كاتب الموضوع :
الجنية السمراء
المنتدى :
القصص المكتمله
احلام مستغانمي
واروع ثلاثية .....
ذاكرة الجسد , فوضى الحواس , عابر سبيل
لغتها الروائية مربكة وشاعرية واحيانا يلفها الغموض
كثير من الاحيان اعيد قراءة بعض سطورها التي تربكني معانيها ..
في فوضى الحواس ...
اجتمعت السياسه والحب والحرب والتطرف وخيانة الازواج ....
"أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر" ..
اكثر ما ادهشني في الرواية .......
ان الرجل الذي التقت به في قاعة السينما هو ليس هذا الرجل الذي
أحبته ، بل صديقه عبد الحق - وهو صحفي أيضاً –
والشقة هي ليست له، بل لعبد الحق..
والكتاب الذي أخذته من المكتبة لتهتدي به إليه من خلال
التأشيرات ليس له،
بل لعبد الحق!
وبالصدفة في المقهى
.. تقرأ في جريدة الصباح " وداعاً .. عبد الحق " !
فقد اغتالوه !
حقيقة كانت هناك فوضى الحواس ..........
والذي لم احببه في فوضى الحواس
خيانة الزوجة لزوجها فقد وجدتها تتناولها بـ اريحيه وكانه من حق
المراءة اشباع عواطفها وان كانت متزوجه ...
شكرا ً سمراء ....
|