كاتب الموضوع :
#أنفاس_قطر#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
عزيزتى انفاس قطر كيف حاللك ؟اتمنى ان تكونى بخير حال ؟؟ واتمنى ان يزول الصداع الذى الم بكى فى الفتره الاخيره؟؟وكيف احوال البيبى شكله تاعب مامته كتير؟
تسلم ايديكى على البارتات الرائعه كما اعتدنا منك على الدوام .
لكل بارت تميزه وابداعه كنت اتمنى ان اكتب على كل بارت بمفرده
نبدا الان يامبدعه قطر مع شخصياتك العذبه الرائعه :-
وسابدا بمعشوقتى لطيفه
الانثى المجروحه للنخاع والانثى التى عندما سمعت كلمه حب من حبيبها تصدم بظنها انه يكون ذللك للشفقه لتبدا مرحله جديده معه مرحله تذيقه فيها البرود والجفاء والصد اللذين طالما تذوقته على يديه طيله 13 عشر عاما كانها تعلن له هذا ما فعلته بى طيله الاعوام الماضيه كدت تقتل روحى بل بالفعل قتلتها دون ان تدرى
ولكن الى متى سيكون شعار البرود هو ما ترفعه لطيفه خصوصا بعد تطورات ابو الهول الجديده ومحاولته جذبها بالطريقه التقليديه التى تنفع بنسبه كبيره مع الانثى مدحها والاهم من ذللك لمسها للصدق فى هذا المدح
طبعا احب ان اشيد بالبارت التى فيه علمت لطيفه انها مريضه وكم كنت اتمنى ان اكتب عن هذا البارت وقتها ولكننى لم استطع ان اتقبل فكره رحيل لطيفه فهى ام واوجعنى المها بفراقها لابناءها هى لم تفكر فى احد غير ابناءها تناست كل شىء حتى مشعل كل شىء ولم يظهر فى مخيلتها الا الوجوه الاربعه
كما استطعتى تماما ايصال مشاعرها تجاه مشاعر مشعل التى تدفقت فى تلك اليوم عند عودته من سفره لتظن ولها كل الحق انها مشاعر شفقه بالنسبه لانسان لم يعبر لها مطلقا عن حبه لها فكانت اجزاء رائعه بل قمه فى الروعه داخل روايتك....
مشعل بن محمد
اه ياسوء الحظ اخترت توقيت سيىء تماما لتعبر فيها عن مشاعرك اتبعت لحظتها قلبك مع انى اعتقد انك اذا فكرت بعقليتك كنت تداركت الموقف معها ولكن ماعلينا يمكن تكون الفتره لك تهذيب لك على ما فعلته معها ...
اعجبنى ايضا وصفك له عندما تالم من جفاء لطيفه معه ومقارنته واحساسه اخيرا بما فعل بها لقد تذوق الكاس الذى لطالما سقاها منه بيديه...
اعجبنى تصميمه كعاشق عنيد ان لا يهزم امامها واسترجاعها فسللك طرق لم يكن يوما يعرف انه سيسلكها ومع من مه لطيفه فمدحها مدح الجمال الذى طالما تحرك امامه دون ان يحرك قلبه وكان لهذا تاثير كبير عليها اتبع معها عنصر المفاجاه فاربكها ونجح ...
مشعل بن عبد الله
لماذا فسر خجل هيا منه على انها ترفضه تبا لتلك الكبرياء اللعينه التى تفرض نفسها فرض على اجمل اللحظات لطاما كان حنونا رائعا معها برغم معاملتها له ....ولكن اخيرا استطاعا ان يجدا نقطه يبدا فيها معا حياتهما الجديده اخشى عليهما من انفاس قطر فقد ممكن ان تغير الكثير والكثير فى مسيرتهما...
هيا
الموقف التى اتخذه مشعل معها المها حتى النخاع كانت تشعر بقربه وبعده كانت تموت من تجاهله لها كانت تريد حنانه واهتمامه بها كما يفعل لم تستطع ان تعبر عن كل هذا وهى فى واشنطن وكانت ارض الدوحه هى الارض التى اعترفت فيها كم هو يمثل لها وكم هى تؤثر فيه
..
باكينام
يعنى البنت ديه مجننانى بحبها قوى ولكن لما بتطلع العرق التركيه والايرلنديه بتبقى كارثه ...لم استطع تجاوز اهانتها ليوسف فماذا عنه؟؟ ولكن اتعلمين وصلنى تماما ما تشعر به من حب ليوسف ليس حب بل حب كبير استطاع ان يتخللها ويذيبها بالرغم عنها استطاع ان يكون بكل شىء فى حياتها احتل القلب والعقل معا...
ولكن ايوجد فرصه للقاء والتصارح مع العلم انه سيكون حوار رائع ممتع ولكنه سيكون عاصفا مفاجئا لتاخذ حياه باكينام منحنى اخر ...
وانا عماله اقول البت ديه طالع ذكيه ولماحه لمين لمين ؟؟اتريها طالعه للعجوزتان الرائعتان اللتان اثرا على حياتها ...الجدتان رائعتان فى تواصلهما مع حفيدتهما فهما استطاعا ان يتوصلوا الى اعماقها ويقراؤها من دلوقتى عماله افكر دول لما يقابلوا يوسف هيعملوا فيه ايه وخصوصا انا صفيه انا مشفقه عليه من دلوقتى
مشاعل وناصر
الثنائى الذى مازال الى الان هادىء برغم خوف مشاعل من حياتها مع ناصر لكن متامله خيرا ان يحاول ناصر ان يظهر لها نفسه وحقيقته وانه غير مشعل وغير حمد هى تحتاج للثقه والامان فقط لا غير .
العنود
لا تقلقى ياعزيتى ففارس يكن لكى مشاعر جارفه بل عاصفه ستقتلعك من جذورك فااصبرى فقط ....
فارس
يعنى خلاص مش قادر حتى انك تبرر لها التصرف تقول لها على الحقيقه بدلا من الغضب وايذاء مشاعرها وياريت هى لوحدها انت كمان لما سمعت صوتها وهى تبكى وانت تعبان ونفسك تخليها تفرح لكن نعمل ايه للكبرياء اللى هتموتنى منك ...
احب ايضا ان اشيد برومانسيه فارس وعشقه المجنون للعنود فهو محب حتى النخاع وعلى فكره فرسنى البارت الاخير لما بعت لها الرساله ماشى ما غلطتش ماشى لكن كلمه حلوه صادقه منك تستطيع ان تفرحها ولكن اقول لمين داانت فارس ؟
البارتات التى نقابلت فيها مع اهلها كانت من امتع البارتات ونحن نتامل نظره هيا لاهلها كلهم ولقاءها مع الجده التى تكن لها شعورا رائعا عميقا وكل منهما تتحدثان على فقيدهم الغالى سلطان الكبير ....
هيا كانت لا تمللك للعائله معنى سوى والدايها لتفاجا بااهل يغمرونها بالمشاعر الحلوه لتشعر ولاول مره انها بين اهلها وليست منبوذه عنهم لتشعر حقا بشعور جميل رائع يزيل بل يكتسح ما تشعر به من الكره والحقد القديم بتجاههم.
طبعا موضى
تشعر بالسلام والطمانينه تغمر من حولهم بالضحكات والمرح ولكن سيره حمد كفيله ان تقلب عليها الذكريات مره واحده
راكان
منتظره معكى ا الاجزاء الخاصه به واقول مره ليس شرط ان تاكون موضى بحياته مره اخرى افاانا اشعر ان وميض حبها بقلبه انطفىء ولكن من ستكون النسمه الهادئه التى سوف تقتحم حياه هذا الغامض الذى مازالت مشاعره غامضه برغم معرفتنا سابقا بمن كان يحب..
مريم
انتى لكى الحق فى ان تعيشى حياه طبيعه تنجبين فيها طفلا يشعرك حقا باامومتك وكانت تجربتك مع العنود رائعه لم تكونى ام للعنود فقط بل كل من حوللك ...فكرى ولا تخافى
واخيرا تسلم ايديكى على البارتات ومستنيه البارت الصباحى الذى غدى من واجباتى اليوميه كل صباح...
سلام ياجميل
|