لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > البحوث العلمية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

البحوث العلمية البحوث العلمية


دراسة علمية الإنسان بين القرود و الخنازير

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بعد نقاش مع أحد الأشخاص حول أصل الإنسان أردت أن أنقل لكم دراسة عن هذا الموضوع حتى تعم الفائدة كنت أتناقش

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-04-09, 07:51 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
روح ليلاس
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 32520
المشاركات: 33,349
الجنس أنثى
معدل التقييم: vueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسي
نقاط التقييم: 7999

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
vueleve غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي دراسة علمية الإنسان بين القرود و الخنازير

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بعد نقاش مع أحد الأشخاص حول أصل الإنسان

أردت أن أنقل لكم دراسة عن هذا الموضوع

حتى تعم الفائدة

كنت أتناقش مع إبني عن حقيقة نظرية النشوء والارتقاء والتي يدرسها وهى نظرية التطور للعالم اليهودي تشارلز دارون والواردة بكتابيه المنشوران عام 1857 الأول تحت أسم (أصل الخلائق) والثاني كتاب (خلق الإنسان) وهما يقومان على محورين أساسيين،الأول محور بدء الحياة على الأرض وتطورها وتشعبها، والثاني محور الجنس البشرى كجزء من هذه الحياة وما جاء فى هذين الكتابين هو ما اصطلح عليه العلماء في العالم أجمع على تسميته بنظرية (دارون) والتي تقوم على أساس أن الوجود نشئ دون خالق وتطور من كونه خليه أميبية واحدة وانقسمت إلى مخلوقات ذات خليتين ثم إلى متعددة الخلايا وهكذا حتى ظهرت الحشرات والحيوانات والطيور والزواحف والثدييات ومن ضمنها الإنسان، كما أن جزءا آخر من الخلية انقسام وتطور إلى أنواع من الخمائر والطحالب، والأعشاب، والنباتات الزهرية واللازهرية وأن الإنسان تطور من كونه قردا من الثدييات إلى الإنسان الأول ثم إلى شكله الحالي وأن هذا التطور قسم البشر الذين هم جميعا من أصل القرد إلى 16 مرتبة أو درجة على ما يشبه السلم أدناها الدرجة الأولى والتي يحتلها الزنوج وهى تتصف بأنها أقرب في الطباع إلى السلوك الحيواني البهيمي ويعتمدون في تصرفاتهم على القوى الجسدية أما المرتبة العليا فيحتلها البيض من الأوربيين وبين الطبقة الدنيا والعليا يتنوع البشر فيها فيحتل الهنود الدرجة الأعلى من سلم التطور البشرى بعد الزنوج مباشرة ويليهم شعوب الماو ماو ثم العرب والذين يحتلون الدرجة الرابعة فى هذه النظرية بينما يحتل اليهود مرتبة خاصة ومنفردة ومتميزة وتعلو فوق هذا السلم البشرى وهى مرتبة تتصف بالحكمة والذكاء المفرط ويتصف شعوبها بالتحضر واستخدام العقل والمنطق وبالتالي فهي أكثر إبداعا وتخطيطا وتنظيما ومدنية من الأجناس السفلي ويطلق عليهم صفة (الشعوب الخارقة) ويشتغل أهلها بالسياسية والتجارة والاقتصاد وهم القادة والفلاسفة وهم أصحاب الفن الرفيع وأهم ما يميز هذه النظرية أن الحياة تنتهي بالموت ولا يوجد بعث ولا حساب ولا جنة ولا نار .
هذه النظرية لاقت ترحيبا شديدا في أوربا وأمريكا لأنها تتمشى مع مصالحهم الاستعمارية في هذا التوقيت وكونها تميزهم بل وتعطيهم إحساسا براحة الضمير إزاء سيطرتهم على الشعوب واستعباد الزنوج في أمريكا وتحقق مقولة اليهود بأنهم شعب الله المختار ولكنها تتعارض تماما مع عقيدتنا الإسلامية بل ومع كل الأديان السماوية التي كرمت الإنسان .
في فجر اليوم التالي للمناقشة التي دارت بيني وبين أبني حول هذا الموضوع كنت أقرأ سورة المائدة فى المصحف الشريف وتوقفت عند الآي رقم 60 والتي جاء فيها " قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِّن ذٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ ٱلْقِرَدَةَ وَٱلْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّاغُوتَ أُوْلَـٰئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ" وتوقفت ثانيا عند قول الله تعالى " وجعل منهم القردة والخنازير " واستلفت نظري دخول حرفي (الـ) على كلمة "قردة وخنازير " وهى أداة تعريف تفيد المعرفة والتخصيص وبدأت أفكر في معناها وقد هداني الله تعالى إليه وهو أن الله قد غضب على بعض العصاة من اليهود وجعل منهم القردة والخنازير أي أنهم كانوا في الأصل من بنى البشر ، إذن فلماذا لا يكون أصل القرد إنسان وليس العكس كما إدعى دارون؟ وبدأت أبحث فى جدية هذ1 الاحتمال ولجأت إلى كتاب الله أبحث فيه وأنا أعلم جيدا وكلى إيمان بأن الحقيقة موجودة في كتاب الله وسنة رسوله وعلى العلم الحديث أن يثبت صحته هو ووفق لما جاء في القرآن وليس العكس ومن هذا المنطلق ومن خلال جهاز الكمبيوتر بحثت عن الآيات التي تتحدث عن خلق القردة وكانت ثلاث آيات، الأولى من سورة البقرة الآية رقم 65 " ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين " أما الآية الثانية فهي من سورة الأعراف الآية رقم 166 " فلما عتوا عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين " ومعنى هاتين الآيتين كما ورد فى تفسير القرطبي ( الجامع لأحكام القرآن من ص 476 إلى 479) والتفاسير الأخرى منها تفسير حديث وهو تفسير الشيخ سيد قطب (تفسير في ظلال القرآن) جاء فيه أن اليهود طلبوا أن يكون لهم يوم راحة مقدس، فجعل الله لهم يوم السبت راحة مقدساً لا يعملون فيه للمعاش. ثم ابتلى أهل قرية تدعى (آيله) بفلسطين في أيام النبي داود بالحيتان (السمك) تكثر يوم السبت، وتختفي في غيره! وكان ابتلاء لم تصمد له اليهود ! وكيف تصمد وتدع هذا الصيد القريب يضيع؟ أتتركه وفاء بعهد واستمساكاً بميثاق؟ إن هذا ليس من طبع اليهود! ومن ثم اعتدوا في السبت على طريقتهم الملتوية. راحوا يحوطون على الحيتان في يوم السبت، ويقطعونها عن البحر بحاجز،ولا يصيدونها! حتى إذا انقضى اليوم تقدموا وانتشلوا السمك المحجوز!
متخيلين أنهم بذلك لم يعصوا الله فكان أمر الله بأن يكونوا قردة مبعدين من رحمة الله أما السورة الثالثة وهى سورة المائدة والسابق الإشارة إليها فهى نزلت كما جاء في تفسير القرطبي أيضا (من ص 2326 إلى 2330) بأن بعض اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله علية وسلم فسألوه عمن يؤمن به من الرسل – عليهم السلام – فقال : " نؤمن بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل إلى قوله : " ونحن له مسلمون " فلما ذكر عيسى – علية السلام – جحدوا نبوته وقالوا : والله ما نعلم أهل دين أقل حظا في الدنيا والآخرة منكم ولا دينا أشر من دينكم فنزلت هذه الآية التي تعنى أن اليهود الذين نقموا عليكم وعلى دينكم أشر مكانا في الآخرة من الذين عصوا الله وغضب عليهم وجعل منهم القردة والخنازير وقيل أن الله جعل شبابهم قردة وعجائزهم خنازير وأن مكانهم النار خالدين فيها، ولما نزلت هذه الآية قال المسلمون لهم يا أخوة القردة والخنازير فنكسوا رؤوسهم افتضاحا لأمرهم وفيهم يقول الشاعر كما جاء في تفسير القرطبي السابق الإشارة إليه ص (2329).
فلعنة الله على اليهود*** إن اليهود إخوة القرود
ولم تختلف التفاسير الأخرى من أمهات الكتب مثل تفسير الجامع والألوسي وابن كثير والطبري والاسيوطي عن المعنى السابق ذكره والكل أجمع أن هناك خلاف بين العلماء على أن القرود من نسل اليهود الممسوخين من عدمه فجمهور المفسرين يجتمعون على ذلك ولكن منهم من يقول إنهم بعد أن مسخوا لم يأكلوا ولم يشربوا ولم يتناسلوا ولم يعيشوا أكثر من ثلاثة أيام، وزعم آخرين أنهم عاشوا سبعة أيام وماتوا في اليوم الثامن، واختار أبو بكر بن العربـي أنهم عاشوا ـ وأن القردة الموجودين اليوم من نسلهم وعلى النقيض ما رواه مسلم عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لمن سأله عن القردة والخنازير أهي مما مسخ؟ إن الله تعالى لم يهلك قوماً أو يعذب قوماً فيجعل لهم نسلاً وأن القردة والخنازير كانوا قبل ذلك " وآخرين من العلماء قالوا أنه ما مسخت صورهم ولكن مسخت قلوبهم فيكون المقصود من الآية تشبيههم بالقردة .

العصاه من أمة المسلمين
ولكن جاء في البخاري حديث شريف هام جدا لأن الأمر لم يقتصر على اليهود فقط ولكن أيضا بعض العصاه من أمة المسلمين ، فقد جاء في الحديث " َقَالَ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ حَدَّثَنَا عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ الْكِلاَبِي حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ غَنْمٍ الأَشْعَرِىُّ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو عَامِرٍ - أَوْ أَبُو مَالِكٍ - الأَشْعَرِي وَاللَّهِ مَا كَذَبَنِى سَمِعَ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ "لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ يَرُوحُ عَلَيْهِمْ بِسَارِحَةٍ لَهُمْ يَأْتِيهِمْ - يَعْنِى الْفَقِيرَ - لِحَاجَةٍ فَيَقُولُوا ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا. فَيُبَيِّتُهُمُ اللَّهُ وَيَضَعُ الْعَلَمَ وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة".
يؤكد هذا الحديث على أن مستحلي الزنا وشرب الخمر والمعازف من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في عصر يأتي فيه الفقير يسال الإحسان فيقال له "فوت علينا بكرة" يعاقبهم الله ويجعل منهم القردة والخنازير الى يوم القيامة وهذا يعنى استمرار عملية العقاب في كل حين وفى كل عصر ويؤكد نفس المعنى حديث أخر جاء أيضا في البخاري جاء فيه " أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِي وَأَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِى إِسْحَاقَ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَسَنِ قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَني مُعَاوِيَةُ بْنِ صَالِحٍ عَنْ حَاتِمِ بْنِ حُرَيْثٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَبِى مَرْيَمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنْمٍ الأَشْعَرِي عَنْ أَبِى مَالِكٍ الأَشْعَرِي عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ :« لَيَشْرَبَنَّ أُنَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الْخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا وَتُضْرَبُ عَلَى رُءُوسِهِمُ الْمَعَازِفُ يَخْسِفُ اللَّهُ بِهِمُ الأَرْضَ وَيَجْعَلُ مِنْهُمْ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ" .

كن فيكون
ونحن هنا لنا وقفة ونتساءل ، هل يعجز الله تعالى عن مسخ هؤلاء العاصين إلى قرود أو نوع منهم ؟ بالطبع لا ، لقد استخدم الله تعالى في أية البقرة وأية الأعراف أمر " كن " وهو مفتاح مفاتيح قدرته أن صح التعبير حينما ذكر قوله تعالى " كونوا قردة خاسئين " وقد استخدم الله أمر " كن " كما جاء فى كتابة الكريم في كل ما يخرق الطبيعة فجاء في خلق سيدنا عيسى عليه السلام والذي خلق بدون أب في سورة ال عمران الآية 47 " قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكَ ٱللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ إِذَا قَضَىٰ أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ " وفى نفس السورة الآية 59 وفى خلق آدم عليه السلام بدون أم ولا أب فقال تعالى " إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ " .
لقد حسم الله القضية حينما قال في سورة النحل الآية 40 " إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَآ أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ " وقوله في سورة مريم الآية 35 " مَا كَانَ للَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَىٰ أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ وفى سورة يسن الآية 82 "إِنَّمَآ أَمْرُهُ إِذَآ أَرَادَ شَيْئاً أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ " وفى سورة غافر الآية 68 "هُوَ ٱلَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَىٰ أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فيَكُونُ".
أليس كل ما جاء في هذه الآيات يدل على أن الله تعالى مسخهم بالفعل الى قردة حقيقيين وليس تشبيها لأنه استخدم أمر" كن " لتنفيذ إرادته وقضائه وقدره ؟
أما ما جاء في حديث رسول الله صلى الله علية وسلم والذي رواه مسلم عن أبن مسعود والسابق الإشارة إليه – جاء في تفسير القرطبي ( ص 477) حديث أخر يتناقض مع الحديث السابق ورواه مسلم أيضا عن أبى سعيد وجابر ، قال جابر : أتى النبي صلى عليه وسلم بضب فأبى أن يأكل منه، وقال " لا أدرى لعله من القرون التي مسخت " وهذا يعنى أن من مسخوا من خلق الله قد تناسلوا بالفعل وأيضا هناك حديث آخر رواه أبو هريرة وأخرجه مسلم وقال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم " فقدت أمة من بنى إسرائيل لا يدرى ما فعلت ولا أراها إلا الفأر ألا ترونها، إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه وإذا وضع لها ألبان الشاه شربته"، سؤال جديد أتسآءله ، أليس الفئران هم الذين يجرى عليهم العلماء التجارب لاختبار دواء معين يستخدمه الإنسان فيما بعد لوجود صفات مشتركة بينهم وكونهم من الثدييات؟
وهذا دليل آخر من السنة على تناسل الممسوخين فقد أكد الله تعالى على مسخه للعاصين من اليهود وجعلهم قردة وأكد رسوله على صحة تناسلهم.

العلاقة بين الإنسان والقرود والخنازير
جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضا أن القردة والخنازير كانوا موجودين قبل نزول أمر الله بمسخ اليهود وأنا أعتقد صحة ذلك وأن القرود من أصل الإنسان هم نوع معين من أنواع القرود وكذلك نوع من الخنازير والعلم الحديث يؤكد على أن الشمبانزي هو أقرب الى صفات الإنسان فقد نشر على موقع محطة C.N.N باللغة العربية فى عددها رقم 1726 بتاريخ 25/9/2002 أن العالم البيولوجي روي بريتن من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا كشف في دراسة نشرت مؤخراً أن الطرق الجديدة لمقارنة الجينات بين البشر والشمبانزي أثبتت أن التطابق وصل إلى حد95% وعلى نفس الموقع نشر فى العدد رقم 1846 بتاريـخ 22/10/2002 وتحت عنوان " جينات بشرية في قلوب الخنازير " جاء فيها أن الباحثين الإطاليين قد توصلوا إلى تحميل جينات بشرية في قلوب وأكباد وكلى الخنازير في تطور يمكن أن يقود إلى تخليق قطعان من الخنازير يمكنها تقديم أعضاء يمكن زرعها في جسم الإنسان " كما ذكر فى نفس الموضوع أن وبحسب التقرير الذي نشرته وكالة الأسوشيتد برس فقد أظهرت الاختبارات أن الجينات البشرية توجد في أعضاء الحيوانات المركزية، مما جعل بعض العلماء يقولون إن هذه الجينات سوف تكون مصنع لأجيال من الخنازير" .وجاء أيضا فى سياق الموضوع أن دراسة نشرت للأكاديمية الوطنية للعلوم (الأمريكية) توصل باحثون من جامعة ميلان إلى أنهم حينما خلطوا السائل المنوي للخنازير بالحامض النووي البشري لنقل جين يسمى DAF، فإن السائل المنوي المرشح ساهم في تخصيب بويضات الخنزير لإنتاج أجنة منها تحمل جينات بشرية تستخدم كقطع غيار بديلة للأعضاء البشرية " .
كما أعلن العلماء الأمريكيون كما جاء على موقع (إسلام أون لاين ) على شبكة الانترنيت بتاريخ 12/1/2001 أنهم أدخلوا تعديلات وراثية على قرد في أول محاولة لتعديل أقرب الأنواع إلى البشر جينيا، في خطوة قد تسرع بابتكار عقاقير لعلاج أمراض مثل "الزهيمر" (خرف الشيخوخة) والسرطان.
وقال "جيرالد شاتن" بمركز أوريجون لأبحاث الرئيسيات - وهي رتبة الثدييات التي تشمل الإنسان والقرد – إن الفكرة هي تعديل قردة بحيث يمكنها أن تحمل جينات من المعروف أنها تسبب أمراضا للإنسان. مشيرا إلى أنه ربما يمكن استنساخ هذه القردة بحيث تستخدم نسخها المطابقة فى دراسة العقاقير وأنواع مختلفة من العلاج دون الحاجة إلى التشتت الناجم عن الاختلافات الجينية.
وأضاف "شاتن" الذي نشر إنجازه في مجلة "ساينس" العلمية في عددها الصادر الجمعة 12/1/2001 أن العالم ربما يكون مستعدا لاستقبال بعض القردة المعدلة بطريقة خاصة لسد الهوة بين الفئران والإنسان، فالقردة أقرب إلى الإنسان من الفئران والتى لا تمر بالدورة الشهرية كما لا تعاني من سرطان الثدى مثلما تعاني النساء؛ ولهذا فإن عددا محدودا من القردة المخلقة بطريقة خاصة يمكن أن يساعدنا على اقتلاع جذور السرطان.
هكذا جاء العلم الحديث متوافقا مع ما جاء فى القرآن الكريم والسنة ورغم أن اكتشاف خريطة الجينات البشرية منذ سنوات قليلة وبالتحديد فى يوم 26/6/2000م حينما أعلن الرئيس الأمريكي "بل كلينتون" ورئيس الوزراء البريطاني "توني بلير" بأن بحوث العلماء - التي كانت قد بدأت منذ عام 1990م - نجحت في اكتشاف 90% من الجينوم البشري (الخريطة) المؤلف من ثلاثة مليارات حرف كيميائي من "خريطة الجينات البشرية" وتثبيت مواقعها ومن المؤكد أن السنوات القليلة القادمة سيتم اكتشاف المزيد مما جاء فى القرآن الكريم .

إن عملية خلق الإنسان جاءت فى القرآن بمنتهى الوضوح وعكس ما جاء فى نظرية دارون تماما فقد نص القرآن الكريم فى سورة غافر الآية رقم 67 " هُوَ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَـبْلُغُوۤاْ أَشُدَّكُـمْ ثُمَّ لِتَكُـونُواْ شُيُوخاً وَمِنكُمْ مَّن يُتَوَفَّىٰ مِن قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوۤاْ أَجَلاً مُّسَمًّى وَلَعَلَّـكُمْ تَعْقِلُونَ " أعتقد أنه لا يوجد اوضح من ذلك منذ أن خلق الله آدم من تراب ثم أخذ الله من ظهور بنى آدم ذريتهم كما جاء فى سورة الأعراف الآية 172 " وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِيۤ آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ " وجاء فى سورة المؤمنون من الآية 13 " ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ ثُمَّ خَلَقْنَا ٱلنُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا ٱلْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا ٱلْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا ٱلْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ ٱللَّهُ أَحْسَنُ ٱلْخَالِقِينَ "الإنسان ابن هذه الأرض، من ترابها نشأ، وفوقه عاش ومنه تغذَّى، وكلُّ عنصر في جسمه له نظيره في عناصر أمِّه (الأرض) {والله أنْبَتَكم من الأَرضِ نباتاً} (71 نوح آية 17)، اللهم إلا ذلك السرَّ اللطيف الَّذي أودعه الله ونفخه فيه وهو الروح، قال تعالى: {..وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوْحِي...} (15 الحجر آية 30).. وقد أثبت العلم الحديث أن جسم الإنسان يحتوي ما تحتويه الأرض من عناصر؛ فهو يتكوَّن من الكربون، والأوكسجين، والهيدروجين، والفوسفور، والكبريت، والآزوت، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والصوديوم، والكلور، والمغنيسيوم، والحديد، والمنجنيز ، والنحاس، واليود، والفلورين، والكوبالت، والزنك، والسليكون، والألمنيوم، وكلُّ هذه العناصر هي العناصر نفسها المكوِّنة للتراب أيضاً، وإن اختلفت نسبها بين الإنسان والتُّراب، ومن إنسان لآخر. كذلك فإن نسبة الماء من جسم الإنسان، تعادل نسبة البحار إلى اليابسة في الكرة الأرضية، وهذا ما يؤكد خلق آدم من تراب الأرض. وهكذا فإن التُّراب هو الطَّوْر الأوَّل والإنسان هو الطَّوْر الأخير، وهذه الحقيقة نعرفها من القرآن، وقد جاء في تفسير الشيخ سيد قطب في كتابه (في ظلال القرآن) وقد اخترناه فقط لأنه تفسير حديث وليس فيه خلاف مع التفاسير الأخرى في هذا الشأن وجاء فيه " ذلك اصل نشأة الجنس الإنساني.. من سلالة من طين.. فأما نشأة الفرد الإنساني بعد ذلك، فتمضي في طريق آخر معروف {ثم جعلناه نطفة في قرار مكين}.. لقد نشأ الجنس الإنساني من سلالة من طين. فأما تكرار أفراده بعد ذلك وتكاثرهم فقد جرت سنة الله أن يكون عن طريق نقطة مائية تخرج من صلب رجل، فتستقر في رحم امرأة. نقطة مائية واحدة. لا بل خلية واحدة من عشرات الألوف من الخلايا الكامنة في تلك النقطة. تستقر: {في قرار مكين}.. ثابتة في الرحم الغائرة بين عظام الحوض، المحمية بها من التأثر باهتزازات الجسم، ومن كثير مما يصيب الظهر والبطن من لكمات وكدمات، ورجات وتأثرات! والتعبير القرآني يجعل طوراً من أطوار النشأة الإنسانية، تالياً في وجوده لوجود الإنسان.. وهي حقيقة. ولكنها حقيقة عجيبة تدعو إلى التأمل،فهذا الإنسان الضخم يختصر ويلخص بكل عناصره وبكل خصائصه في تلك النطفة، كما يعاد من جديد في الجنين وكي يتجدد وجوده عن طريق ذلك التلخيص العجيب.
ومن النطفة إلى العلقة. حينما تمتزج خلية الذكر ببويضة الأنثى، وتعلق هذه بجدار الرحم نقطة صغيرة في أول الأمر، تتغذى بدم الأم..ومن العلقة إلى المضغة، حينما تكبر تلك النقطة العالقة، وتتحول إلى قطعة من دم غليظ مختلط.. وتمضي هذه الخليقة في ذلك الخط الثابت الذي لا ينحرف ولا يتحول، ولا تتوانى حركته المنظمة الرتيبة. وبتلك القوة الكامنة في الخلية المستمدة من الناموس الماضي في طريقه بين التدبير والتقدير.. حتى تجيء مرحلة العظام.. {فخلقنا المضغة عظاماً} فمرحلة كسوة العظام باللحم: {فكسونا العظام لحماً}.. وهنا يقف الإنسان مدهوشاً أمام ما كشف عنه القرآن من حقيقة في تكوين الجنين لم تعرف على وجه الدقة إلا أخيراً بعد تقدم علم الأجنة التشريحي وذلك أن خلايا العظام غير خلايا اللحم. وقد ثبت أن خلايا العظام هي التي تتكون أولاً في الجنين. ولا تشاهد خلية واحدة من خلايا اللحم إلا بعد ظهور العظام، وتمام الهيكل العظمي للجنين. وهي الحقيقة التي يسجلها النص القرآني: {فخلقنا المضغة عظاماً، فكسونا العظام لحماً}..فسبحان العليم الخبير!
{ثم أنشأناه خلقاً آخر}.. هذا هو الإنسان ذو الخصائص المتميزة. فجنين الإنسان يشبه جنين الحيوان في أطواره الجسدية. ولكن جنين الإنسان ينشأ خلقاً آخر، ويتحول إلى تلك الخليقة المتميزة، المستعدة للارتقاء. ويبقى جنين الحيوان في مرتبة الحيوان،مجرداً من خصائص الارتقاء والكمال، التي يمتاز بها جنين الإنسان.
إن الجنين الإنساني مزود بخصائص معينة هي التي تسلك به طريقه الإنساني فيما بعد. وهو ينشأ {خلقاً آخر} في آخر أطواره الجنينية ؛ بينما يقف الجنين الحيواني عند التطور الحيواني لأنه غير مزود بتلك الخصائص. ومن ثم فإنه لا يمكن أن يتجاوز الحيوان مرتبته الحيوانية، فيتطور إلى مرتبة الإنسان تطوراً آلياًـ كما تقول النظريات المادية ـ فهما نوعان مختلفان. اختلفا بتلك النفخة الإلهية التي بها صارت سلالة الطين إنساناً. واختلفا بعد ذلك بتلك الخصائص المعينة الناشئة من تلك النفخة والتي ينشأ بها الجنين الإنساني {خلقاً آخر}. إنما الإنسان والحيوان يتشابهان في التكوين الحيواني ، ثم يبقى الحيوان حيواناً في مكانه لا يتعداه ويتحول الإنسان خلقاً آخر قابلاً لما هو مهيأ له من الكمال بواسطة خصائص مميزة، وهبها له الله عن تدبير مقصود لا عن طريق تطور آلي من نوع الحيوان إلى نوع الإنسان.
{فتبارك الله أحسن الخالقين}.. وليس هناك من يخلق سوى الله. فأحسن هنا ليست للتفضيل، إنما هي للحسن المطلق فيخلق الله.
{فتبارك الله أحسن الخالقين}.. الذي أودع فطرة الإنسان تلك القدرة على السير في هذه الأطوار، وفق السنة التي لا تتبدل ولا تنحرف ولا تتخلف، حتى تبلغ بالإنسان ما هو مقدر له من مراتب الكمال الإنساني، على أدق ما يكون النظام . هكذا انتهى شرح الشيخ سيد قطب وجاء متوافقا مع علم التشريح الحديث فسبحان الله، هذا هو التطور الذي حدث للجنين حتى أصبح طفلا وخرج إلى الحياة في أحسن تقويم والذي كان خلقة أسهل وأقل من خلق السماوات والأرض كما جاء فى سورة غافر آية 57 " لَخَلْقُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضِ أَكْـبَرُ مِنْ خَلْقِ ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَكْـثَرَ ٱلنَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ " .
هذا هو الخلق الواضح للإنسان بمراحله وحلقاته وصفها بكل دقة ويتقبلها العقل والمنطق ولا تحتوى على حلقة مفقودة فى خلقة كما جاء فى نظرية دارون التى تقول أن حلقة أو مرحلة غير معلومة ما بين تطور القرد الى إنسان ولسنا هنا فى صدد الرد على مفردات نظرية دارون والتى تثير جدلا حاليا حتى فى أمريكا بولاية كانسس على أهمية تدريسها فى المدارس ويرى الكثيرين من أولياء الأمور تدريس نظرية الخلق كما جاءت فى التوراة .

ملخص افتراضنا
لقد بحثت قى أكثر من 250 موقعاً منتشرة على شبكة الإنترنت تتحدث عن نظرية دارون باللغة العربية منها من يشرحها ويتعاطف معها ومنها من يهاجمها بشدة ومواقع أخرى باللغة الإنجليزية تتحدث على الشبه الواضح بين الإنسان وبين الشمبانزي ومنها موقع يقارن بين الرئيس بوش والشمبانزي للشبة الذي بينهما وليؤكدوا على صحة نظرية دارون ولكنني لم أجد في أي من هذه المواقع ما يتماشى مع الفكرة أو الافتراض الذي نطرحه ونلخصه في الآتي " أن كل ما جاء في القرآن الكريم هو حق وأن ما أثبته العلم الحديث بما يملك من تقنيات عالية بشأن خطوات نشأة الجنين فى بطن أمه جاءت متوافقة مع ما جاء في القرآن وأيضا أثبت العلم أن مكونات جسم الإنسان من معادن هى نفسها الموجودة فى التراب والذى خلق منه آدم عليه السلام وهو أصل الإنسان ، وأن بعض الأنواع من القرود والخنازير من أصل إنسان وليس العكس وهذا نتيجة مسخ بعض العصاه من أهل قرية أيلة بفلسطين إلى قرود وخنازير ولذا أثبت علم الجينات بأن 90 % من جينات الشمبانزي وهو من المرتبة العليا من القرود تتطابق مع جينات الإنسان " .
وليس كما قال دارون اليهودى إن الإنسان أصله قرد ربما لأنه عرف الحقيقة وعرف أنهم أصل القرود فروج لنظريته حتى ينفيها عنهم وأتمنى بألا أتهم بمعاداة السامية .
أنا لا أدعى بأنني رجل دين أو عالم ولكننى مجتهد أقدم هذه الافتراضية الجديدة لا أجزم بصحتها - وإن كنت أميل لذلك – ولكنى أطرحها للمناقشة العامة بين المتخصصين من العلماء ورجال الدين ولكل صاحب فكر يريد أن بدلي بدلوه .
لقد اجتهدت فإن أخطأت فلي أجر.. وأن أصبت فلي أجران.




بقلم ::::


وحيد حمدي

 
 

 

عرض البوم صور vueleve   رد مع اقتباس

قديم 17-04-09, 10:43 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10921
المشاركات: 9,229
الجنس أنثى
معدل التقييم: عذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1280

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عذاري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

 
 

 

عرض البوم صور عذاري   رد مع اقتباس
قديم 18-04-09, 08:42 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
روح ليلاس
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 32520
المشاركات: 33,349
الجنس أنثى
معدل التقييم: vueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسي
نقاط التقييم: 7999

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
vueleve غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذاري مشاهدة المشاركة
  

الله يعافيكِ عذاري

شكرا لمرورك عزيزتي

 
 

 

عرض البوم صور vueleve   رد مع اقتباس
قديم 24-04-09, 12:00 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

شكرا لكي فيفي على البحث القيم ، بس الحقيقة مهما قال العلم الانسان خلق من طين وما قاله دارون وغيره من مناصيره الا عبارة عن اجتهادات علمية بحتة ، ومتنسيش ان دارون في الحقيقة ملحد وليس يهودي وبهذا يعد اثبات عن تخلفه التام لما ورد في كتاب الله سبحانه وتعالى .

وفي النهاية لا اقول سوى قول الله تعالى " وما اوتيتم من العلم الا قليلا " . صدق الله العظيم


تحياتي لكي

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
قديم 24-04-09, 12:00 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

وادي الخمس نجوم

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخنازير, الإنسان, القرني, دراسة, عملية
facebook




جديد مواضيع قسم البحوث العلمية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:37 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية