لالا لا لنهاية المفتوحه.....


والله تفقد القصة روعاتها اذا كات النهاية مفتوحه.....
وليش الشر,,,,ينتصر في النهاية....
ميساء بذكاء هزت ثقة مضاوي بنفسها.....في البداية فهمت مضاوي انها لعية منها ,,,وشكرتها في نفسها...لكن للحظات وفقدت الثقة...يال لغباءها.....

ميساء,,,,اكيد هي الوحيدة اللى حاسه وعارفه بحب يوسف لمضاوي ....ومازالت صابرة....ولم نعرف,,,كيف حياتها....وكيف مستحملتها.....

الى متى بتستمر مضاوي في غباءها.....الى متى ماراح تحس....
الى متى وهي تفهم ,,,,كل الرقة رغبة....كل الهدايا لرغبة....كل الكلام لرغبة.....عشر عشرين.......سنه وضيعت حياتا واجمل ايامها بغباها
.....لدرجة كراهية وجود طفل لها...وابوه يوسف....
سؤال؟؟؟هل تستخدم الغبية مضاوى....موانع لتمنع الحمل....وكيف ردة فعل يوسف تجاها اذا عرف...

المفروض ....تستخدم دهاء وكر الحريم....والله الى اعرفه اذا الرجال تزوج حرمتين....ما تتصل المراءة وتتميرض....الا اذا كان عند شريكتها
علشان تقهرها وتعرف غلاها...

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

اختي شارمي استمتعنى صحيح بالروايه وكنتي حقيقه مبدعه فوق الخيال
لكن نجيي لنهايه ولنا وقفه


بصراحه جت النهايه بارده مثل برودة حياة مضاوي ويوسف
صحيح يوسف رجل شرقي ولازم ان كلمته هي اللي تمشي على حريمه قلنا ماعليه يمشي كلمته ويجمعهم بس موفي الاخير تنتصر ميساء بدهائه وتصير هي الكل لان ام العيال مهما كانت الثانيه غاليه هي اللي بتصيطر
وبعدين وشلون وحده متحرره مثل ميساء مهما كانت تحب يوسف تصبر على انها تعيش في الهامش
ابد ماتمنيت النهايه كذا
لان بصراحه حياة مضاوي بدون طعم من كلام ميساء زعزعت حياتها مع يوسف وعاشت مثل البيت الواقف لاطالت حب وعشق زوج تراه وتحسه ولا جا معها ظنا يملا حياتها وينسيها اهمومها يعني بالعربي
سالفتها مانتهت النهايه المفتوحه ابد ابد ماتعجبني

ارجع واقول اختي القرار فالاول ولاخير في يدتس وهي ملكتس تنهينها مثل ماتبين مع ان نهاية بقيت الابطال مقنعه ماعدا مضاوي ويوسف
ننتظر البارت الاخير ولا ننتظر روايه جديده


لك مكانه اوطانك غربتي ليست لغيرك وبتكون لك وحشه بعد غيابك
اللهم اجمعنى بها في الفردوس الاعلى

يسعـــــــــــــــدلي يومك تشارمي

مشكوره على الجزء الاربعون او الاربعين<--- فاشله جدآ باأساسيات النحو

==============================

يوم بديتي تكتبين الروايه انا متأكده من نقطه معينه

ان مو معقول كاتبه بأفكارها النادره واسلوبها الادبي الملفت للنظر ونظرتها الواقعيه للحياة

ماتكون حاطه اساسيات للنهايه ,,,,,اذا ماخاب توقعي انتي النهاية اللي كانت بمخيلتك

نفذتيها ,,,,,وهي

ان موضي تبعد عن يوسف ,,,,لانك قلتي يوم موضي تواجهت مع ميساء بالجمعيه

الآن فهمت لما شعرت دائما أن أوطانك غربتي !

نعم فهمت ذاك الشعور الذي دائما رافقني بحضرتك .. ذاك الشعور البارد بعد كل جلسة عشق

ذاك الخواء و الحيرة و الاضطراب




وخليتيهم يعيشون سنتين على النهاية اللي رسمتيها بمخيلتك


لكن بعد سنتين وضحتي لنا حال الابطال ومنهم من استقر ومنهم من عاش على صفيح ساخن

ومنهم من احبط لكن رجع لروتين حياته ,,,,,,,,,,,لكن نهايتك مو كامله لان نسيتي شي مهم جدآ


في شخصية ماتكلمتي عنها ولا وصفتي حالها بعد سنتين خصوصآ وهي (كانت ) مخططه

انها تجيب اخوان لأبنها , لكن وش سبب فشل مخططها؟,,,,,,,,,,,,,,,,,,

وين ميساء ياتشارمي بعد سنتين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل نجحت خطتها ؟؟ هل عاد يوسف لأحضانها؟؟؟

ولا رجع جسد اب لأبنها اما جسد وقلب الزوج ظل مزروع بأرض فيها مضاوي ؟؟

هل هي سعيده معاه ولا صارت خيال انثى مهمش فقط ام لابن اصر والده ان يكون وحيد؟

======================

ماوضحتي شي عشان كذا استحاله تكون هذي النهاية ,,,, انتي كاتبه ذكيه جدآ

حبيتي تنهي الروايه بطريقتين ,,,طريقة ترضي مخيلتك الادبيه وطريقه ترضي قرائك

اتوقع نهايتك حدثت ولمدة سنتين كانت اوطان يوسف غربة مضاوي ,,,,ولمدة سنتين كان مبدء مضاوي هو,,,

الطفل معنى البراءة ومنك سيكون رمزا لخباثة !

.. لا أريده .. فأنا لا أحتاج تذكارا لخداعك و ألمي

لن أنجبه منك أيها القاسي ليس عنادا لك لكن رأفة به !

فا ظلم له أن يكون رمز لغبائي .. و أوطان لغربتي !


لكن حان الوقت تنتهي الرويه بطريقة تناسب قرائك ,,,,,(لابد بعد سنتين تتغير قناعات مضاوي ).


صعب جدآ بعد ماكتشفت ذكائك اني اقولك وشي النهاية .... كنتي غير تقليديه بكــــــــــــل شي

من ابتدئت الروايه لين الجزء 40 ,,,, والاكييييييييييد النهاية غير تقليديه .


============================

للأسف ماكنت من متابعاتك من بدايه الروايه لكن والشكر للأخت ارادة الحياة بأكون من

متابعين نهاية روايتك ,,,,

والاكيد ان اسم روايتك بينضاف لقائمة الروايات المميزه بحاسوبي الشخصي

=============================

انتظرك بأذن الله

شوفي الي يريحك بس كملي وناسه وانا اقراء كل فصل من فصول القصه وستمتع بي اي تعليق بس لوتي طويليها يكون افضل ماننحرم منك ولا من كتاباتك وتسلمين:D

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أريد أن أعلق على شخصية ميساء التي تبدو محيرة للبعض .. البعض تعاطف معها و الآخر نعتها بصفات قاسية .. شخصيا أرى نفسي مذنبة بعدم تسليط الضوء بشكل واضح على شخصية ميساء ..

ببساطة ميساء فتاة جميلة جدا و هي ببساطة تعرف ذلك و لا تمانع أبدا في تعزيز جمالها و إظهاره و ليس لديها وازع ديني يمنعهامن التبرج !.. لكنها إيضا متناقضة فهي على الرغم من تبرجها ليس فتاة هوى با المعنى المتعارف عليه و ليست ممن يسهل على الرجال إيقاعها لكن يوسف الرجل يعرف أن العيون تترصدها و يراها مذنبة لأذنيها لكن رغبته بها جعلته يتقاضى عن هذا الأمر مؤقتا لأنه ظن أن زواجه سيكون مؤقت لكن أختلف الأمر بعد الزواج فكما تعرفون ميساء لم تعد تعمل و هي مقيمة في منزلها على الطوال تنتظر إشارة من يوسف ! .. في الجزء الأخير صرحت ميساء لمضاوي أنها فضلت الجمعية النسائية لأنها مكان غير مختلط مما يجعلها مرتاحه و هذا قد يدل على تحجبها فمن المؤكد يوسف الغيور لا يمكن أن يجعلها تسير متبرجه أمام الرجال !
أيضا هنالك نقطه تتعلق بزواجها السري و كيف رضت به .. ببساطه أيضا فتاة أتت من عائلة بسيطه بهرت برئيسها الغني المتمتع بجاذبية كبيرة يطلبها لزواج و إن كان في السر .. أمرأه واثقة بجاذبيتها و جمالها ظنت أن الزواج السري سيدوم فترة ليتوج بزواج رسمي أمام الملأ ..
أعجبكم أم لا يوسف الرجل يريد ميساء حتى و إن كانت لا تملك قلبه !

على العموم لا أريد حرق الأحداث الأخيرة...

قراء "أوطانك غربتي" تستمر الحكاية با الجزء الأخير و الموعد يوم

الأربعاء بأذن الله ...