(موضوع حصري) محمد المخزنجي, الآتي قصص قصيرة,دار الفتى العربى,1983

20-03-09, 05:45 AM

المشاركة رقم: 1

المعلومات
الكاتب:	معرفتي
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Sep 2006
العضوية:	11622
المشاركات:	1,113
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	13

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : الادباء والكتاب العرب

محمد المخزنجي, الآتي قصص قصيرة,دار الفتى العربى,1983

محمد المخزنجي, الآتي قصص قصيرة,دار الفتى العربى,1983

الآتي
قصص قصيرة

محمد المخزنجي

المخزنجي, قصيرة,دار العربى,1983

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

محمد المخزنجي
كاتب وطبيب أمراض نفسية و عصبية مصري، في محافظة الدقهلية 1949 ، يعمل محرراً لجريدة العربى بالكويت و بجريدة الدستور المصرية.

من مؤلفاته :

* رشق السكين .
* لحظات غرق جزيرة الحوت 1996 .
* سفر 1990.
* حيوانات أيامنا 2007.
* أوتار الماء
(حازت على جائزة مؤسسة ساويرس لأفضل مجموعة قصصية
نشرت ما بين عام 2002 وعام 2004).
* البستان
* الآتي
* الموت يضحك
* حكايات بيتنا الأرض :كتاب يجمع عدد من المقالات التى كتبها في باب "بيتنا الأرض" في مجلة العربى الصغير ،وهو يناقش مايفعله الإنسان ببيئته ,بعضاً من طرائف العلم وأحدث ما استُحدث في علم الطبيعة.
* كتاب - الطب البديل
* كتاب إليكتروني عنوانه: جنوبا و شرقا

********
هذه المجموعة ( الآتي ) :
مجموعة قصصية للكاتب الدكتور/ محمد المخزنجي.. هي مجموعته القصصية الأولى, طبعت لأول مرة عام 1983 عن طريق "دار الفتى العربي" ثم أعيدت طباعتها عام 1992 عبر "دار إلياس", وفي عام 2007 قامت "دار الشروق" بإصدار الطبعة الثالثة في مجلد أنيق تزينه رسوم الفنان "حامد ندا".

تضم المجموعة 16 قصة قصيرة هي:

* السباق
* ذبابة زرقاء
* الأوتاد
* العاصفة الترابية
* عدو الشمس
* الرجل الذي نسخر منه
* اليمامة المضروبة
* الخنازير
* قمرها الذهب
* الآتي
* عنبر البنات
* بضع زهرات
* الفدائي حمزة
* في الليل الصقيع
* فوق سطح ساخن
* مذبحة النوارس

رأي العملاق "نجيب محفوظ" في المجموعة

كتب أديب مصر الكبير "نجيب محفوظ" تعليقا عن المجموعة عام 1984 في مجلة "عالم الكتاب", قال: "قصص قصيرة جدا ولكنها ممتازة, بيحث إنها تكتب في أضيق حيز, ولكن كل قصة لها معنى مترام واسع, وهي تدل على مقدرة فنية فذة في عالم القصة القصيرة"

تعريف الناشر

الكتاب القصصي الأول لأحد أهم كتاب القصة القصيرة في العالم العربي محمد المخزنجي. وقد أثنى نجيب محفوظ على هذا الكتاب فقال: قصص قصيرة جدا ولكنها ممتازة؛ بحيث أنها تكتب في أضيق حيز، ولكن كل قصة لها معنى مترام واسع، وهي تدل على مقدرة فنية فذة في عالم القصة القصيرة.
وقال عنها الدكتور محمود أمين العالم: منذ أن قرأت مجموعته القصصية الأولى «الآتي» وأنا أدرك أن كاتبا متميزا أخذ يضيف أوتارا من الإبداع الصافي إلى أدبنا العربي المعاصر، والتي تتخذ شكل المقطوعات الموسيقية الصغيرة التي تبلغ نصف الصفحة ولا تزيد عن الصفحة والنصف، فضلا عما تتسم به من تركيز شديد يقترب من الشعر. على أن قيمتها الإبداعية لا تقف عند هذا الحد فحسب، وإنما تتمثل كذلك وربما أساسا في هذه الرؤية الإنسانية البالغة الشفافية والمودة والعمق، ذات الأفق الذي يكاد يلامس الكون كله، بل يمتزج به امتزاجا جماليا. وكنت أستشعر منذ البداية أنه يخرج من معطف يوسف إدريس، لا استنساخا لموضوعات أو أساليب يوسف إدريس الفنية، وإنما في حرصه على ما كان يحرص عليه يوسف إدريس من أن تكون القصة أقرب ما تكون إلى الإمساك بقانون من قوانين الوجود، أو معادلة علمية يتم التعبير عنها تعبيرا فنيا. وقد أقول إن ثقافتهما العلمية المشتركة وراء ذلك، فكلاهما طبيب، على أن هذه الثقافة العلمية ليست كافية وحدها، بدون الامتلاء بمحبة الإنسان والالتزام الصادق بقضاياه الجوهرية وامتلاك الكفاءة في التعبير عن ذلك تعبيرا حسيا ملموسا ينبض بحيوية الواقع وحرارته دون أن يفتقد الرؤية الكلية.

التعديل الأخير تم بواسطة معرفتي ; 08-07-09 الساعة 07:20 PM سبب آخر: تجديد الرابط

20-03-09, 05:58 AM

المشاركة رقم: 2

المعلومات
الكاتب:	المنبالى
اللقب:

البيانات
التسجيل:	Jun 2007
العضوية:	30143
المشاركات:	399
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب

ايه يامعرفتى كل هذا التالقالمعرفى المستنير كل الشكر لكل حرف الرجاءمساعتنافى رفع بعضاعمال المخزنجىمث-حيونات ايامنا - بيتناالارض -جنوب وشرق -شكر السرعة التبيةلمجموعة الاتى

20-03-09, 06:10 AM

المشاركة رقم: 3

المعلومات
الكاتب:	معرفتي
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Sep 2006
العضوية:	11622
المشاركات:	1,113
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	13

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنبالى
ايه يامعرفتى كل هذا التالق المعرفى المستنير كل الشكر لكل حرف الرجاءمساعتنافى رفع بعض اعمال المخزنجى مثل-حيونات ايامنا - بيتناالارض -جنوب وشرق -شكر السرعة التبيةلمجموعة الاتى

مرحبا أخي المنبالي

أشكر لك حرصك على التجاوب والتفاعل

أنا لدي كتاب الطب البديل ضمن سلسلة كتاب العربي

وبعض المقالات التي كتبها في جريدة الدستور الأسبوعية

وليس لدي ما طلبت

إن شاء الله أضع المزيد من أعماله حال توفرها

شكرا لمرورك الكريم

دمت بود

20-03-09, 06:51 AM

المشاركة رقم: 4

المعلومات
الكاتب:	marktwain
اللقب:	ليلاس متالق

البيانات
التسجيل:	Oct 2008
العضوية:	99588
المشاركات:	155
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا جزيلا على هذا المجهود الكبير

أشارك بمقالة للدكتور أحمد الخميسي

بقلم: أحمد الخميسي

بدأ محمد المخزنجي عام 1984 بمجموعة <الآتي> و<رشق السكين>، ثم انقطع فترة بسفره إلى الخارج لاستكمال دراسته في الطب. وعاد ليصدر <الموت يضحك> و<البستان> عام 1992، و<لحظات غرق جزيرة الحوت> عام 1998. وفي أكتوبر 2002 نشر مجموعته الخامسة <أوتار الماء> الصادرة عن دار ميريت. وفيها يقدم عشر قصص، تشكل معا لؤلؤة نادرة الجمال والإشعاع، وتستحق كل واحدة منها منفردة القراءة والإعجاب العميق، بقدرة هذا القصاص العبقري على تقديم نص شفاف ومشع ومتعدد الألوان. تقرأ كل قصة فتصحو فيك روحك! وتندهش لكل ما في العالم من طاقة وجمال لم تنتبه إليهما من قبل، وتظل فترة في السكون ترج المتعة التي يتركها العمل في نفسك، كما ترج قطعة ثلج صغيرة في كأس، تريد لها أن تذوب، وتريد أن تحتفظ بها لتظل أمامك.

تقول إيزابيل الليندي: <إن القصة القصيرة مثل السهم، ولديك فرصة إطلاق واحدة، لذلك تحتاج إلي الدقة والاتجاه والسرعة وقبضة اليد الثابتة لرامي السهم لكي تجعلها جيدة>.

وقد ينطبق كل ذلك على البناء الفني المحكم والمكثف في قصص المخزنجي. ومع ذلك فإن قصصه ليست كالسهام، لكنها أقرب إلي أوراق الزهور التي تلمس الهدف بعطرها! ربما لأنه صياد لحظات دقيقة وهشة في النفس والحياة والمجتمع، يقتنصها لكي يضمن لها حياة طويلة، كأنما يخلق محمية لتلك اللحظات الرقيقة لكي لاتتبدد في الهواء. ويكتب المخزنجي قصصه بما يبدو أنه سهولة غير ذات شأن، كأن ما يكتبه هو تحليق لا أهمية له لفراشة صغيرة، لايستحق أن يأخذ من وقتك الكثير، ولايتوخى هدفا محددا. لكن المخزنجي الذي تتنهد قصصة بهدوء يبلغ النفس على نحو معجز. وما يبقى في النفس من قصصه ليس مغزاها، ولكن عطرها، وليس الشخصية ولكن إيحاءها، وليس الحبكة، ولكن الجو العام، ليس الأحداث ولكن غيم منها.

وعندما تنتهي من قصة <أوتار الماء> تظل تفكر فترة طويلة في شيء واحد: عذاب شخص كلما فتح صنبور المياه سمع بكاء أطفال وانتحاب رجال، فصار لايستحم ولايغتسل! وإذا أمطرت امتنع عن تناول الطعام بسبب الاكتئاب. تصيبك القصة بعدوى أن كل شيء في هذا العالم قد ينطوي على عذاب روحي، وأن علينا أن ننصت باهتمام لبكاء الآخرين الذي لايسمعه أحد، فيتدفق في الماء. وعلينا أن نربي ضمائرنا لتكون يقِـظة وحساسة نحو ألم وعذاب الآخرين.. العذاب الذي قد يتدفق إليك من صنبور الماء أو ضوء مصباح!

وعالم المخزنجي محاولة لطرح سؤال رئيسي، عما وراء البدن، والواقع، والمادة، والمكان والزمان المحددين. عالم الروحانية الكامن داخل العالم المادي.

في قصته <تلك الحياة الفاتنة> يقول: <القطة بقوانين عالمنا المحسوس دهستها عجلات السيارة، لكنها بحسابات الروح نجت من الموت>!. كما يلمح الراوي لحظتين معا.. موت القطة ونجاتها في نفس الوهلة.

في قصة <أعز ما تبَـقَّـى> يطرق المخزنجي فكرة طاقة الحياة، التي يطلق عليها الصينيون كلمة (التشي)، حيث يمكن لوالدَي صبية مريضة نقل طاقة الحياة والحب إليها فتشفى! وإنْ كان نقص تلك الطاقة لديهما يجعلهما ضعيفين شيئا فشيئا. وفي قصة <الوميض> يفقد أبوان طفلهما الوحيد ولكنهما لايتخليان عن الاعتقاد بأن عينيه كانتا تضيئان في الظلمة. وفي <شرفة العطور> تكتسب الرائحة شكلا وحدودا يستشعرها بطل القصة دون أن يراها، إلى أن يدرك أنها رائحة الأرواح التي تعرت من أجسادها، وما تزال تمشي بحثا عن حنان أو عطر لم تـنل منه كفايتها وهي حية. وفي <المختفي مرتين> تلوح فيها الحبكة بمعناها التقليدي، ويفاجئنا الدكتور نادر إبراهيم باختراق الزمن والعودة إلى الوراء.. إلي محبوبة شبابه. ويقودنا الكاتب إلى أن علمية الفيزياء تختلط بعجائبية ما وراء المادة، وتفضي كل منهما إلى الأخرى.

أقول مرة أخرى إن عالم المخزنجي يقع في النقطة التي تشتبك عندها الحياة المادية بما وراء هذه الحياة، في النقطة التي يشع عندها ذلك التقاطع. لكن هذا الاشتباك لايرمي بثقله إلى الناحية الأخرى المتخيَّــلة فيما وراء الحياة، بل يضع كل ثقله حيث الحياة، وتحديدا حيث تلك المعاناة العظيمة للروح الإنسانية. وهذا ما يصون لقصص المخزنجي قيمتها الإنسانية الكبيرة والمذهلة.

في مجموعة <أوتار الماء> استفاد المخزنجي من استقباله للعالم عبر رحلاته الصحفية، كما يبدو في قصة <حقيبة بلون الشفق>، و<هرم داكن> و<طريق القناصة> وغيرها. وقد شاع أن القصة القصيرة لديه استفادت من كونه طبيبا، كما حدث مع يوسف إدريس. ورغم أن القارئ قد يجد في القصص ملاحظات طبيب متخصص، إلا أن العلاقة بين الطبيب والأديب عنده هي في تقديري علاقة معكوسة. فقد تأثر الطب عنده برؤية الأديب الفنية للعالم، ولهذا السبب تحديدا يعبر المخزنجي في إحدى قصص المجموعة عن شكوكه المبكرة في قطعية المعرفة، وعن الخزي المهني إزاء أسرار العالم بشعور الكاتب والأديب.

يقول المخزنجي عن أحد أبطاله إنه <حائر ودود يتمنى لو يعرف الحقيقة، لعله يستطيع أن يقدم عونا>. بهذه الروح الرقيقة قدم لنا مجموعة <أوتار الماء> النادرة، فأيقظ فينا الشوق للقصة الجميلة باعتبارها فنا رفيعا حقا، وبهذه الروح فتح للقصة العربية القصيرة حدائق جديدة من الأساليب والرؤى، التي تنطلق وتعود إلى محبة المخزنجي العميقة للعالم والبشر وإشفاقه المهذب عليهم.

20-03-09, 02:47 PM

المشاركة رقم: 5

المعلومات
الكاتب:	mo3azxpsp1
اللقب:

البيانات
التسجيل:	Nov 2006
العضوية:	17727
المشاركات:	63
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب

هذا الرجل يحلق بى فى آفاق عالية من العذوبة والشاعرية
وعوالم أخرى من التفكير والتأمل
شكرا جزيلا لك أخى معرفتى على إتحافنا بأعماله

محمد المخزنجي, الآتي قصص قصيرة,دار الفتى العربى,1983

الآتي قصص قصيرة محمد المخزنجي من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة محمد المخزنجي كاتب وطبيب أمراض نفسية و عصبية مصري، في محافظة الدقهلية 1949 ،