26-04-09, 06:37 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
الداعية إلى الله عضو فخري |
|
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الشعر والشعراء
طفلتك في غيبتك شافت عذاب
كنت فعلاً: راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت [ الحنايا ] بـ قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك ،
ما طلبتك تفتح لـ ملقاي : باب
ولا أبي يزعج كلامي حضرتك
يعني ترضى أحسب لْـ حبّك حساب
و آنا ألمح في بعادك .. راحتك ؟
أو تبيني أقرا لـ جْراحي ( كتاب )
فيه قصّة / قصدي غصّة طفلتك ،
طفلتك في غيبتك شافت عذاب
ورغم هذا عمرها ما ملّتك ..،
حلمها تلقى لـ حيرتها جواب ،
مالها غيرك و تعشق سيرتك
ما رضت في يوم ياخذْك الغياب
تصرخ بـ لهفة تحاكي : صورتك
ما تصدّق ظنّها وتقول : غاب ،
والدليل إنّها تحرّى .. رجعتك !
.. مما راق لي ..
|
|
|