كاتب الموضوع :
ضحكتك في عيوني
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم
واخيرا وصلنا برفقة اوطانك غربتي الى خط النهايه
نهايه استطاعة فيها كاتبه تمتلك قلما مميز
فرض نفسه علينا كقراء تعودنا على ابطال رائعتك
عزيزتي شارمي
راينا اختلفات ابطالك عشنا فرحهم وحزنهم ورومانسيتهم
كما تشربنا واقعيتهم
اثر بي كثيرا شخصيه مناير من فتاه مهمشه سخرت في داخلي من بساطتها
فحتى محدودي التعليم في وقتنا الحاضر يكون لهم ثقافة ما في جانب اخر
فصدمت بشخصيتها التي كانت مدفونه لينبش قبرها خالد ويخرج لنا امراءه هي حلم الكثير من نساء هذا الزمن بذكائها وفطنتها وحكمتها البالغه
احببت شخصيه مضاوي وتعاطفت معها بلا قيد ولا شرط تزوجت بلا حب لتجعل سجانها عاشقا متيم لا يرى سواها رغم شده جمال الاخرى
منيره وفواز لم ارى واقعيتهم ابدا لان ما بني على خطاء يضل خط
ففي قناعاتي انه في الحيات الواقعيه سيظل فواز الى اخر الزمان يشك في نزاهه منيره رغم انك اوضحتي انها حافظت على نفسها معه ولكنها استغلته ماديا وهذا يكفي ولا اظن انه في حياة الرجل الشرقي يرضى بانصاف الحلول
مشاعل فتاه في منتهى الواقعيه من وجهه نظري
خالد ويوسف وجهان لعمله واحده الاول وجد حبه وحياته مستقره بلا مشاكل
اما الثاني فمشاكله صعبه الحلول بوجود ميساء
ميساء شخصيتها حيرتني فرغم تعصبي الدائم للزوجه الاولى بلا منازع الا انك استطعتي تغيير قناعاتي تجاهها
الخاله سلمى هي من وجهه نظري ملاك القصه بلا شريك
عقاب وام خالد
لم استوعب لهما نهايه فلم يستطيعا حل مشاكل ماضيهما بل استمراء بحياه رتيبه من اجل رضى ابنا في الواقع ليسو بحاجتهم
نهايتك شارمي مميزه فقصتك هي الاولى في قراءتي ذا نهايتين مفتوحه للخيال اوسعيده ترضي القراء
عزيزتي شارمي اسعدني كثيرا ذكرك لسمي ضمن كوكبة من انطبعو بذاكرتك
انتظر مولودتك القادمه بكل شوق
|