لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


أي جيش هذا الذي يقاتل النساء والأطفال؟؟!!!!

أي جيش هذا الذي يقاتل النساء والأطفال والشيوخ، ويهدم البيوت على رءوس من فيها، ثم يتباهى أمام العالم بأنه يمنح الفلسطينيين مدة ثلاث ساعات ليلتقطوا أنفاسهم !! (وهو بالقطع لن

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-01-09, 01:27 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
أميرة الحب



البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 56979
المشاركات: 4,653
الجنس أنثى
معدل التقييم: dr_e عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 43

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dr_e غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي أي جيش هذا الذي يقاتل النساء والأطفال؟؟!!!!

 

أي جيش هذا الذي يقاتل النساء والأطفال والشيوخ، ويهدم البيوت على رءوس من فيها، ثم يتباهى أمام العالم بأنه يمنح الفلسطينيين مدة ثلاث ساعات ليلتقطوا أنفاسهم !! (وهو بالقطع لن يلتزم بذلك)ش، يعود بعدها لقصف البيوت وقتل الناس. أمَّا المواجهة المباشرة وجها لوجه مع رجال المقاومة، فلا يحاول هذا الجيش الجبان أن يقترب منها.

فمنذ بدء الهجوم في السابع والعشرين من ديسمبر الماضي وحتى اللحظة، لم تستطع دباباته ومدرعاته ومُشاته الاقتراب من تخوم المخيمات والبلدات القريبة من الحدود الشمالية مع فلسطين، برغم الدعم الجوي والبحري الهائل لها.

والذي يعرف جغرافية القطاع، يدرك أن القوات البرية الإسرائيلية التي تتباهي القيادة العسكرية بأنها أوقعت ضربة مؤلمة للمقاومة قرب بلدات جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون، هي مناطق مفتوحة لا تصلح لحرب العصابات التي تعتمد على أسلوب الكر والفر الذي تستخدمه المقاومة، في اصطياد الدبابات والمركبات المدرعة والمشاة الراكبة والراجلة للعدو المتواجدة في هذه المناطق.

ففي الشمال من تلك البلدات، توجد منطقة مفتوحة تفصل بينها وبين الحدود مع إسرائيل. وما يسمى بالاجتياح الإسرائيلي للقطاع، لم يستطع برغم كثافة النيران التي استخدمها "جيش الجرائم العبري"، بطائراته ودباباته ومدمراته وقذائفه المحرمة دولياً.. لم يستطع الاقتراب من تلك البلدات، بحيث نستطيع القول أن الصدام بين جنوده وعناصر المقاومة أصبح مباشراً.

فقواته البرية ما زالت ترابط على مسافة بعيدة من تخوم هذه البلدات، وتخشى التقدم عبر هذه المنطقة المفتوحة بسبب العبوات الناسفة الكثيفة التي زرعتها المقاومة، والأنفاق التي حفرتها، وعمليات الكر والفرد التي تقوم بها ضد القوات الغازية من حين لآخر، ما أوقع بين صفوف الغزاة عشرات القتلى ومئات الجرحى، وليس عشرة جنود فقط وبضع عشرات من الجرحى كما يدعي باراك وأركان حربه.

وللعالم الغربي الذي يسعد بادعاءات قادة جيش العدو بالنصر، أن يعي مغزى أن يقوم رجال المقاومة بتصوير عملية اقتناص لأحد أفراده من على برج دبابته .. أفلا يدل هذا على أن المقاومين يقومون بعملهم وهم على درجة عالية من الجاهزية، وبأقدام ثابتة وأعصاب قوية هادئة ؟.

بعد مرور يومين أو ثلاثة (لا أذكر) على بدء العملية البرية، حاولت ثلة من جنود ما يسمى بلواء جولاني (الذي يعتبرونه النخبة في جيش الجرائم العبري) التقدم نحو أطراف غزه .. فوقعت في كمين نصبه المقاومون لها. فما كان من طيران العدو ودباباته ومدمراته أن قامت بقصف المنطقة المحيطة بجنوده المحاصرين بأطنان من الذخيرة المحرمة وغير المحرمة دوليا لفك الحصار عنهم، ما أوقع خسائر كبيرة في صفوف المدنيين الذين هدمت بيوتهم على رءوسهم نتيجة القصف.

ومع ذلك لم يستطع أن يفك الحصار عن جنوده إلا بعد أن أوقع المقاومون بهم خسائر فادحة تكتم العدو عن ذكرها. ولم يعلن حينها سوى عن مقتل جندي واحد وإصابة نحو أربعة وثلاثين. وحتى هذا الإعلان لا يخلو من التخبط والارتباك، حيث لم يراع فيه التوازن في تزوير الأرقام، فهو يصور جنوده وكأنهم على شاكلة "رامبو" الأسطورة.

ولم يكتف العدو بذلك، بل قام طيرانه بقصف مراكز في وسط مدينة غزه طال عمارات سكنية ومبان مدنية كالجامعات ودور العبادة وبيوت الصرافة، كما طال مستودعات الوقود والمحولات الكهربائية وسيارات الإسعاف وأطقمها، ومخازن المواد التموينية، هذا بالإضافة إلى تدمير ما تبقى من مراكز الشرطة ومباني الحكومة كالوزارات ومجمع السرايا.. وقد ختمها بالأمس الأول بمذبحة طالت المدنيين الذين هدمت بيوتهم ولجئوا لمدارس الأونروا التي تحظى برعاية الهيئة الأممية بدعوى وجود مسلحين فيها.

أما تباهي الجيش العبري المجرم بفصل غزه عن وسط القطاع وجنوبه، فأمر كان متوقعا بالنسبة للمقاومين ولكل العارفين بجغرافية المنطقة.. فالطريق الذي ترابط فيه الآن دبابات ومدرعات إسرائيل، يبدأ من معبر "كارني" على الحدود الشرقية للقطاع وينتهي بالطريق الساحلي، ماراً بمستوطنة "نتسريم" التي كان العدو قد انسحب منها عام 2005.. هذا الطريق يعتبر بالنسبة للمقاومة ساقطاً عسكرياً لابتعاده نسبياً عن المجال الجغرافي لنشاط المقاومين، ولولوجه أراضٍ زراعية.

والشيء المضحك أن وزير الحرب في الكيان العبري "إيهود باراك"، يعتبر دخول قواته المدرعة للمسافة ما بين معبر كارني ومستوطنة "نتسريم" الكائنة في الربع الثالث من الطريق، "مرحلة قتالية" من مراحل اجتياح القطاع. واستمر "يعزف" على هذا النصر المزيف لمدة يومين، أعلن بعد ذلك أن جيشه استطاع أن يسيطر أخيراً على الطريق بكامله، وبذلك يكون قد أكمل حصاره لمدينة غزه وعزَلها عن بقية القطاع.

أما الطريق الثاني الذي حاول العدو احتلاله، فهو الذي يوصل ما بين الحدود في محيط بلدة "عبسان" الفلسطينية ومدينة "خان يونس"، حيث تتمركز هناك عناصر من المقاومة. وبرغم أن دبابات العدو نجحت في عبور أجزاء من هذا الطريق مرتين، غير أنها فشلت في التغلب على المقاومة التي تصدت لها بقوة وأجبرتها على الانسحاب.

أما الطريق الذي يصل بين الحدود وبين ما كان يعرف بتجمع "جوش قطيف" الاستيطاني الذي يفصل بين خان يونس ورفح ماراً بمستوطنة "موراج" التي انسحب منها الإسرائيليون عام 2005، فيبدو أن العدو لا يعيره الآن اهتماماً كبيراً بسبب تركيزه على مدينة غزه بالدرجة الأولى، وعلى ممر صلاح الدين الحدودي مع مصر والمعروف بـممر "فلادلفي"، حيث يقوم طيرانه بتدمير البيوت المحاذية له رغم أنه قام قبل خروجه من القطاع بتدمير نحو ألفي بيت وبعمق 60 مترا.

ومن المعروف الآن، أن عدداً من العائلات التي طلب العدو منها إخلاء بيوتها المحاذية للممر (عن طريق المنشورات)، والتي تقع ما بين الحدود المصرية والشارع الرئيسي في مخيم رفح وبعمق لا يقل عن ثلاث مائة مترا،ً تمهيداً لقصفها.. قد نزحت إلى داخل مخيم رفح، وبخاصة بعد أن قام الطيران الحربي بتدمير عدد منها في اليومين التاليين. ويبدو أن جيش إسرائيل ينتظر نوعاً من الحسم في حربه ضد المقاومة في غزه وشمال القطاع، حتى يقوم بمحاولة احتلال الممر المذكور، بدعوى القضاء على الأنفاق التي يدعي بأنها تستخدم في تهريب الأسلحة لحركة حماس.

الغرض من كل هذه الشروح، هو توضيح أن هذا الجيش الجبان يقوم بضرب المنشآت المدنية عن بعد (من الجو والبحر والبر)، ولم يجرؤ حتى اللحظة على الدخول في حرب فاصلة مع المقاومة، وأن جل ما قام به هو دخول دباباته لأراض مكشوف لا تصلح للمواجهة المباشرة بالنسبة لرجال المقاومة.

ويبدو أن هذا الجيش الجبان ما زال يتردد في القيام باشتباكات حاسمة مع رجال المقاومة. وأغلب الظن أنه قد أعاد حساباته وخططة بالنسبة لهذه الحرب، حيث فوجئ بأن المقاومة ليست بالضعف الذي صورته له مؤسساته الاستخبارية، وبخاصة أنه لم يستطع تحقيق الهدف الرئيس منها وهو وقف إطلاق الصواريخ على المستوطنات والبلدات الإسرائيلية الحدودية.

ونتيجة لذلك يبدو أن قيادة هذا الجيش، قرر مواصلة حربه عبر ثلاثة طرائق، بهدف أن ترفع من معنويات الجنود والمدنيين الإسرائيليين الذين فوجئوا بأن الصواريخ التي وعدوا بإيقافها، زادت كثافتها وارتفعت كفاءتها، وتخطى مداها ودقتها في الإصابة، ما لم يتحسب له العسكريون حين خططوا لهذا العدوان:

أولا- دفع الولايات المتحدة لتعطيل صدور أي قرار يلزم إسرائيل بسحب قواتها من الأرض الفضاء التي دخلتها، وهي تعلم أن لا وجوداً استراتيجياً للمقاومة فيها. وهذا ما تحقق عبر القرار الذي أصدره مجلس الأمن مؤخرا، والذي لم ينص على قرار بسحب فوري للقوات الإسرائيلية التي دخلت القطاع، وإنما أشار إلى الضرورة الملحة لسحب فوري لهذه القوات. وبالطيع، هناك فرق كبير بين هذين النصين، من شأنه أن يترك مساحة كبيرة للمناورة أمام المؤامرة التي تحاك ضد القطاع، وضد المقاومة، وضد القضية الفلسطينية، وضد المنطقة العربية بكاملها.

ثانياً- الاستمرار في أسلوب القصف عن بعد، بواسطة الطائرات والمدمرات والمدفعية الثقيلة والدبابات لمواقع مكتظة بالمدنيين، بهدف إيقاع أكبر قدر من الإصابات بينهم، مع التركيز إعلاميا على الادعاء بأن تلك المواقع تمثل مراكز لنشاط لمقاومة، وأماكن لتخزين الأسلحة و إطلاق الصواريخ.

ثالثا- مهاجمة البيوت السكنية المقامة في المزارع و "بيارات" البرتقال المتواجدة على جانبي الطريق الممتد ما بين معبر كارني والطريق الساحلي الذي يفصل مدينة غزه عن باقي القطاع، بهدف تدميرها على رؤوس سكانها من ناحية، واعتقال من يستطيعون اصطياده من الشباب وعرضهم على شاشات التلفزيون على أنهم من رجال المقاومة من ناحية أخرى. وقد ترددت أنباء عن أن الجيش العبري يقوم بإعدام هؤلاء أولاً بأول.

أما نشاط هذا الجيش في سائر أنحاء القطاع الأخرى، فليس هناك ما يدل على قرب دخوله في مواجهة حاسمة مع رجال المقاومة، قبل أن يحقق جنوده نصراً ما على المقاومة في غزه وشمال القطاع.

ويبدو أن القيادة العسكرية الإسرائيلية تستهدف في هذه المرحلة (وما أكثر المراحل التي يعلنون عنها !!!) الاستخبار عن كثافة تواجد المقاومة في هذه المناطق، ونوع الأسلحة التي بحوزة رجالها، كما تخشى على جنودها من إمكان الوقوع في كمائن، كالتي وقع فيها لواء جولاني في أطراف غزه، ومشارف بلدات الشمال الأخرى.

أما ممر صلاح الدين الذي يطلق عليه ممر "فيلادلفي"، فيبدو أنه واقع في نطاق هدف له خصوصيته، وهو إعادة سيطرة إسرائيل عليه بأي ثمن، أو إخضاعه لرقابة دولية صارمة من أي نوع، بدعوى منع تهريب الأسلحة لحماس.

وليس من شك أن القارئ يتساءل عما ستؤول إليه الأوضاع، وبخاصة أن الأحداث تجري خلال المرحلة الانتقالية التي تمر بها أمريكا، والتي يعول الكثيرون في المنطقة عليها في حل القضايا العالقة وبخاصة القضية الفلسطينية. وهنا نقول:

أغلب الظن أن ما يحدث، هو بداية مؤامرة تُعد للمنطقة بأكملها، هدفها فرض حلول لكافة القضايا العالقة في المنطقة العربية، مع رسم خريطة جديدة لها، تتفق وتثبيت وجود إسرائيل كعضو رئيس فيها من ناحية، والحفاظ على المصالح الأمريكية والأوروبية من ناحية أخرى.

وهذا لن يتحقق دون القضاء على المقاومة العربية بشقيها المادي والمعنوي قضاء حاسماً، وهذا ما دفع إسرائيل ومؤيديها إلى العمل المتواصل، لتوفير كل الإمكانات المادية والإعلامية التي تكفل القضاء على حزب الله وحركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى، التي تؤمن بثقافة المقاومة في التصدي للعدو.

غير أن معالم ردود الفعل على هذه المؤامرة بدت تتبدَّى بصورة عملية، حين أطلق عدد من صواريخ الكاتيوشا على بعض البلدات الحدودية في شمال إسرائيل يوم الخميس الماضي (الثامن) من يناير 2009، إضافة إلى القوة التي يبدو أن المقاومة في غزه تتمتع بها، والتي ظهرت أولى معالمها في إطلاق الصواريخ المطورة على إسرائيل، واتساع المجال الجغرافي الذي تطاله.

والواقع أن إسرائيل وأمريكا تراهنان على ورقتين: أحدهما الاستمرار في خيار الحصار على سكان غزه، حتى لو وصل الأمر إلى حد موت البعض جوعاً وعطشاً ومرضاً، والثاني: استمرار القصف الجوي والبري والبحري على المدنيين، بهدف إيقاع خسائر بينهم ليتخلوا عن تأييد فصائل المقاومة في القطاع وينقلبون عليها، وبخاصة على حركة حماس.

وفي رأينا أن مضي إسرائيل في هذا الطريق، لن يؤدي إلاِّ إلى زيادة التفاف أهل القطاع حول المقاومة.. هذه واحدة. أما الثانية فنعتقد بأنه آن الأوان للمقاومة العربية بعامة (أينما وجدت)، وللمقاومة في غزه والضفة بصورة خاصة، لأن تقوم بعمل ضد إسرائيل يكون من جنس العمل الذي يقوم به الجيش الإسرائيلي المجرم ضد أهالي غزه.

نقلا عن محيط

 
 

 

عرض البوم صور dr_e  

قديم 15-01-09, 02:04 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Aug 2008
العضوية: 91212
المشاركات: 3,156
الجنس ذكر
معدل التقييم: wsae4 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
wsae4 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dr_e المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الهم اهلك اليهود واعداء دينك
شكرا لكي

 
 

 

عرض البوم صور wsae4  
قديم 15-01-09, 12:20 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 104776
المشاركات: 585
الجنس ذكر
معدل التقييم: عيون الحب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عيون الحب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dr_e المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اختي هذا الجيش الذي يقاتل النساء والاطفال جيش جبان
وان كان هناك قوة له فقوته تكمن في تخاذل الحكومات العربية المسلمة
ولكن لا نستطيع ان نقول انهمجيش فللجيش قواعد يحترمها
اما هؤلاء هم مجموعة من الوحوش تستلذ اكل لحم النساء والاطفال

تحياتي اختي
عيون الحب

 
 

 

عرض البوم صور عيون الحب  
قديم 16-01-09, 10:29 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jan 2009
العضوية: 116612
المشاركات: 585
الجنس أنثى
معدل التقييم: ღزهرهღ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ღزهرهღ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dr_e المنتدى : الارشيف
افتراضي

 


اهل غزة مساكين والله العظيم
شيء يقطع القلب بجد
اصبحت اخاف اشوف نشرات الاخبارلهول
مانرى ونسمع ..الى متى سيبقى الحال هكذا
تُهان كرامتنا والصمت لغتنا الوحيده
مجبرين عليها

 
 

 

عرض البوم صور ღزهرهღ  
قديم 16-01-09, 11:49 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
ملكة بوليود


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 62121
المشاركات: 14,170
الجنس أنثى
معدل التقييم: غموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 279

االدولة
البلدIndia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غموض غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dr_e المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الهم دمر اليهود الهم احرقهم وزلزل الارض من تحتهم الهم امين

 
 

 

عرض البوم صور غموض  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الذي, النساء, يقاتل, والأطفال؟؟!!!!
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:44 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية