قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه ..
يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي
كفَلها
"
قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها
شاعره . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟
تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها
, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .
مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو
مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما
فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...
تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /..
ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في
مثلها ,
تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت
قِلوبٍ رزينه
صارت
الوردَه ..الوحيده.. و
النَّحَل ناوي (
عسلها )
مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينه ]
وإهيَه تدري في النهايه ؟ إنْهَا في
قِمَــة مللها !
ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت {
رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها
ويُوم خان
الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها
ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما
راحت حزينه
وما بقى
للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها
مِن قِدَر قلبه و
جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( "
قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !
كِلْ شَي فِيهَا . !
يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها
...
الأصيله يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟
قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~
ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم "
طِيبَة أصِلْها "
ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :
مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,
كانت (
أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله
عقلها
وكان (
أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [
قِتلها ]
عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا "
جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها
ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و
مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن {
أقرَب أهلها }