ياصباح الفل واجوري وكل ورود العالم لتس ..

ويا صباح الاعصاب المحترقه لنا .. >>انفاس حرام عليتس ترى احترقنا وانتهينا ...

اتوقع لطيفه بتذكره بالماضي ووشلون تركت دراستها علشانه بس الحين مافيه احد

يستاهل من تضيع مستقبلها لجله ..

وفااارس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من هالفارس ..انا متأكده انه مستحيل يصبر ثلاث شهور

علشان الزواج وبيقول لعمه يقدم الزواج علشااااان عنده سفره ...او دوره ..او ...

مادري بس فارس ذكي وبيجيب له عذر ...>>الله يكون بعونك الصوت وماعاد نمت ..

اجل الصوره وش بتسوي ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟>>انا احترقت خلالالالاص ههههه


انفااااس ..تسلمين والله كلتس ذوق... وندري اننا ماراح نهون عليتس وتخلينا نحترق اكثر

موعدنا الليله ..>>ياليل ماطولك !!!!!!!

ترانا ننتظرتس باعصاااب مشدوده ...

الله يعطيتس العافيه ويحفظتس وين مارحتي ...

دمتي بألف خير ,,

بسم الله الرحمن الرحيم

السلا عليك ورحمة الله وبركاته

مرحبـًا أنفاس
ما شاء الله تبارك الله
مبدعة كلمة لا تفيك حقك
أجزاء أحدثت تطورات بحياة أبطالنا

أبدأ من .. هيا ..
والمشاعر التي هزتها من الأعماق
فعلاً الدم لا يمكن يصير ماي
عادت لأهلها بشوق أشد من شوق والدها
أو لنقل بشوقها وشوق والدها مزدوجين
ومن ناحية أخرى كأنثى ستغتاض حقـًا من هروب مشعل

مشعل بن عبدالله .. أحمد الله كثيرًا أن هيا لم تستمع قوله الأخير مع والدتها بشأنها
وإلا لخضنا حربـًا أخرى بينهما

لطيفة و مشعل بن محمد .. الآن فقط تمردت اللطيفة وخرجت عن هدوءها
الآن بدأت تلتفت لحقها ولأمورها بعيدًا عن قيود مشعل الباردة
هنا لطيفة أخرى كما رسمها مشعل في رأسه وخبأها
أراد الثورة والجدال
ها هو سيحصل عليه وسيرى كم كان في نعيم وخير ركله بقدمه
لطيفة و مشعل والمواجهة القادمة بين الصقيع والبركان

فارس و العنود .. للتربية الحميدة التي غرسها أهل العنود بها
فأعتقد بأنها لن تهمل أمر سياط لسانها
ولربما تعتذر في الوقت المناسب وينجلي العقاب
أما الفارس فرجواي أن لا يكون كالمشعل الذي أنشأه صقيع بارد
فارس رؤيتك إياها لن تفيدك سوى بمزيد من السعير والاشتعال
ومن الأفضل لك أن تبتعد عن طريق النار منذ الآن
انتظر لوقت تكن فيه بجوارك دومـًا لتطفئ اللهب

محمد بن مشعل .. النقاط التي ذكرتها من خلال سردك عنه رائعة
تنم عن شخصية مثقفة حيث أنك لم تهملي صغار الأمور
وأوضحت للجميع أن الذكر أيضـًا ما يزال طفلاً وهو بالأساس إنسان
لديه شعور وله تطلعات
طرحك لهذه النقطة أعجبني كثيرًا
فكما قـُلتِ : الذكر بمجتمعنا ومنذ صغره مطالبٌ بالرجولة بينما هو ما يزال في مراتع الطفولة

سلطان بن عبدالله .. أحببت هذا الصغير
ولن أزيد على هذه الكلمة شيئـًا ذكرني بطفلٍ عزيز على قلبي

موضي و حمد .. ما يزال التذبذب بينهما
فلا هي حاصلة على الخلاص
ولا هو راغب بالإصلاح
هنا أعتبر أمر عدم إنجاب موضي رحمة ورأفة ومنحة ربانية
فمصيبة أن يرى الأبناء آثار أباهم على أمهم
حينها سينعدم احترامهم لشخصها وسيزرع العنف بنفوسهم


الغالية .. أنفاس قطر
سلمت يمناك لهذا الإبداع المتدفق
بوركت أخية والعذر لتقصيري في المتابعة الدائمة

أختك/ لِمَ السؤال؟