كاتب الموضوع :
ضحكتك في عيوني
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رائعه شارمي توقعنا البارت السابق كان هو بارت النهايه وخليتين منقسمين الى قسمين قسم اقتنع بان هذي هي النهايه اللي المفروض تصير واجب على مضاوي ترضى فيها وتقتنع ان لها شريكه في يوسف وقسم ثاني حز فخاطره النهايه وشاف انها ابد مو مقنعه وان مضاوي ويوسف يستحقون تكون نهايتهم احسن من كذا وانا منهم
ماتدرين كيف اسعدتني النهايه قريت بداية البارت وبداية النقاش اللي صار بين يوسف ومضاوي بعد ما اكتشف خدعت مضاوي في اكل الحبوب
احمر وجهيه واخضر خفت حياة مضاوي تكون اتعس منماهي عليه
توقفت ن القراءه لحظه كلمت بنت خالتي اعلمها بالبارت واطلب تعلمني نهايت مضاوي هل بتكون مثل بدايت البارت بس لقيتها منتهيه من القرائه وقالت اقري بتنبسطين كملت قرايه واقول كل مازانت خربها يوسف
ادعي بخاطري ماتكون نهايتها فراق يوسف سوء بالطلاق او الفراق العاطفي اللي كان بيتخذه معها يوسف ويرميها مثل ماقال في الملحق
لكن نهايتها صراحه ارضت غروري مقتنعه مليون بالمئه ان موضي تستاهل ذا النهايه
تنازلت مضاوي عن كرامتها وشافت انها بتفقد يوسف وقررت هي اللي ترجعه بمساعدة الحكيمه مناير وترضى بميساء شريكه في الزوج والبيت
ورب ضارت نافعه كانت كاره وجود ميساء معها بنفس البيت لاكن هذا نفعها واجد خلا ميساء تطلع من طورها واطالب بحقوقها مع يوسف
او الطلاق وكان اللي المفروض يصير ورجع المضاوي من غير ضم لولده اللي تربا مع امه ومانحرم من ابوه طبعن بعد ماعوضته مضاوي بالعيال اللي تمناهم منها مو منغيرها
طلاق يوسف الميساء يدل على ان يوسف متمني انه يطلقها مجرد مالقى المبرر سواها ويمكن كان يضغط على اعصاب ميساء عشان تطلب الطلاق
بس ان دل على شي يدل على ان يوسف يكره ان احد يظغط عليه ويفرض عليه شي مجرد مارضت مضاوي وسكتت عن حنت الطلاق طلقهاهو بنفسه
بعد غابت سالفت الكرامه مع مشاعل وحكمت عقلها اول وشافت انها ماراح تكون سعيده مع احد كثر سلمان
ليش تكابر وتحط الكرامه وان سلمان كان رافضها قبل هي تحبه وغيره ماتبغى فليش مايكون هو اختيارها طبعن بعد ماتوعدته على بعض حركاته السخيفه معها بس ها خلينا من حركات مضاوي اللي بغت اضيع حياتها
مناير العاقل الحكيمه ام السنع كله صراحه احب واستمتع بحوارها دايم مع خالد واحس خالد مهما صار ماراح يستغني عنها
على قوته وعناده وراسه اليابس كل هذا يتبخر قدام مناير
يذوب مع كلامها مقتنع منها اقتناع تام الله يتمم عليهم السعاده يارب
منيره عايشه حياه حلوه مع شخص حبته وحبها
اثنين مايقدرون يبتعدون عن بعض
توجو حبهم بيوسف ودلال
شارومي ودي ابدي رايي في الخوات الثلاث وانطباعي عنهم من اول الروايه وفي اخرها
حبيت مناير واعجبتني شخصيتها من بداية الروايه
تعاملت مع اختها والموقف اللي صار لها مع زوجها بكل تعقل مع انه كان حاز في خاطرها تصرف مضاوي
مضاوي كرهتها في بداية الروايه
بس بعدين رحمتها مع تجريح يوسف لها وتذكيرها بخالد وسالفتها معه
ثم شفت اشكثر هي مجروحه من سالفت زواجه ورفضه انه يطلق ميساء مع انها ماكانت حامل العذر اللي صار حجته بعدين
ارضخت مرغمه مع كسر المشاعرها بانها تعيش معاه وتضغط على نفسها وعلى مشاعرها وتتصنع البرود
تهورت مضاوي وكلت الحبوب كنوع من ردة الفعل تعتقد انها تعاقب يوسف اللي كان يتمنى الظنا منها ماتدري انها تعاقب في الاول ولاخر نفسها
اسعدتني نهايتها مع يوسف مثل ماقالو (صبرت ونالت )
مشاعل كانت في البدايه ماتعجبني ابد شخصيتها كانت عارفه بلعب اختها وطلعاتها وساكته عشان ماتعلم عليها لين بغت اختها تضيع
بعدين حركاتها مع يوسف ومجرد تفكيرها فيه لو تفكير داخلي ماحبيته ابد منها
اعجبتني بصدهاالفارس وحركاته
لاكن بعدين وخاصه موقفها الاخير وموافقتها على سلمان اللي اعتقد انه
بغى يعطي نفسه فتره اطول يقنع نفسه في مشاعل ويطرد عنه تفكيره بجواهر
منيره كانت البنت الجميله اللي تحب تلعب وتمتع عمرها بدون رقيب وحسيب لان الابو مات ولخوات مايدرون عن هوا دارها
مع اعتقادها نها ماراح تسوي شي لاكن الغلط مايدوم ولعب بنار يحرق
معرفت فواز منهي منيره ورفضه لها ولعلاقتها مع بنت عمته صحاها
ثم معرفت فواز بانه حبها ومايقدر يستغني عنها
توجت علاقتها فيه بالزواج عاشة معاه احل عيشه بعد عنا ومرمطه الفواز
اعجبتيني وبدرجه ماتتخيلين في حل سالفت جواهر خليتي البنت تنال عقابهاعلى اللي سوته واشد عقاب لان اللي سوته مهوب شوي وما قضيتي على مستقبلهاخليتيها تكمل حياتحها بحل اكثر من رائع
ومثل مانالت جواهر جزاها بعد فارس صارله مثلهاوعاقبتيه على فعلته وخليتيه يتحمل نتيجت غلطه
اعجبت ولدرجة الهوس باروايه اتناقش فيها مع صديقاتي وقريباتي كانت هي من القصص الهامه اللي تكون في محور حديثنا والتوقعات اللي تصدرها كل وحده واختلاف الراي بينا في نهاية الابطال خاصه انتس خليتينا انفكر وكل وحده تدلي بدلوها
بس اللي ابي اعرفه شي واحد بلا عليتس وين تجيتس الافكار منه ولاحداث البارت الاخير كان قصه الحاله
بخاطري كنت اقول وشلون شارمي بتحط نهايه هي اسستها وبينت حياة مضاوي ومشاعل وانهتها
ويوسف عطاها كلمه طلاق مافيه وسلمان عطا كلمه زواجه من مشاعل صعب
لاكن غيرتي بدون ماتحققين مطلب مضاوي بطلاق ميساء
ورجعتي سلمان المشاعل ماشاءالله تبارك الله كاتبه في قمة الروعه
في انتظار جديدتس لاتتاخرين علينا وبكون اول المتابعات
بلغنا الله واياكي هذا الشهر الفضيل واجرى في حسناتنا مجرى النهر واسعدنا وازال كربنا مدى الدهر
|