المنتدى :
المنتدى الاسلامي
أخطاءنا في الصلاة بالصور
أخطاءنا في الصلاة وبالصور
بسم الله الرحمن الرحيم
من خلال معايشتي مع الناس, سواء الأهل والأقارب أوالزملاء,
وللأسف لاحظت الكثير منهم يعاني من أخطاء فادحه في الصلاة ,
فمنهم من لايكبر تكبيرة الإحرام , ومنهم من لا يتورك, ومنهم... ومنهم...
فأحببت من خلال هذا المنتدى أن أستعرض أخطاء المصلين وبالصور لكي تضح الرؤيه , وتصل الفكرة ,, وقمت والله بالبحث المتواصل عن أوضح الصور وأنسبها لي أعرضها لكم ,,
ولن أستعرض هنا شرح كيفية الصلاة, فلا يخفى على الجميع كيفية أداؤها,,
بل سأتعرض الأخطاء فقط,,
أولاً: تكبيرة الإحرام تكون بهذه الطريقة
ثم وضع اليد اليمنى على اليسرى كما في الصورة
ثانياً: عند الركوع لابد من أن يسوى الظهر. وتفرقة الأصابع على الركبة
كما في الصورة
وألاحظ أن الأغلبية لا يركعون كما في الصورة السابقة , بل يركعون بطريقة خاطئه كما في هذه الصورة
ثالثاً: عند الرفع من الركوع أرى البعض من يرفع يديه بالدعاء وخاصه الجاليات العربيه,وهذا خطأ ولم يرد عن رسولنا الكريم
رابعاً: السجود كما هو معروف يكون على الأعضاء السبعه, بحيث تكون أصابع القدم متجهه إلى القبلة,ولابد أن تكون اليدان مفترقتان كما في الصورة
ومن الخطأ أن تكون اليدان كما في هذه الصورة
خامساً: بعد الرفع من السجود تكون الجلسة بين السجدتين بحيث إفتراش الرجل اليسرى ونصب الرجل اليمنى.وكما أرى البعض منا لا يطبق هذة الطريقة , كما في الصورة
فالبعض يجلس بهذه الطريقة الخاطئة
سادساً: عند الجلسة وضع اليدين في هذه الجلسة على الفخذين، وأطراف الأصابع عند الركبتين ، أو وضع اليد اليمنى على الركبه اليمنى واليد اليسرى على الركبه اليسرى ، كما في الصورة:
سابعاً: في نهاية الركعة الثانية الجلوس للتشهد الأول مفترشاً وتكون هيئة يده اليمنى كما في الصورة : يقبض أصبعه الخنصر والبنصر ويُحلق الإبهام مع الوسطى ويشير بالسبابة عند الدعاء ( أي عند عبارة في التشهد فيها معنى الدعاء ) أو يقبض جميع أصابع يده اليمنى ويشير بالسبابة عند الدعاء أما يده اليسرى فيقبض بها على ركبته اليسرى ، وله أن يبسطها على فخذه الأيسر
ثامناُ: إذا كانت الصلاة من أربع ركعات ، كالظهر والعصر والعشاء ، فإنه يجلس في التشهد الأخير متوركاً كما في هذه الصورة،
وتكون هيئة يديه كما سبق في التشهد الأول ، كما في الصورة رقم 14 و15
هذا ماأحببت طرحه, إبراءاً للذمه,
أسأل الله لنا حسن القول والعمل,,
والله ولي التوفيق
|