كاتب الموضوع :
Emomsa
المنتدى :
القصص المكتمله
--------------------------------------------------------------------------------
(( ليان وقفت وهي تطالعه وبنفس الوقت موب مصدقه عيونها ...
للدرجة انها مصدومه .. مالاحظت ان محسن ولد عبدالمحسن ..!!!
بلعت ريقها وهي تطالعه بعيون كلها شوق وقلب كله حب ...
((عبدالمحسن جلس على ركبه وهو يطالع محسن ويقول بحنان :~ جم مره بقولك
لا تبعد عني !!!
-(نزل راسه بدون مايرد ...
((تنهد عبدالمحسن بضيقه ثم التفت على غرفة صقر اللي للحين ماطلع الدكتور وطمنه ..
وده يدخل بنفسه بما انه دكتور بس خايف يترك محسن لحاله ...
عشان كذا قرر انه ينتظر مع محسن وبس ..
لما رفع راسه على الكراسي بيجلس هو ومحسن ...
استغرب من بنت طول الوقت تطالعه ...
التفت عليها بعيون تتفحص شكلها ...
بس ليان ماعطته فرصه يتفحصها زين ...
لأنها علطول التفتت من الجهه الثانيه ...
وبقلبها .....
ليان خلاص ..... مايحق لج تقابلين عبدالمحسن ..
انتي على ذمة ريال غيره ...
بس شذنبي ..... شذنب حبي يروح بسبب صقر ...
طيب ليش انا خايفه على صقر يموت !!!!
ياربيه وش هالحاله اللي انا فيها ...
(( بلعت ريقها اللي جف من التوتر ... مشت بكم خطوه وقلبها
يقولها الرجعي للي تحبينه ... بس عقلها يحذرها من هالشي ...
كملت طريقها وهي تحس بقلبها مجروح بسبب صقر ...
شكر أكرهك ياصقر .... حرمتني من سعادتي ...
((عبدالمحسن معقد حواجبه من هالبنت الغريبه ..!!!
بس سرعان مانسى موضوعها وهو خايف على صقر اخوه الصغير ...
ليا نحست ان عبدالمحسن ماراح يروح من عند غرفة صقر ..
بس ماتدري انه جاي للمستشفى شان صقر ...
عشان كذا قررت انها ترججع للشقه أصرف لها من القعده اللي مالها فايده ...
طلعت للشارع وهي تطالع بوكها الخالي ...
بس فيه بطاقه للصرف ... معطيها صقر غصب عليها وبدون مايشاورها ..
كان يقول بأذن الله بهالطاقه راح تشترين كل شي تبينه قبل زواجنا بهاليومين ...
انا وياك راح نروح للأي مكان تبينه وراح اخليك أحلى بنت بهالدنيا ..
بس الأمور ماجت على هواه ...
التفتت تدور صراف ... بس ماحصلت ... ماتدري وش تسوي ....
جلست على الرصيف تحت هالشمس ...
حست بحر موب طبيعي ...
ودها تفك الحجاب ...
بس صار الحجاب جزء من روحها ...
ماتقدر تستغني عنه ...
للحين ريقها جاف ... تبي أي شي تشربه ...
بس ماحصلت ...
((من جهة عبدالمحسن ومحسن اللي جالس قدامه ...
-(محسن :~ بابا آي آم هانقري ...
-(عبدالمحسن تملل من اسلوب ولده وكأنه بنت موب ولد ..
طنشه عشان يعدل كلامه معه ..
-(محسن كرر نفس الجمله بالانقلش ...)
-...................
-(محسن طفش من ابوه ثم قال بصوت عالي وبوقاحه :~ شو ماعم بتسمع!!!
-(عبدالمحسن حس بقهر من تصرفات محسن ... والظاهر قدامه
طريق طوييييل علبال مايربي ولده عالاحترام والاخلاق ...
تكلم بلهجه صارمه يخاف منها محسن :~ جم مره قلت لك تحجى وياي عدل ..؟؟
-بس انتا ماعم بترود علي ..
-حسون جم مره بعد قلت لك لا تتحجى لبناني .. انت امراتي .. امرااااتي ..
-(من طرف خشمه :~ وإزا يعني امراتي ..!! خلاص انا بدي كون لبناني مابدي كون
امراتي ... كل واحد وحر بنفسو ... هيك آلت لي إمي ..
-حبيبي ماما اكيد ماتقصد جذي بس انت فهمتها غلط ... خلاص قوم يالله نروح نشتري لك
أكل ...
((عبدالمحسن وهو ماسك محسن بيده .. طلعو من المستشفى بيروحون
للمطعم اللي بالشارع الثاني ...
ليان كانت منزله راسها بين رجولها وهي تحس براسها
مصدع من قوة الشمس ...
عبدالمحسن مر من جمبها ...
بس شوي التفت لها مره ثانيه ...
قرب من عندها وقال :~ لو سمحتي اختي دخلي الرتاحي جوا ...
جذي موب زين عليج تحت الشمس ؟؟
-(ليان بلعت ريقها وهي تحس نفسها جمدت ماتبي ترفع راسها ...
عبدالمحسن استغرب منها ...
-لو سمحتي اختي ...
-(محسن وهو يطالع ابوه :~ بابا شو فيا !!!
-(عبدالمحسن وهو يطالع ولده .. رد يطالع ليان ثم قال :~ اختي انتي تسمعيني ؟؟
((محسن مد يده لليان ولمس كتفها :~ انتي ... شو عم تعملي هون !!!
((ليان ماتدري وش تسوي حاسه روحها توهقت ... قررت انها ترفع راسها
وبسرعه تروح من قدامه ... حتى لو عرفها ...
عبدالمحسن جى بيتكلم بس ليان رفعت راسها من الجهه الثانيه ثم وقفت وبسرعه منها
تقدمت بتروح .. بس تعثرت بالرصيف بتطيح ...
عبدالمحسن لحق عليها وبسرعه مسك كتوفها من وراها قبل لا تطيح ...
ليان جمدت مكانها ...
لين هنا خلاص ماعاد تقدر تتحمل ...
عبدالمحسن مايدري ليش جاه فضول يشوف وجهها اللي واظح عليها تتهرب منه ..!!
تقدم بيطالعها...
بس ليان بسرعه مشت بطريقها للداخل المستشفى ...
عبدالمحسن مستغررررب من هالبنت .. حاس انها موب طبيعيه ...
-(محسن :~ بابا يالله عن جد آي آم هنقري ..
(عبدالمحسن ابتسم لمحسن وهو بقلبه ..
مافيه فايده بهالولد يتعدل اللهجه ...)
""""""""""""""""""""""""""""""""""
(( بالسعــــــــــــــــــــــــــــوديه فــديتــها ...
بندر واقف بجنب سرير ابوه ...
-(بثقله المعروف ورسميته :~ يبه أنا حجزت أقرب تذكره للدبي ..
((الجد ابتسم براحه كبيـــــــــــــــــــره ... ثم قال :~ ياولدي انا واثق فيك انك
تلاقي عيال اخوك ...
-(بنفس اللهجه الجاده :~ بس يبه تتوقع راح اللاقيهم !!! ... وحتى لو لقيتهم الأربعه ..
معقوله راح يسامحونك ..!!! ويسامحوني ...؟؟
-(بضيقه :~ انت مالك علاقه بالموضوع يعني اذا ماراح يسامحونه فهو أنا وموب انت ..
روح الله يوفقك ولا تتأخر ...
-(بقلبـــه ,, أتأخر !!! هه عبالك الشغله سهله يبه !! ... :~ انشالله يبه ...
راح أحاول الاقيهم ...
والحين استأذنك ...
((الجد حس على بندر متغير مررره ... وكأنه موب فرحان للوجود عيال اخوه
اللي توه يدري عنهم ...
-(الجد :~ بندر ...
-سم يبه ..
-سم الله عدوك ...ابي اقولك حاجه وحده وحطها في بالك ...
لا تغلط مثل ماأنا غلطت ... بكل ليله لي ضميري يعذبني ... ولما طحت
هالطيحه ... توه يصحى ضميري اللي طوال السنوات يعذبني ...
ياولدي هذول عيال اخوك ... صحيح تبريت من اخوك بسبب عصيانه لي
ولكلمتي ... بس ياولدي لا تكون سيئ مثلي ...
شخص بدون رحمه ...
اذا ربك رحوم أحنا بإيش أعلى منه عشان مانرحم !!
وحتى لو ماسامحوني ... المهم ان قلبي يرتاح انهم بأمان في بلدهم السعوديه
عند عمهم بهالبيت الكبير اللي مايملاه غير الخدم ..!!!
((بندر ساكت وهو يستمع للأبوه زين ...
بندر لما طلع من غرفة ابوه .... تنهد بضيقه ... بس قطعت عليه افكاره
صوت مسج ...
فتح المسج وكان من بنت تدعى (( اسيل )) ...
..... بندر بليز رد علي ...
لا تحرق قلبي أكثر من كذا ...
بندر ابوي والله بيذبحني بسالفتنا ...
بندر الله يخليك رد ... لا تتركني بالمشكله لحالي ...
بليز بندر الرحمني بليـــــــــز ...
أنا غلطت وأستحق كل شي يجيني منك ... بس تكفى الا انك تتركني
بالمشكله مع ابوي .... ولله بيذبحني ابوي ولله يسويها ...
بليز بندر بليـــــــــــــــــــز رد ...
((بندر تأفف ثم رمى الجوال بغضب كبيـــــــــــــــــــــــــر لحد ماتكسر عالرخـــآم ((الروز))
من أفخم الرخام ...
وهو يقول بصوت واطي :~ ليش وأنا اقدر انسى ابوك شسوى لي باإيطاليا !!
الله لا يبارك بالساعه اللي حبيتك فيها ياأسيل ...
(( بندر .... صحيح رجـــــال ... بس قلبه مايملكه ...
وهو يدري ان قلبه بين يدين أسيل ...
اللي كانو يدرسون مع بعض من أيام الجامعه بالخارج ...
أبوها صاحب أبوه ((الجد محمـــد )) ..
أبوه وأبوها في بالهم ان أسيل للبندر وبندر للأسيل ...
بس الدنيا ماجت على ماتمنوه بسبب أحداث صارت بالخارج ...
أكيد راح نعرفها بعدين لأنو مو وقتـــــها الحين ...
""""""""""""""""""""
نروح للإيطاليــــــــــــــــآ ...
مايـــــــــــــــــــد ....في الجامعه ...
جالس بالقاعه يكتب مع الدكتور ...
مايد مجتهد بالدراسه لأنه يبي ياخذ الماجستير ويفكر لو ياخذ الدكتوراه ..
بما ان حبه مو له ... وهي تولين .... لو هي موافقه تبيه كان حتى ماسافر لدري
ماجستير ....
بس هو الحين يفكر يكمل الدكتوراه ...
لما انتهت المحاظره طلع الدكتور ... ((مايد وليس ماجد __^ ..))..
وقف بس للحظه بدون ماينتبه للبنت بجمبه ضرب كتفه بيدها ...
طاحت الأغراض اللي بيدها عالأرض ...
مايد التفت وهو يقول بأدب واحترام لها وبدون مايطالعها :~ سوري ...
((دنق بيجمع لها اغراضها ...
بس لمى كانت مجمده تطالعه ...
شيخه ضربتها مع ظهرها من ورى وهي تقول بمرح :~ بووه ...
-(ملاك تضحك على شكل لمى اللي مفهيه عالشاب :~ هيه ياحلوه وين رحتي بأحلامج ؟
-(لمى انقهرت منهم بس ماردت عليهم ... جلست عنده وهي تقول بخجل :~ لا عادي
اتركها عنك انا أجمعها بنفسي ...
((مايد وقف بدون أي كلمه ثم لف بيروح ... بس ملاك كانت بوجهه ...
وقفو قدام بعض للحظات يطالعون بعض ..
مايد ماأهتم بس ينتظرها تبتعد عن الطريق ..
شيخه بسرعه قالت بخشه :~ أييييييوه هذا انت اللي بالمطعم ... آهااا وانا اقول شلون عرفت
اسمي ....
((مايد طالعها من طرف عينه ثم رد يطالع ملاك وقال :~ ياريت ماتسدين الطريق أختي..
((ملاك ابتسمت ثم قالت :~ وجم تعطيني عشان اخليك تمر من عندي ؟؟
((مايد لف وجهه من الجهه الثانيه وكأنه يسخر منهم .. رد يطالعها :~
للآخر مره اقول لج بعدي باحترام ...
((ملاك استانست عالوضع ... خاصتا ان مايد جذبها بثقله وملامحه الخليجه بحت ..
:~ طيب يالله راونا شبتساوي ..!!!
((لمى وشيخه يطالعون الوضع بين ملاك ومايد ...
مايد بملل مد أصبعه وبعدها من كتفها وكأنها جرثومه قدامه ...
رغم انه لزق فيها بس أهانها بحركته وكأنها قذره قدامه ...
لمى وشيخه فوق خشتهم بجرائته ...
مايد طلع من القاعه ... تذكر كيف شكل ملاك تنحت وهو لازق فيها ..
ابتسم بسخريه وكمل طريقه ...
((لمى وشيخه مسكو ضحكتهم على شكل ملاك اللي واظح عليها مقهوره ...
ملاك التفتت عليهم ثم قالت بغضب :~ هيه انتو مسوين ماسكين ضحكتكم ..
اضحكو اضحكو عادي مايهمني ... بس براويكم شنو بساوي فيه بعدين ..
المغرور اللي شايف روحه .... علباله ريال هذا !! أنا الراويه الشغل كيف..
-(لمى وهي ماسكه ضحكتها :~ اللي يشوفك بالبدايه مايقول البنت كانت خاقه عليه ..
-(شيخه ماقدرت تمسك ضحكتها ... شوي الا وطلعت ضحكتها بصوت عالي ...
ملاك بقهر قبصت شيخه عالخفيف وهي تقول :~ مافيه شي يضحك ..
-(لمى لفت عنهم بس شوي وجمدت مكانها ...
بلعت ريقها بصعوبه ...
مايد ابتسم بقوووووووووووووه لأنه سمع كلامهم ...
بما انه رجع عشان دفتره اللي نساه على الطاوله ...
شيخه وملاك مانتبهو للمايد ولمى اللي انربط لسانها فجأه وهي تطالع مايد ...
-(شيخه :~ ههههههـ ياربيه عليج شكل ... اسمحيلي اقولج يضحك ...
بالبدايه خاقه وبالأخير طاح ويهج ...هههههههههههههـ .. آآآه بطني ..
-(ملاك بقهررر :~ اذا هو رجال بس يواجهني بعدين .. والله لا أراويه الشغل عدل ..
-(بهاللحظه مايد تدخل وهو يخفي ابتسامته بصعوبه ويكون جدي قدامها
عشان تخاف شوي :~ أحم يالله هذا انا جدامج شبتساوين ؟؟
((ملاك وشيخه جمدو نظراتهم على بعض من الروعه ...
لمى للحين ماشالت عينها عن مايد اللي ابتسم لها ثم تقدم للملاك :~
يالله راويني شبتساوين ؟؟؟
-(ملاك لفت وهي تحاول تكون شجاعه كعادتها :~اللهم سكنهم مساكنهم بس ...
-(مايد كمل عنها وهو يرفع يدينه :~ اللهم آمين اللهم آمين ... هاه شبغيتي
تساوين فيني ..!!!
-(ملاك من جد انلخمت ماتدري وش تقول ولا وش تسوي ؟؟؟ حتى لو استقوت بيكون شكلها غبي ...
عشان كذا مرت من عنده وهي تقول بثقه :~ بعد بس عن ويهي ترى صج موب
رايقه لك ...
-(مايد رفع حاجب وكأنه يقول اذا انتي واثقه من روحك ... أنا أكثر ...
مابعد مايد وبالعكس زاد الطين بلله لما رفع يدينه وتكتف ...
ملاك نو كومينت __^ ...
تفكر وش تسوي بس ماتدري ... بجد انلخمت البنت لوول ...
بس بحركه غبيه منها مدت اصبعها تبي تقلده وتبعده عن طريقها ...
بس المصيب هان الولد عريض وطويل ... حست بأبعها انعفط وهي تحاول تبعده ..
مايد خلاص بينفجر ضحك لأنه يحس بأصبعها تغرزه بقوووه في كتفه وهي تحاول تبعده..
ملا بهاللحظه تحمست أكثر .. طلعت الأصبع الثاني ..
بس مافي فايده ... شوي الا وطلعت كل اصابعها ...
وبرضو مافي فايده ... بهاللحظه مدت يدها الثانيه وحاولت تدفه من طريقها ...
وهي تقول بصوت واطي تتمتم مقهوره وكأنها شغاله اندنوسيه عصبت :~
ول عليه ماثقله ... هذا موب ريال .. هذا شجره ماتنقشع ...
((بهاللحظه مايد طلعت ضحكته بصوت عالي ... لف عنها ميت ضحك عليها ...
-(ملاك بسخريه وقهر ماتبي توضحه :~ هاهاهاهاها ضحكت من سرك بلا ... قل آمين ..
((ثم مشت وطلعت من القاعه ...
لحقتها شيخه وهي ساكته بتوتر من مايد ...
لمى بقت واقفه تطالعه ...
مثل ماعرفنا ان لمى جدا بريئه للدرجة (( التنآآآآحه والفهااااوه ))
لمى تطالع شكل مايد اللي تسند على الطاوله وهو يضحك ...
كيف تغيرت ملامحه بشكل ملحووووظ ...
ملامحه الرجوليه والحاده اختفت لما ضحك ... صار جذاب أكثر
من ابتسامته وأسنانه البيضاء وكيف مرتبه بشكل واظح وجذاب ...
لمى بدون ماتحس ابتسمت ابتسامه بسيطه وهي تطالع شكله ...
مايد بنهاية ضحكته صار يكح وكأنه تعب من الضحك ...
حس ان فيه أحد يطالعه من البدايه ... التفت على لمى اللي
ولازااااالت واقفه الأخت متنحه فيه ..
مايد ابتسم لها وهو يقول :~ نعم أختي بغيتي شي !!!!
((لمى الرتبكت بشكل لاحظه مايد ...
ابتسم مايد لها ثم قال بصوت أحرجها :~ لا يكون فيني شي غلط !!!
((لمى بدون ماتحس مرت من عنده بسرعه بتطلع وهي مرتببببكه ...
المصيبه لما مرت من عنده ....
مايد جمد .... قلبه صار يدق ..
حس بشووووووووق ...
لف يطالع لمى بابتسامه لطييفه وحب وحنااااان ...
لأنو لمى لما مرت من عنده .... شم ريحة عطرها القوي ...
عطرهـــــــــــــــــآ يعرف ريحته زييييييين ويمووووت عليه...
لأنه نفس عطر توليــــــــــــن ...
شويات الا ومايد صحى من افكاره وذكرياته ...
التفت على دفتره وهو يحاول يبعد تولين من افكاره ...
انتهى البارت الثاني من الباب السابع ....
القاكم بإذن الله بالبارت القادم ...
تحياتي للجميع ...
... VirsatChe ...
... دمـ حبيبيـ يروينيـ ...
SlMlM………………….
|