لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-05-09, 04:42 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

وجه الصباح يا وجه الخير والنور


فاهمتيني انتي والله
واثقة من قسوة أسد أطمنك ان ثقتك في محلها
ما أجف الجزء بدون ردودكم وما أروعه وهو مرتوي بهمساتكم العذبة التي تصلني خطيا منكم لكني اسمعها واستشعرها

اشكرك شديد الشكر
وسلامي لك

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 22-05-09, 11:33 AM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71247
المشاركات: 1,032
الجنس أنثى
معدل التقييم: أمـ مجروح ـل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أمـ مجروح ـل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الورد
مساء الخيال
ما اجمل تواصيف شخوصك يا احلام
اعجبني قالب شخصية كريم الأسد فجمع بين القسوة والكرم ,,
حاد عن الطريق ولكن لـ بذرة الخير في روحه انتبه من ذلك الدرس فرجع للـ جادة
فعاد واستقام ولكن قالب قسوة المشاعر الذي يغلف نفسه به وخاصةً تحاه احب الناس له
سيكون مشكلة وعائقاً بينه وبين تلك الحسناء التي يدافع عنها لمجرد الأحساس دون شواهد على برائتها فلما اهو حب من النظرة الأولى
هل هي الأنثى المختلفه لـ كريم

سهام وعمر ... شر البلية ما يضحك أحياناً الوضوح الزائد يجعل الحياة ممله فدائماً وجود غموض حتى وان كان مفتعلاً يجعل للحياة رونقها ولكن ذلك كله يعتمد على طبائع الشخصيات ونظرتهم للطرف الآخر

لمياء ...لم احببها فكم هي مغرورة ولكن مثيلاتها كثر

هدى ..شخصية تغلف نفسها بقشور قوة فهل ستصمد امام كريم ؟؟



ابدعتي أحلامي خيال
واسمحي لي تقصير فلم أوفي سطور قصتك حقها


دمتي سالمه

 
 

 

عرض البوم صور أمـ مجروح ـل  
قديم 22-05-09, 11:37 AM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

آه يا حبي لناس قطر!!

أمل مجروح..
السلام عليكم أولا
وثانيا كم أسعدني مرورك الطيب وردك العذب

كم هو مفرح تلقي شهادة من قارئة مميزة مثلك
أشكرك جدا على المرور الغالي وتابعي الجزء التالي في بعد لحظات
تحيتي

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 22-05-09, 11:58 AM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الجزء العاشر










مرت أيام على وعيد كريم وارتيابات هدى القاهرة..

ست أيام بالتمام والكمال..

لمياء بعنادها وسخطها المعتاد ترفض شيئا وتقبل آخر..
لا أطفال إضافيين بعد الآن.. ولها نية بتفعيل رأيها لا إبقائه قيد التفكير..
ولا بد وحتما من تزويج أختها الغبية ممن يليق أن يكون عريس المستقبل (صلاح الزوج الذي تتمناه النساء على حد قولها وتفكيرها المادي المحض)
ومازالت محاولاتها قائمة واتصالاتها بين هذا الأخير وأختها لا تتوقف والجديد في الأمر أن صلاح بدأ حب الاستطلاع يأخذ منه كل مأخذ للتعرف على من ترفض لقاءه منذ سنين أي منذ استقراره بالبلاد واستثماره بها..

سهام وعمر والوضع المتأزم ذاته من طرف واحد (قد يسمع المرء عن حب من طرف واحد لكن أغلب الظن أنه لن يسمع عن أزمة زوجية من جهة واحدة!)
مازال عقلها يخطط لشيء ما.. لم يستقر على فكرة محددة إلا أنها لا تنوي إعلان الاستسلام.. فالهدنة ليست إلا خطة حربية أخرى..

علاء قلت سهراته وعاد يمضي وقتا أكبر مع أمه ويلبي طلباتها ويناولها دواءها، ولكن النزهات عنده أمر مفروغ منه..

سعد الأخ الغائب زار أمه أخيرا بشكل سريع ومنذ ثلاث أيام للاطمئنان على حالها وليستفسر من هدى سبب اتصالها به آخر مرة ولكنها تراه أكثر استهانة بمشاكلهم من أن تطلعه على أي شيء فاكتفت باعطائه سببا واهيا تماما كعلاقته بهم..

الأم أكثر ارتياحا بوضع علاء دون معرفة دوافعه
الحقيقية لكنها مستأنسة بالساعات الإضافية التي يقضيها إلى جانبها وفي خدمة صحتها..

السيدة صفية والدة كريم لها استعدادات خاصة وسعيدة أشد السعادة وهي تترقب زيارة ابنتها السنوية، غير زيارتها ببعض العطل الاستثنائية حينما تتيح لها الفرصة ذلك، بفارغ الصبر..


أما هدى..
فاليوم ليلة ذكرى ميلادها الخامسة والعشرين
ولحسن حظ أي كان - إلا حظها هي طبعا- أن الغد يوافق يوم السبت..
بما أنه يوم عطلة ويتيح لمن بمكانها الاحتفال بارتياح إلا أنه أسوء من أن يكون حفلا أو حتى ذكرى..

ساخطة هي على هذا الوضع وتتوقعه أسوأ عيد ميلاد على مستوى تاريخها..
تكاد تندم على استيقافها للوالي وكشفها حقيقته فجهل الأشاء يكون نعمة أحيانا كثيرة..

أما كريم فرغم أعماله التي لا تنتهي إلا أن مفاجأته وتحضيراته قيد الإنجاز!!

...







بمقر الأمن عصرا،

جالسا بكرسيه الفخم الذي ليس الا امتدادا لبقية أثاث مكتب تتناسب فخامته مع غرور صاحبه،

أنهى مكالمة بدت شخصية فرن هاتفه الخاص، وهو يطالع الرقم المتصل أجاب بهدوء:
- ألو، السلام عليكم!

صوت رقيق مازح على الطرف الآخر:
- وعليكم السلااااام، كريـــم اشتقت لك جدا جدا جدا!
- كيف حالك يا نسيمة؟

تنهدت بعمق لكن بنبرة تمثيلية واضحة:
- كم يؤسفني الكم الهائل من العشق الذي أسكبه سكبا فلا أجد له اعتبارا من طرفك!!

سألها بود لكن وده كان نبرة جافة خالية من أي تعبير:
- فماذا تنتظرين في مقابل عشقك؟
- أنتظر أن تقول على الأقل وكأبسط ما يمكن قوله في حالتنا هاته: أنك اشتقت لي أيضا!
- ثم ماذا؟ أضاف بنفس النبرة وهو يقصد سؤاله.
أضافت باستياء ممازح:
- أعلم أنني لن أصل لنتيجة معك فجفافك يحبط كل نساء الدنيا!

جاءها صوته العصبي هذه المرة:
- نسيمة!!
كانت قد ندمت على كلماتها:
- آسفة يا حضرة الجنرال!
- أقبل أسفك شرط أن تحرصي في المرة القادمة على الاحترام بيننا..
عجل بالسؤال حتى يقطع عليها الحديث:
- ماذا تودين؟
تأففت نسيمة (بأعماقها طبعا):
- يا أخي الغالي والوحيد أريدك أن تكون في انتظاري صباح الإثنين.
- وماذا عن زوجك؟
- لن يحضر، لديه ارتباطات.

وقف بقوة وهو يصيح:
- يتركك تسافرين لوحدك؟؟؟
استدركت بسرعة:
- لا.. ليس وحدي إنما برفقة خالد إبني..
- وكم يبلغ ابنك من العمر؟
- كريم! أنت في عمره كنت وصيا على عائلة!
- لا تقارني هذا بذاك.. سأنتظرك ولكن لي حديث آخر مع زوجك!
- أووه كريم لا داعي لإعطاء الأمر أكثر من حقه..
سألها بغضب: - بأي وقت تصلين؟
- السادسة..
- جيد!

وأنهى المكالمة دون سابق إنذار وهو ينوي تقريع وتوبيخ زوجها، لكن الأمر لم يكن ليفاجئ أخته لأنها تعرف طبعه حق المعرفة ولا تستطيع لومه.

أنهى مكالمته وهو ينتظر الغد تماما كما تنتظره مخلوقة أخرى بيد أن لكل منهما تصوره الخاص..





....
..



وهاهو السبت قدم كما تأتي جميع الأيام ولكنه ليس مثلها طبعا..
فما هي المفاجأة التي يحملها بين طيات ساعاته القادمة؟؟

هدى كانت تنوي بعد وقت من الاحتفال العائلي الصغير ببيتها -على أن لا يجمع غيرها وأمها وبقية إخوانها عدا سعد الذي لم تتوقع حضوره بأي حال- أن تمضي بقية النهار مع صديقتها إكرام..

وهكذا كان، أمضت يوما جميلا بمعية الكل لولا تنغيصات لمياء الكلامية وهو أمر هين وتنغيصات تخوفها من الهدية المرتقبة..
إنصرف الجميع حتى علاء ونهضت بدورها تغير ملابسها استعدادا للزيارة المفترض أن تقوم بها..

توجهت للحمام بداية (وأنتم بكرامة) تتوضأ لصلاة العصر حتى تتمكن من تأديته قبل خروجها..
وإذ بطرقات على الباب:
- ماما أدخلي!
دخلت الأم وهي تبتسم فبادرتها هدى ووجهها قبالة الدولاب وظهرها للباب:
- حبيبتي أود لو جالستك لبقية اليوم ولكنني وعدت إكرام...
قاطعتها السيدة حبيبة:
- لا ليس لهذا أتيت!
- ولم يا أمي؟ (سألتها بابتسامة كبيرة وهي بنفس الوضع)
- لأنه قد وصلتك هدية للتو..
استدارت هدى ببطئ وهي تلحظ كيسا صغيرا بين يدي أمها في حين أكملت الأم عبارتها:
- من شخص يدعى أســـد!
هنا اختفت معالم الابتسام وتحولت لتيبس كبير بملامحها!


.................



كريم يرتمي على سريره بكسل وهو يجري اتصالا سريعا:
- السلام عليكم!
- ...
- أنا السيد أسد، هل وصلت الهدية كما أمرت؟
- ...
- جيد جدا!

أنهى الاتصال واحتفظ بالجوال بين يديه ثم أرخى جسمه الأقرب للضخامة وهو يعد الدقائق..


................

هدى تجلس على الكرسي الهزاز خاصتها وقد عدلت من جلستها أكثر من مرة كأنما تستقبل خطبا جللا، تقلب العلبة المخملية الحمراء بين يديها والحماس أبعد ما يكون عن نفسيتها المترددة في هاته اللحظات، كم هي عصيبة عليها، ألا يكفي أنها هدية من ذاك الخشن الصوت والصورة.. كريم؟؟

مترددة بفتح العلبة من أرقى دور المجوهرات وهي أكيدة مما بداخلها، فماذا عن الورقة الأخرى المرافقة لها؟ أيهما تفتحه أو تقرأه أولا؟؟
استقر رأيها بعد حيرة طويلة على أن تفتح العلبة..

فتحتها ببطئ،
فاندهشت اندهاشا عظيما من هذا الذوق الذي يحاكي الخيال في اختياره.. قلادة رفيعة من الذهب الأبيض المرصع بالماس قصيرة بالكاد تطوق العنق، بهية جدا ورائعة، مرفقة بسوار بنفس الموصفات تتدلى منه قطع رقيقة ناعمة تكون اسمها (هـــــ ـــد ى)، ومع الاثنين خاتم رقيق لم تستطع مقاومة رغبتها بوضعه على أصابعها الرشيقة فكان بقياسها تماما..


أعادت للعلبة محتوياتها وهي تجذب الورقة ولا تستطيع اخفاء اعجابها بهذا الذوق المبهر لكنها لن تقبل هديته بأي حال!

من الورقة انبعث عطر رجالي قوي، فانقبض قلبها لتذكرها صاحبه..
لكن دعني أقرأ محتواها..
فتحتها بمهل وبخط مميز لأبعد حد بلغة عربية واثقة:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

إلى الآنسة هدى العراقي، كريمة عائلة العراقي،

نتشرف بتقديم أسمى تمنياتنا لكم بعيد ميلاد سعيد وبدوام الصحة والعافية،

ونرجو، أنـــــا، السيد "كريــم الإدريـــسـي أســـد" أن تجدكم رسالتنا في أحسن حال، وتتقبلوا منا هديتنا هاته على بساطتها،

كما ونود، حضرتنا، طلب يدكم الكريمة منكم شخصيا قبل التقدم رسميا لعائلتكم الموقرة.


كتب وختم من طرف:
الجنرال كريــــم أسد




كانت مندهشة، مصعوقة من كل حرف تضمنته الرسالة، من الأنا المتعالية من يده على الورق كما لو أنها تأبى أن تُكْتَب فتشرف الورقة شرفا لا يليق بمقامها موازاة مع مقام سموه..

مستغربة، منصدمة من طلبه يدها على هذا النحو الكلاسيكي المتسم بأصول الطبقة النبيلة أولا وبمضمون الطلب ثانيا..

غير مصدقة، غير متفهمة لطرقه الغريبة الغير مريحة..

ثم هاجمها الاستنتاج السيء:

أيعد خطبته لي شرطا لما قدمه؟؟
الكارثة أنه يعده هدية!!
هل يعتبر قربي منه أكبر تمنياتي وأجمل أحلامي؟؟
أيظن نفسه أحسن صنيعا بطلبه يدي بعجرفته وغطرسته القبيحة هاته؟؟

الأفكار تتخبطها وتكاد تكسر ما أمامها لولا أن من بين ما أمامها هديته المشؤومة وهي لن تمسها بعد الآن حتى ترميها بوجهه متى استطاعت..

تحمل المخدة التي تسند ظهرها فترميها بأقصى قوتها لترتطم بزجاج النافذة، وحالما تقف بكل عصبية تسمع رنين هاتفها المحمول، تتقدم ناحيته بتوتر، لابد أنها إكرام تريد استعجالي!!


لكنها ليست إكرام..
ولا أي رقم محفوظ بذاكرة هاتفه..
ا ولا أي رقم آخر سبق ورأته يهتف بشاشتها،
بل هو رقم مميز..
لا يهتف بشكل اعتيادي..
إنما يرن بخيـــلاء بالغ!!



مع تحيات أحلامي خيال

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 22-05-09, 01:43 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملكة الالماسية


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8455
المشاركات: 10,839
الجنس أنثى
معدل التقييم: زارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالق
نقاط التقييم: 2892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلاااام عليكم..

حلوووومه.. اوه ماااي قااد وت ذس؟؟ ليــــــش قفلتي هناا.. واااااااااي حضرة الضاااابط كريم عليه ذوووووووووووق فووق الوصف.. هوو سبق وعرض علي الهديه وشااورني فيهاا وانااا واافقت انه يهديهااا لهدى.. هخهخهخهخه

اوول شي احب اقوولتس ان الاسلووووب تطوور كثير وبعض العباارات والجمل لها روونق رااائع هنا..
مثل

اقتباس :-  
(قد يسمع المرء عن حب من طرف واحد لكن أغلب الظن أنه لن يسمع عن أزمة زوجية من جهة واحدة!)

اقتباس :-  
تكاد تندم على استيقافها للوالي وكشفها حقيقته فجهل الأشاء يكون نعمة أحيانا كثيرة..

جداا اعجبتني هالعبارات. ففعلا ماعمرنا سمعنا بازمه زوجيه من جهه واحد لكنهاا تحصل في وسط عواائل كثيره بدون ماايحولونها لوازمه تؤرق المضاجع. مثل سهام ... ووكلاام وااقعي جداا ان الوااحد مرات يندم بسبب حرصه على معرفة اشيااء يجهلها..

وثااني شي احب اباارك لتس بوجود متاابعه راائعه مثل الكااتبه المبدعه امــ مجروح ــل .. فهنيئاا لكِ بوجود مبدعه ترد على ابداعك.. وهـ ياا حبي لعمتوو بس..

وثالث شي
.. احب اقوول ان الجزء اليووم اقدر اسميه جزء الانتظااار.. احس ان الكل ينتظر احد.. هدى تنظر هدية كريم وهي بحالة خوف.. وكريم ينتظر يوم ميلاد هدى عشان يبدأ تنفيذ خطته.. وام كريم تنتظر بنتها.. وصلاح ينتظر بلهفه عشان يشووف هدى البنت اللي يسمع باسمهاا من سنوات ومااشاافها ابداا.. وان شاااء الله ماايشوفها ابداا..ونسيمه تنظر اخوها يجيبها من المطاار.احس اني تعبت من كثرة الانتظااار الموجود بالجزء.هخهخهخهخه

والحين انا خاايفه ان هدى توافق انهاا تتزوج صلاح عشان تبين لكريم انها غير خااضعه للسيطره.. لكن يمكن هي بعد توافق على صلاح لانها خاايفه من مشااعرها تجاه كريم...؟؟
بس اللي اعرفه ان خطووبة كريم لها كاانت بطريقه باارده جداا.. اوو طريقه خاليه من الرومانس.. وكانه يوقع على عقد على شراء اسلحه للدوله..هخههخه.. صراحه كانه يامرهاا بدوون ماايصدر امر.. وهي لوو تذكرت كل الكلاام اللي دار بينها وبين كريم بتعرف انه هذاا هوو الثمن اللي لازم تدفعه..بس ياليتها تعرف ان لها مكاااااااااااااانه كبيره بقلبه.. وانها هزت هالقلب حتى بدون هو ماايقدر يرد عن نفسه اي هجووم من منها ..

توقعاتي تقول هدي يمكن تمااطل شووي.. بس المكالمه اللي بتجيها من هالرقم المميز هي اللي بتخليها تحدد رايها بمسألة الخطووبه..
واتمنى انها توافق بدون ضغط من كريم.. مع اني اتوقع ان موافقتها ماراح تكوون الا بضغط وضغط قووي فيه تهديداات اوولها انه يشيل يده من سالفتها وسالفة اخوها المشتبه فيه بسبب وجوده مع عصاابة المخدرات.. وهذاا اتوقع اللي بيخليها توافق اكثر شي.. علااء.. بتوافق عشان علااء مو عشاان نفسهاا.. وهناا عااااد بتبدأ قصتناااا وبتبدأ معهاا المتعه الكبيــــــــــره..هخهخهخه

حلوومه.. مشكوره على هالباارت الحمااسي.. بس صراحه انقهرت من الوقفه اللي وقفتيهاا فيه.. يعني كان زدتي سطر عشان نعرف كريموو وش قال لها..

على فكره احس فيه تشاابه بين اسم كريم اللي هون بيكون مستقبلااا زوج هدى. وبين اسم صديقتها المقربه اكرام.. ؟؟ هل هالتقاارب بيكون له قصه.. والا انتي تحبين الاساامي المشتقه من هالحرووف.. ؟؟هخهخهخه
تسلم ايدك حلوومه.. وباينلي مازال عندك بزاف ما يتقال.. هخهخهخه..

 
 

 

عرض البوم صور زارا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للاعذب و الارقى احلامي خيال في ارررروع مالفاتها عريييييين الاسد, أحلامي خيال, أحلامي خيال مبتكرة الرومانسية, من جوهرة نصيحة اقراوا عرين الاسد دون تردد, الى صاحبة الرواية الناجحة احلامي, احلامي خيال مبدعة, رائعة عرين الاسد, عرين الأسد, نحبك يا وردة المنتدى الرومانسي.من متتبعتك المخلصة. تكريم من اجل كريم, قصة رائعة بإبداع مغربي, كريم الادريسي اسد, كريم فارس هدى, كريم وهدى
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:29 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية