عليكم
حبيباتي ومتابعاتي
اشكركن جميعا
اعذروني لعدم الرد فانا بمقهى النت ولا استعمل غير كيبورد النت فعندي مشكل بالنت



اهديه لكن جميعا





الجزء السادس عشر









بدت مستغربة وبشدة من هذا الاستدعاء،
علي دين؟؟
وغير مسدد؟؟
لم أستدن من أحد بحياتي!!
متى حصل هذا؟؟
وكيف؟؟
قرأت أكثر لتصدم بالرقم: 800.000 درهم أي ما يعادل 80 مليون سنتيم!!

توجهت لسيارتها وجلست.. تحاول التذكر فلا يسعفها عقلها..
فاستنتجت بعد حين ما غاب عن بالها طيلة مدة تفكيرها وتذكرها
تذكرت وعيد كريم وأنه يصادف اليوم بالذات!!
...

كريم يستعد لمغادرة شقته فإذ به يتلقى اتصالا:
- ألو!
رد بهدوء وهو يراقب الرقم على الشاشة.

هدى التي صارت تكرهه أكثر وأكثر بثت بحروفها مشاعر قلبها السوداء تجاهه:
- أهذا هو ردك الصباحي؟

ببرود وبساطة استفسر منها:
- وصلك إذن؟

أجابت بالموافقة:
- للتو!

كريم أجاب بذات البرود مع نبرة تهديدية:
- إذن يا هدى.. الخيارات ماثلة أمامك الآن: إما أن تعيشي ببيتي.. أو تعيشي بالسجن.

استدركت بهدوء وشيء غير الغضب هاته المرة يحركها:
- هناك خيار ثالث لم تأت على ذكره...

ابتسم وأحست ابتسامته من لهجته:
- تدفعين المبلغ؟؟

وافقته بتأن:
- تماما!

أجابها كريم بما يشبه عتابا بصوت ساخر:
- لم أتوقع أن لامرأة مثلك ذكاءا محدودا لهاته الدرجة!

أكمل كلامه بعد لحظة وهو يحس شرارات هدى الصامتة تغزو الهاتف:
إمضاؤك مازال بحيازتي ويمكن أن أصنع منه مئات الشيكات التي تدينك لبقية العمر!

ابتلعت ريقها بصعوبة فهي عاجزة عن الرد ولا تملك غير التعقل بما أنها كسبت عداوته بدل صداقته، قطع الصمت وأنهى الحوار البارد الساخن:
- هدى لدي عمل الآن.. سأمرك لنتغدى سوية ثم لأسمع ردك النهائي!!


.....
..

سهام،
وليلة تنضاف لليالي سهادها المرة..
الليلة الماضية كانت أمر وأطول...
حزن غائر بأعماق أعماقها
لم تكن لتشك به يوما،
والأدهى أنها لا تستطيع ذلك رغم ما حصل!
تناقض محزن..
قاس..
قاتل..
سماحه (لتلك) بالتمادي ليس له غير معنى واحد وحيد..
وهو أنه راض ومقتنع!
لو سمعت الخبر من أي كان لكذبته،
حتى لو نقله هو نفسه على لسانه،
لكنها شاهدت بأم عينها،
ولم يكن مجرد خبر قابل للطعن والتكذيب،
وهي لا تدري كيف حافظت على هدوئها وسط الموقف الذي انتهك الروح قبل الجسد،
الموقف الذي آذى كل خلية تنبض بالحياة في فؤادها المتألم،
الموقف الذي لم ولا ولن تتمنى امرأة حصوله في حضورها أو حتى بغيابها!

سمعت حركات تصدر عن آدم فعلمت أنه استيقظ من نومه، كانت تجلس على الكرسي القريب منه، الكرسي الذي أمضت عليه ليلة كاملة دون أن يغمض لها جفن،
تتجنب بذلك أي احتكاك من أي نوع قد يضعف موقفها مع وأمام عمر..
اقتربت من ابنها وحضنته بحنان متدفق،
تقبل شعره ووجهه كما لو أنها تخلي سبيل رغبة حبيسة باحتضان عمر وتقبيل شعره ووجهه،
كم كان ذلك ممكنا منذ ساعات..
وكم أضحى مستحيلا الآن!!
أيعقل أن ينقلب الهدوء لعاصفة بين يوم وليلة؟
عاصفة تقتلع كل جميل ولا تخلف وراءها إلا دمارا كاسحا!!

......
..

نسيمة تتناول إفطارها صحبة خالد وأمها والابتسامة تملأ محياها:
خالد بهدوء وفضول:
- أمي أراك تكثرين من الابتسام!!

خالد كان مقابلا لأمه وكلاهما قريب من السيدة صفية التي على رأس الطاولة:

- أتغار من أمك؟ (سألته نسيمة ممازحة) دعني أبتسم فلي أسباب قوية.. أهمها أننا سنلمس عما قريب رابع المستحيلات!

- ابتسمت السيدة صفية بدورها وهي تفهم ما تعنيه ابنتها.. فساندت ابنتها بذكاء:

- دعها وشأنها واهتم بما بين يديك يا حبيبي حتى تتفرغ لحفظ دروسك (ناولته صحنا من التمر) خذ من هذا فهو مفيد للذاكرة!

لكن خالد لم يكن أقل منها ذكاءا:
- تغيرين الموضوع يا جدتي.. لا بأس أقبل وأتقبل منك كل شيء..

ضحكت الأم وابنتها بنفس الوقت فنطقت نسيمة بخفة:
- لا أصدق لحد الآن!

تابعت الأم بلغة الألغاز:
- بلا صدقي عزيزتي.. ألم أقل ترقبي؟

- حسنا ألم يخبرك متى، من، كيف؟؟ أي معلومات إضافية ترحم فضولي!!

خالد الذي يحول نظره بينهما وهو لا يفهم الموضوع من أساسه سأل بشيء من التوتر:
- ألا يتوجب أن ترحما أنتما فضولي أولا!



.......
...
بالمستشفى، بالضبط بغرفة المعاينة:
عمر يعاين مرضاه،
وعقله أبعد ما يكون عن المرض والمرضى،
لم ينعم بالنوم حاله حال سهام..
اتهمته...
سبته..
لعنته...
أخرجته من دائرة ثقتها...
كسرت أحلى وأجمل ما يجمعهما..
كل هذا كان في كلمة واحدة نطقتها!

لم يكن ليتخيل يوما أنها ستأتي على ذكر الطلاق..
هي لم تعد لتطالبه بالأمر مجددا..
لأنها ببساطة لم تتواصل معه..
كانت آخر كلمة يسمعها منها..
ولا يعلم أنها كانت آخر كلمة تنطق بها للآن!
لم تعطه الفرصة ليشرح موقفه،
وهو كما تعلم قليل الكلمات..
نادر العبارات..
فكيف يتواصلان..
وكيف يتفقان ويتحاوران؟؟
آه لو تسألني حتى؟
لو تعطيني بصيصا من أمل... أنها تود سماعي!!


.....
..

هدى بعملها.. الساعة تشير بمكتبها لثلاثين دقيقة بعد منتصف النهار..
لم تغادر مكانها في انتظار كريم.. وصوله أو اتصاله..
وهي تتمناه اتصالا يلغي به دعوته تلك ويعرب به عن ندمه لاختيار وقت غير مناسب..
لكن جانبا آخر من عقلها الباطن يرغب في اللقاء..
إلى متى نستمر في الكر والفر؟
وإلى متى أستحمل ألاعيبه هاته؟

سأحدد اليوم قراري وأحسم مصيري،
فأحدد بذلك حياتي معه وأحسم مصيره معي!!

رن هاتفها فقطع حبلا طويلا من الأفكار..
لم تحب أن ترد عليه وهي أكيدة من أنه هو...

حملت حقيبة يدها وتوجهت للمصعد...
صادفت صفاء التي استغربت.. وبيدها كيس ما:
- أهلا يا هدى! ألم يكن سفرك البارحة؟

أجابتها هدى على عجل:
- بلا ولكنني أجلت الموضوع.. أشرح لك لاحقا!

صفاء بترحيب:
- تفضلي لمكتبي واخبريني بالتفاصيل..(ثم مشيرة للكيس) يمكننا تقاسمه! (تقصد وجبتها)

ابتسمت لها هدى:
- أشكرك يا صفاء ولكن لدي موعد وأنا مستعجلة!

هزت صفاء كتفيها باستسلام في حين استعملت هدى المصعد،
تكرر الاتصال وهي تترك المصعد وتتوجه للدرج الخارجي، فلاحظت أن الرقم غريب وليس لكريم، وقفت لحظة وأجابت:

- ألو!
- أهلا هدى!
-أهلا.. من حضرتك؟
- أنا صلاح!
بتساؤل:
- صلاح؟؟
- أجل.. نسيب أختك!

تحركت هدى من مكانها وهي تستغرب اتصاله:
- كيف حالك؟
- جيدة.. أشكرك.. وماذا عنك أنت؟
- بخير حال!
- هدى أيمكنك رؤيتي؟
- رؤيتك؟؟ كيف ذلك؟؟
- أقصد إن أنت وجهت نظرك لأسف الدرج..

فعلت كما طلب منها.. فإذ بها تلحظ رجلا وسيم الوجه بتفاصيل أوروبية يظهر أنه محدثها من إمساكه بجواله،

سألت بحذر:
- هذا أنت؟
- أجل!
قالها وابتسم وهي تنزل الدرج ومحياها الرائع يتضح له أكثر وأكثر..

أغلقت الهاتف كما فعل هو الشيء ذاته وهي تصل لآخر السلالم:
- ابتسمت بهدوء وهي تواجهه مع محافظتها على مسافة مهمة بينهما:
- تشرفت بمعرفتك!

- وأنا أكثر!
قالها وهو يقصد قوله.. إنها أعقد مما وصفوها به وأجمل من كل كلام قد يقال في حقها!
ملامحها الهادئة لا تتوافق وملامح أختها الحادة!
وجودها البهي انسل لقلبه فتغلغل..
(صلاح الذي لا علم له بارتباط هدى خاصة وأن نسيبته نفسها لا علم لها لحد الآن.. قام بزيارتها يوم الإثنين بنفس التوقيت فعلم أنها مسافرة وطلب بذلك من إحدى الموظفات إخباره حال وصولها ففعلت هاته الأخيرة دون دراية من هدى)

هدى من ناحيتها لم تكن لتتعرف عليه لأن الشبه بينه وبين أخيه منعدم تماما!
ولكن عدم ارتياحها للجنس الخشن حضر مجددا، لهذا قررت سؤاله عن سبب الزيارة وكيف حصل على...
لكنه سبقها لذلك بعرض لم تتوقعه:

- هل تقبلين صحبتي لتناول الغداء؟
اغتصبت ابتسامة وهي تعتذر:
- آسفة حقا.. فلدي ارتباط حالا!

كانت تود شتمه بدل الاعتذار منه لولا قرابته لعائلتها..
هل مظهري يدل لحضرته أنني أصطحب أيا كان!! فعلا غريبة هاته المخلوقات المدعوة بالرجال!!

تأسف صلاح من أعماقه وهو يرد:
- لا بأس إذن.. بفرصة قادمة أتمنى!

(لا فرصة ولا هم يحزنون.. ما هذا الحظ العاثر؟ ألا يكفيني كريم لتنضاف أنت لقائمة المنغصات في حياتي!!)
استقرت الكلمات بعقلها فلم تغادره وهي تمنع نفسها من إعطائه درسا في الأدب.. فاكتفت بالصمت..

اكتفت بالصمت واكتفى هو بملئ عيونه من جمالها العذب!

وهما،
كلاهما،
لا علم لهما..
بمن استقرت سيارته، منذ اللحظات الأولى للقاء، أمام بناية المؤسسة،
شخص يود اقتلاعهما من الأرض،
وإلقاءهما بأبعد نقطة عنها،
شخص يراقب بغيظ،
بغضب،
وعيناه ترتسم رعبا متوحشا،
غَـلـَـــــيَانا،
طوفانا كفيلا باغراقهما معا،
هذا الشخص ليس غير كريـــــــم!!!




أحلامي خيال..

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 03-06-09, 02:39 PM   المشاركة رقم: 157
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 113384
المشاركات: 885
الجنس أنثى
معدل التقييم: النصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 354

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
النصف الاخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

هلا وغلا حلومه مالك حق والله وش بيصبرنى


كان كملتى بشوف وش بيسوى كريم والغيره تنهش فيه

والافندى صلاح وش جابه بعد هذا وقته


سهام كاسره خاطرى بس المفروض عمر هو الى يجى لها ويتفاهم معها ويبرر لها الى صار

مو يستناها تجى له


حلومه نزلى لنا بارت باسرع وقت مافينى صبر




وما شالله تستاهلين التميز لانه من اول بارت القصه قويه وحلوه




نستناك يالغاليه النصف الاخر

 
 

 

عرض البوم صور النصف الاخر  
قديم 03-06-09, 05:34 PM   المشاركة رقم: 158
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 121678
المشاركات: 1,102
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنت خالة أنفاس قطر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنت خالة أنفاس قطر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

أحلام يا أحلام.... تذكرين بنية كتكوتة عسولة في الزمانات الماضية.. اسمها بنت الخالة المزيونة
كانت من أوائل اللي ردوا على قصة عرين الأسد
إذا ما تذكرينها خلني أذكرج شوي.... هذي بنية موت عيونها وساع تذبح وشعرها حشا شعر هيا اللي في قصة نفوسة <<<<< خخخخخخ الجعان يحلم بسوق العيش على قولت المصريين
من حقي أحلم صح؟؟؟؟

آه يا أحلام يا قلبي أنت... وش هالقصة الرهيبة؟؟؟ والله العظيم عدت قراءة البارت الأول ثم ماخليتها لحد بارت اليوم... شنو هالخيال اللي عندج... ماشاء الله تبارك الله

مبرووووووووووووووووك النجمات الخمس لأنج تستاهلينها ولو فيه عشرين أنا كان عطيتج من عندي عشرين خمسين تستاهلين

اللغة شفافة وراقية وتدخل القلب طوالي.. الحوارات ذكية بل أكثر من ذكية... انتقالج بين الشخصيات يجنن وخفيف... والأروع طريقتج في الوصف خيااااااااال
بس بارتاتج قصار حشا تنافسين أنفاس في القصر.. على الأقل أنفاس تنزل بارت كل يوم... نطالب أحلام ببارت كل يوم <<< ما ننعطى وجه

نجي للشخصيات

كريم الأدريسي أسد.... يخرب بيت عدوينك على ذا الشخصية اللي عندك... بس لا جيت للصدق تراك غثيث ومالغ <<<< ههههههههه أحلاموه دوريها في القاموس
تدرين يفقع مرارتي اللي يستقوي على اللي ماهو بقده... يعني هو في موقف قوة وبيده السلطة
يستخدم السلطة اللي المفروض يستخدمها للصالح العام في مصالحه الشخصية
وبعد البربره ذي ماعليه خليه يسوي اللي يبي لأنه مسوي أكشن عالي وحماسي جدا


هدى... حبيتها صراحة.. شخصيتها تدخل القلب تعجبني الأنثى القوية الواثقة
خليها تستمر على قوتها... وتصرقع قليل الأدب اللي اسمه كريم ذا

سهام وعمر... يفقعون الكبد.. اثنينهم خبلان اللهم اكفينا شر الخبال

صلاح... حبيته.. ليه ما أدري... خليه يرفع ضغط كريم شوي


هذا مرور سريع أحلاموه... لأني ماقدرت أقرأ وما أعلق على هذا الإبداع الله يحفظج ويخليج
وترانا ناطرينج وناطرين إبداعج الحماسي

بنت الخالة

 
 

 

عرض البوم صور بنت خالة أنفاس قطر  
قديم 03-06-09, 11:37 PM   المشاركة رقم: 159
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 37989
المشاركات: 167
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام الجمايل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام الجمايل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
ياعمري ياحلومه مشكوره على البارت الرائع والجميل سلمت يداك
وت
كمان تعبناك معانا يالوفيه
خرب الجهاز النت ياقلبي ورحتي لمركز النت علشان تنزلين البارت
الله يوفقك ويسعدك
نجي للاحداث كريم الاسد ومين غيره يقدر يسوي بهدى اللي سواه
شيك بمبلغ 800000 وبعد قابل لللزياده حتى توافق هدى وتقبل يعني خلاص مافيه حل لـ هدى غير القبول
هل ستقبل هدى وتستسلم لـ كريم
الجواب اتوقع لا ويمكن الحل يكون بيد صلاح
اخاف هدى تتقرب لصلاح وتتزوجه علشان تقهر كريم
والله الاحداث صارفيها اكشن وبدات تسخن
سهام رحمتها مرررررره وانقلب كل شي فوق راااااسها الله يعينهاويخلصها
ننتظرالبارت القادم بشوق
الله يصلح جهازك ياحلومه ويستر عليك

 
 

 

عرض البوم صور ام الجمايل  
قديم 03-06-09, 11:37 PM   المشاركة رقم: 160
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67910
المشاركات: 3,290
الجنس أنثى
معدل التقييم: وجه الصباح عضو على طريق الابداعوجه الصباح عضو على طريق الابداعوجه الصباح عضو على طريق الابداعوجه الصباح عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 353

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وجه الصباح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

هلا وغلا احلامي واووووووووووووووووووووو روعه
واكشن قوي بيصير بين كريم الاسد وهدى اللبؤة وصلاح
ياويلك ياصلاح انت قربت من ممتلاكات كريم الخاصه
راح يسويلك مشكله كبيرة ويبعدك عن هدى بكل طريقه
وش هالغيرة ياكريم يمكن ينزل من السيارة ويقول
حق صلاح ان هدى خطيبته والا يعطي صلاح بوكس يطيره وجهه
او يسبب حق صلاح مشكله اهوا في غنى عنها .
كريم انت خنقت هدى بالديون اللي حطيتها عليها مافي ذاالحين مفر يعني لازم توافق على الزواج منك .
سهام التزمت بالصمت وماتكلمت من اخر كلمه قالتها حق عمر واهيا طلقني وش ناويه عليه ياسهام وانتي الشكوك
تمللي راسك من ناحية عمر .
عمر المفروض انت تتكلم معاها وتشرح لها مو تسكت وتنتظر ان سهام تجيلك وتتكلم معاك اهيا ذا الحين مصدومه فيك ومنهارة لازم تتناقش معاها وتفهمها الموضوع.
مشكورة احلامي وناطرين الاكشن بكل حماس .
وجه الصباح /اللبؤة

 
 

 

عرض البوم صور وجه الصباح  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للاعذب و الارقى احلامي خيال في ارررروع مالفاتها عريييييين الاسد, أحلامي خيال, أحلامي خيال مبتكرة الرومانسية, من جوهرة نصيحة اقراوا عرين الاسد دون تردد, الى صاحبة الرواية الناجحة احلامي, احلامي خيال مبدعة, رائعة عرين الاسد, عرين الأسد, نحبك يا وردة المنتدى الرومانسي.من متتبعتك المخلصة. تكريم من اجل كريم, قصة رائعة بإبداع مغربي, كريم الادريسي اسد, كريم فارس هدى, كريم وهدى
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:51 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية