لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-04-09, 02:22 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة majedana مشاهدة المشاركة
  
تسلم ايدك

بااااااااانتظار التكملة


تسلمي عزيزتي......
:l iilase:

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 13-04-09, 02:29 PM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

4-ما سبب حزنه هل هو موت أبويه؟ هل هو عمي أخته؟ هل الحزن هو سبب سلوكه الجنوني أحيانا؟ تمشيا على البحر متشابكي الأيدي صامتين, فهما لم يعودا في حاجة إلى الكلام...

منتديات ليلاس


كان الصباح منعشا صافيا بعد هدوء العاصفة, سماء زرقاء فوق بحر أزرق, و ألوان فضية تعكس الأمواج تحت الشمس, وسمك يتطاول إلى سطح الماء بحركات بهلوانية.
كعادتها في كل صباح, وقفت ميراندا على سطح اليخت تراقب الرمال الشاحبة و النخيل, وخلفها جفنات خضراء تغيب في الزرقة البعيدة. لم تنتظر طويلا, كان عليها زيارة السيد انغرام في مكتبه كي تقدم إليه تقرير عما حدث. وحين رأت روجر يقترب صوبها هربت إلى الجانب الآخر حتى لا تقابله, وأخيرا إلى الصالون ومنه إلى المكتب.
كان السيد انغرام لطيفا, تطرق إلى الموضوع مباشرة. سألها إذا نجحت في مهمتها مع روجر. أجابته أنها لم تنجح وهي تشعر بالذنب. وهنا سألها غاضبا إذا كانت قد أهدرت وقتها الليلة الماضية.
-ظننت أنا فرصة سماوية حين تطوع للبحث عنك.
-أنا... أنا... حاولت. (وبشيء من الاشمئزاز تابعت) لا قدرة لي على تحقيق طلبك, هذا مستحيل, لست الشخص المناسب لذلك.
-هل هو خطر إلى هذه الدرجة؟
أجابته وقد احمرت وجنتاها:
-لا أريد أن يكون لي أي شيء معه.
-حسنا, أنا نفسي لا أدعي أني سعيد في العمل. يجب وضع الأحاسيس الذاتية جانبا إذا كان النجاح هو الغاية, ولكن ربما كنت صغيرة لتفهمي ما أقول. سنترك أمر روجر للسيدة غالنت المتمرسة. والآن علي كتابة بعض الرسائل. بعد زيارة الجزر أود أن أقضي قرابة يومين في المكتب الرئيسي. ربما توجد رسائل تنتظرنا بما فيها رسائل من أهلك.
ذكرى الرسائل من العمة كلارا و دوروتي وربما من جو أفرحت ميراندا, وهكذا ذهبت إلى العمل مسرورة لإعفائها من مسؤولية التودد إلى روجر.
توقعت ميراندا أن يترك روجر اليخت بعد أن عرف الحقيقة, كذلك توقعت أن يختفي من حياة دون. ولكن لدهشتها ولخوفها في آن, أخذ يبدي اهتماما أكبر بها. كانا معا في كل شيء, وكل منهما يتمتع بالآخر, وهذا سهل عليها الابتعاد عن روجر.
وذات صباح اختفيا معا. ما من شيء قيل حول هذا الاختفاء, ما من شيء قيل حول عدم رجوعهما إلى الغداء, أو عندما لم يسبحا بعد الظهر كالمعتاد في مسبح المطعم الخاص.
وحين حلت الظلمة الاستوائية المفاجئة ظهرت علامات القلق على طومس. قال انه سيبقى على سطح اليخت في انتظار عودتهما.
وعند العشاء كان طومس في حالة عصبية. وأخيرا رجعا بعد منتصف الليل بقليل في سيارة أجرة. صعدا إلى اليخت وعلامات الانشراح بادية عليهما. ما من شك أن دون تمتعت برفقة روجر, مما جعل زوجها طومس يعنفها على غيابها طوال النهار.
وفي اليوم التالي استيقظت ميراندا باكرا, رأت الجبال و الزرقة الداكنة فوق البحر. وأدركت أن محاولاتها في تجنب روجر كانت ناجحة حتى الآن,كما أنه لم يقم هو بمحاولات للتقرب منها, ذلك لأنه بدا منشغلا مع دون.
لم يكن سهلا على ميراندا تبرير محاولاتها هذه. حاولت ذلك بتظاهرها أنها لا تحبه, لكنها عرفت تماما أن هذا غير صحيح. والأصح أنها كانت خائفة منه, لأنه حولها إلى امرأة تضرب وترفس وتصارع. كانت امرأة مختلفة قبل تلك الليلة العاصفة على الشاطئ.
بقيت طويلا على سطح اليخت. ثم ظهر روجر وتقدم صوبها, اتكأ على الدرابزين و تطلع إلى الجزيرة. مرفقه لامس مرفقها, فابتعدت عنه قليلا, وهنا نظر إليها قائلا:
-هل ستهبرين كعادتك كل مرة اقترب فيها منك؟ ما من حاجة إلى ذلك. فأنا لن أحاول الحصول منك على معلومات, إذا كان هذا ما يخيفك.
-كلا, لست خائفة من ذلك, فقط أريد التمتع بالصباح, وقد كان تمتعي به رائعا حتى مجيئك.
ضحك وعيناه تلمعان بين رموش قصيرة سوداء.
-وهل ستجربين مخالبك؟ إذا أردت خدشي, عليك فعل شيء آخر.
تأسفت للصباحات التي قضتها معه. كرهته فجأة, كانت كراهيتها له من العنف بحيث أصابها الذهول, ذلك أنها لم تكره أحدا في حياتها من قبل.
-أكرهك.
-أنت لست أول من قال هذا, لقد سبقتك كثيرات.
وهنا تذكرت دون وهي ترميه بكأسها قائلة أنها تكرهه. وحالا حقدت على نفسها, لأنها لم تكن بأحسن من دون.
تأملها مليا, تأمل وجنتيها السمراوين بفعل أشعة الشمس.
-اعترف أنك لم تقولي سابقا شيئا بهذه الحدة.
وتملكتها الخيبة لأنه لم يبد غاضبا لكلامها. ألا يفقد أعصابه أبدا؟ حتى أنه عندما تشاجرا على الشاطئ لم يغضب.
-أعني ما أقول, لا أقول أي شيء لا أعنيه. أكرهك لأن...آه, لأن...
أدركت أنها إذا أخبرته لماذا تكرهه, فإنه سيمتلك سلاحا جديدا ضدها, وهكذا توقفت, صدرها يرتفع ويهبط تحت قميص من القطن الأزرق, عيناها داكنتان و قلقتان, بلون البحر عند هبوب العاصفة.
-لأني أيقظتك من الحلم إلى الحقيقة. صاحبك جو ليس كما يجب, هل يتوقع أن تتزوجيه من دون معرفة شيء في أمور الحياة؟
-إني أعرف حقائق الحياة.
لكنه لم يكن خطيبها, ولأنه لم يكن خطيبها ولن يكون, سيطر عليها شيء من الخوف. ولكي لا يكشف ما في قلبها أدارت رأسها إلى الجهة المعاكسة.
-هل تخطيت الحدود؟ هل من الممكن أن أكون على حق, و أن جو لم يكن يطلعك على أسرار الحب؟
ظلت صامتة وأعلن صمتها ثانية ما في قلبها.
-إذن لماذا الزواج منه؟
-كفى, لقد تخطيت الحدود, لا علاقة لك بحياتي الخاصة. على كل حال, بالكاد أعرفك.
-بل يعرف واحدنا الآخر من سنوات, ميراندا.
-بعد أسابيع قليلة أعود إلى لندن, وكل شيء يصير ذكرى.
-ذكرى توقظك في الليالي. بالمناسبة إني أسافر أحيانا إلى لندن, ولي فيها شقة. في استطاعتنا أن نلتقي, في لندن أماكن رومانسية.
-لا, لن يكون في استطاعتي لقاؤك, هذا غير أخلاقي, لا أريد أي علاقة بك.
-بسبب ما قاله انغرام عني؟ بسبب دون؟ إذا قلت لك لماذا...
قالت صارخة, مقاطعة إياه:
-لا أحب أن أسمع!
راحت تبتعد, لكن يده على ساعدها أوقفتها.
-لا تهربي, أعدك بأني لن أغضبك. نحن قريبان الآن من خرائب سانت بيار, انظري, هناك برج إحدى الكنائس, إنه يذكرني بقصة سمعتها عن أحد الناجين من الهلاك. كان يعزف الحان موسيقاه في الكنيسة, حين ثار البركان, فاحتمى تحت آلته الموسيقية ونجا كي يخبر الحكاية. الحكاية تسحرني لأني أحب أن أعتقد أنه نجا بسبب حبه للموسيقى.

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 13-04-09, 02:33 PM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

قريبا جزء زيادة....^^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 13-04-09, 03:46 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وهادا جزء زيادة...^^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 13-04-09, 03:48 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تطلعت إليه. في الصباح الصافي بدا وجهه الجميل مظللا, تذكرت أنه وصف نفسه مرة بالحزين, ما سبب حزنه؟ هل هو موت أبويه حين كان طري العود؟ هل هو عمى أخته؟ ماذا أضافت جوزفين إلى حزنه؟ هل الحزن هو سبب سلوكه الجنوني أحيانا؟
-المصيبة أثرت بشكل خاص على أهالي الجزيرة. زرعت فيهم وفي أبنائهم أفكارا مختلفة. بين ليلة وضحاها شعروا بالقلق من الوجود قريبا من بركان يمكن أن يثور في أية لحظة.
كانت الشمس حارة على رأسها, لهذا كان لابد لها من الجلوس في الظل لتدليك جسمها بالزيت.
أخيرا في الصباح وصل اليخت إلى المرفأ. وبعد الاتفاق على موعد الغداء, اصطحبت السيدة انغرام و خوانيتا إلى المدينة لابتياع بعض الحاجيات. وفي شوارع المدينة كانت المتاجر الحاوية أنواع الثياب, والنساء في ألبستهن الوطنية و بعضهن في ألبسة عصرية, يبعن الفواكه.
كانت السوق على امتداد جسر ضيق عند مدخل المدينة. وعلى الضفة الأخرى قوارب صيد مطلية بالأزرق والبرتقالي, بينما كان الصيادون يعرضون الأسماك الطازجة.
حرارة النهار أجبرتهن على العودة إلى مركز المدينة الرئيسي, إلى مقهى رصيف حيث اللقاء مع الآخرين.
-إني سعيدة الآن لوصولنا باكرا. المجيء في هذا الوقت يتيح لنا المجال لمشاهدة المكان. لا بد من القول أن بعض النساء جذابات.
تلفتن لاشباع فضولهن, ثلاثة أشخاص على المائدة القريبة: امرأتان ورجل. واحدة لفتت الانتباه, طويلة ونحيلة, تلبس بنطلونا أبيض وقميصا أخضر, ذات قسمات شاحبة وشعر طويل أشقر.
-إنها تشبه جوزفين, أليس كذلك يا دون؟ ( سألتها خوانيتا).
-كيف لي أن أعرف ذلك ولم أرى جوزفين قبلا؟( أجابتها دون بعصبية).
-آه. أتقصدين جوزفين نابليون؟ ( سألتها السيدة انغرام ببراءة).
قالت دون من طرف فمها:
-لا. إنها تقصد جوزفين روجر.
سألتها السيدة انغرام:
-ومن هي؟ صديقته؟
-كان هناك علاقة بينهما. من الصعب المعرفة بالتأكيد, وروجر لن يقول( أجابتها دون بمرارة خفية) الأرجح عند الفرنسيين كلمة لذلك. أنهم يسمونها وسيطة خطرة. هل تظنين أنها النعت الصحيح, خوانيتا؟ تعرفين أكثر مني في هذه المواضيع, رغم أني سمعت من مصادر موثقة أن لطوم ضلعا فيه.
بدت خوانيتا قلقة, وخاطبت زوجة أبيها قائلة:
-انتبهي لما تقولين يا دون.
-لماذا؟ فأنت لا تفشين سرا إذا قلت أن رجال غالنت ليسو أتقياء. ( وفجأة ضحكت وأكملت) روجر وأنا كنا البارحة في حفلة راقصة. وافق مدير الفندق على أن أغني في الملهى, غنيت بعض من أغنيات روجر, مما أثار الحضور.
قالت خوانيتا:
-أنا ذاهبة.
كانت تراقب المرأة اللابسة الأبيض و الأخضر.
-آه, يا الهي ... روجر قادم. لنفرض أنها جوزفين, و يراها.
-ستكون ردة فعله موضعا للنظر, خصوصا أن الكل يعتقدون أن جوزفين ميتة.
قالت خوانيتا:
-لم يكن هذا أكيد. فقد اختفت.
سألت دون بجفاف:
-حسنا؟ هل نحن الآن أكثر معرفة؟
-في الحقيقة, لا. روجر يخفي دائما أحاسيسه الحقيقية, وهو دائما الإهتمام بالمرأة الجميلة. (قالت خوانيتا متنهدة) ها رامون و تشك في صحبة الوالد, وهكذا يمكننا الذهاب إلى الغداء حالا, فأنا جائعة كثيرا.
وبعد الغداء ركبت ميراندا السيارة مع السيدة انغرام و خوانيتا و تشك لرؤية مكان ولادة جوزفين زوجة نابليون.
بعد ذلك كانت نزهة في السيارة على الجزيرة. شواطئ بيضاء تلمع, شباك صيد معلقة, زهور برية, قرى صغيرة تحت الشمس و أشجار عالية على طول الطريق.
عادوا إلى اليخت و أخذوا حاجيات السباحة و الألبسة المسائية قبل عبور الخليج إلى الفندق حيث العشاء و الرقص. وحده السيد انغرام كان على اليخت, أما روجر فلم يكن قد رجع بعد. وفجأة قال السيد انغرام بلهجة صارمة:
-أود أن أتحدث معك يا ميراندا قبل أن تخرجي إلى السباحة.
-نعم, يا سيد انغرام. هل من رسائل لي؟
-كلا. ربما لك بعض الرسائل في غرينادا حيث سنكون غدا. يجب ألا نستمر هكذا من دون نتيجة, فالشركة تضغط علي. هناك جزيرة أخرى للبيع. لابد من التوقف عن محاولاتنا مع عائلة غالنت, و السفر إلى الجزيرة المذكورة, رغم عدم شعوري بالارتياح أن رجلا ماجنا مثل روجر قد هزمني.
-روجر لن يسمح بالصفقة, إنه يفضل أخته على كل شيء

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
flora kidd, gallant's fancy, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير القديمة, رواية اليخت, عبير القديمة, فلورا كيد, قلوب عبير, قلوب عبير القديمة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:03 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية