كاتب الموضوع :
عيونك اخر امالي
المنتدى :
الارشيف
صباح الخيرات عيونك ...
احداث جديده لبطل جديد مرافق لـ عبير كل واحد فيهم يملك كم كبير
من الحزن ومشاكل بدات عالقة الى حين
أي سلوك في غير محله او بداء بطريقة خاطئة سيكون مآله الى غير مانرغب
حب يوسف لغاده بتلك الطريقة ربما لاتعيب الرجل بقدر ماتعيب المرأه
وتسبب لها مشاكل ونظرة دونيه محتقره من مجتمعها
وطبعا ما ننسى ان فيها تجاوز لحدود الله
لكن هل مازالت تلك العلاقة مستمره بحكم ان يوسف ساكن معهم في نفس البيت ..؟؟
ام انه محترم نفسه , لكن شاءت الاقدار ان تنجلي تلك الصفحة لعمه
الي القتل هو الحل الوحيد عنده في ان يخفي شخص يوسف عن حياته ..؟؟
اعتقد ان يوسف مازالت علاقته مستمره بغاده لانه خمس سنين مضت على
الزواج , فبتالي تكون صفحة مثل تلك انطوت , اذا كل واحد
فيهم محافظ على قدسية العلاقة
واحتفظ بحبه القديم بقلبه
يعطيك العافيه عيونك
سطورك ممتعه بكل مافيها من احداث او من وصف للمكان او الشخوص
الي ياخذك في رحله الى عمق الحدث والمكان بكل تفاصيله الدقيقه
في وصفك للقريه وناسها و وصفك للبنات ورده فعلهم
بالفعل اهل القريه هم هيئة انفسهم وهم الرقيب على افعالهم
في نقطه كمان كثير اعجبتني ...
وهي ردة فعل يوسف اول ما شاف عبير لم تصغي الوهلة الاولى للقاء
بردة فعل ايجابية من قبل يوسف تجاه عبير
صحيح متلثمة ولبسها واسع لكن أي كاتبه لا بد ان تفتعل أي حركه
ليتقبل القارئ فكرتها
لكن لعيونك منحنى آخر ربما ...
هو التدرج في الحدث وخصوصا مع حالة عبير الي يمكن تعاملها
وشخصيتها تكون هي السبب في تعلق يوسف
او أي شيء آخر يراه الرجل في المرأه ولا تراه المرأه ولا غيرها في ذاتها
تسلمين يارب وننتظرك بكل شووق
|