يا سعدي وياهناي.. أبلة إرادة وشارمي عبروني... ياحبي لكم ثنتينكم
شارمي ليتج خلصتي من زمان.. ياحلو تعليقج أونلاين كذا منور كل الشاشة
جعلني الزين <<< عشان ما أدعي على روحي.. لأنه اللي يضايقج يضايقني.. واللي يرشك بالميه أرشه بالنار << على قولت الفراعنة
تدرين شارمي القصة اللي ما تثير حوار واختلاف عميق في وجهات النظر تكون قصة ميتة.. وقصتج أبعد ما تكون عن الموت.. قصة مختلفة مليانة حياة وإبداع ماله شكل
أحب أريحيتج وعفويتج في التعليق بدون تحسس.. حتى يوم تضايقتي قلتي بعفوية<<< يا حبني لج بس
وأنا باقول لج إنه أنا اقتنعت في تحليلج الرائع لعلاقة شيخة وعقاب
فعلا اقنعتيني بدون مجاملة.. لأنه أنا بعد متوقعة تغيرات بتصير.. بتقلب مسار الأحداث بينهم
لكن تغير مشاعل لا.. بعدني موب مقتنعة.. وترا رأيي هذا قطيه ورا ظهرج لأنه رضى الناس غاية لا تدرك.. وأنتي سوي اللي تبينه في قصتج.. أنتي أعرف فيها... وأنتي موب مجبرة تمشين على هوى خبال متابعاتج اللي أنا على رأسهم خبالا ومتابعة
بس الباب مفتوح للنقاش<<<< تراها طماعة تجرج تبيج تعبرينها بتعليق ثاني خخخخخخخخخخ
تدرين ليش ما اقتنعت لأنه العقل هذا نزل فعلا البارتين الأخيرة بس.. قبلها عقلها يحتاج سمكرة.. لأنها كان لها تصرفات فعلا متهورة
وأنتي لما جيتي تبررين نصيحتها لمنيرة قلتي عشان قربها من منيرة في العمر وهذا ذكرني بشيء ثاني كنت أبي أسألج عنه.. الفرق في العمر بين مشاعل ومنيرة كبير.. الفاشلة ذي مشاعلوه مابغت تخرج
يعني أول القصة فهمنا عمر مناير 28، مضاوي 26، مشاعل 23، ومنيرة 18 أو 19 لأنه عمرها كان شهور لما جات سلمى
تدرين قلبي شارمي.. لا تهتمين من تعليقاتي أو تضايقج.. أنا من كثر شوقي لج وغيابج الطويل عنا قعدت أبربر وايد... شوفي عشان ثاني مرة ما تعيدينها... ولو أني مسافرة بعد كم يوم.. فتكفين شارمي لا تخلصين القصة لين أرجع.. عادي طلي على البنات.. بس مرة كل أسبوعين تكفيهم... وجمعي البارتات لين أجي وعقب حطي بارت كل يومين على شرف عودتي الميمونة خخخخخخخخخخخ
والله إني أحبج شارمي.. ولو ما أحبج ما صدعتج بهذرتي <<< إسألي أم أحمد... صارت بتشق ثيابها من هذرتي وتعتزل عالم النت من بربرتي اللي تلاحقها في كل مكان وسبب الهذرة إني أحبها.. شفتي الله لا يبلى حد بحبي له خخخخخخخخخخ
نهارج عسل وسكر مثلج الله لا يخليني من اللي طل علينا وعبرني
بنت الخالة