لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-04-09, 02:56 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وهادي التكملة...^^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 02:57 PM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-خذي سيارة أجرة, وسأكون في الانتظار.
ولكن القشعريرة اجتاحت عظامها, وهي تقول:" أنا في طريقي الآن".
كانت الدقائق التي أعقبت الاتصال, الأطول في حياتها. كلما تخيلت ما يمكن أن يخفيه عنها راؤول.
-إنه بخير, إنه بخير.
كررت ذلك في سرها مرات عديدة, فيما كانت سيارة الأجرة تناضل في حركة المرور الخانقة.
ماذا لو لم يخبرها راؤول بالحقيقة؟ يا إله السماء! ماذا لو كانت الحادثة مروعة؟
تجمدت ساندرين, ومرت صور مرعبة لحوادث شاهدتها في التلفزيون, أمام عينيها. لقد رأت أجساما مهشمة تستخرج من سيارات متصادمة, وتنقل في سيارات الإسعاف للمستشفى.
كم تحتاج من الوقت؟ عاينت المكان وقدرت خمس دقائق أخرى للوصول. هذا إذا لم تكن هناك زحمة سير.
إلا أن السيارة جعلتها سبعا. وأسرعت بإلقاء قطعة نقدية في يد السائق, وفتحت الباب غير مكترثة بالباقي.
هرولت إلى الممر’ وتوقفت مرغمة, بانتظار أن تفتح أبواب المدخل الزجاجية تلقائيا.
لم تنبه ساندرين لقاعة الانتظار, كل ما رأت هو راؤول الذي قطع الغرفة باتجاهها, فهرعت نحوه.
-إنه الآن عند الطبيب.
هدأها راؤول. وأمسك بمرفقها وهو يقودها عبر ممر.
-إنه بصحة جيدة, ولكن الجرح يحتاج إلى بضعة غرزات.
انقبضت معدتها بمجرد التفكير بتمزق الجلد أثناء عملية الغرز.
-ما مقدار ما لحقه من أذى؟
أعطاها راؤول ذراعه وأعاد طمأنتها:ط بضع غرزات وخدوش صغيرة".
وأشار إلى باب في جهة اليمين:" إنه هنا".
كادت نبضات قلب ساندرين تتوقف هنيهة, ثم تسارعت بشكل قوي, عندما خطت داخل الغرفة. كان الطبيب قد أخفى مايكل جزئيا عن ناظريها, فتحركت بسرعة إلى جانبه, وعيناها تتفقدان هيئته, وقامته الطويلة, في محاولة لتقدير مدى إصابته.
صاحت من دون وعي, وهي تتطلع إلى ملامحه المتناسقة وعظام وجهه العريضة, وصدره العاري:" مايكل".
لم تر هناك خدوشا. أو رضوضا ظاهرة. شعرت بارتياح في ما كان الطبيب منشغلا بعلاج ذراعه اليسرى, وبخياطة ما بدا كأنه جروح عميقة. وشحب لونها, عند رؤيتها الإبرة.
قدمها مايكل:" زوجتي".
فتوقف الطبيب عن العمل, ورمقها بنظرة سريعة.
-زوجك بخير. بضعة أضلاع مرضوضة وذراع مجروحة. سأنهي عملي في غضون دقائق قليلة وبإمكانك بعدها أن تأخذيه إلى البيت.
شعرت ساندرين بأن الدم قد اختفى من وجهها,عندما جنح بها الخيال بعيدا. وتصورت رد الفعل لحظة الصدمة.
باختصار, وفي لحظة متناهية القصر, خطر في ذهنها كيف كان من الممكن أن تجري الأمور.
واعتصر ذلك فؤادها, فالحياة بدون مايكل ليست حياة على الإطلاق.
جذبها مايكل باتجاهه, فيما كانت يداها تتمسكان بكتفيه بشكل غريزي, وعانقها عناقا حارا.
أنبها بمحبة, وبصوت خامد عندما رأى شفتيها ترتعشان:" لا تكوني سخيفة".
حاولت أن تبتسم, لكنها عجزت عن ذلك.
تحولت عينا مايكل إلى لون قاتم, فأمسك بيدها وتعلق بها, وأخذ إبهامه يلامس عروق رسغها. نظرة واحدة إليه فقط, جعلتها ترغب في أن تضمه إليها بشدة.
بدأ الاسترخاء يجري في عروقها, وأعقبه شعور بالمحبة, التملك الدائم. كان قلبها, كعواطفها, ملكا لهذا الرجل. ولا شيء غير ذلك يهمها.
قال الطبيب وهو يضع ضمادة, ويقوم بتثبيتها:" انتهينا. هذه الخيوط يجب أن ترفع بعد أسبوع".
هب مايكل واقفا على قدميه, واختطف قميصه عن ظهر الكرسي, ووضعه على جسمه. وحاول أن يزرره, قبل أن يرتدي سترته.
-دعينا نرحل من هنا.
قال راؤول, وهم يغادرون المبنى:" سأتدبر أمر سيارة الأجرة, وأوصلكما في طريقي إلى المطار".
فرمقته ساندرين بنظرة سريعة و سألته:" هل ستعود إلى غولدن كوست ؟".
فأجاب وهو يبتسم ابتسامة ساخرة:" نعم".
-هكذا إذن.
-هل تعنين ذلك حقا؟
كانت عيناها تتأملانه بحبور:" نعم".
ستخوض ستيفاني معركة إذا ظنت أنها ستتخلص من راؤول بسهولة. إن رجال عائلة لانييه يقاتلون من أجل ما يريدون.
-أتفهم الإشارة.
-إذن ادعي لي بالحظ, ساندرين.
-وهل أنت بحاجة إليه؟
كانت تعابيره باهتة و قاسية.
وفكرت بصمت, إنه يقدر لستيفاني أنها لم تعطه الفرصة لنصر سريع.
رفعت يدها, ومسحت بأصابعها وجهه الصلب قائلة:" سيكون لك ذلك راؤول".!!http://www.liilas.com


رمقها بابتسامة عكست الدفء والحنان:" شكرا".
☻☺☻☺

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 02:59 PM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ان شاء الله بكر بالكتير أخلص الرواية ...
وبكدة أفضى لرواية اليخت..^^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 06:55 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وهاد الفصل الاخير........
...^^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 10-04-09, 06:56 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

11-أغلى من الحياة

كان هناك رتل من السيارات يصطف عند المدخل الرئيسي, وتحركت إحداها نحوهما بعد أن أشار مايكل بأصابعه.
استغرقت سيارة الأجرة عشرين دقيقة قبل أن تتوقف أمام شقتهما, فودعا راؤول على عجل, وأخذا طريقهما عبر الردهة باتجاه المصعد.
حالما أغلق عليهما باب المصعد, ضغط مايكل الزر المناسب, ثم شدها إليه وقبلها قبلة قصيرة.!!http://www.liilas.com


عندما دخلا الشقة, وقفت بضع ثوان وهي صامتة, تنظر إليه بعيني واسعتين. كانت ترغب بقول الكثير له, ومع ذلك بدا أن الكلمات علقت في حلقها.
كان عزيزا, حميما. كان حياتها, ومن دونه, ستختلج الشعلة في داخلها وتنطفئ.
ومض شيء ما في عينيه, ووقفت في مكانها من دون حراك وهو يمرر أصابعه في شعرها ويميل برأسها إليه.
قالت من دون تكلف, في حين انفرجت شفتاه بابتسامة رقيقة:" لم أكن لأحتمل فقدانك".
-هذا لن يحدث.
-اليوم, ظننت للحظة أن ذلك قد يحدث.
لن ينسى أبدا, مهما طال به العمر, التعابير التي بدت في عينيها والشحوب الذي كان على وجهها, عندما دخلت عليه في غرفة الطوارئ. داعب وجنتها بإبهامه وقال:
-أعرف ذلك.
اختلج حلقها, فالتعابير البادية في عينيه لم تكن غير انعكاس لعواطفها. قالت بصوت مبحوح:
-ربما يجب أن ترتاح.
-أتظنين ذلك؟
-مايكل...
وتوقفت عن الكلام, فيما كان يحني رأسه على رأسها و تستقر شفتاه على خدها.
-ما رأيك؟
-لا أستطيع التفكير عندما تفعل ذلك.
-هل من المهم أن تفكري؟
-أنا أريد...
انقطع تنفسها عندما عانقها مجددا. هذا هو قدرها: أن تحضنها ذراعي الرجل الذي تعتبره توأم روحها, و لا أهمية لأي شيء آخر.
هتف مايكل برقة:" ما الذي تريدينه يا حبيبتي؟".
ردت بعفوية:" أنت, ولكن أولا...".
علت نبرة صوتها قليلا ثم خفتت فجأة. شعرت أنها تذوب بين ذراعيه, وبحركة رشيقة رفعها عن الأرض.
احتجت وهي تسمع ضحكته الخشنة:" ذراعك".
مازحها مايكل وهو يسير بها نحو غرفة النوم:" أتخشين أن تعيقني؟".
-أخشى أن تؤلمك.
أزاح أغطية السرير ثم أنزلها عليه...
وفقد الإحساس بالمكان والزمان. وضاع مايكل في أحضان تلك التي تدعى ساندرين, امرأته وزوجته... و حياته.
استولت عليه فكرة واحدة, منذ اللحظة التي قابلها فيها, مشاعر فورية تقطع الأنفاس. رغم ذلك, كانت تعني له أكثر من ذلك بكثير. وأحس في أعماقه بتلك العاطفة البدائية المجردة, ذاك الشعور الغريزي بأنهما خلقا لبعضهما البعض, وكأنهما تعارفا منذ أمد بعيد.
هذا جنون. حاول طرح هذه الأفكار عن ذهنه. إن عقله راجح, منطقي وتحليلي. ومع ذلك, أدرك بصورة مخيفة أنه, لو لم يحضر الحفلة التي أقامها صديقه في منزله, لما التقاها أبدا. وهي في المقابل قادها خيط القدر الرفيع إلى هذه الحفلة التي اعترفت بملء إرادتها, أنها لم تكن خيارها الأول لقضاء السهرة.
من بين النساء اللواتي التقاهن جميعا, لم يجد أي واحدة تماثل ساندرين من حيث السحر الأنثوي, لا من قريب ولا من بعيد.
لفته جمالها وتقاطيع وجهها, وعيناها البنيتان الواسعتان, وفمها الذي يفيض عذوبة. ووقف طويلا عند نحول قوامها الذي جعل المصممين يعتبرونها عارضاتهم المفضلة.
وعدا عن ذلك, فتنته ابتسامته الصادقة الدافئة وحبها للحياة, وطريقة تمايل ذقنها عندما تضحك, والتواء رأسها قليلا عندما ترمي شعرها إلى الوراء, فوق كتفيها, ونبرة صوتها الذي تكتنفه البحة عندما تثار عاطفيا. و... لأنه رجل... رائحة جسمها التي تجعل منها امرأة فريدة.
-مايكل؟
خفض نظره إليها وحاولت أن تكبح الرعشة الخفيفة التي تكاد تقضي على تحكمها الواهن برغباتها.
وقال بخبث لا يرحم:" لا يمكننا أن نتحدث الآن".
-لكل قاعدة استثناء.
داعب أنفها بإصبعه, وقال:" إذن, ما الذي تريدين قوله ولا يمكن تأجيله.. هيا؟".
وضعت إصبعا على فمه وضغطت على شفتيه, لتوقف فيض أي كلمات يمكن أن يضيفها, وشعرت بالدموع تترقرق في عينيها وبوخز مؤلم في أعماق قلبها.
-أحبك!
قبل أصابعها واحدا واحدا وكادت نظراته الدافئة تذيبها وهو يقول:" شكرا يا حبيبتي".
طمأنته والدموع تطفر من عينيها وتعلق على أهدابها ثم تنساب على وجنتيها:" لطالما أحببتك, وسوف أحبك دوما".
مسح دموعها بإبهامه:" هل انتهيت من الكلام؟".
أومأت برأسها وحاولت استعادة رباطة جأشها. اخترقته نظراتها التي انطوت على عمق جعله يمسك أنفاسه.
مد يده واخرج علبة من قاعدة السرير ثم تحول إليها وأمسك بيدها اليسرى:" لدي شيء لك".
وجدت أنه خاتم جميل مرصع بالماس, يكمل تماما مجموعتها من الخواتم.
قالت ساندرين بأنفاس متقطعة وهي تكاد تبكي:" إنه خاتم جميل, شكرا. إن الدائرة ترمز إلى الأبدية. ولكن ليس لدي شيء لك".
نجحت العاطفة الدافئة التي بدت في نظراته في تذويب عظامها. ورد مايكل برقة:
-أنت مخطئة, فأنت هديتي و أغلى من أي شيء يمكن أن تجلبيه لي. فأنا أحبك يا حبي.
أصبح صوته مبحوحا وهو يقربها منه ليعانقها.
-أنا أعشقك, أنت حياتي وحبيبتي. أنت كل شيء بالنسبة لي.
الحب يعني التفاهم والتعاطف والثقة, وأشياء كثيرة أخرى.
استلقيا معا ملتصقين, تحيط وسطه بذراعها وتريح خدها على صدره.
أخذت الشمس في المغيب, وسريعا سيهبط الظلام. كانت الخيالات تتراقص على الجدار بشكل لا تفك ألغازه.
أقرت في داخلها, أن الأمور استقرت. اخيرا, لقد انتهى تصوير الفيلم, وأنجزت الدعاية. وغدا ستستقل الطائرة مع مايكل إلى نيويورك, وفي الأسبوع التالي سيسافران لقضاء عطلة في فرنسا.
سماء باريس في فصل الشتاء ملبدة بالغيوم الرمادية التي تمطر باستمرار, ولكن لا شيء يمكن أن يخفي سحر الحب في مدينة العشاق. إنها المدينة المناسبة لمحاولة إنجاب طفل.
-هل أنت مستيقظ؟
شعرت به يتقلب ليدنو منها, وسألها:" هل تريدين أن أطلب بعض الطعام؟".
-ما شعورك حيال الأطفال؟
-عموما؟
ردت بعد ثوان قليلة:" أطفالنا".
استحوذت الآن على انتباهه, وسأل:" هل تحاولين أن تخبريني بأمر ما؟".
-ليس هناك ما أخبرك به... بعد.
رفع رأسه وهو يميل إليها, وأجاب:" التفكير بك وأنت حامل بطفلي يغمرني بالمتعة".
-يغمرك بالمتعة؟
انهال عليها بالقبلات المتمهلة, قبل أن يقول:" أظن أنه يجب البدء بالعمل على ذلك".
-الآن؟
-هل لديك مانع؟
لم تحر جوابا. عوضا عن ذلك, أظهرت له ما تنوي فعله.. قريبا.!!http://www.liilas.com



☻☺☻☺

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلام, helen bianchin, دار الفراشة, دائرة الخطر, lanier, روايات, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, the marriage deal, هيلين بيانشين
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:14 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية