لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-04-09, 01:39 AM   المشاركة رقم: 86
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 33946
المشاركات: 2,785
الجنس أنثى
معدل التقييم: جووود عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 20

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جووود غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جنان عبدالله المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

مرحبـــــا جوووووونه
اخباااااارك.يا حلوووه..
كالعااااااده جايه متاخره...خخخخخ..

الباااارت..على ان فيه احداث كثيره بس مرت سريعه...
وكان لبعضها الاثر البسيط اللي تغير بمجرى الحياه لعلاقة نوران ووائل..واعتقد كان هالتغيير بالنسبه لنوران فقط..وبالحدثين اتخذت قرارين متعاكسين..الاول بعد وفاة اخوها وااللي قررت فيه تواجه ووائل..
والثاني طيحة وائل..واللي نبهتها انها مستحيل تقدر تستغني عنه..
بس ياترى هل بتستمر على هالحال معه..يعني..بتقدر تتاقلم على وجودها مع شخص..عايش مع ذكرياته ومو قادر يتخلى عنهاااا..وحتى ما عنده ادنى قدره انه يتخلى عنها... ابسط نظره من نوران..ترجعه لذكرى.العبير..
كان عندي سؤال نوران ما تعرف اي شي عن علاقة عبير بوائل..يعني اللي ظاهر ان امه وابوه.. واخته عارفين..!!!!!!!
بس يا ترى وش اللموقف اللي بيخلي وائل..يتعود على نوران ونظراتها,,

وااائل
الصرااحه ما زال موقفه سلبي..ومافيه اي تقدم من جهته...هل يا ترى لكلام نوران اي اثر في نفسه...؟؟؟؟؟؟وبيساعده انه يخرج من القوقعه اللي حاط نفسه فيها...؟؟؟

منى..
وقرارها اللي اتخذته وان كان فيه شي من الصحه..بس الاهم انها ما تندم عليه..

سعاااااد و نهاااااااد..
انسااانه غريبه..هالسعاااد..بتصرفاااتها..تحسب بكل تصرفاتها بتحافظ على بيتها وزوجها وهي قاعده تهدمهااا.كيف جالسه تتكلم عن نهاد بهالصوره قدام زوجها وبانها تحبه..وتستعرض حبه على الملأ يعني ما تعرف انها بذا الاسلوب.يمكن تكون لفتت انتباااهه...
ياترى على ايش بتنتهي حياتهم مع بعض..؟؟؟؟؟

جووووووونه يسلمووووو يااا عسل...و.ننتظر البااارت القادم..بكل شوووق..

 
 

 

عرض البوم صور جووود   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 11:59 AM   المشاركة رقم: 87
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 121696
المشاركات: 212
الجنس أنثى
معدل التقييم: جنان عبدالله عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جنان عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جنان عبدالله المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

هلا والله بـ جوووود العسل
قلت لك من قبل مو مهم جيتي بدري او متأخر المهم انك تجي
يسلموووووووووووو لمرورك وكمان تعليقك


والله امس ودي انزل بارت بس طول اليوم النت مو شابك عندي وماشبك الا الليل وكان عندي ضيوف اول ماطلعوا راحت عليي نومه
خخخخخخخخخخخخ

وهذا البارت لعيونكم بعد شوي

جوود نسيت ماقلت لك
دمتي بود عزيزتي

 
 

 

عرض البوم صور جنان عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 12:04 PM   المشاركة رقم: 88
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 121696
المشاركات: 212
الجنس أنثى
معدل التقييم: جنان عبدالله عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جنان عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جنان عبدالله المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ام لولو هذا البارت اهداء لو ماجيتي وشفتيه وعلقتي بعد
مااعود اهديك باراتات فهمتي وتراني عندي بنات اخوان كثير

اشتكي شكو حبيبة قلبي بتزعل بتقول ما اهديتيني وكمان بنوته قلبي الا ما الحق انزل بارت الا هي اول من يشارك فيه
وجوودالغلا صح متأخره بس تستاهل
اي نسيت بعد ميثان في توصيات عليا عليهانس يقولوا لولا ميثان تقرأ الروايه ما قريناها

خلاص تدري يا ام لولو اظن بعد هالذيباجه العريضه مستغنيين عن البارت
خخخخخخخخخخخ

بس بحطه لعيونكم كلكم اوكي



الفصل الثامن


أيامٌ وأيام مضت سعاد في منزل والديها وترفض العوده إلى مروان ..نهاد تغيبت من دوامها لأكثر من اسبوع ..منذ يوم الحادثه ..وائل ومروان تتابعت مكالمتهما في هذين الأسبوعين ولم ينسى وائل زيارة أبا خالد كما وعده في القريه ..نوران في حالة من اليأس والدمار الصامت ..منى ومازن وعماد ورؤى كانا أجمل ثنائي ..بل رباعي ..أمتلأت أيامهم بالسعادة والأستقرار النفسي خصوصاً بعد حمل رؤى الثاني والمرتقب ووائل يتخبط في مشاعره في خضم واقعه الذي يفرض نوران التي لاذنب لها في صده وجفاه وواقعه الذي يرفض حقيقته وهو رحيل عبير والتي باتت تدمّر سعادته بحضورها أحلام يقضته ويومه ..
كان خارجاً من المستشفى بعد أنهى عمله اليومي في المستشفى وكان ذلك في الصباح الباكر عند بوابة المستشفى الرئيسية ...
وائل: صباح الخير يامراد ..
مراد: صباح النور
وائل : لقد تأخرت نصف ساعه كعادتك ...
مراد: وأنا واثق من وجودك كعادتك ...
وائل: أهتم بعملك أكثر ..أرواح البشر بين يديك ..
مراد: أطمئن ..صحيح أني غير منضبط في مواعيدي ولكني دقيق في عملي ...
وائل : الدقه في الوقت من أهم الأمور بالنسبه لك كطبيب
مراد: وائل ألا تشعر بالنعاس ...
وائل: بلى ولكني ..قاطع حديثه رنين هاتفه فرد على المتصل ...
وائل: مرحبا ..من أين أشرقت الشمس هذا اليوم ..
مازن : أهلاً بك هل أتصاي بك غريب لهذه الدرجه ..
وائل: أنت لاتذكرني إلا إذا أردت شيء فالتختصر ماذا تريد
أشار مراد إلى وائل بأنه سيذهب ومضى وائل أدراجه إلى حيث منزله ...
مازن: ليس أنا هذه المره... كلنا ..
وائ: كلكم من؟؟
مازن: سنذهب في نزهة للبحر ..
وائل : وفقكم الله ...
مازن: ستأتي معنا ..وستحضرخطيبتك وأخوتها أيضاً ...
وائل: أنا متعب ..وستحضر أريد العوده إلى البيت وأخذ كفايتي من النوم ..
مازن: إذا إذهب ونم حتى العصروبعدها فالتأتي معنا
وائل: سيكون ذلك متعباً خصوصاً وأن لدي عمل في آخر الليل..
مازن: وائل فالترحم نفسك قليلاً..هذه المره لانطلب منك ولكن نجبرك ..ومن ثم أخبرني كم لك من الوقت لم تخرج أو تذهب لأي رحلات .. إن لم تأتي اليوم قسيكون لي تفاهم آخر معك..
وائل: لماذا يهددني الجميع..
مازن:أنا لا أهددك ولكن خطيبتك أيضاً لها عليك حقوق ..فالترحمها ولترحم نفسك ..
وائل بضيق: حسنا سأتي يامازن...
مازن: إذا إتصل بها ودعها تجهز هي وأشقائها لاتنسى ذلك ..
وائل: حسنا لك ماطلبته عم مازن...
مازن: نريد أن نراك مبتسم ...هذا جلّ مانتمنى ..
وائل: فالتدعوا لي إذاً...
مازن وفقك الله والآن فالتغرب عن وجهي ..تأخرت على عملي بسببك ..أريد الرجوع باكراً..
وائل: ظننتك لن تذهب ..
مازن: هناك أوراق يجب أن أوقعها وأعود لأصطحب منى والفتيات ..
وائل : رجل الأعمال المهم ..
مازن: كف عن سخريتك والآن دعني لآنك أضعت وقتي ..
وائل: أعذرني أيها الرجل المهم
مازن: إلى اللقاء أيها الرجل الحزين
وائل: إلى اللقاء ً
كان متوجهاً إلى منزله وهو يردد (الرجل الحزين) هل أنا حقا حزين لماذا يشفق الجميع عليَ
تذكر كلمات عبير وهي تلفظ أنفاسها الأخيره (كـن سعيدا..كن سعيدا) أكانت تعلم بأني سأحزن لباقي عمري عليها ..وسأندبها ليل نهار...
في العصر الساعة الرابعة تماماً ..كانت سيارة وائل تشق طريقها إلى البحر بجانبه نوران وخلفها ساره و إياد ورائد ..لم تكن الفرحه تسع نوران فهي المره الأولى التي تذهب فيها للبحر برفقته ..لطالما تمنت ذلك ..تمنت أن تسير بقربه في البحر وترشقه بمياهه المالحه ..كان يتحدث معها في السياره عن دراستها وعن صديقاتها وعن كل شيء يخصها كانت فرحه جداً
وما أن وصل وائل حتى هتف إياد: هيّ أخيراً وصلنا ..
ساره : كنا نود المجيء للبحر ولكن أبي كان مشغولاً ولم يسمح لنا بأن نأتي مع السائق ..
وائل: الآن فالتتمتعوا بهذا الهواء الجميل ..البحر أمامكم ماذا تنتظرون ..
لحظات وخلت السياره إلا منه ونوران حيت ترجلا بكل هدوء ..تقدم إلى عماد ومازن وجلس قربهما بينما هي كانت مع منى ورؤى اللتان فرحتا بمجيئها كثيراً ...
أما الأطفال فكانوا يلعبون على الشاطئ بتلك الألعاب ..إياد وليال كانا معاً يركضان سوياً حيث البحر وهما يصرخان ...
ليان وعبير ورائد معاً على الأراجيح ..تأمل وائل إياد وليال وسار بإتجاههما إلى البحر ..كان يرى نفسه وعبير قربه ... وعاد يحيك ذكرياته ثوباً يرتديه ... في تلك الساعه ..
كان يسبح في البحر وهي على الشاطئ تجمع الصدف وبقربها رؤى ومنى تشاركانها هذه الهوايه إقترب منها ...
وائل: عبير تعالي سأعلمك السباحة...
عبير: لا أريد ..أخاف أن أغرق
وائل: معي تخافين ؟؟ لاتخشي شيئاً سأحميك من الغرق ومن أي ضرر .. وأخذ يعلمها السباحه .. وهي ذات الست سنوات تقريباً ..بعدها أخذها إلى رمال الشاطئ وحفر معها إسميهما وهمس لها ..عبير أنا أحبك ..
إبتسمت الفتاة وأكمل: عندما أكبر سأتزوجك ولن أبتعد عنك مطلقاً ..
عبير: وأنا أيضاً أريد أن أبقى معك وأن لاأعود إلى بيتنا ..أريد أن يكون لنا بيتاً مشترك
وائل: سأبني لك بيتاً جميلاً ..أعدك ياعبير أعدك..
كانت بقربه دون أن يحس بوجودها وضعت يديها فوق عينيه..
وائل: عبير ..
هذه المره أنفعلت نوران وهي تقول: لا بل أنا .. آلا تميز يد طفلة صغيره من يدي مابك ياوائل ..مافعلت بك هذه الطفله ..
تنهد وهو يراقب إياد وليال بعد أن فاق من ذكرياته : هل تغارين من طفله ..إنظري إليهما أشار للطفلين يجلسان على الشاطئ نوران: كأنهما عاشقين ..
وائل : أنهما فعلاً عاشقين ..
نوران: وما آدراك..
وائل : أحس ذلك في عظامي ..
إبتسمت نوران وهي تقول: في عظامك ...
وائل: نعم في عظامي ..
نوران: ليتني مكانها إذا ..
وائل: تشعرين بإني أظلمك ...
نوران: لا ..ولكني أريد أن تفتح قلبك وتحكي لي ألمك ..
وائل : ومن قال بأني أتألم ..
نوران: أحس ذلك في عظامي ..
ضحكاً سوياً هذه المره وإذا برائد يرمي الكره إلى وائل وهو يهتف بصوتٍ عال: تعال وألعب معنا ..
نهض من مكانه وأمسك يدها ...
وائل : لنلعب جميعا ..تمانعين..
نوران: لا بل أرحب بالفكرة ..
أما عماد ومازن ...
عماد : ينقصنا أبي وأمي وخالتي ..
مازن: دعنا نحاول فيهم علهم يأتون وينضمون إلينا في العشاء ..
عماد : لقد حاولت كثيراً فيهم ..
مازن : لن أخسر شيئاً ..
عماد : حسناً سأتصل بعمي صالح أيضاً ..ريتهم يأتون جميعاً ..
إقتربت منهم منى وهي تمسك بطنها الذي كبر فهي في نهاية شهور الحمل ..
عماد: أريد تزويج مازن ...
منى : ماذا؟؟
عماد : كنت أفكر في حاله ..أحس بأن شيئاً ما ينقصه ..
منى : تنقصه أفكارك المسوسه ... إبتعد عن زوجي ياعماد ..أحذرك ..كانت تتحدث بغضب وهي تشير بسبابتها نحوه ألتفت إلى اوراء وهي تنادي رؤى ..
رؤى : مابك يامنى
منى: أبعدي زوجك عن زوجي..
رؤى : ولماذا..
منى: يريد من مازن أن يتزوج من آخرى ..
أدارت رؤى وجهها وهي تبتسم لعماد: الذي غمز لها بعينيه فأكملت : إذا يجب أن نهنئ مازن ..
منى : سأقتلك يارؤى ..
عماد : حاولي أن تلمسيها وسترين ما لا يعجبك ..
كان مازن يبتسم صامتاً وهو يرى عماد يثير غيرة أخته التي أخذت الموضوع محمل الجد .
منى: فالتضحك معهما ..مبارك لك عروسك..أكرهكم جميعاً ..
سارت بسرعة متوجهة للبحر فأسرع مازن خطاه للحاق بها ..أمسكها من ذراعها وهمس: أحب أن آرى عيناكِ تمتلأ غيره ..هذا يعني أنك تحبيني بجنون ..
منى: هذا لايعني الحب ..
مازن: وماذا يعني ..
منى: أحافظ على كرامتي فقط .. لا أحب أن يشاركني أحد في ممتلكاتي ..
مازن: وأنا من ضمنها ..
منى: نعم
مازن: وكيف أمتلكتني .
منى: لا شأن لك..
مازن : لقد طال لسانك ..
منى: إذا دعني وشأني وإذهب لهما حتى تتفق معهما على تفاصيل زفافك الميمون ..
ماون: هنا (أشار لقلبه) لا يوجد إلا واحده فقط هي أنتي ..ولن تدخل أخرى مطلقاً في حياتي غيرك ...
إبتسمت إبتسامه رضى وأشاحت بوجهها عنه ... فأمسك وجنتيها بيديه ونظر في عينيها ..
مازن: آلا زلت غاضبه ..
منى: لا
مازن:أحبك ..
منى : ليس هنا مازن أرجوك ..
أمسك يدها اليمنى وساراً معاً على شاطئ البحر وهما يتسامران معاً ويتهامسان بكل حب ..
في المساء كان قد إنظم إليهم صالح وأحمد وزوجتيهما ومريم أيضاً ..بدأ الشباب يحضرون الدجاج واللحم المشوي بينما النساء يجهزون السلطة والأولاد يلعبون ..راقب أحمد إياد وليال جيداً لم يتفارقاً مطلقاً ودائماً وحدهماً حتى عندما أحضر وائل صحن اللحم بيده ونادى: هّيا يا أولاد تعالوا هنا لتأكلوا
إياد: نحن نريد أن نأكل وحدنا وأشار بيده لنفسه وليال ..
ليال: نعم أريد أن أكل مع إياد فقط ..
وائل: لكما ذلك سأحضر ..قاطع حديثه والده بصوتٍ غاضب :
وائل ..
وائل: نعــــــــــم ياأبي..
أحمد: لاأريد تكرار مأساة آخرى بالعائلة ..
وائل: ماذا تقصد؟؟
أحمد: التاريخ يعيد نفسه ..
وائل: ليس كل النهايات كنهايتي ..دع الأطفال يعيشون حياتهم ويتخذون قرارهم بأنفسهم
أحمد: لست مستعداً لخسارة أحد ..ولا تجادلني في الموضوع ..
عماد: وائل فالتنهي النقاش إلى هنا ..
مازن: أنا أيضاً لا أريد لليال بأن تتأذى ..
نوران: تتأذى أذا لعبت مع إبن عمها هل سيأكلها ..
عماد :لنقفل الموضوع هنا ,,جئنا كي ننبسط لا لنجادل ونناقش أموراً كهذه ..
أستغربت نوران أمر هذه العائلة ..قالت في نفسها (يبدوا أن عمي من النوع الذي يرفض الحب ولا يعترف بوجوده..أرى أنه من المثير أن تقع قصة حب بين إياد وليال فهما ثنائي رائع)
إنتهى جدال الأطفال لتبدأ سلمى حروبها البارده التي لا تستطيع التخلف عنها ..
سلمى: ما أخبارك يامريم ..
مريم: الحمدالله ..لا زلت أعيش في هذه الدنيا بخيرها وشرها كفانا الله شرها ..
سلمى: آلا تخجلين من نفسكِ وأنتي تعيشين في منزل رجل غريب ..
أخرست الكلمات مريم التي لم تتوقع وقاحة كهذه ..فأردفت فاطمة: أنه منزل أختها
سلمى: ولكن زوج شقيقتها ليس محرماً لها ..كيف لها أن تعيش في بيته وتنام وتأكل وتتلذذ بنعم زوجك ..آلا يتضايق من وجودها معكما ..آلا ينزعج لعدم شعوره بالأرتياح بوجودها ..
فاطمة: بماذا تهدين ..ليكن في معلومك هو بمثابة وليَ أمرٍ لها..
سلمى: إنها كبيره جداً ليكن لها ولي أمر ..
فاطمة: تبقى إمراه لاجناح لها ليس لها أب أو زوج كذلك لا أخ لدينا ولم يطعمها الله الأبن الذي يضمها لكنفه..
سلمى: ولكن إبنتها موجوده على الأقل بقاءها مع إبنتها وزوجها فيه شرعية أكثر من بقاءها مع زوجك..
فاطمة: أختي معي ولن تغادر منزلي وزوجي وأنا لن نسمح بأن تبتعد عنا ثم إنه ابن عمها وبمثابة الأخ لها...
مريم : كلامك سليم يا أختاه..فالتعذروني لقد شبعت ..نهضت من مكانها وتوجهت إلى الفتيات اللواتي يجلسن في مكان آخر..
فاطمة : أرجو أن لا تقحمي أنفكِ فيما لايعنيكِ ثانية ٍ
سلمى: كنت خائفة عليك لا أكثر ..كان يجب أن تشكريني لأني أريد أن أخلصك منها ..
فاطمة : ومن قال أني أريد الخلاص منها ... إنها أختي ..
سلمى: وهو زوجك ..آلا تخشين أن يرميك ويأخذها ..
فاطمة : أستغفر الله العظيم ..أستغفر الله العظيم ...
نهضت فاطمة من مقعدها وتابعت خطاها إلى حيث ذهبت أختها ..سرعان ما إنفضت الجلسه وعاد الجميع أدراجه بعضهم فرحين بعضهم قلقين بعضهم حائرين وبعضهم غاضبين .. سبحان مغير الأحوال .. نوران كان يشغل بالها كلمة عمها أحمد( التاريخ يعيد نفسه) ..
مريم كانت تشعر بالحزن يملأ قلبها لطالما شعرت بالحرج من مكوثها في منزل شقيقتها ...
فاطمة غاضبة لدرجة لم تتحدث طوال الطريق مما أكد لمريم شعورها بالأنزعاج من قربها منها
سلمى فرحه بتعكير مزاج الآخرين ..
وائل كان يفكر في مرضاه وعمله بينما الرباعي المحب ينعم بالسعاده .. وبإنتظار مولودين جديدين في العائله ..
وهكذا أنقضى اليوم يحمل في طياته الكثير والكثير من الأحداث المرتبقه ..فهل تبقى القلوب حيارى؟؟

 
 

 

عرض البوم صور جنان عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 06:39 PM   المشاركة رقم: 89
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 121696
المشاركات: 212
الجنس أنثى
معدل التقييم: جنان عبدالله عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جنان عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جنان عبدالله المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ام لولو ماعاش من يزعلك وراسي يشم الهوا
شوفي الجزء الي فات اهداء لك بس عشان البنات قلت للكل
بس هذا حصري الك لكن والله ماقدرت اكمله
بس يكمل راح انزله المهم ماتزعلين
وان شاء الله يعجبك


ماكنت راح انزله لو ما ان زعلك غالي علي

ياناس وش هالحاله ماعمري شفت عمه تراضي بنات اخوانها
المفروض اطقكم بالعصا واكسر روسكم وانتو تسكتوا وتقولوا ان شاء الله عمتي
مو تزعلون كل يوم والثاني علي

ياويلكم لو وحده ثالثه زعلت
بنتحر


الفصل التاسع


مهما أخفت سحب الظلام شمس الحقيقة لابد أن يأتي يوم صحو يظهرها ..كلما تقدم العمر يوماً ومضى الزمان ساعةً إنجلت تلك الأوهام المحتجبه خلف سراديب الظلال لتنير دروب الأمل ويسطع نور الحياه الذي الذي وأن خبوء وهجه سرعان مايضجّ.. بإشعاعاته الصاخبه ...
كان مروان منشغلاً في إحدى المستشفيات التي يمضي فيها يومان في الأسبوع ..
إقتربت منه الدكتورة (نوال) صباح الخير يامروان
نوال هذه طبيبة نساء وولادة في نهاية الخمسين من عمرها وتحب مروان كأبنها
مروان: صباح النور... ما أخبارك ؟؟
نوال: الحمدالله ... أخبرني أنت ألم تجدا حلاً للآن ..
مروان : من تقصدين بأنتما وحلاً لماذاً؟!
نوال: أنت وزوجتك وحلاً لمشكلة الأنجاب ..
مروان : دعيها على الله وأدعي لنا ..
نوال: والنعم بالله ولكن الدعاء دون العلاج لن يفيد...
مروان: علاج؟؟ من قال أننا نعاني من مشكلةٍ في الأنجاب ...
نوال : آلا تعلم ..ألم تخبرك زوجتك ...
مروان : تخبرني ماذا؟؟
نوال : يبدو أن لا علم لك بالأمر ... لا يحق لها إخفاء الحقيقه عنك ..
مروان : أستحلفك الله أخبريني ما الأمر ...
نوال: زوجتك تعاني العقم بسبب مشكلةٍ في المبيض وكان يجب أن تتعالج لعل هذا العقم يزول ..
كأن زيتاً مغلياً إنسكب عليه ...لم يعي أي حرف أخذت تقوله له ..تماسك وهو يقول: منذ متى عرفتي بإمرها ..
نوال: أكثرمن عامٍ تقريباً ...
سار متوجهاً إلى خارج المستشفى بينما كانت تحاول اللحاق به بلا جدوى فكرت في نفسها هل آخطأت حيث أخبرته .. لم أخطأ ..يحق له أن يعرف بأمر كهذا فهذه حياته ..
والأولاد جزء من مستقبله تنهدت وتمنت من الله أن يهديه للصواب وينعم عليه بكل خير ...
كان يحمل ألاف الأسئلة في جوفه التي خنقته لتجعله كـبركان ينتظر الانفجار في أي لحظة وصل إلى منزلها دخل وأغلق الباب ورائه بقوة وصرخ بالخادمة: أين سعاد....
ذهبت تناديها وأقبلت عمته أم زوجته مرحبه ...
أم سعاد: يامرحباً ..نور المنزل بوجودك ..
مروان: أهلاً بك ياعمتي ... أين سعاد ..
أم سعاد: بالأعلى .. مابك يابني ..
أقبلت بكل جبروت : جئت تأخذني ..كنت أعلم أنك ستأتي عاجلاً أم آجلاً ..
مروان: منذو متى علمتي بأمر عقمك وبأنك لا تستطيعين الإنجاب ..
تسمرت في مكانها وسط ذهول والدتها وثوارنه...
أعاد السؤال: أجيبيني ..متى علمتي ..بأمر عقمك ..
أم سعاد: ماذا تقول ..إبنتي تستطيع الأنجاب .. من قالها
..كيف ذلك ..
مروان: فلتسأليها ..لماذا لا تتكلمين.
بكل برود أردفت : وهاقد علمت ..إذا ماذا ستفعل الآن ..ستطلقني ..
شدها بكل قوة من ذراعها ..أخذ يهزها ويقول : سنه كامله تخفين فيها حقيقة ٍ كهذه ..وأنا المغفل ..حملتني مسؤلية تعكير مزاجك .. غضبك وثورانك وألجأت ذلك لعملي .. جرعتني الهم وعذابه ولأجل عينيكِ كنت أصبر ..خفت أن أطلب منك إجراء الفحوصات
مع إني كنت أتوق لضم طفلاً إلى صدري ..طفلاً يحمل أسمي لماذا..لماذا.. وكل هذا الجبروت وأنتي إمرأة ناقصةٍ .. كنتِ تبدأين يومي وتنهيه بالعراك .. أهديتك عمري وروحي وأهديتني الكذب والغش والخداع ..لماذا ..أخبريني ..
أخذت تبكي وهي تردد لأني أحبك ..لأني لم أشأ أن أخسرك ..لأني أردتك أن تكون معي أنا ولا أريدك أن تذهب لغيري أعلم أنك ..كنت تتعذب ولكن لم يكن ذلك بيدي فأنا أحبك ..
مروان: من يحب يستطيع أن يجرح ... أن يكذب وأن يجعل حياة محبوبه غابة عذاب ..
سعاد: مروان سامحني ..
مروان : الآن تطلبين ذلك مني ..الآن..سار متوجهاً إلى اباب فأمسكت به متوسلة : لا تتركني ..سأموت أن تركتني ..
مروان: دعيني أيتها الأنانية ..
سعاد: لا تغادر ..أرجوك ..إبقى معي ..لنتفاهم ..هناك أمل ..سأتعالج وسأشفى بإذن الله ..
نظر إليها شزراً وخرج تاركاً إياها تغرق في عذابات الضمير وتشرب من كأس الندم بعد أن خسرت حبه وأحترامه لها..
بعد أن خرج من بيتها .. توجه مباشرة إلى القريه ..كأن هناك راحته ... هناك سيزيل همومه .. هناك سيرمي أوجاعه ما أن وصل حتى وجدها بالمركز ..نهاد الفتاة الهادئه والتي لم ينتبه لوجودها مطلقاً لو تنبه لها سعاد زوجته تقدم منها وسألها : نهاد ..أين كنتِ؟؟
إبتسمت إبتسامة صفراء وهي تقول: إلى جوار أبي المريض ..لقد أخذت إجازة إضطراريه لأن أبي كان مريضاً و لا أحد يستطيع مساعدته غيري
مروان : شفاه الله ,,وكيف أصبح الآن ..
نهاد:أعطاك عمره وسلّم الروح لباريه..
مروان: لا إله إلا الله ...عظّم الله أجرك ... لم أكن أعلم .
نهاد: لا عليك ..لقد أرتاح من عذابه ..كان يعاني طيلة الأشهر الماضيه .. لمعت عيناها وأغمضتها في محاولةٍ منها إخفاء دموعها وإمساك غصتها ..
مروان : إذا أحتجتي لأي شيء ..فأنا هنا ... وســ
قاطعته قائلة : أشكرك ..لست بحاجة لشفقةٍ أو إحسان من أحد..
مروان : ماهذا الكلام ...
نهاد : لدٌي عمل الآن يادكتور ولتحترم خصوصياتي ...
مروان : آسف ...لقد أطلت الحديث معكِ ..
إبتسمت وهي تبتعد وأكملت: دكتور مروان ... أنت تعاني أيضاً ..
غابت عن ناظريه بعد أن جعلته متخدراً من كلمتها ... أنت تعاني ..كيف علمتِ يانهاد
أكملت نهاد يومها العملي حتى جاء وقت رجوعها..بقيت تنتظر السيارة التي تقلها كل يوم ... خرج هو بسيارته وفي نيته .. الذهاب لمنزله في القريه .. أقترب منها ...
مروان : ألم يصل السائق بعد ..
نهاد : ليس بعد..
مروان : لماذا ؟ قلتي ماقلتِ
نهاد : ماقصدك ..
مروان : لماذا قلتِ لي بأني أعاني ..
نهاد : لأنه واضح من عينيكِ ..
مروان: لهذه الدرجه ...
نهاد: لا أعرف ولكني أحسست بأن هناك مايزعجك وكأن الهم يركبك ...
تنهد مروان وهو يقول: ومن منّا لا يعاني ..
نهاد : كان الله في عونك ..
مروان : أتريدين أن أوصلك ...
نهاد :أشكرك سيأتي السائق قريباً فالتعد إلى منزلك زوجتك تنتظرك الآن ..
مروان : لا أحد ينتظرني .. لا عليك ِأنا...
قاطعت حديثه بعد أن توقفت السياره التي تقلها : سأذهب الآن ..آراك غداً وعذراً للمقاطعه ..
مروان: آراك غداً..
إبتعدت السياره التي تقلها وأخذت معها فكر مروان الذي مافثئ يبحر بأفكاره نحو عالمها ..نهاد الفتاة الهادئه كيف خطر ببالك ياسعاد بأنها معجبة بي .أيعقل هذا ..
في الوقت ذاته في منزل نوران.. التي كانت تنتظر وصول وائل إلى منزلها ..إرتدت فستاناً ناعماً وأسدلت شعرها فوق كتفيها وضعت ملمع شفاه وكحلةً خفيفة .... أعدت له أيضاً عشاءاً فاخراً وبقيت تعد الدقائق لوصوله ..مالبث إنتظارها أن تبدد حين رأته مقبلاً .. وعلى وجهه إبتسامة هادئة ... مجرد رؤيتها له ثبت السعادة في روحها المتعطشه لمعرفة ماضيه الذي يقف حاجزاً بينهما ..بقيت تتجاذب معه أطراف الأحاديث..كانت تراقب كل حركاته ..بسماته .. نظراته ... كان يتحدث بنهم فجأه توقف :
وائل: لماذا تحدقين بي هكــــــــذا ...
نوران: هل أزعجتك نظراتي ..
أمسك وجهها بيديه وأخذ يتفحص عيناها ..نوران أنتِ تكذبين ..عيناكِ تفضحانكِ..
نوران: بدأت تفهمني بمجرد النظر لعيناي ....
وائل: تقريباً ..المهم لاتبعدينا عن موضوعنا .. مالذي يشغل رأسك الكبير ..
نوران: أتسخر مني ..
وائل: أساليبك في الهروب باتت مكشوفه ..أفرغي مافي جعبتك ..
ماكاد ينهي جملته حتى باغتته بسؤالها: أي ماضي الذي يرفض عمي أن يعيده ..هل كنت تحب فتاةً ما وأنت صغير ...
أحس بسهامٍ قاتله تطعن أنياط قلبه فتفتله ... لم يقوى على الحديث ..لم يعرف ماذا يقول وبماذا يفضي ..
أما هي لوهلة ظنته سيبكي الآن أمامها ..فعيونه ممتلأه بالدموع التي حاول كبتها ومنعها عن السقوط ..أمسكت بيديه رأتها باردة ..وأحست به كجبل جليدي صامد ..لم يكن يصعب عليها إزدادت أسئلتها وحيرتها بعد ما رأت لتو . تمنت لو أنها لم تسأل هذا السؤال ..لا تعلم لما لكن روحها تمزقت وأستثارت غيرتها لدرجة كرهت فيها طفولته ..كرهة بعدها عنه في تلك الفترة ..تمنت الموت بكل صدق لتلك الفتاة التي جعلت وائل حبيبها يتألم ..ألم تشبعي ياعبير من الموت ... فلماذا تتمنى هذه الموت لكِ .. أخيراً تحرك الجليد الصامد من مكانه ,,
وائل: لقد تأخر الوقت سأعود ان إلى منزلي..
نوران: لا لن تهرب كعادتك ..الآن ستخبرني حقيقة الفتاة التي خذلتك وآلمتك..
وائل: عمّا تتحدثين ..
نوران: أخبرني من هي الفتاه التي أحببتها وتركتك .. أو أعرف كيف أفترقتما المهم من هي تلك الفتاة التي جعلتك تتألم

 
 

 

عرض البوم صور جنان عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 07:37 PM   المشاركة رقم: 90
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عاشقة ملامح


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67057
المشاركات: 5,058
الجنس أنثى
معدل التقييم: العامريه عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 64

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
العامريه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جنان عبدالله المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Flowers

 

فديتك ياعمتو يارب لا يحرمني منك يارب
حجز
000000000000000000000000000000
مرحبا جوجو
رح دمج البارتين مع بعض

سعدو يارب برغم اني حزنت عليك لكن مو بهذه طريقها موبكذب والخداع والغش خسارتي مروان الي الابد جد حزن عليك كثيرا كان تعلاجتي وشقيتي طريق مع زوجك دون لف دوران والكذب

منى ومازن وعماد ورؤى كانا أجمل ثنائي بصراحه حياتهم حلو مر ومزحهم وضحكهم مع بعض بس هل رح يتغير هذه في مستقبل ويصير شي يقلب الحب هذه

مني وغيرتها رح تنتهي علي كذا ولا يصير شئ اكبر


ابو وائل برغم كلامها جارح بسسسسس عيني صواب لي قال بذات نو قال وائل علشان يوفوق من لي هو فيها مااااااااااااالت عليها

وائل ياكرهني لاتخالفك يارب منك ومن سلوبك وبرودك وتعذيبك لبنت جد عندك تخالف في عاقليتك
روان ياحبني لها وصبرها وتحملها الله يسعدها
اعجبتني تفجيرك ولكتشاف ان وائل كان يحب من قبل بس تمهلي ولا ستعجلي علشان ماتخسر وائل لو جالست تسبينها رح تخسرينها وفكر بعقل مادر مذارح يعمل الغبي هذه بس توقع نو تصير مشكلها كبير بس هذه الموضوع ربي يعدها علي خير يارب
























مشكور ياعمتو علي البارت مر ثاني والله لا يحرمني منك يارب


لكي مودتي

 
 

 

عرض البوم صور العامريه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
رواية كن سعيدا
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:29 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية