ق.م (قبل الميلاد)

22-04-09, 08:18 PM

المشاركة رقم: 1

المعلومات
الكاتب:	نور الهدى4
اللقب:	ليلاس متالق

البيانات
التسجيل:	Dec 2006
العضوية:	20148
المشاركات:	452
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	59

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف

ق.م (قبل الميلاد)

ق.م (قبل الميلاد)

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مرحبا يا أعضاء منتدى ليلاس الكرام

أتمنى أن يكون الجميع بخير حال

لقد ترددت كثيرا في أن اضع أحد مؤلفاتي في المنتدى

لذا لخوفي الشديد من امكانية نقلها و وضعها في اسم الغير

و أيضا لخوفي من عدم تجاوب الاعضاء معها

المهم قررت أطرحها

و أتمنى أن تكون أحد القصص الخمسة التي يتم طرحها على كتب

لانه حلم حياتي أن اصبح كتابة محترفة

لقد تكلمت كثيرا^__^

لن اطيل عليكم

ملاحظة: إذا وجدت أي من الاخطاء الاملائية أتمنى ابلاغي بذلك، أيضا أتمنى من كل من سوف يقرأ هذا الفصل أن يكتب رأيه في الفصل حتى يفيدني و أخيرا و ليس آخر شكرا للجميع لإتاحة مثل هذه الفرض للاعضاء ، أيضا جميع الشخصيات هي من خيالي و ليس لها اي وجود في الحقيقة

إليكم الفصل

المقدمة

عام 1365 ق.م

في ذلك الوقت كانت الحضارة الفرعونية، من أقوى الحضارات، جانب إلى جانب الحضارة الرومانية، لم تكن الحضارة الرومانسية تهتم كثيرا إلى شؤونها الداخلية، بقدر اهتمام قادتها بالتوسيع إمبراطوريتهم، فكل قائد يأتي بعد الآخر يقرر غزو البلدان المجاور، و أحيانا يغزون حلفائهم، ليبقى الكل تحت سيطرتهم، و يبقوا هم السادة.

كان أكبر هاجس لهم هي مصر، كانوا يتمنوا الحصول على تلك البلاد، التي تقدمت على غيرها من البلاد في الحضارة، و ذلك لأن مصر القديمة، كانت على عكس الرمانية، فهي لم تهتم بتوسيع أراضي على حساب الآخر، جل ما اهتمت به هي الرقي و العلو الداخلي، فأصبحت بذلك مكان يتلقي فيه العلماء بجميع أنواعهم، و مكان يتلقي في الأدباء، مكان يبني فيه أكبر جيش يستطيع الدفاع عنها وقت الحاجة، فطورت أسلحتها، فأتي قواد الجيش الآخر لمعرفة آخر الاختراعات، فيصابون بالدهشة منها...

لكن لكل شيء نهاية....

الفصل الأول

الحلبة الرئيسية

جلس فرعون مصر(تحمس الثالث)، على عرشه في المنصة الملكية، بجانبه زوجته الأولى (نايل)، و زوجته الثانية (حريمي)، يشاهدون نزال بين صبي في الثانية عشر من عمره و أحد جنود فرعون.

كان الجندي بعضلاته و بطنه البارز إلى الأمام يهاجم الصبي بشدة، في حين تحرك الصبي ليتفادى الرمح الموجه إلى رأسه، ثم يستدير ليضرب الجندي على ظهره بشدة، تألم الجندي فاستدار يوجه الرمح الذي يحمله بيده إلى بطن الصبي، لكن حاول الصبي أن يتفاداها فتمزق جزء من بطنه، ما أن رأى الجندي الدم حتى قال للصبي:

- نهايتك حانت يا هذا؟.

التقي حاجبي الصبي بغضب، و هو يمسك على جرحه، انقض الجندي على الصبي و الشر يتطاير من عينه، لكن الصبي فقز إلى الأمام ، فأصبح خلف الجندي فضربه خلف رقبته بقوة، استدار الجندي إليه و هو يضحك بشدة، قائلا:

- هل تظن هذا سوف يقتلني أيها الأحمق؟.

ما هي إلا لحظات حتى توقف الجندي عن الحركة، و سقط من الرمح، و هو يقول بصوت مختنق:

- ما فعلت بي أيها الوغد؟.

أجابه الصبي، و هو يمسك حرجه:

- كسرت لك إحدى أهم فقرات عنقك، مما تسبب لك بالشلل ثم الاختناق؟

حاول الجندي أن يرفع يده لكنه ما لبث أن سقط جثة هامدة، و تعالت الصيحات الفرح و الإعجاب من الجمهور، حتى أن الفرعون قال لقائد جيش بإعجاب واضح:

- لقد دربت ابنك جيداَ.

رد عليه القائد، و هو يحني رأسه للفرعون:

- كلنا في خدمتك يا سيدي.

اقترب أحد رسل القصر منه، و مال بأذنه ينقل له خبراَ، قطب الفرعون حاجبيه في حين جذب تغيير ملامحه زوجتيه، فحاولتا أن تسترقا السمع، لكن من دون، ما هي إلا لحظات، حتى وقف فرعون من عرشه، فوقف معه جميع من في الحلية بإضافة إلى زوجتيه، قال مخاطباَ الجميع:

- بلغني الآن خبرا ساراَ،..

تطلع إليه الجميع بشوق لمعرفة هذا الخبر السار، فأكمل:

- لقد أنجبت زوجتي (زنجري) ابنة.

ما أن أعلن هذا، حتى علت صيحات الفرح لدى الجميع، فأكمل فرعون هو يمسك بيده كأس الخاص:

- اليوم أعلن أن نسلي سوف يستمر في النقاء، و لم تشوبه شائبة، و من أجلها سوف نقيم احتفالات لمده أسبوع لمولدها.

ما أن انتهى من عبراته حتى بدأ الجميع بالاحتفال، و السعادة على وجوه الجميع باستثناء وجه واحد..

وجه حاول أن يخفي كرهه لهذا الخبر السعيدة..

وجه زوجته الثانية ( حريمي)...

وسط صخب الاحتفالات المقامة على شرفة الأميرة الصغيرة، اجتمعت عائلتها في المعبد الكبير...

وضعت الأميرة الصغيرة وسط دائرة رسمها كاهن المعبد، و أخذ يرتل على وجه الصغيرة، يسأل الآلهة أن تعطيها المجد و الشرف حتى تزهر مستقبلها و تعلو سمو منزلة الفراعنة، و يطلب لها الغفران عن أي خطأ قدم تفعله في مستقبلها، ثم و أخيرا يطلب من الآلهة أن يعطيه تلميحا عن ما ستكون فيه في المستقبل، ما أن انتهى من ترتيله حتى دخله في حالة غيبوبة تامة، هو يقابل وجهه وجه الصغيرة، وسط دخان كثيف و استمرار أتباعه بالترتيل، لحظات حتى أفاق من غيبوبته، فسأله الفرعون:

- ماذا أخبرتك الآلهة؟.

نظر الكاهن إلى فرعون بجدية:

- لم تخبرني بالكثير:

صاح فرعون في وجه:

- أخبرني بماذا أخبرتك؟

أجابه الكاهن بعد أن أخذ نفسا عميقا:

- ستكون في منزلة لم تكن أي الأميرات السابقات فيها؟

أطل الفرح على وجه فرعون، و فأسرع يأخذ ابنته الصغيرة، قبل أن يطبع عليها قبلة حانية على وجنتها، و هو يردد:

- أنتِ ... أنتِ من سيعيد المكانة عائلتك إلى سابق عهدها.

تطلع إلى صغيرته قليلا و معالم الفرحة بادية على وجهه، ثم رفع نظره إلى الكاهن قائلاَ:

- أحسنت أيها الكاهن.... سوف آمر أن يصنع لكِ عشرة أسوار من الذهب الخالص و الأحجار الكريمة حتى تلبسها، هذا من صغيرتي لك.

ثم صاح بعائلتها الكبير قائلا:

- هيا إلى الاحتفال...

خرج من المعبد إلى قصره، و هو يقول إلى من حوله:

- لا أريد أن حرب أو حتى عداوة... أريد من جميع الجنود أن يرجعوا للاحتفال، و أرسل بعض الرسل إلى الدولة المجاورة يخبرهم بهذا الخبر السعيد حتى يحتفلون معنا.....

تابع سيره و هو يحمله صغيرته، بينما الكاهن يشاهده و هو يبتعد:

نطقها و بداخله يتمنى لو أخبر ملكه عن الرؤية الآخر التي شاهدها...

الرؤية التي سوف تغير كل شيء.

***********

خلال أيام اجتمع أغلب رؤساء الدول المجاور على مائدة الغداء، التي أقامها فرعون على شرف ابنته، و أعطى كل رئيس مجموعة من الجواهر و اللآليء التي تجود بها بلده، كهدية صغيرة لأميرة الصغيرة، سأله أحد رؤساء:

- ما اسم الصغيرة؟.

ابتسم الفرعون هو يجيبه:

- لم اختر اسماَ لها بعد، لقد فضلت أن تختار أمها الاسم.

تطلع إليه الرؤساء باستغراب، في حين ردت عليه زوجته الأولى (نايل):

- منذ متى و الخادمات لهم الحق في شيء كهذا؟

أجابها بسخرية:

- منذ أن أنجبت هذه الخادمة لما لم تنجبيه أنت و (حريمي).

تطلعت بكره قبل أن تهمس:

- أنت تكسر كل القواعد.

تجاهل سماعه لهذا، و هو يرفع كأس قائلا للجميع:

- لنشرب نخب قدومها لنا.

أخذت الجميع بالشرب و الأكل دون توقف، إلى أن اعتذر ابن احد الرؤساء، قائلاَ:

- سوف اذهب إلى الاغتسال و أعود.

سار مع أحد الخدم، لكن أشارة إليه بالتوقف، و دخل إلى احد الغرف، ظل يتطلع إليها إلى أن سمع صوت خلفه يقول:

- لقد تأخرت.

ابتسم ابتسامة خبيثة هو يلتفت إليها قائلاَ:

- (حريمي)... لقد اشتقت إليه.

اقترب منها، لكنها ابتعدت عنه قائلة:

- اشتقت إلي؟.... إذا لماذا لم أرى طيلة خمس سنين إلى الآن؟.

أجابه هو يمسك يدها:

- لقد تزوجت فرعون، كيف يمكنني أن أراك؟.... كان ليقطع رأسي إذا فعلت ذلك؟.

هزت رأسها، قائلة بخبث:

- ليس إذا فعلناها نحن أولاَ؟.

أطلت نظرة جدية من عينه، هو يقول:

- هل تعنين..

قاطعته بسرعة:

- علينا أن نفعل ذلك الليلة، و إلا خسرنا كل شيء؟.

قال بإندهاش:

- الليلة.... (حريمي) عليكِ..

قاطعته لم أخرى:

- ما بك؟.... هذا ما خططنا له منذ البداية....

أجابها بتردد:

- لكن نحن..

قاطعته للمرة ثالثة:

- كان ذلك فيما مضى

و ابتسمت بسخرية:

- أنا لم أنجب الابنة... تلك الحقيرة أنجبتها ... الآن فرعون يفكر بجعلها السيدة القصر...

اقتربت منه قائلة:

- هل تعرف ماذا يعني هذا؟

أجابته و هي تصرخ بوجهه:

- كل جهودنا سوف تذهب مع الريح، أنا لم أضيع عمري في البقاء في مكان كهذا بمنزلة كهذا؟.. أنا من يجب عليها أن تكون سيدة القصر؟... أتفهم ذلك؟.

سألها:

- و ماذا أخذ أنا من كل هذا؟.

أجابته و هي تمرر أصبعها في وجهه:

- تصبح زوجي.... و زوجي بالطبع و هذا معناه أنت تصبح فرعون هذه البلاد.

ابتسم بخبث قائلا:

- عليكِ أن تتذكري ذلك جيدأ؟

أجابته بعدم الاكتراث، و هي تتجه إلى دولاب صغير، و تخرج منه خنجرين صغيرين:

- هذان خنجرين مسمومان..

ناولته أحد الخنجرين، هي تكمل:

- أطعن به الفرعون و سوف يموت خلال نصف ساعة.

سألها:

- ماذا ستفعلين بالخنجر الآخر؟.

أجابته بسخف:

- اقتله به تلك الحقيرة و ابنتها.

ضحك هو يقول:

- أن خططت كل شيء.

دفعت إلى الخارج هو يقول:

- هيا أسرع قبل أن ينتهي كل شيء.

خرجا من الغرفة، دون أن ينتبها إلى أن الخادم الذي أوقفه أمام الغرفة قد اختفى

لقد سمع كل شيء، فلم يعلم يبلغ من بذلك، فأسرع إلى المعبد الكبير يبلغ الكاهن بما سمعه، بينما هي يحكي للكاهن ما حدث سمعا صوت صياح و صراخ قادم من القصر، فأمره الكاهن:

- أذهب ... أحضر الأميرة حالاَ.

أسرع الخادم إلى الباب الخلفي للقصر، و هو أقصر طريق إلى غرفة الزوجة الثالثة للفرعون، و اقتحم غرفتها قائلاَ:

- باسم الفرعون أريد الأميرة حالاَ.

قالت له الزوجة، و هي تحضن ابنتها:

- لكنه أحضرها لي قبل قليل فقط.

أجابها و هو يأخذ الأميرة و يغطيها بغطائها قائلا:

- سوف أعيدها لك حالاَ.

أسرع يخرج من الباب الخلفي، ما عبره حتى سمع صراخها و هي تتعرض للطعن، فأسرع خطاه إلى المعبد، استقبله الكاهن و اطمئن إلى أن الأميرة، ثم أعطاها إلى الخادم قائلا:

- خذها معك... خذها بعيدا من هنا.

استغرب الخادم من طلبه، هم باعتراضه، لكن دخلت إلى المعبد مجموعة من الرحالة، فقال له الخادم:

- هؤلاء سوف يساعدوا على أن تكون الأميرة بخير.

حاول الخادم أن يقول شيء ما، لكن الكاهن دفعه إلى الخارج، قائلاَ:

- هيا اذهب... ليس لدينا الوقت لمثل هذا التردد.

أعطى مجموعة من الأحجار الكريمة لقائد الرحالة، و هو يقول له بحزم:

- اعتني بها جيدا.... لا تدع أحدا يصيبها بسوء.

أجابه القائد صاحب العضلات المفتولة:

- على جثتي.... اطمئن لن يمسها أحداَ.

قالها و تخذها طريق في الصحراء مع جماعته و الخادم و الأميرة...

******

22-04-09, 09:55 PM

المشاركة رقم: 2

المعلومات
الكاتب:	جاكلين
اللقب:

البيانات
التسجيل:	Aug 2007
العضوية:	37766
المشاركات:	60
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	25

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف

جيد...لا بل جيد جدا....نهاية الحكي .....مممتااااز
شكل جديد (على فكرة اختيارك ل ليلاس اختيار موفق..هنا راح تجدي العناية بروايتك والدعم اللامتناهي....هذا اللي لاحظته)
عمومانرجع للرواية.....قبل الميلاد عنوان جميل مع انها (اي الروايه)جديدة في الفكرة (ولو انها تذكرني نوعا ما بقصة نبي الله يوسف....واللي اتمنى انك ماتعتمدي عليها في استقاء المواقف بالاجزاء الجاية)*
هناك بعض الاخطاء الاملائية انتبهي لها ولي تعقيب اسمحي لي به:
أسرع يخرج من الباب الخلفي، ما عبره حتى سمع صراخها و هي تتعرض للطعن، فأسرع خطاه إلى المعبد، استقبله الكاهن و اطمئن إلى أن الأميرة، ثم أعطاها إلى الخادم
اسرع بخرج من الباب الخلفي مهرولا,وما ان عبره حتى تناهت الى مسامعه صرخات مدوية اطلقتها والدة الاميرة بعد ان طعنت بخنجر حريمي المسموم
اسفة اذا ضايقتك بتعلقي
تقبلي مروري
رجائي ان تكوني بخير

22-04-09, 09:56 PM

المشاركة رقم: 3

المعلومات
الكاتب:	Emomsa
اللقب:	ناقد مبدع

البيانات
التسجيل:	Aug 2007
العضوية:	38720
المشاركات:	2,993
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	1554

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بكي نور الهدى .....
كاتبة متميزة في المنتدى ......

احب هذا النوع من القصص ...... ماشاء اسلوبك رائع وجميل .... ووصفك للاحداث حلو ......

اعتقد انكي مصرية تقيمين في الامارات ..... لان التاريخ الفرعوني .... لا يهتم به سوى المصريين اليس كذلك ......

على العموم تقبلي ترحيبنا بكي ..... ومنتظرين مصير الاميرة الفرعونية الصغيرة ..... في الاجزاء القادمة .....

23-04-09, 02:54 AM

المشاركة رقم: 4

المعلومات
الكاتب:	اقدار
اللقب:	أميرة الرومنسية

البيانات
التسجيل:	May 2007
العضوية:	29213
المشاركات:	2,295
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	250

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف

نور الهدى

كنت اجزم بأنك مغامرة موهوبة وها انتِ تُحضرين الدليل القاطع على صدق قولي ..

ماشاء الله تبارك الله ..

اسلوب رائع ومدخل جميل جداً وسرد سلس وممتع

حتى ان الحوارات جميلة وليست متكلفة كما نقرأ في بعض القصص التاريخية التي يهتم كتابها غالباً بالألفاظ الأدبية المتكلفة والتي تشعر قاريء هذا الوقت والذي يبحث عن سلاسة العبارة مع جمالها بالتذمر والملل ..

فقط انصحك بمراجعة الجزء مرة واثنتان قبل طرحه في المنتدى ..
لأن اخطاءكِ الإملائية ليست اخطاء بقدر ماهي تسرع وربكة حين الكتابة ..

ايضاً من خلال المراجعه ستعيدين تكوين الجمل وتحويرها لصيغة افضل ..

انتي كاتبة تشق طريقها نحو العُلى يانور .. اتمنى ان تستمري بقوة وان يكون هدفك الوصول لنهاية القصة بقوةٍ كبدايتها دون تذبذب في مستوياتها او ملل او حتى خشية نقاد القراء وملاحظاتهم الصغيرة ..

ضعي في اعتبارك ان هذا النوع من القصص لايناسب قراء قصص المنتديات الا القلة والقلة جداً .. لذا لاتقرني نجاحك بعدد القراء او مدى اهتمامهم ان كان عدد قراء قصتك ومتابعيها متدني .. انتي بهكذا عمل ناجحة منذ البدء .. ماشاء الله تبارك الله ..

حفظك الله وزادكِ ابداعاً وموهبة ..

23-04-09, 10:47 AM

المشاركة رقم: 5

المعلومات
الكاتب:	نور الهدى4
اللقب:	ليلاس متالق

البيانات
التسجيل:	Dec 2006
العضوية:	20148
المشاركات:	452
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	59

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاكلين
جيد...لا بل جيد جدا....نهاية الحكي .....مممتااااز شكل جديد (على فكرة اختيارك ل ليلاس اختيار موفق..هنا راح تجدي العناية بروايتك والدعم اللامتناهي....هذا اللي لاحظته) عمومانرجع للرواية.....قبل الميلاد عنوان جميل مع انها (اي الروايه)جديدة في الفكرة (ولو انها تذكرني نوعا ما بقصة نبي الله يوسف....واللي اتمنى انك ماتعتمدي عليها في استقاء المواقف بالاجزاء الجاية)* هناك بعض الاخطاء الاملائية انتبهي لها ولي تعقيب اسمحي لي به: أسرع يخرج من الباب الخلفي، ما عبره حتى سمع صراخها و هي تتعرض للطعن، فأسرع خطاه إلى المعبد، استقبله الكاهن و اطمئن إلى أن الأميرة، ثم أعطاها إلى الخادم اسرع بخرج من الباب الخلفي مهرولا,وما ان عبره حتى تناهت الى مسامعه صرخات مدوية اطلقتها والدة الاميرة بعد ان طعنت بخنجر حريمي المسموم اسفة اذا ضايقتك بتعلقي تقبلي مروري رجائي ان تكوني بخير

أهلا أخت جاكلين
شكرا لك عزيزتي على القراءة الفصل و أشكرك أكثر على التعليق
فقد أوضحت أنني أريد من القراء اذا وجد بعد الاخطاء الاملائية في الفصل أن يخبرني
فقد فعلتي ذلك فشكرا لك

ق.م (قبل الميلاد)

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مرحبا يا أعضاء منتدى ليلاس الكرام أتمنى أن يكون الجميع بخير حال لقد ترددت كثيرا في أن اضع أحد مؤلفاتي